![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الرسول الأمين، وبعد: السفر والترويح عن النفس ، وتغير الجو فبعد العناء من الأعمال والأشغال بجميع أنواعها ،، يبحث الأنسان عن شيء يعيد له نشاطه ، ويروح عن نفسه وأهله فنعرض لكم آداب السفر في السنة النبوية المطهرة : (1) أخلاص النية ، وأخلاص النية في سائر الأعمال كلها . (2) كان يحب أن يخرج يوم الخميس، قال كعب بن مالك: لقلما كان رسول الله يخرج إذا خرج من سفر إلا يوم الخميس. [البخاري]. (3) وكان إذا وضع قدمه في الركاب إستعداداً للركوب قال: { بسم الله }. (4) فإذا استوى على ظهرها قال: { الحمد لله } ثلاثاً. (5) و { الله أكبر } ثلاثاً. (6) ثم يقول: سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ (13) وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ [الزخرف:14،13]. (7) ثم يقول مرة ثانية: { الحمد لله } ثلاثاً. (8) ويقول مرة ثانية أيضاً: { والله أكبر } ثلاثاً. (9) ثم يقول: { سبحان الله } ثلاثاً. (10) ثم يقول: { لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، سبحانك إني ظلمت نفسي، فاغفر لي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت } [النسائي]. (11) ثم يقول: { اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هوّن علينا سفرنا هذا، واطو عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء المنقلب في المال والأهل } [مسلم]. (12) وإذا رجع من السفر قالهن وزاد فيهن: { آيبون، تائبون، عابدون، حامدون، لربنا ساجدون، صدق الله وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده } [البخاري]. (13) ورد عنه أنه كان يقول: { أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر - وهي ما تحت يده من مال وعيال ومن تلزم نفقته - وكآبة المنقلب، ومن الحور بعد الكور - الحور: النقض، والكور: اللف والإبرام - ومن دعوة المظلوم، ومن سوء المنظر في الأهل والمال } [أحمد]. تعوّذ من كثرة العيال في مظنة الحاجة وهو السفر، ومن فساد الأمور بعد استقامتها، أو من نقصانها بعد زيادتها. (14) وكان إذا ودّع أصحابه في السفر يقول لأحدهم: { أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك } [أبو داود]. (15) يشرع للمسلم أن يطلب التوجيه من أهل الصلاح، فقد جاء إليه رجل، فقال: يا رسول الله، إني أريد سفراً، فزوّدني؟ فقال: { زوّدك الله التقوى } قال: زدني! قال: { وغفر لك ذنبك }. قال: زدني! قال: { ويسّر لك الخير حيثما كنت } [البيهقي]. (16) يشرع للمسافر أيضاً أن يخبر من يحب بعزمه على السفر فقد قال رجل للنبي : إني أريد سفراً! فقال: { أوصيك بتقوى الله! والتكبير على كل شرف } (أي كل مكان مرتفع)، فلما ولّى قال: { اللهم ازو له الأرض، وهّون عليه السفر! } [ابن حبان]. (17) وكان النبي وأصحابه إذا علوا الثنايا كبّروا، وإذا هبطوا سبّحوا، فوضعت الصلاة على ذلك ( أي في الوقوف التكبير، وفي الانخفاض التسبيح في الركوع والسجود) [أبو داود]. (18) وقال أنس: كان النبي إذا علا شرفاً من الأرض أو نشزاً قال: { اللهم لك الشرف على كل شرف، ولك الحمد على كل حمد } [أحمد]. (19) وكان إذا كان يسير في مجموعة سار سيراً هادئاً، ويسمى ( العنق) فإذا وجد فراغاً أسرع قليلاً، ويسمى ( النّص). [ابن خزيمة]. (20) وكان يقول: { لا تصحب الملائكة رفقة فيها كلب ولا جرس } [مسلم]. (21) ورد عنه أنه دخل أهله (أي على أهله) قال: { توباً توباً، لربنا أوباً، لا يغادر علينا حوباً } [أحمد]. (22) وكان يكره للمسافر وحده أن يسير