|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
لقد ارسل لي الشاعر المعروف/عبدالله ابن عبار العنزي
وقد جاء برسالته المسجلة بالشريط هذا نصها بسم الله الرحمن الرحيم في مطلع هذا الشريط نسجل لكم هذه القصيده التي تبلغ مائة وخمسون بيتا وقد وجهتها للشاعر الكويتي حباب بن سندي الرشيدي بعد ان اطلعت على كتابه ديوان الاحفاد لذكر الاجداد حيث ذكر قصة تبدأ من صفحة 193 الى صفحة 206 وهذه القصة منسوبة الى عوض بن راشد ابن شنفا الرشيدي وقد سبق وان ذكر هذه القصة المؤلف منديل ابن محمد الفهيد في كتابه من ادبنا الشعبية بالجزيرة العربيه قصص واشعار النساء الجزء الثاني وقد كتبها في الصفحة رقم 13 الى صفحة 29 من ذلك الكتاب وهذه القصة تدور حول محاورة بين الشاعر عوض بن شنفا وما بين شخصا ذكر انه من قبيلة عنزة حيث ان منديل الفهيد لم يذكر الاسم الصريح بالذات وانما وجدناه في كتاب الشاعر حباب وقد وجهت هذه القصيده لكي يتدارك الطبعة الثانية فيلغي هذه القصة اذا لم يجد صحة لها علما انني نفيت بهذه القصيده ولم يكن بها شي من التجريح ……. سميت باسم الله فـي مطلـع الجيـل وبديتهـا باسـم الولـي مبتـداهـا خلاق آدم كونـه مـن صلاصيـل رفـاع سبـعٍ فـوق سبـعٍ بنـاهـا سامع دبيب الدابية فـي دجـا الليـل يوحـى دباهـا بالظـلام ويـراهـا محيي العظـام الباليـات المساميـل مخرج رميم عظامهـا مـن ثراهـا في ساعة بالصـور ينفـخ إسرافيـل تذهل به الرضـع غوالـي ضناهـا يوم الحشر عند البشر هولـه مهيـل يـومً تقاضـى كـل نفسـاً جزاهـا يـاالله يامبـري سقـام المعالـيـل أنـت العليـم بدايـهـا ياشفـاهـا ايـوب نـادى فاقـد قـوه الحـيـل يشكي عليـك الحـال ممـا دهاهـا الدود يدبي فـوق جسمـه جواديـل نـاداك يـوم العـل حالـه براهـا صابر على بلوى صديـد الدماميـل يرجى الفرج سقمـه تحمـل أذاهـا وأبريت عله دون فحـص وتحاليـل وجليت عن نفسـه تمايـس شقاهـا يـاالله يامنجـي نبيـك إسماعـيـل فـي وادي البطحـا تـزاوم رباهـا جابه خليلـك مـن بعيـد المراحيـل وابقـاه فـي داراً خلـيـاً خـلاهـا تطوف هاجر في محيطـه هراويـل والله عجب من طوافها مـع سعاهـا فجر لها زمزم تـدارج بهـا السيـل جرهم تـروي مـن ينابيـع ماهـا ونادآه أبوه وشاف للطيـف تأويـل وطاوع مشـورة والـده ماعصاهـا نوى الصبر ما بـدل الـراى تبديـل وأرسلـت للـروح الزكيـه فداهـا يامرسلٍ في صادق الوحـي جبريـل على نبيـك صفـوه الخلـق طاهـا نزلتها مـن عالـي اللـوح تنزيـل شرايـعٍ بالحـق نتـبـع هـداهـا قـرآن والتـوراة والزبُـر وإنجيـل كـل امـةٍ جاهـا كتـاب بلغـاهـا آيـات تتليهـا عـبـادك بترتـيـل ما خـاب عبـداً بالفضيلـة تلاهـا يا من حميت البيت من صولة الفيـل اللـي نـوى مكـة بجيشـه غزاهـا وأرسلت فوق المعتدي طيـر أبابيـل صده عـن الكعبـة وربـه حماهـا يرمي عليهم مـن صلافيـح سجيـل يصطى على صلب