|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
رئيس نادي الهلال السعودي الأمير:عبدالرحمن بن مساعد ودي أشوف ردودكم ******************* ياهلالن يأبن المساعد في ظلالك خير واجد يوعد و قدام واعد ****************** الموضوع الأصلي: ارئكم في هذه الشخصيه؟؟؟أدخل ولن تندم...... | | الكاتب: رشيديه و أفتخر* | | المصدر: شبكة بني عبس
|
|
|
|
|
ونعععععععععم شاعر ,,
|
|
|
رشيديه فعلآ شخصيه تستحق الاحترام والتقدير
نبذه عن الشخصيه المذكوره يقول الامير الشاعر /عبد الرحمن بن مساعد عرفت أنني ولدت في باريس . وباريس مازال لها مكانة خاصة لدى عبدالرحمن بن مساعد . في السنة الأولى من الولادة (بعد شهرين تقريبا) .. انتقلت مع العائلة إلى بيروت . وفي هذا المكان اختزنت الكثير من الذكريات . أذكر جيدا أننا سكنا أنا و أبي و أمي و أخوتي في شقة متوسطة المستوى والحجم . هذا المكان يشحن الذاكرة بالكثير من البدايات وأطياف الطفولة . بدأت المرحلة الدراسية , انتظمت في مدرسة تعتمد في تعليمها الأساسي على الجانب الإسلامي , والدي كان ومازال يهمه هذا الجانب , يهمه أن ينمي فينا الجانب الديني , ويعتبره عمود العلم . ولم يكتف والدي أطال الله في عمره بالاعتماد على المدرسة , بل أخذ يدرسنا الدين الإسلامي بكثافة , من خلال حلقات دورية ولم يكن وجودنا في الخارج فقط هو الذي دفعه إلى هذا الحرص , بل لإن منهج حياته قائم على هذا الجانب. كان والدي يدرسنا بحزم , ولكن بلا قسوة , ويعلمنا بشدة لكن بلا ضرب , كان مثلا لا يقبل الخطأ اللغوي , وأي خطأ في التشكيل يعتبره جريمة كبرى تستحق العقاب , خاصة وأنه فصيح اللسان , ويمكن أن يلقي خطبة كاملة مدتها نصف ساعة دون أن يلحن . حفظت القران صغيرا , وأفادني ذلك كثير , في ثقافتي وفي تربيتي , ولغتي وكذلك أخوتي . بعد ثلاث سنوات تقريبا من دراستي في بيروت , قرر الوالد العودة بنا إلى الرياض , وكان الرحيل لأفارق ما يسمونها (مرابع الطفولة) .. وأعود إلى الوطن . وأكبر تحوّل حدث في حياتي بعد الانتقال هو اكتشافي أنني (أمير) , لم يخطر في بالي يوما من قبل أن أكون في مثل هذه المكانة الاجتماعية , فالحياة التي عشتها سابقا تخلو من المميزات . ولكن طريقة الاستقبال , ثم المعاملة بعد ذلك أوحت إلي أنني أتمتع بمكانة خاصة , ثم علمت تدريجيا ماذا تعني كلمة (أمير) .. ما هي تبعاتها الاجتماعية ومسؤولياتها ؟ .. وعرفت بعد ذلك أن لي جدا عظيما تتحدث عنه أقاصي الدنيا هو الملك (عبدالعزيز) - طيب الله ثراه- الذي سمعت ودرست سيرته العظيمة , وسكنت تتردد في عقلي .. ولم أستطع ترجمتها حتى أتيحت لي فرصة كتابة أوبريت الجنادرية , فوضعت الكثير من أفكاري في (كتاب مجد بلادنا) . ولكن اكتشافي أنني أمير لم يخلّ باتزاني , ولم يدفعني لاستخدام صلاحيات لم تكن متوفرة لدي , فأنا أساسا عشت حياة بسيطة لم أحب أن أفرط بها , ولم أضغط على نفسي لأتعامل مع الآخرين برسمية أو تكلف , تمسكت بحياتي السابقة, وتعلمت الاندماج بالآخرين أفضل من الابتعاد عنهم بحجة الوجاهة أو الاحتفاظ بالمنصب, أو القيمة الاجتماعية .. فالقيمة وجدتها ترتفع وتزداد كلما اقتربت من الناس, وفي الرياض كان الاحترام واضحا لمكانة الإنسان الاجتماعية. علاقتي بأخوتي .. عميقة إلى درجة تستعصي علي التعبير, وفي الوقت نفسه هي وطيدة إلى درجة لا تحتاج إلى تعبير, فكل منا يعرف مشاعر الآخر تجاهه دون أن يقول, إذا رجع أخي عبدالله من السفر .. لا أسلم عليه بالأحضان والقبل .. فقط (يمسيك بالخير يا عبدالله ويعرف هو من دون أن أعبر له أنني افتقدته في الأيام الماضية واشتقت لوجوده بيننا, فالعلاقة ثابتة ولا تحتاج إلى تصنع . بانتقالي إلى الرياض وجدت وتيرة الحياة تسير بشكل أفضل وأعطتني الإحساس بالاستقرار والثبات, رغم أنني افتقدت وتيرة حياة عشتها, لكنني لم أتحسر عليها, الرياض أعطتني الإحساس بالأمان والقوة, وبيروت أعطتني الإحساس بالاختلاف, وحفزت مشاعري, وضختني بالمشاغبة. كنت في المدرسة متفوقا , ولكنني أهوى المقالب. أتذكر أنني لا أحب حصة الرسم, لأنني لا أجيد هذا الفن , وفي إحدى الحصص فشلت في رسم ما طلبته منا المدرسة فقمت بسكب المحبرة على ورقتي , لكي أخفي رسمي السيئ . ثم أخبرت المدرسة أن زميلتي (أمل) التي تجلس بجانبي سكبت المحبرة على ورقتي, فنالت (أمل) العقاب .. ونفذت أنا !! كنت متفوقا في دراستي, واستمر التفوق عندما كبرت ولكن بتقدير أقل, فالتفوق لم يصبح هدفا بقدر هدف الاستمتاع بالحياة. في بداية دراستي في الرياض واجهت صعوبة في التأقلم وتغيّرت أجواء الدراسة لديّ خاصة وأنني كنت في بيروت ادرس في مكان مختلط .. أما فقدت فيها ذلك الاختلاط بين الطرفين. ولكنني تأقلمت بسرعة, لأنني كما أعتقد إنسان اجتماعي بطبيعتي. لذلك أقول أقول أنني عشت طفولة طبيعية جدا, استمتعت بكل ما فيها على قدر ما سمحت به الظروف, وتفوقت وكوّنت علاقات جيدة, وكان أخي عبدالله يمثل قدوة لي, في قراءته, وشخصيته, كذلك أمي التي لعبت دورا مهما في تكوين شخصيتي .. فقد كانت تعاملنا بلطف وحزم في الوقت ذاته, تدللنا ولكنها لا تتساهل معنا, سواء في الدراسة أو التصرفات اليومية. في طفولتي أحببت القراءة, قرأت ديوان المتنبي, وأبي كان حريصا على تنمية هذا الجانب, درسنا القرآن وحفظته, كذلك تفسير ابن كثير والتاج والأحاديث .. هذه مسلمات في القراءة لابد منها, ويكون التنويع في المجالات الأخرى. وفي رمضان خاصة تزداد قراءة القران بتشجيع من الوالد. وبعد القرآن, بدأ اهتمامي الشديد بالشعر, بدءا بالمتنبي الذي حفظت الكثير من أشعاره فأصبحت أقرأ كل ما يقع تحت يدي. وعندما بلغ عمري السابعة عشر, بدأت القصائد الشعبية تشدني. عرفتها من خلال الأغاني, كانت ثقافتي عربية أكثر منها خليجية, في الأغنية لا أسمع إلا أم كلثوم وعبدالوهاب وفيروز .. ولكن قصائد بدر بن عبدالمحسن شدتني, فبدأت أتابع له بكثافة, لم يكن له ديوان ولكنني أقرأ كل ما ينشره. بدر بن عبدالمحسن بالنسبة لي شيء عظيم, وهو الذي دفعني للكتابة, رغم أنني كنت أكتب بالفصحى, وأول قصيدة كتبتها بالفصحى عرضتها على مدرس العربي, فقال لي : إن معانيها جيدة, لكنها غير موزونة. كان الوزن عائقا أمامي, لكنني تجاوزته, لأنني أملك أذنا موسيقية تكشف الخلل, فالموسيقى موجودة في حياتي بشكل أو بآخر, فأي وزن أحفظه أتمكن منه, وإن كان عندي قناعة أن الشعر هو فكر أكثر من وزن, لذلك لم يعد الوزن هو همي في الكتابة. أتذكر أن التحول من كتابة الفصيح إلى العامي بدأ عندما أحببت لأول مرة, أحسست أن التي أحبها لن تفهم الفصيح .. لكن هناك شيئا غريبا .. هو أنني لا أذكر متى خفق قلبي لأول مرة, ولمن ؟ لا أعرف من هي أول حبيبة في حياتي .. تخيلوا ؟! ربما لأنني كنت أحب الحالة نفسها, وليس المرأة, ربما كنت أرغب أن أكون معذبا, فكانت البداية من هذا المنطق, وشعرت أنني يوما سأكون شاعرا جيدا. استمريت في كتابة القصائد العامية .. حتى عرفني الجمهور من خلاله اسألوا دمي اسألوا دمي .. وسعادتي وهمي اسألوا التوفيق .. والكدر والضيق اسألوا الطيب في صفاتي .. والدعاء اللي في صلاتي واسألوا شهودي .. الدموع اللي في سجودي اسألوهم .. واسألوا دمي .. عن غلا أمي الوداع الا يا قلب نبضي .. يا سما دمي ووجداني فمان اللي عطاكي كل طهر الأرض .. أنا ماشي .. هذا كان اخر مانطق قلبي .. وأول نبض في لساني وتلاشى النطق .. وعصر حزن الوداع اللي حضر قلبك دموع .. بكت ادفى دموع الخلق .. وسرى في داخلي برد الخشوع وغير العطر ودموعك وجرحي من وداعك .. مابقالي .. استعفر اللي صورك مما طرالي طرالي يادفى عمري.. وياترحالي وحلي ارشف دمعك الطاهر .. واغسلبه واصلي واحمد ربي اللي بك حباني الا يا ام اجمل من سكن قلبي ويا داري وعنواني فمان اللي عطاكي كل طهر الأرض .. أنا ماشي .. الحرامي إحترامي .. للحرامي !! صاحب المجد العصامي .. صبر مع حنكة وحيطة .. وابتدا بسرقة بسيطة .. وبعدها سرقة بسيطة .. وبعدها تَعدى محيطه .. وصار في الصف الأمامي .. ! احترامي .. للحرامي .. !! احترامي .. للحرامي .. صاحب المجد العصامي .. صاحب النفس العفيفة .. صاحب اليد النظيفة .. جاب هالثروة المخيفة .. من معاشه في الوظيفة .. وصار في الصف الأمامي .. احترامي .. للحرامي .. !! احترامي .. للحرامي .. صاحب المجد العصامي.. يولي تطبيق النظام .. أولوية واهتمام .. ما يقرب للحرام .. إلا في جنح الظلام .. صار في الصف الأمامي احترامي .. للحرامي .. !! احترامي .. للحرامي .. صاحب المجد العصامي .. يسرق بهمة دؤوبة .. يكدح ويملي جيوبه .. يعرق ويرجي المثوبة .. ما يخاف من العقوبة .. صار في الصف الأمامي .. احترامي .. للحرامي .. !! احترامي .. للحرامي .. صاحب المجد العصامي .. صار يحكي في الفضا .. عن نزاهة ما مضى .. وكيف آمن بالقضا .. وغير حقه ما ارتضى .. صار في الصف الأمامي .. احترامي .. للحرامي .. احترامي للنكوص .. عن قوانين ونصوص .. احترامي للفساد .. وأكل أموال العباد .. والجشع والازدياد .. والتحول في البلاد .. من عمومي للخصوص .. احترامي للصوص .. !! صدق او لا تصدق صدّق أو لا تصدّق كل ما تباعدت المسافة بين الرغيف والجوع تلقى الفرح أصدق صدّق أو لا تصدّق لامن غدت كل المشاكل جوع الصغار وسقفٍ يداريهم قبل يصحى النهار تلقى الشعور أعمق صدّق أو لا تصدّق كل ما انقفل درب انفتحت أبواب صدّق أو لا تصدّق لو فيه احد طيّب .. للطيبة أسباب صدّق أو لا تصدّق قليل من يعفي ويسامح .. كثير وده ينتقم بس ينتظرله وقت سانح صدّق أو لا تصدّق القناعة كنز يفنى ولو كل من ياخذ قنع .. وكل من ياكل شبع كان الفرح غطى شوارعنا صدّق أو لا تصدّق كل النهايات البداية .. وأحلى البدايات النهاية وكلنا رغم القساوة الظاهرة .. نبكي قدّام المراية صدّق أو لا تصدّق به مطوّل لحيته .. والثوب يلمس ركبته وما قرا في الشهر آية صدّق .. ان الشعر صدقه .. اعذبه ودي احكيلك حكاية وقبلها ابغى لسؤالي اجوبة المال هذا هو وسيلة والا غاية ؟! لو ماهو غاية .. ليه الحروب ؟ .. ليه السلام اللي تمناه الشعوب ؟ ليه الحسد يملى القلوب ؟ وليه الفقير المُعدم الكادح .. بهجته تملى الملاح لامن لقى ذاك الثري يعطي هاذيك المطربة مليون وهذا الثري لامن سرى من حفلته .. وقفت سيارته عند الإشارة وجاه شايب يطلبه .. الهم عاثي في وقاره دق ب اصابع مُتعبه .. على الشبّاك قال : انا يا سدي مديون .. وانت الكريم يحكون عنك في الجرايد .. وتقال في جودك قصايد ويُقال انك للأرامل واليتامى عون ما ابغى منك الا حاجة .. لبس الشتا لجل العيال الله يسدد لك خطاك .. اعطني مما عطاك واعتدل راعي الملايين الكثير في جلسته وعقد حجاجه ثم قال : ألا ما اثقلك واغباك .. ليه يا اخي ما تشتغل انت كسول .. ومستغل وطلّع من المحفظة فكّه .. رماها وقفل الشبّاك ابغى لسؤالي اجوبة ... ليه البر والتقوى .. مليان في جرايدنا ؟! وليه هموم هالشارع ؟! .. بعيده عن قصايدنا ؟! ليه الفساد .. ليه الكساد ؟! وليه الحروب ؟! .. وليه الحسد مالي القلوب ؟! وشهو الجواب ؟! اتمنى انه مايكون المال هذا هو وسيلة ماهو غاية هذي الكلمة النبيلة .. اخترعها أغنيا لجل مسكين ٍ شقى .. يرضى بقليلة وصدّق انت او لا تصدّق ماني الشخص المثالي .. كل مافي الأمر اني شاعر ٍ ماهو يبالي كان صار اللي اقوله علقم ٍ او