بالليل، قال: { لو يعلم الناس ما في الوحدة ما سار أحد وحده بليل } [البخاري]. (23) وكان يكره السفر للواحد بلا رفقة، فقد ورد عنه أنه قال: { الواحد شيطان، والاثنان شيطانان، والثلاثة ركب } [مالك وأحمد]. (24) وكان يقول: { إذا نزل أحدكم منزلاً فليقل: "أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق"، فإنه لا يضره شيء حتى يرتحل منه } [مسلم]. (25) ورد عنه أنه كان إذا غزا أو سافر، فأدركه الليل قال: { يا أرض ربي وربك الله! أعوذ بالله من شرّك وشرّ ما فيك، وشر ما خلق فيك، وشر ما دب عليك، أعوذ بالله من شر كل أسد وأسود، وحية وعقرب، ومن شر ساكن البلد، ومن شر والد وما ولد } [ابن خزيمة]. (26) وكان يقول: { إذا عرّستم (نزلتم في السفر) فاجتنبوا الطريق، فإنها طريق الدواب، ومأوى الهوامّ بالليل } [مسلم]. (27) وكان إذا رأى قرية يريد دخولها، قال حين يراها: { اللهم رب السموات السبع وما أظللن، ورب الأرضين السبع وما أقللن، ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح وما ذرين، إنا نسألك خير هذه القرية وخير أهلها، ونعوذ بك من شرها وشر ما فيها } [ابن خزيمة]. (28) وكان إذا ظهر الفجر وبدا في السفر قال: { سمع سامع بحمد الله، وحسن بلائه علينا، ربنا صاحبنا، وأفضل علينا، عائذاً بالله من النار! } [مسلم]. (29) وكان ينهى أن تسافر المرأة بغير محرم ولو مسافة بريد (20 كلم تقريباً) [رواه ابن خزيمة]، وهو عند البخاري ومسلم بلفظ: { لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم }. (30) وكان يأمر المسافر إذا قضى نهمته (غرضه) من سفره أن يعجّل الأوبة ( الرجعة) إلى أهله. وأخبر أن { السفر قطعة من العذاب، يمنع أحدكم طعامه وشرابه } [البخاري]. (31) وكان ينهى أن يطرق الرجل أهله ليلاً، إذا طالت غيبته عنهم، بل يدخل عليهم غدوة أو عشية [البخاري ومسلم]. وهذا من كمال الأدب وعظيم الاحترام بين رب الأسرة وزوجه وأفراد أسرته، وتقدير الخصوصيات بينهم، فمع أن البيت بيته، والملك ملكه، والأسرة أسرته، إلا أن الأدب النبوي اقتضى ألا يدخل الرجل بيته بعد السفر الطويل ( 3 أيام فأكثر) إلا في حال صحو ويقظة، وهذا إذا لم يتمكن من مهاتفتهم، وذلك حتى لا يشاهد الرجل في بيته ما يكره، ولكي لا ينزعج أفراد الأسرة أو بعضهم بدخول البيت وهم نائمون. (32) وكان إذا قدم من سفر يلقّي (يستقبل) بالولدان من أهل بيته، قال عبد الله بن جعفر: قدم مرة من سفر فسبق بي إليه، فحملني بين يديه، ثم جيء بأحد ابني فاطمة: إما حسن وإما حسين، فأردفه خلفه، قال: فدخلنا المدينة ثلاثة على دابة. [مسلم]. (33) وكان يعتنق القادم من سفره ويقبّله، قالت عائشة: قدم زيد بن حارثة المدينة ورسول الله في بيتي، فأتاه، فقرع الباب، فقام إليه رسول الله يجرّ ثوبه، فاعتنقه وقبله. [الترمذي]. وعن الشعبي أن النبي تلقى جعفر بن أبي طالب فالتزمه، وقبّل ما بين عينيه [أبو داود]. (34) وكان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد، فركع فيه. [البخاري ومسلم]. (35) يستحب أن يقوم الأصحاب في السفر بتأمير واحد منهم يطيعونه، فعن أبي سعيد وأبي هريرة قالا: قال رسول الله : { إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمّروا أحدهم } [أبو داود]. (36) خير أعداد الأصحاب أربعة، فعن ابن عباس أنه قال: { خير الصحابة أربعة، وخير السرايا أربعمائة، وخير الجيوش أربعة آلاف، ولن يغلب إثنا عشر ألفاً من قلة } [أبو داود]. (37) كان النبي إذا نزل (الاستراحة) في السفر. فإن كان بليل اضطجع، وإن كان قبيل الصبح نصب