الجماجم حصاها حتـى جعلهـم كنهـم جـرم محيـل سلـط عليهـم سلطـةٍ مـن سماهـا يا الله يا منشـي حقـوق المخاييـل يسوقهـا ريـح الهبايـب جـداهـا تجري بها هوج العواصـف مثاقيـل مثل البواري يـوم يطنـب عواهـا غيثـه ليـا غيـم خيالـه مضاليـل يسقي ثرى قاعٍ شكث مـن ظماهـا غر المـزون ليـا تكالـت هماليـل ليا طـاح فـي حـدًّ يبسـه سقاهـا وبل الحيا يحيي الديار الديار المماحيل تزهر ويودد سداهـا مـع غضاهـا تصبح بها جرد الصحـاري مشاتـل وينفخ عبيـر ودودهـا مـع شذاهـا ترث بها عجـف النعـام المهازيـل عقب الوهق ترغـد ويدهـا يجفاهـا يـاالله يامجيـب الدعـاء التباهيـل يـا معتـنٍ بالخلـق تقبـل دعاهـا تسمـع نـدا تكبيـرهـا وتهالـيـل تطلـب حنانـك لا تخيـب رجاهـا تدعوك باسمك في تضرع وتوسيـل 0لبيـك ماغيـر التضـرع جداهـا ومن لأكسب عفوك قليل المحاصيـل رضاك غايـات النفـوس ومناهـا يا خالـق الدنيـا عليـك التواكيـل رحمتك نطلـب مـا نـدور سواهـا نعوذ بك من سـوء كيـد الغرابيـل ونلوذ بك مـن شـر بقعـا وغثاهـا وخلاف ذا ننجـب جديـد المواديـل مـن جوبـةٍ تـو المـورد شراهـا شديت هافٍ ما بعـد فـر لـة ويـل ولا قـط مّرنهـا غشيـم زواهــا مثل الهنوف التـي تزهـت بتجميـل متحفلـه لبسـت جـديـدٍ زهـاهـا تزينـت بسـوارهـا والخلاخـيـل تتنا وعـد خـلّ يكـز اخطبـا هـا منقيـة مـن عـايـزات التنابـيـل لاشافهـا خطـو الولـوع اشتهاهـا راع الفلس يحسـد عليهـا الزناقيـل يفرح بهـا اللـي حاشهـا واقتناهـا ما حط فوق اصفاحها رمز في النيـل ولا تنتظـر عنـد المحطـة سراهـا يضوي على التنـدة سـواة القناديـل خمسـة علامـات يلحـن بقـراهـا طبلونهـا مصفـور ماعـد بالكيـل وزرع الكفـر ماجـاة سيـر ثناهـا ومن حين ماشد الخبيـر الصواميـل معفاة مـا غيـر النجيـب اعتلاهـا لـولا قشيـط سيورهـا بالمحاحيـل مـا تستمـع لبلوفهـا مـن صفاهـا ركابهـالادقـهـا بالصلنـصـيـل كـل الهواجـس والروابـع نساهـا هافٍ هميـم جريهـا يسبـق التيـل مـع السواحـل يذكـرون اشبهاهـا يصعـب تمـالا شوفهـا بالدرابيـل ارماش عيـن طـار عنهـا كراهـا إلى روحت بالثانيـة تقطـع الميـل تطوي الديـار اللـي بعيـدا مداهـا تزداد سرعة كل مـا طـول الطيـل منـوت غريـبٍ للفيافـي عبـاهـا سواقهـا قـرم جـرالـة بهـاذيـل بـاج الديـار وكـل ديـرة مشاهـا كهلٍ مخضرم جرب الهجن والخيـل نجـاب مامـن ديـرة كـود جاهـا ركب الأصيل اللـي أذانـه منابيـل مشـوار عجـلات السبايـا وراهـا تفصم ضراريس الرسن والجوازيـل وتقطع قـوي عنانهـا مـن عناهـا واركب على اللي ما تلالها مخاليـل ولا دنـق الرقـاع يرقـع حفـاهـا من ساس عيرات هجـاف مناحيـل عوص النضا هوجا طـوال خطاهـا ودوج بدار مـا يشـوف الأزاويـل قفر خلا مـا غيـر ينغـط قطاهـا ماله مثيـل فـي جميـع الدراويـل نـال الشهايـد والجوائـز خـذاهـا ما يلتهي مـع دربكـات المواويـل حتى