![]() |
|
خيارات الموضوع |
.,. بسم خالق النور من نور .,. أصبح اليوم التعليم لدينا أشبه بآفة مزمن لا حياة في شفائها... وخالقي أني أًصعق عندما أجد طالب وخاصة الجامعي منهم.. لا يفقه شيء من العلم وقد يصل النسيان أي شيء يخص تخصصه.. ياترى مالذي أوصلنا لهذا ؟! هل العيب في المناهج أم في الكم الهائل من حبوب المعلومات التي نبتلعها لغرض تسكين علة الاختبار ومن ثم يتم تقيأها.. للأسف معلومات أصبحت مادية على ورق فقط.. وربما طرق أسئلة الإختبارالتي بات أغلبها فاشل ..فمعظمها مقالي في قالب جامد.. فلا تستغرب عندما تسأل طالب/ة كم عدد دول مجلس التعاون الخليجي وتجده يفكر ويلوذ بالصمت ليفاجأك :هل اليمن من ضمنها..؟! .,. أحبتي شاركوني أرائكم أين يكمن جوهر المشكلة: هل في : 1- المنهج 2-الوسيلة 3-المعلم 4-أم أن ذلك يعتمد على مهارات الشخص الذاتية في الإعتماد على النفس.. .,. بحبري: غياهب
|
|
غـياهـــبَ :
لكَ حروفَ تنفاد في ــالف حرف فكر مشتعل وقلم : كـ الحبوب لكنه لا يتقيأ : عندما يكتبُ على الورقَ لايمكنُ في ماديه ولكنً يكتبُ فـ مشكلهَ آزليــه متداولـه ـالى الانَ غياهبً التعليم لدينا كل ماقيل تطور كل ما نرى أمور تتهاوى بـ هذا التعليم الدوله لم تقصر بل تبذل الى التطوير : حتى في المناهج التى كل سنه تلاحظ نغير ولو كان بسيط ... المعليمنُ : هناك من المعلمينُ مايعلم التعجيز في ماده سهله ويختزنً المعلومات لديه لكي يتم طلبه الى : حصص خاصه : وهناك من يتوعد بـ السقوط وهناء يبدى التدمر للطلابً وترى الانهزام المبكر وقليل منهم من يتحدى ذالك الاختباراتُ : قد ضرنا كثر الاسئله الكتابيه مع انها لاتجع الفكر يميز بسرعه ولا يغتنم السرعه في امور اخرى بل : كلها تعليلاتُ : ولو كانتُ أختياراتُ ففي الدول الاجنبيه كلها أختيارات الا ماليزيا كتابيه : اما عندنا هنا فـ ترى التفاوتُ بينهما غياهبُ لا زالتَ مشكلة التعليم قآيمه طول تلكَ ـالسنينُ
|
|
1- المنهج
2-الوسيلة 3-المعلم 4-أم أن ذلك يعتمد على مهارات الشخص الذاتية في الإعتماد على النفس.. غياهب طرح اكثر من راائع واعتقد ان المعلم والطالب هم جوهر المشكله لابد من المعلم القيام بدوره كتوعيه مثلا لطلابه للأهمية المعلومه الأن بعض الطلبه قد يجهل وكثير من الطلبه بعد تخرجهم وتوظفهم سواء بالتعليم أو غيره يندم على كل معلومه لم يلقي لها بال اثناء دراسته فتوقع ان التوعيه له دور كبير لطلبه سواء كانت من المعلم أو من الأهل أو حتى لو تم تخصيص مثلا ماده بمثل هذه الموضوع أو اجبار المدارس بتوعيه بشكل اسبوعي أو شهري بخصوص هذا الموضوع شكرا لك على الطرح الجميل والمفيد تقبل مروري وتحياتي
|
|
تسلم اخي على الموضوع المهم فعلا للاسف (( الى اين نحن سائرون )) !!!!!!!!!!!!!