ذراعه، ووضع رأسه على كفه. [مسلم]، قال أهل العلم: إنما نصب ذراعه لئلا يستغرق في النوم، فتفوت صلاة الصبح..! (38) السير بالليل مستحب إذا لم تكن هناك مخاطر واضحة، فعن أنس أنه قال: { عليكم بالدّلجة، فإن الأرض تطوى بالليل } [ابن خزيمة]. أما إذا انطوى السير بالليل على خطورة بيّنة، من نعاس سائق أو ضعف أنوار السيارة، أو عدم وضوح الطريق، أو وجود ضباب ونحوه فلا يجوز السير بالليل..! (39) لا ينبغي للأصحاب التفرق عند النزول في مكان أثناء السفر بل الأفضل الاجتماع والتقارب، فعن أبي ثعلبة قال: كان الناس إذا نزلوا منزلاً تفرّقوا في الشعاب والأودية، فقال رسول الله : { إن تفرّقكم في الشعاب والأودية، إنما ذلكم من الشيطان! } فلم ينزلوا بعد ذلك منزلاً إلا انضمّ بعضهم إلى بعض. [أبو داود]. فتفرق الجماعة له سلبيات قد تكون خطيرة، إضافة إلى سلبية مخالفة هذه السنة النبوية الشريفة. (40) ينبغي مساعدة من يحتاج إلى ذلك من الأصحاب في السفر،، فعن جابر قال: كان رسول الله يتخلف في المسير، فيزجي (يساعد) الضعيف، ويردف، ويدعو لهم. [أبو داود]. (41) يجب التزام أنظمة السير في السفر كما يجب التزامها داخل المدن، ولا يجوز الإخلال بها، لما في التزامها من طاعة من تلزم طاعتهم، قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ [النساء]، ولما في التزامها من تحقيق المصلحة ودفع المفسدة. (42) ينبغي تفقد المركبة، والحرص على استيفائها شروط السلامة، ومتطلبات السفر، حتى لا يقع محذور أو مكروه، وربما يمكن أن تقاس على البهائم، قال : { اتقوا الله في هذه البهائم، فاركبوها صالحة.. } الحديث [أبو داود]. وقال أنس: كنا إذا نزلنا منزلاً لا نسبّح ( أي لا نصلي النافلة) حتى نحلّ الرحال. [أبو داود]. أي أننا مع حرصنا على الصلاة لا نقدّمها على حطّ الرحال وإراحة الدواب.. (43) دعاء السفر ترجى استجابته، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنّ: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدة على ولده! } [أبو داود]. (44) إذا خيف من أناس أو غيرهم فيقال: ( اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم ) [أبو داود]. ونأخذ شيء من أهم الأشياء بالسفر : - خير الأسفار ما كان في مرضاة الواحد الأحد، - الزم حسن الصحبة في سفرك وتحلّ بالمروءة ومكارم الأخلاق واطلب لك رفيقاً صالحاً، إذا ضاقت بك الأمور لقيت منه ما يفرج كربك، يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: ( لا تؤاخ الفاجر فإنه يزين لك فعله ويحب أنك مثله ويزين لك أسوأ خصاله ). - لقد أسبغ الله عليك نعمة المال والعافية وغيرك حُرم ذلك، فلا يكن سفرك إلا لأمر مشروع أو مباح، واحذر سفر المعصية فصاحبه ينتقل فيه من الأنس إلى الوحشة ومن سرور الأسفار إلى هم مطاردة الأفكار، - لا يكتمل النعيم إلا براحة الروح مع الجسد وقراءة القرآن وذكر الله يضفي على السفر راحة وطمأنينة يقول عز وجل: ( أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) ( الرعد : 28 ) . وبذا ينعم جسدك وتلتذ روحك ويجتمع لك النعيمان . ومن هنا من شبكة بني عبس نتمنى للجميع السعادة والووناسة في كل مكان وتروحون وترجعون بالسلامة ،، والله يحفظكم ويرعاكم الموضوع من جمعي وترتيبي ، وبعض الأضافات عليه من قلمي الشخصي
|
|
|
|
كل الشكر لك اخوي العزيز أ. سامي
وجزاك الله خير الجزاء على هذا الجمع والترتيب الرائع وفوائده الطيبه , نفع الله به ننتظر جديدكم الجزل المفيد.., وفقنا الله وإياكم لكل خيـــــــــر
|
|
المشرف الرائع ... عقيد المدرهمات ...