سميـره مـا يشوقـه غناهـا يجهم على تغريد صـوت البلابيـل ويوصل وتو الشمس بأول ضحاهـا ما فيـه داعـي لحتيـاط البراميـل قبل السفـر جـوز التوانـك ملاهـا سارت من العارضي تروم الفحيحيل دار أخـو مريـم ميدهـا ومعناهـا عناه ابـن عبـار يحمـل مراسيـل منـدوب يوصـل جابتـي منتهاهـا ملفـاه حـواش الفخـر والتنافـيـل حباب اللـي فعـل المراجـل نواهـا يفرح ليـا حلـت عليـه التحاويـل لياجو لـه الضيفـات قلـط عشاهـا يذبحلهم عيـت الخـراف المهاجيـل وربايـط خطـو الشريطـي غذاهـا من حين تلفي بالعجـل قـدم الهيـل ونفس تبش لضيفهـا مـن صخاهـا والزعفـران مــروب بالفناجـيـل مـن دلـة شـاق النواظـر عذاهـا ليا جيت بن سندي فـدوه الدعابيـل عطـه الرسالـة للفهيـم يهجـاهـا مـن لابـة تنطـح قبـال المقابيـل رشايـده بالكـون تقهـر عـداهـا ليا صار ستـر منقظـات المجاديـل قبيلـة تحجـي ويــذري ذراهــا ولا قل بالمخلـوق ميـر المكاييـل أدخل علـى الله مـا تشـح بعطاهـا قبيلـة مــا أذمـهـا بالمفاعـيـل من زان حظـه باللغـا مـا شناهـا يا مـا بهـم مـن خيريـن قواتيـل نمـر ليـا خـم الفريسـة رمـاهـا مدحتهم بالطيـب مـا هـو تهاويـل من خاطـر غـل الظمايـر جلاهـا ومن دار بالباطل ملامـة وتخجيـل ما خاف ربه والمـلا مـا خشاهـا والنـار للظالـم عقوبـة وتنكـيـل وراع الظلايـم عنـد ربـه لقاهـا ولا قول هـرج فيـه درق وتختيـل يفتـح مجـال مغفليـن اسفهـاهـا يفتـح مجـال للدحـوش المهابيـل ناس تـدور العايـزة مـن غباهـا نصبح كما اللي راد للعيـن تكحيـل يبغـا يكحلهـا وسـبـب عمـاهـا ولا حب كثـر اللجلجـة والطهابيـل مثل الحلـوم العابـرة مـا حزاهـا اهدي لا بن سنـدي تحيـة وتبجيـل قيفـان مـن جيـل المعنـا نقـاهـا قوافـي مثـل الـقـراح الشالـيـل ولا كمـا الشهـد المصفـى حلاهـا ولا كمـا در البـكـار المطافـيـل مع ذود مصـلاح يطـرف ذراهـا قيفـان مـا فيهـا هيـاف وتظليـل نأخـذ مطايبهـا ونتـرك خـزاهـا من ريهجان الجيل ما هـو مناهيـل نفحات من غيظ النفـوس ورضاهـا سجلت ما دونت بالطـرس تسجيـل تهـدي لقـرم يفـهـم محتـواهـا يـا مسنـدي ود الرسالـة بتعجيـل وهات الأجابـة لا يطـول بطاهـا وضح لنا يا حباب شـرح وتفصيـل عـن قصـة بالكتـب كـل قراهـا مبطـي كتبهـا بالتواليـف منديـل منديـل قبلـك بالدفـاتـر بـداهـا لا شك ما وضـح هدفهـا بتكميـل حتـى ظهـر بكتابكـم مستـواهـا القصـة اللـي للحمايـل بهـا ميـل لو هي حقيقـة مـن لقاهـا كماهـا قصـة خيـال شكلوهـا تشاكـيـل مضمونها كشـف الحقايـق كفاهـا من جيل بـن شنقـا بداهـا تماثيـل الله يبيـحـه عـدهـا وافتـراهـا الشيخة اللي شافهـا صدفـة أوتيـل يا للغرابـة والعجـب كيـف جاهـا عوض يقول من الطنا صبرها عيـل من شافتـه بالحـال جاهـا بلاهـا تعلقـت بـه مـا تطيـع العواذيـل واستفحلت بالجيـل بـأول صباهـا قصيدهـا كلـه حنيـن وتعـاويـل توجيـد