[الشريكة]

هذا هو هرم ماسلوا للحاجات اتمني التعرف عليه كاساس للفهم

حاجة تحقيق الذات

حـاجات التقدير والاحترام

حــاجـــات إجتمـاعيــة

حــــاجـــــــة الأمــــــــــــــن

الـحـــــاجــــــات الـفــسـيـولـــوجــيـــة

الحاجات الفسيولوجية :

هي عبارة عن الحاجات الأساسية لبقاء حياة الإنسان وتمتاز بأنها فطرية كما تعتبر نقطة البداية في الوصول إلى اشباع حاجات أخرى وهي عامة لجميع البشر إلا أن الاختلاف يعود إلى درجة الإشباع المطلوبة لكل فرد حسب حاجته ، وأن العمل الذي يحقق هذه الحاجات إلى قدر معين سيكون موضوع قبول ورضا من العاملين

الحاجات الى الأمن :

يعتمد تحقيقها على مقدار الإشباع المتحقق من الحاجات الفسيولوجية فهي مهمة للفرد فهو يسعى إلى تحقيق الأمن والطمأنينة له لأولاده كذلك يسعى إلى تحقيق الأمن في العمل سواء من ناحية تأمين الدخل أو حمايته من الأخطار الناتجة عن العمل وان شعور الفرد بعدم تحقيقه لهذه الحاجة سيؤدي إلى انشغاله فكريا ونفسيا مما يؤثر على أدائه في العمل لهذا على الإدارة أن تدرك أهمية حاجة الأمن للعامل لخلق روح من الإبداع بين العاملين .

الحاجات الاجتماعية :

إن الإنسان اجتماعي بطبعة يرغب إن يكون محبوبا من الآخرين عن طريق انتمائه للآخرين ومشاركته لهم في مبادئهم وشعاراتهم التي تحدد مسيرة حياته ، وان العمل الذي يزاوله العامل فيه فرصة لتحقيق هذه الحاجة عن طريق تكوين علاقات ود وصداقة مع العاملين معه وقد أوضحت الدراسات أن جو العمل الذي لا يستطيع إشباع هذه الحاجات يؤدي إلى اختلاف التوازن النفسي لدى العاملين ومن ثم إلى مشكلات عمالية تؤدي إلى نقص الإنتاج وارتفاع معدلات الغياب وترك العمل وهذا يجعل التنظيم يفشل في تحقيق أهدافه .

حاجات التقدير :

شعور العامل بالثقة وحصوله على التقدير والاحترام من الآخرين يحسسه بمكانته

هذه الحاجة تشعر الفرد بأهميته وقيمة ما لديه من امكانات ليساهم في تحقيق أهداف المشروع لهذا تعتبر من وظائف المدير لذلك إن المدراء الذين يركزون على حاجات التقدير كمحرك لدوافع العاملين تتحقق أهداف مشاريعهم على عكس من يقلل من إمكانيات الفرد في التنظيم هذا ويجعل الاستفادة منه محدودة ويخلق مشكلات بين الفرد والتنظيم .

الحاجة إلى تحقيق الذات :

أي تحقيق طموحات الفرد العليا في إن يكون الإنسان ما يريد إن يكون وهي المرحلة التي يصل فيها الإنسان إلى درجة مميزة عن غيره ويصبح له كيان مستقل وتعتبر الحاجة إلى الاستقلال من أهم مكونات هذه الحاجة حيث تظهر منذ مرحلة الطفولة وتتطور مع تقدمه في العمر وينضج وبالتالي يبدأ بتحرر من الاعتماد على الغير .

وينظر الفرد إلى الاستقلال في العمل عند منحة الحرية في تنفيذ الأعمال وبالتالي يستغل ما لديه من مواهب وقدرات فردية .

الكل يعلم مدي تأثير الحمض النووي على حاجة الانتماء خصوصا لمن تخرج نتائجهم عن السلالات العربية المنتشرة بالجزيرة العربية. ولقد دفعني التفكير الي محاولة فهم لماذا بعض الاخوة ممن خرجت نتائجهم مغايرة لما يعتقدون بدوا بالضجر والبعض يقول هذا الامر ازعج منامي... والي اخ من المعانات النفسية التي تحملها مفاجأة انت تكون سلالتك غير عربية او ان نتيجته تخالف موروثه الاجتماعي.

الامر ليس سهل نهائيا على بعض الاخوة. لذا اريد ان نتناقش بمسئلة مهمه جدا. وهي مدي تاثير هذه النتائج على حاجة الانتماء التي تعتبر حاجة قاعدية وفقا لهرم ماسلوا للحاجات.

من خلال تجربة شخصية. اقول ان الامر ليس سهلا نهائيا خصوصا على بعض الاخوة ممن كانوا متعصبين ويرون انفسهم كممثلين لمجموعة بشرية سامية لا يمكن مقارنتها مع الغير. وانا شخصيا اعرف شخص كان يطعن في بعض الناس بكل المنتديات بلا استثناء. واتي اليوم الذي يقتص الله عزوجل منه.

اتذكر ونحن اطفال كانت والدتي تقول لي دائما من يتعرض للناس بسوء لا بد ياتي اليوم الذي يقتص الله عزوجل منه وينتصر لبشر ليس لهم حول ولا قوة. وكان العرب قديما تقول كل متعصب دخيل فاغلب المتعصبين تكشف النتائج لهم حقيقة انهم دخلاء على القوم

وتجربة اخري مع اخ عزيز تعرفت علية من خلال احد المنتديات وتواصلت معه. فما ان علمت ان نتائجة تشير الى سلالة بعيدة كل البعد عن السلالة العربية حتي تمالكني شعور وافكار غريبة. وتساؤلات اغرب. ما حال من تخرج نتائجة وتظهر سلالته انه من اوروبا مثلا؟ هل سوف يشعر بشعور الموده لهم؟ له سوف يتغير شعورة اتجاة المسلمين والعرب والعروبة؟ اما يحمد الله انه مسلم محافظ على دينه وكذلك تربي بين المسلمين وتعلم منهم عاداتهم الكريمة.

اعتقد ما نحتاجة بهذه الفترة هو تعزز الشعور بالولاء للدين قبل القبيلة. الولاء للوطن الكبير العالم الاسلامي قبل الجزيرة العربية.

الموضوع الأصلي: نتائج الحمض النووي والحالة السلوكية | | الكاتب: الشريكة | | المصدر: شبكة بني عبس

[سعد الرشيدي]

اشكرك دكتورنا الفاضل على ماتثرينا به من معلومات هامة وقيمة ..

لاشك بان الحمض النووي علم حديث يحكي واقع الانسان بالحقائق وسلالته ...

ولكنه ليس اساساً للانتمى بل الانتمى هو الواقع الذي يعيشه الانسان منذو ولدته ..

فعلا سبيل المثال مثل ماذكرت لو طلعت النتيجة اوربيه ..

هل هناك اواصلاو خيوط توصله لهذه السلاله غير الحقيقة العلمية بلا شك لا..

العروبه / والاسلام /واللغة/ والعادات/ والبيئه المعيشية / والامتزاج مع الاخرين /

وهناك اور اخرى كبيره اكبر من النتيجة لايمكن ان تجذبه للانتمى للسلاله ....

القاعدة ان كل قبيلة بها احلاف ودخلاء بلا شك وهذا منتشر بكل مكان ..

ومتى مابحث بالحمض النووي عن مابداخل القبيلة اصبح عباً هليها بلا شك ...

الحمض النووي يجب ان يكون هدفه وضع مشجرات للقبائل وقربها من بعضها البعض ..

ويمكن الاستفادة منه لعمل فهرسة للفخوذ وقربها من بعضها البعض ليتم استنتاج فروع وبطون وتثبت علمياً ..

والاهم من ذلك كله ان من يقوم بالتحليل يفهم شي واحد فقط هو لن الهدف من هذه الحملة للتحاليل وضع مشجره للقبيلة ومكانها وفهرسة فخوذها بطريقة علمية مبنية على دلائل واثباتات موثقه تحليلياً ..


ونطلب من الله العلي القدير ان يوفق الجميع لما فيه الخير وان يجمعنا على الخير دائماً

[البعيد الهادي]

كل الشكر لك اخينا الدكتوور / الشريكه
على هذه المعلووماات القيمه والجهوود الجبااره من شخصكم الكريم
اكرر شكري لك
ونتمنى للجميع التوفيق والتقدم

[المشعل]

الشريكه

يعطيك العافيه

مشكور على المعلومات القيمه

تحياتي لك

[سالم النرجسي]

يعطيك العافيه اخوي

[ابو ريماس33]

شكرا لك اخي الشريكة على التفصيل عن نظرية ماسلو