صار حالي كل مافي الأمر اني استريح .. لا مشابي مركبي عكس اتجاه الريح وما ابرّي من الخطى نفسي .. واللي اجاهربه مثل همسي صدّق اني ماني الشخص المثالي كل مافي الأمر اني اجمع احساس الحواري وسط صدري وانقل الواقع لشعري كل مافي الامر اني شاعر ٍ مطرود من جنة خيالي صدّق اني ما قصدت اني اكون صوت للي مايبون صدّق اني ماني الشخص المثالي والا تدري لا تصدّق البحر على مدى الأيام .. كان البحر بالنسبة لي هو البحر رمل .. أمواج .. صخر كان البحر بالنسبة لي بس البحر وعلى مدى الأيام ماقد لمس فيني المشاعر الا ذاك اليوم .. يوم انك معي يومها كان الوداع وكان البحر دفتر والموج بيت من شعر وبيتٍ ورى بيت .. وموجه ورى موجه تكتب قصيدة حبنا وتمحي الجراح بجراح ومثل الفرح في دنيتي كان الفجر عمره قصير .. وبكل حب اهدا نسيمه وراح وتشرق الشمس .. لجل الخلايق كلها تقرا قصيدة حبنا ويومها ماكان للشمس اي نور وبعض السبب كان الوداع وباقي السبب انتي خذيتي .. من سماها النور ولجل الصدق .. يومها كنتي انتي الشمس وكان البحر عينك .. وادموعك امواج الشعر وخدك الدفتر آه يا اللقى ماخذت من طبع البحر ما للبحر آخر آه يالفراق .. ماخذت من ذوق الفجر يمرنا عابر وآه يالعيون اللى انا منها عرفت ان البحر دفتر وان القصيد امواج وإن الغرام شاعر تعالي تعالي مابقى حولي .. سوى ظلي وبُعدك بَعدك ألهب أيامي أنا قيض الملل في بُعدك ضاع من ليلي الدفى والأمل غدت متشابها الأيام .. تلاشى النوم والأحلام أنا لحالي .. تعالي تعالي .. مالقيت أصحاب يحلف لك .. أنين الباب انه مابقى حولي .. سوى ظلي وبُعدك ماغدى للشمس معنى .. من تركتي .. سوى القيض وماغدى لليل معنى .. من هجرتي .. الا الكدر والغيض وماغدى للأجوبة في خاطري .. الا سؤال ! ليه .. ليه ؟! يالأمان اللي أبيه .. في غيبتك .. مابه ربيع و ورد يالأمان اللي أبيه .. في غيبتك مافي العمر الا الشتا والبرد من رحلتي .. مابقى في مسمعي الا بُكى الريح ومابقابي من البُكى .. سوى قلب ٍ جريح ومابقى حولي أحد يسمع سؤالي .. من فيني يبالي ؟؟؟ من غيرك في بالي ؟؟ تعالي .. مالقيت أصحاب يحلف لك .. أنين الباب انه مابقى حولي .. سوى ظلي وبعدك تعالي ... تعالي ضاعت الأحلام .. وماظني بلاقيها لحالي .. تعالي .. نبعد الألام من حولك .. وحولي تعالي .. لجل حربي مع الغربة .. مع الوحدة .. أبيلي سلاح حبك .. لجل حربي مع اللي جاي بلاقي قوتي في ضعفك لجل حربي مع نفسي .. أبيلي سلاح منك أبيك انتي .. تعالي أبيك انتي .. تعالي باكر أجمل .. من خيالك أو خيالي تعالي .. وان لقيت أصحاب .. مايسكت أنيين الباب .. الا لو لقى حولي دفى حبي وحبك تعالي تدرين وادري تدرين وادري بنفترق تدرين قلبي بيحترق حنا اتفقنا في كل شي الا الزمن عيى الزمن لا نتفق ولاتزعلي لو نفترق قلبك