ليلـى يـوم تنـدب فتاهـا مثل الغليث اللي سعـر بـه هرافيـل ما عاد ينشـف خدهـا مـن بكاهـا عليه من كثر العنـا تزعـج الويـل كنـه جنيـن طالـع مـن حشاهـا ومـع ذا يقـول تسامـره بالتعاليـل مـا هـو خفـا قـدام كـل ولياهـا كيـف الذهيبـة وعطاهـا الثواليـل وشلون مـا تـدري مـلام قرباهـا آمنـت بالله عدهـا مـن اسرائيـل وين الحشيمة وويـن قيمـة حياهـا بنت الحمايـل مـا عليهـا مداخيـل مصيونة مـا حـد تقـرب خباهـا ومن وقتنا الحاضر ليا ماضي الجيل ما جاهرت بنـت الرجـال بهواهـا ولو جاهرت بالقول عنـده رجاجيـل أهل السمـوت اللـي تعـذي نساهـا ترمي على القناص شبـك المحابيـل تلعـن ثـواه ثـم تلـعـن ثـواهـا أما تنال من الدنـس صبغـة النيـل أو تبعـد الوسمـة وتجلـي صداهـا والجرب تطلـي بحافيـات المثاميـل ومن يجني الجربـاء بكفـه طلاهـا أقولهـا مانـي مـغـزز مخايـيـل ومن شاف خمله في خويـه رفاهـا القصـة اللـي مـا عليهـا دواليـل لومي على اللـي يـم وايـل نحاهـا ما هي حقيقة بـس ترديـد أقاويـل من خلقـه المخلـوق محـد سداهـا مثايـل تسمـر عليـهـا البهالـيـل تثمر شاعـر مـن خيالـه حكاهـا والناس تدري مـا تقـر الأباطيـل ودليلهـا منهـا يوضـح خطـاهـا نفيتهـا بصـدق الحقايـق ولاعيـل نفيتهـا واللـي سمعـهـا نفـاهـا نفيتهـا وأحـط شـرط وبراطـيـل للـي يبينهـا ويكـشـف خفـاهـا ندورها لو هـي شمـال البرازيـل لازم نزيـل ستارهـا مـع غطاهـا نشدت ذربيـن الرجـال المشاكيـل شده رهن مـا قيـل حـي رواهـا إنشد وهب وسهيل وعبيـد ورويـل عنـاز كـل شيوخهـا وزعمـاهـا ما حدتـه خيبـر الـى دار تربيـل انشـد جميـع زوارهـا وحلفـاهـا وصلت لك مضمون ما قلت توصيل ولا توجع الجمرة سوى اللي وطاهـا ومن لـه دعيـة ضمهـا بالشماليـل والنار تحـرق مـن تقـرب سناهـا وحرف الغلط لابـد يحتـاج تعديـل ومن خط غلطه في صحيفة طواهـا ومن له قطار شد عن سكـة الريـل وكل المـلا لهـا سيـوف تحناهـا ومن شبه الاجـواد مثـلا المناديـل الناس يعـرف طيبهـا مـن رداهـا والحين صبرك باللزم بثقـل الشيـل وحشو الزلق ما غير تسمـع رغاهـا والحر مـا يقبـل زريـه وترذيـل والخلق تهجو بالهجـا مـن هجاهـا ومن دور الغـرات دونـه عراقيـل راع الظنـون الواهيـة مـا هقاهـا والزور ما يشفي القلـوب المغاليـل وهيهات يـدرك كـل غايـة بغاهـا والقدح مـا طمـن مقـام الحلاحيـل الله عـن الطـرق الرذيلـة وقاهـا والمدح ما يرفـع جنـاب الأسافيـل وطلايـع الغرسـه تعـود لنمـاهـا قلته وأنا مـن لابـة تذبـح الحيـل ما همهـا عنـد الشريطـي غلاهـا اللابـه اللـي للمـلافـي مداهـيـل للضيـف والخاطـر لطيـف نباهـا هل الربـاع اللـي تلـم الهواشيـل هل البيـوت اللـي تعـز قصراهـا تلقـي الـدلال بجالهـا والمامـيـل وفيهـا قـروم المفـاخـر تبـاهـا عدوهـم يلقـي مهـونـة وتذلـيـل نعم الرجـال اللـي كـرام الحاهـا ****ن باللقوات ما