نشكرك على هذا الموضوع الرائع .. واسمح لي بالمداخله .. العطله الصيفيه نعمة من نعم الله والصحة والعافيه والفراغ من أكبر نعم الله علينا.... عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ) رواه البخاري... وقال صلى الله عليه وسلم.. « أغتنم خمساً قبل خمس، وفيه: شبابك قبل هرمك... وفراغك قبل شغلك...». رواه الحاكم وصححه. وفي السياق نفسه يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: « لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع.. وذكر منها عن عمره فيما أفناه... وعن جسمه فيما أبلاه ». رواه الترمذي عن أبى بردة. السفر أنواع ، منه الواجب والمستحب والمباح والمحرم . اسأل نفسك وأنت تدعو دعاء السفر الله وأكبر ثلاثاً ( سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ ) اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى .، ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا سفرنا هذا ، واطو عنا بعده , اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل , اللهم إنا أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل ). وإذا رَجع قالهنّ وزاد فيهن: (آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون) رواه أحمد والبزار ومسلم هل جعلت لك من هذا الدعاء حظاً وافراً في البر والتقوى . منهم من يسافر إلى بيت الله الحرام لغرض , أداء العمرة والصلاة فيه , أو السفر إلى مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم أو لصلة رحم ، فيرجع إن رجع من سفره مثاباً مأجوراً مشكوراً، وإن مات مات على عمل صالح إنما الأعمال بالنيات.. ومنهم من يسافر للترويح عن النفس وهذا مباح ، وقد يكون عوناً للإنسان على الطاعة . والسفر المباح الذي لا محذور فيه وإنما هو لطلب النزهة والاستجمام والتعرف على المناطق والبلدان.. وفي بلادنا - ولله الحمد - المصايف الجميلة والمنتزهات الكثيرة والأجواء العليلة، ولكن بشرط ألا تضيع الواجبات أو ترتكب المحرمات من إهمال للصلوات أو تأخيرها عن وقتها أو اختلاط بين الرجال والنساء أو تبرج النساء أو غير ذلك من المنكرات، بل الواجب أن يشكر المسلم ربه على نعمه العظيمة ولا يقابلها بالكفران والمعاصي. ومن السفر ما هو محرم ،كالسفر لبلاد الكفر بلا ضرورة ، وقد ذكر أهل العلم شروطاً ثلاثة لجواز السفر إلى بلاد غير المسلمين، أولها: أن يكون عند الإنسان دين يدفع به الشهوات، ثانيها: أن يكون عنده علم يدفع به الشبهات، ثالثها: الضرورة الشرعية كعلاج ونحوه. ومن السفر المحرم السفر لبعض البلدان الفاسدة ، وقضاء الأوقات فيها على المحرمات . كم من الشباب الذين يسافرون عبر بوابات المطار ، فيعودون عبر بوابات الإيدز والمخدرات ، أو ينسلخون من دينهم وعقيدتهم . وإحصائيات الإيدز بدأت في الازدياد في الدول العربية بل والخليجية . بل وحتى بعض كبار السن لم يسلموا من هذه الشهوات. أختم هذه المداخله بهذا الحديث.... عن أبي ذر جندب بن جنادة ، و أبي عبد الرحمن معاذ بِن جبل رضي الله عنهما، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن ) . رواه الترمذي وقال: حديث حسن أكتفي بماذكرت,, وفق الله الجميع لمايحب ويرضى,,
|
|
جزاك الله خير الجزاء وجعل ما قدمته في ميزان حسناتك
وبارك الله فيك على هذه التنبيهات تقبل مروري
|
|
مشكور اخوي عقيد المدرهمات على الطرح الهادف والمميز.
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
كيف تقضي وقت الفراغ .!! | The monsoon | منتدى الأسره والمجتمع | 8 | 29-07-2010 04:20 PM |
غفوة تقضي على جامعية وتجرح 8 من زميلاتها | عايد2001 | المنتدى الإعلامــــي | 6 | 17-11-2009 04:40 PM |
إلغاء إجازة معلمي الصفوف الأولية والتربية" توحّد إجازة طلاب ومعلمي جميع المراحل | عقيد المدرهمات | منتدى التربية والتعليم | 5 | 25-12-2008 10:18 PM |
صاعقة تقضي على 53 رأس من الغنم | بدر الشويلعي | المنتدى الإعلامــــي | 1 | 11-06-2008 01:15 AM |
تنبيه لجميع السعوديين قبل إجازة الصيف: | بشيرالشويلعي | المنتدى الإعلامــــي | 2 | 05-06-2008 01:50 PM |