[نجم عبسي]

البنت سارة

هي بنت

عادية كغيرها من البنات إلى أن حدث ماحدث..

كانت

لديها طبعا جوال الى ان تلقت فيه رساله شاب يغازل قالت سارة اي عادي كلها اسبوع
اقفل الجوال ويروح
قفلته ولكن لما فتحته طيب ياسارة ...............قال اسمها كامل خافت طبعا فقالت خلاص أنا بغير بطاقة جوالي وصارت تسوي أنها ماأعجبها خدمات الجوال
ولا كا ن أصلا مايهما الخدمات كانت تبغلى تتهرب من الشاب

وبعدين جتها رسالة مكتوب فيها ياسارة تسوين فني كذا هين ياسارة
فقفلت البنت سارة الجوال لمدة 1شهر ثم كلم أبو سارة وسبه

وفي أحد اليالي في الليل مرة كان في أحد يدق على الباب راحت الشغالة
تفتح وأعطت سارة الكيس فتحته لقت فيه رسالة كتوب ياسارة ....(بالكامل اسمها)
على بالك تهديد أبوك خوفني أنا اذا أبغى أسوي شئ أسويه فاهمه ومثل ماجبت هذي الرسالة في بيتك أقدر أجي وأسحبك من شعرف من غرفتك

فاهمة......
وشوفي في الكيس في مخدرات
رمت سارة المخدرات
وكملت قرايت الرسالة ..

الشاب كتب في الرسالة:-أقدر أحط بحبة وحدة من المخدرات في سيارة أبوك وعلى طوول يسجن كل عمره لو ما كلمتيني على جوالي

فأطرت أن تكلمه ليين ماألرسل رسالة مكتوب فيها ياسارة أبغا أعرفك على أصحابي هم 2
خذي أرقامهم وكلميهم

كلمتهم سارة ألى ما كلمها الرأس الأكبر وقال نبغاك تروحين معانا لشقة ...؟نجد
بجنب الحيوان المدلل
فراحت بالسواق وبعدين دخلت ولقت الرأس الأكبر (الشاب الي كلمه أول شئ)
ودخلت وفسخت العباية

وبعدين قالت لا خلا ص الحين بروح قال لاباقي ماجو أصحابي

وأخذ منها الجوال وبعدين خافت وقالت بروح الحمام وقال
دخول الحمام موب مثل خروجه

وحبسها بغرفة لين ماجو أصحابه وسمعتم سارة يقولون أنا ببدأ ...
وعرفت إيش قصدها وأغتصبوها

لين من كثر الصدمة أنغم عليها وصحت بعدين ولبست ملابسها
والعباية
وبعدين لقتهم يشربون خمر 2ناموا من الخمر وواحد باقي

وبعدين فتحت باب الشقة عشان تروح البيت

بس قال لها الشاب وين رايحه قالت سارة خلاص انتو

ايش تبون أخذتوا كل شي مني فقال لها اركعي لي فركعت له وبعدين دعسهابرجوله

وسكها بيدينه من شعرها ورماها فزاد النزيف(علما أنها كانت تنزف منذ البدايو لما أغتصبوها(

وعلى طول رجعت البيت ولا كأن شي صار ونامت وهي قالت لصديقتها لمى
لما أموت علمي الناس القصة هذي

وبعدين توفيت سارة لما كانت راجعة من الجامعة بحادث السيارة

الموضوع الأصلي: قصة واقعية | | الكاتب: نجم عبسي | | المصدر: شبكة بني عبس

[ابو سامي]

لا حول ولا قوه الا بالله