هـم مساهيـل يدعس على خشـم المعـادي حذاهـا ليا كلشن عصـم الشـوارب مفاتيـل وعـزتـي بالمـوزمـه لقبـلاهـا يروون حـد المرهفـات المصاقيـل ليا هاجـت الهيجـا ودارت رحاهـا سقم المعادي يـوم دور المصاويـل مثل الحيـود اللـي صعـب رقاهـا هـل السمـوت معربيـن الأخاويـل قبايـل ميـراث وايــل عـلاهـا ماني مفضلها على النـاس تفضيـل الكـذب علـه والحقايـق دواهــا يخبرك وليام في كتابه ومـو زيـل حاول يعـد أمجادهـا مـا حصاهـا ما ينجحـد تاريخهـم كنـه سهيـل أمجاد لو طال الزمـن مـا محاهـا رضيعهم لو كان وسـط الزهاميـل ليا شـب ميـراث الجـدود يحماهـا وصـلاة ربـي عـد ورد الأكاليـل على الـذي كـل الخلايـق دعاهـا رد حباب السندي الرشيدي على رسالة ابن عبار نبدا بحمد الله جلت قدرته وبعد حضرة المكرم الأخ عبد الله ابن عبار العنزي بكل سرور تلقينا قصيدتك يوم الأربعاء 26\11\140هـ الموافق 22\7\1987م والتي بعثت بها على الشريط واشكرك على ثناك الطيب وشعرك الجميل الذي قوي اواصر الصداقة بيننا وما اكثر اصدقائي الطيبين من رجال قبيلة عنزه ومن قبل بيننا روابط وثيقة ديننا الإسلامي وعاداتنا العربية الاصيلة والحق اقول انكم اصحاب المرؤة النادرة والمكارم العظيمة وأهل المأثر العالية وأن قبيلة عنزة جليلة القدر عالية المنزلة غنية عن التعريف وأنما ورد بالديوان لا اقصد به التجريح أو الاساة أو النهش في الاعراض وحاشانا أن نثير نفسية أحدا من البشر أو نذكر أحدا بسوء فلنا من الحلم وكرم الاخلاق والشيمة كما هو لكم واغلا شيء عندنا الشرف كما هو عندكم يا أخ عبد الله من خصوص قولك انهم ليسوا من قبيلة عنزة فلا خلاف بيننا على ذلك وانني لا أعرف هل هم من فبيلة عنزة أو غير ذلك وهذا ما حدثني به المرحوم عوض ابن راشد ابن شنفا شخصيا عن الاشخاص الذي التقي بهم وقد يكونوا انهم حدثوه عن انفسهم بانهم من قبيلة عنزة وقد يجوز انهم افتروا على عوض وهم ليسوا من فبيلة عنزة فهذا يعلمه الله . ومن خصوصي المرحوم عوض ابن راشد فهو معروف بين الناس بالصدق والأمانة: دمتم سالمين وتقبل تحياتي اخيك حباب ابن سندي الرشيدي وكما ابعث لك هذه القصيدة التي تبلغ مائه واثنين بيتا راجيا أن تقبلها واليك القصيدة التي سجلتها لك بتاريخ 3\12\1407هـ الموافق29\7\1987م بديت باسم اللي علـم غيـب الاسـرار نبـدي بذكـره قبـل نظـم المثايـل نبدي بذكـره قبـل منظـوم الأشعـار من قبـل مانبـدي بقاصـر وطايـل علام يعلـم مـا خفـا سـر وجهـار الباقـي الواقـي عظيـم الفضـايـل يدعيه ما بالارض من ديـم الأمطـار هـو الـذي مـدات جـوده جـزايـل رب فهر فـي سطونـه كـل جبـار الملـك لـه والخلـق معلـوم زايـل ارضه بسطها والسماء زادهـا انـوار وشق النوى وارسل هبـوب الشمايـل كون ينـادم مـن صلاصـل وفخـار والـروح نزلهـا بجسـمـه نـزايـل عليم يعلـم كـل مـن بالوطـا سـار وسجل لهم فـي محكـم اللـوح فايـل