خلي وقلبي انا اللي بيحترق ياوردة في كل الفصول يافرح عيّى لايطول قولي واقول ان كان عندك لي حلول يافرحة القلب الحزين الوقت يمر .. ومالك عذر كانك تبين ننسى العمر .. ننسى السنين وانذوب في حب وحنين تدرين وش سر الحكاية الوقت يمر .. ولكل شي لابد نهاية وحنا قربنا من النهاية ومالك عذر يابسمة الثغر الخجول ان كان عندك لي حلول وان كان ودك نتفق والا ترانا بنفترق ولاتزعلي لو نفترق قلبك خلي وقلبي انا اللي بيحترق ياحب .. يادنيا جديدة يا احلى ابيات القصيدة ان كان جرحي ما كفى انزفلك جروح ٍ جديدة وان كان شعري ماوفى انسى الحكي وانسى القصيدة يا احلى ايام العمر كثر الحكي وش بيفيد ومابقى عندي صبر والجرح في قلبي يزيد مالك عذر يابسمة الثغر الخجول ما اظن عندك لي حلول وما اظن ودك نتفق واحنا ترانا بنفترق ولاتزعلي لو نفترق قلبك خلي وقلبي انا اللي بيحترق مذهلة..! مُذهلة .. ! ماهي بس قصة حسن ... رغم ان الحسن فيها بحد ذاته .. مشكلة مُذهلة .. كل شي فيها طبيعي .. ومو طبيعي أجمل من الأخيلة طيبها .. قسوة جفاها .. ضحكها .. هيبة بكاها .. روحها .. حدة ذكاها .. تملأك بالأسئلة .. مُذهلة .. مُذهلة .. تملأك بالأسئلة .. هي ممكنة والا محال ..؟! هي أمر واقع .. أو خيال ؟! هو سهلها صعب المنال .. ؟ أو صعبها تستسهله ! مُذهلة .. تملأك بالأسئلة .. ليه كل معجز مر هذا الكون .. فيها له صلة ؟؟ ليه كل شي فيها تظن انك تعرفه .. تجهله !؟ ليه كل (لا معقول) فيها ورغم هذا تعقله !؟ طيبها .. قسوة جفاها .. ضحكها .. هيبة بكاها .. روحها .. حدة ذكاها .. تملأك بالأسئلة .. مُذهلة .. يا بدايات المحبة .. يا نهايات الوله .. كيف قلبي ما احبه ؟ وانتي قلبك صار له ! يا أعذب من الأمنيات .. يا عالم من الأغنيات .. يا أجمل الشعر البديع .. من آخره لين أوله .. ما راودتك الاسئلة ؟! ليه عمري ما لقى لبرده دفى .. الا دفاك ِ ! ليه قلبي ما بدقاته عزف لحد ٍ .. سواك ِ ! ليه أنا عيني تشوف وماتشوف .. الا بهاك ِ ! يا أجمل من الأخيلة .. هذا جواب الأسئلة .. كي تكوني من حنيني .. وبس فيني .. ومو بدوني مُذهلة ادري ان الموضوع طويل ولاكن يستحق القرائه هذه تحيه عذب المشااااعر
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
على الجرح (شاركونا ارئكم) | فاقد خوي | المنتدى العــــــــــــــــام | 3 | 29-06-2012 08:25 AM |
في صيااااغة الشخصيه. | اسيل | منتدى الحوار الهادف | 0 | 15-02-2012 11:50 AM |
قصه عجيبه أبكت الشيخ المغامسي أدخل لن تندم | s&h alrashide | المنتدى الإسلامـــي | 6 | 20-07-2011 03:07 AM |
الحريه الشخصيه | فهد المويسه | منتدى الحوار الهادف | 3 | 06-06-2007 12:33 AM |
هل انت قوي الشخصيه ؟ ؟؟؟ | الداموكي2007 | منتدى الحوار الهادف | 6 | 20-04-2007 06:23 PM |