[الرساله]

".. بسمـ الله الرحمن الرحيمـ .."

...~ الســـلآمـ عليكمـ و رحمة الله و بركاتهـ
/
\
/
\
أوقات كثيــًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـرة
نبحث عن أشيـــــــــآء مهمـّــــــــــة جداً في حياتنـــآ
لكن للأسف لا نعثر عليهـــا
نبحث و نبحث و نبحث .. لكن النتيجة نفســـهآ

"×" لا يمكن العثور على 00000 "×"



أم حنونهـ طيبهـ ,,
أفنت عمرهـــآ في تربية أبنائها ..
أعطتهم كل ما تملكـ ..
تعبت لأجلهمـ ..
و كانت تنسى تعبها كلّه بمجرّد أن ترا ابتسامة أبنائها ..
كانت تبني سعادتهم ..حتى و إن كانت على حساب سعادتها..
و كانت تسعد برؤيتهم يكبرون .. و لكنها نسيت أنها تكبر معهم ..
هي نسيت عمرها .. لكن أبنائها نسيوا تعبها و تذكروا عمرهـــآ ..
تذكروا أنها ستصبح مثلها مثل أي ( عجوز ) و ستتعبهم ..
و بدل أن يتعبوا عليها كما تعبت ..
فيرمونها في دار المسنين .. و الله أعلم متى ستسمح لهم الدنيابأن يزوروها !
وقتها أقول .. :
عذراً يا أم .. فإنه

"×" لا يمكن العثورعلى البِــرّ "×"



بالمقـــــــآبل .. }~
أم قاسيه ,,
لا تحب سوا نفسهـــآ ..
و كل همها هو ..
سعادتهــــــــــــــــــآ .فقط.
مظهرها . لبسها . مالها . جمالها ..
.. و الأهم هم ..صديقاتهـــــآ
أما الأبنــآء فهم على الهـــآمش ..
أو بالأصح .. يصبحون أبناء المربيهـ !
وقتها أعتذر للأبنــــــآء.. فإنه

"×" لا يمكن العثور على أم "×"



تحبه و يحبها ,,
لكن كم يكون عمر حبهما ..؟
شهر .. شهرين .. سنه ؟!؟
و من بعد .. يملّآن من الكـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍذب
و يبحثــآ عن الــ غ ـــير .. ليكذبا من جديد ..
و يقولآ .. أحبك !
عذراً يا حب .. فإنه

"×" لا يمكن العثور على الحب الصادق "×"



عندما تحب .. و تغرق في الحب ,,
لكنك لا تبوح بذلك لأحد ..
حتى صديقك الوحيد .. لا يعرف أنك تحب ..
لأن من أحببته .. أحبّه هو قبلك !
و قتها فكّر بعقلك..
و اعتذر لقلبك .. و قل له

"×" لا يمكن العثور على خيانه "×"



أسـآء أحدهمـ إليك ,,
فرددت له الإساءة بمثلها ..
أخطأ .. فأخطأت ..
شتمـ .. فشتمت ..
وقتها تأكد , أنه

"×" لا يمكن العثور على الرُقــــي "×"

الموضوع الأصلي: " × " لا يمكن العثور على ..... " × " ~> | | الكاتب: الرساله | | المصدر: شبكة بني عبس

[ميلاس]

اشكرك ع الطررح ..!!

[عظيم الشوق]

مشكوره على الموضوع الرائع
تحياتي لك

[الوافي القصيم]

مشكورة على الطرح الجميل

[الرساله]

ربي يبارك فيكم ع المرور الرائع والمشرف

ربي يسعد حياتكم ...

شكرا