اضا ظلام الليل مـن نـور الأقمـار وأرسـاء نجومـه بالسمـاء كالفتايـل وجعل بمـا بالكـون حتـن ومقـدار ولا صار في خلقـه تفـاوت ومايـل خلاق بمـا بالكـون بيديـه الأعمـار سبحان من يعطي العطـا كـل سايـل وجعل بمـا بالكـون بيديـه الأعمـار سبحان من يعطي العطـا كـل سايـل تبـارك اسمـه بالعشيـه والفـطـار مـده ولأمــد اليـديـن البخـايـل حيا لما يقضـي بـع الامـر بختـار هـو الوكيـل ولا لغـيـره وكـايـل حيـا يجيـر مـن التجابـه ولأيجـار رب الـورى عالـم خفـي المسايـل جاعل لكسب الرزق سبـه ومصـدار منه العطـا مـا هـو بعيـد المنايـل آياته انزلهـا علـى صاحـب الغـار واثبت لها مـن عظـم شانـه دلايـل نور الهدى حطـم تماثيـل الأحجـار بأمـر الجليـل وقايـل عـز قـايـل وصل ندى التكبير في كـل الاقطـار وصلوا رجال في ظهـور الأصايـل وانجا خليله من وهـج لاهـب النـار بـرد وسـلام مـن شديـد المحايـل وطفا لهبهـا واندحـر كيـد الاشـرار والي نواه اصبح عـن الكـون شايـل وانجا غريقا وسـط لجـات الأبحـار يـوم التجالـه بالدعـاء والوسـايـل في بطن حوت راسيا وسـط الأغـزار في وسط يمـا دونـه المـوج حايـل ومن شجرة اليقطين فصل لـه استـار ومن فضـل جـوده جبالـه بالنفايـل وصخر لابـن داؤد الأريـاح تنـدار مطيعـه لأمـره بشـتـى الوسـايـل وايـوب نـادى بالعشيـة والأبـكـار نـاداك يـا مشفـي العظـام الهزايـل عودت له يا كاسيـا جـرد الأشجـار مـن مدلهمـا بالدجـاء لـه شعايـل وجذبت يوسف من عميقـات الابيـار باسبـاب اهـل هجـن همـام نحايـل وناديت موسى من ورى سبـع الأدوار وقلت انتظر حتـى تشـوف الهوايـل اغمض بطرفه ثـم طالـع بالأبصـار شـاف الجبـل قدمـه رمـاد نخايـل وعيسى خلق من روح رب الورى البار بالمـهـد كلمـهـم وزال الفشـايـل يوم اتهموا مريـم بـلا علـم بالعـار فصل لهـم عيسـى جميـع الفصايـل وجعل للنوح بهايـج المـوج معبـار بيـوم علـى قومـه شديـد النكايـل نجا بيـوم منـه الاعصـاب تنهـار فـي ساعـة طوفانهـا صـار هايـل سبحانه الواحـد هـو النافـع الضـار الى قضـا امـراً فـلا هـو بسايـل هو الـذي عنـده تصاريـف الأقـدار يعطي ويمنـع مـا علـى الله طايـل نعـوذ بـه حيـث رحـوم وغـفـار من سؤنـا صبـت الشبـك والحبايـل وخلاف ذا حييـت باللـي لنـا سـار حي ارسـول ومـن يكـز الرسايـل مندوب حلحيل زهـا المـدح والكـار الشهـم عبـد الله عريـب الحمـايـل يا مرحبابـه عـد مـا هـل مـدرار مـن نـو هتـاف صـدوق المخايـل قدمت لـه قبـل العشـى بـن وبهـار وعـود تعاطـا بـه كـرام السبايـل عوايـد بـيـن الأجـاويـد تـذكـار تجـوز للـي يشتـهـون العـلايـل ما بين مـزح وفعـل شيبـان اكبـار كرام السبـال اهـل الفعـول الأوايـل يطرب لماضيهـم مدابيـح وصغـار حييـن لوهـم حـدر بيـض النثايـل ياما رعوا مـن حاجـر فيـه نـوار مطغيـة سيلـة مـا صرمتـه قوايـل مطفيه سيله مـن يـدق كـل