تجد اليوم طالب او طالبه . يحمل الشهادة الثانويه وبنسبه عاليه اذ لم تكن ممتازة او ربما يحمل الشهادة الجامعية وتسأله / اين تقع الجزيرة العربيه ؟؟؟ وتتفاجىء.. لا اعلم !!اعتقد في ......والله ناسي .. او ماهي شروط الصلاة ؟؟؟ ولا اجابه موثوقه تذكر ..................... . . فعلا وضع محزن ولكن اين الخلل ؟؟؟؟؟ أين يكمن جوهر المشكلة: هل في : 1- المنهج شخصيا ارى ان المشكلة بين (( المعلم والطالب .......))2-الوسيلة 3-المعلم 4-أم أن ذلك يعتمد على مهارات الشخص الذاتية في الإعتماد على النفس.. نعلم جميعا ماللمعلم من دور كبير في العملية التعليمة فهو همزة الوصل بين المنهج والطالب .. لذلك يجب عليه ان يهتم بتوصيل المعلومه الى الطالب بطريق شيقه وحديثة , لكي تثبت في ذهنه الى الابد .. وعليه ان يكون حرصه ان يقدم للطالب مايستفيد منه بحياته ويكون هدفه شخصية الطالب الذي امامه ولايكون الهدف الانتهاء من المنهج بالوقت المحدد فقط ولا الهدف التحصيل الاختباري بل الهدف معلومه وفائدة مستمره للطالب .. وان يعمل على حث الطالب على التقصي والبحث عن المعلومه اي لا يكون المعلم هو الملقي والطالب المتلقي فقط لابد من تبادل الادوار واقصد تبادل الادوار في البحث عن المعلومه .... وان يعزز في طلابه الرغبة في التعليم ليس لمجرد الحصول على الدرجات العليا فقط .. بل اتعلم لااستفيد من علمي في جميع مراحل الحياة وهناك مشكلة لدى الكثير من المعلمين انه يركز اثناء شرحه للدرس على معلومه معينه وينبه طلابه بقوله ( هذا مهم في الاختبار) وبذلك يجعل الهدف من الشرح الاختبار فقط .... اما بالنسبة لطالب فأنني ارجع التدني في المستوي الثقافي لدي الطلاب الى عدم وضوح الهدف من التعليم لديهم فالهدف لدى الكثير منهم ( اسمع , احفظ ,اكتب الاجابه في ورقة الاختبار , وانتهى ...... عذرا على الاطالة وتقبلوا احترامي |
|
يحول والله يا في كوارث عندنا بالمنتدى ما دريت عنهم
ما شالله على غياهب وامثالها اسئل الله ان يكثر نوعيتكم ونستفيد من جمال الانامل لديكم
|
|
عزيزتي غياهب :
المشكله في المعلم أولا و الطالب ثانيا .. في بداية هذا العام حصل حدث من دكتوره في الجامعه كانت المحاظره الأولى لإحدى المقررات عن تركيب [ الخليه البكتيريه ] لم تبدأ الدكتوره بأسلوب الشرح اللذي يغرز حب التعلم بل بدأت بــ [ أفتحوا الكتب و حددوا معايا ] ـ هذا مهم في الامتحان ـ لا هذا مو معاكم.. طويل ـ شفتوا السطر الأخير : اللي تحته ....الخ و بدل من ان تشرح تركيب الخليه البكتيريه شرحت تركيب الكتاب و ضاع اغلب الوقت بتحديد المهم و كأنني أدرس لأجل الأمتحانات فقط فالطالبه هنا في المنطقه اللتي أسكنها اعتادت على هذا الأسلوب مما جعلنا نجتهد لأجل جمع أكبر قدر من الدرجات و التفوق المناهج : سليمه و لم تكن المسؤله عن هذا المعلم : ليس بأجمعهم بل منهم '' المهم ان تنتهي هذه السنه ولم يكن لديه طالب راسب في مادته الطالب : أعتاد على لأعتماد على الغير و [ الدلع ] اخيرا عزيزتي : موضوع محط الأهتمام الى اين نحن سائرون ..؟ ـ الى مسابقه ذاكر وأجتهد من اجل الامتحان لا لأجل العلم
آخر تعديل بواسطة إخلاص ، 27-11-2010 الساعة 02:23 AM.
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|