مبكـار وصارت عنوقه فوق رمـث الخمايـل سلفان ترعى في صحاصيـح الأقفـار مدللـيـن معـبـسـات الشـمـايـل وإلى بغوا منهـاج ****ن الأشـوار بعـاد المناحـي مدخليـن الدخـايـل تجـاوزوا بضعونهـم ذر الأخـطـار مستجنبيـن مطوعـت كـل عـايـل وبعد الكرامة قلـت توفيـق الأسفـار حفظك مـن يرجـون منـه العقايـل وسلم على فـرز الوغاطيـر غيمـار وقلـه يجيـك كتابـنـا بالعجـايـل وخلاف ذا دنيت مـن يطـوي القـار افحـج يبـوج ارمالـهـا والتـلايـل كن الرعد نفخـت قـزوزه إلـى زار ادهم يطوف اللي على الصيـد صايـل حافـه وداره صافـي الفكـر بيطـار واتقـن وكمـل صنعتـه بالكمـايـل مداقره عن بعضهـن خمسـة امتـار قطـاع عسـرات الـدروب الوحايـل يشـدى لهملـول تقفتـه الأعـصـار كنه يشيله عـن وطـا القـاع شايـل وإلا قطـاة ضفـت الريـش بطيـار عـن الظمـا وردت قـراح الثمايـل يسبق قضيبـا فرمـن شبـك صقـار ارتـاع واقفـا مـن حمـاد مهـايـل عداد طبلونه علـى أخـر عـدد شـار ثـلاث شحطـات ورى التيـم مايـل كن الصخر من جلد ويلـه إلـى طـار علـى كبيـر اثنيـن ينبـل نبـايـل اقفـا يهوشـه طايـل البـاح جبـار مابـه علـى قطـع الخرايـم جهايـل قرم على صعـب المهمـات صبـار مـا هـو بخبـل بالمجالـس يفايـل قد شاب راسه من صدى كـل مشـوار إلى هابـت المهمـة عـزوم الذلايـل حان السفر له مـن بلـد دار الأخيـار أخـوان مريـم مقحمـيـن الدبـايـل اجنب ييوج سهـال بـره والأوعـار مشيه علـى النجـم اليمانـي يخايـل عبـر ديـار مرويـت كـل بـتـار حاميـن مـن شـدة إليـه الرحـايـل ملفاه قـرم يكـرم الضيـف والجـار بحـر النـدى مفنـي كبـار الكفايلـج تلقى بديوانـه اهـل الكيـف حظـار مـا لـم ديوانـه عـفـون هظـايـل للمـال دون الوجـه بالحيـل خسـار إلى شح خطو اللـي زنـوده هزايـل إلـى ردي فـي واجبـه كـل هـذار والبد عـن الواجـب بوسـط الدحايـل هو الذي لا عنـاق الأكبـاش جـزار إلى جوه مـن بعـد المسافـة هشايـل نجل الذي في يـوم الـوذات الأسعـار ريف لمن غالـه مـن الجـوع غايـل مـد الكتـاب وسلمـه لابـن عبـار الليـث عبـد الله حميـد الخصـايـل من لابة بالطيب شاعـت لهـا اذكـار إلـى كلـح الشـارب بيـوم القتايـل الى كساء جو السمـاء عـج وغبـار وسمـر لميـع مصقـلات النصايـل في ساعـةٍ منصـور ينخـا للنصـار والريـق يبسـت مـا تبـل البلايـل فـوارس الهيجـا بعيديـن الأخـبـار وريف الضعيف إلـى غلـن المكايـل مشكور عن ما قلت في نظم الاسطـار مدحك لقومـي يـا عريـب السلايـل تحري بفعل الطيب كان الـردي بـار وفعل الردي والطيب ما هـن عدايـل للرجل في مرقـا العـلا كـل مقـدار يدعيـه مرقـاب الـعـلا للطـوايـل والعذر لله ولـك يـا نجـل الأحـرار العـذر منـك ومـن صناديـد وايـل ما نتـه عـدو لـي ولأنطلبـك ثـار ولالي وراكم يـا بـن وايـل غلايـل ولا لي مقاصد يا بن وافيـن الأشبـار يا بن الفهـود اهـل الوفـا والجمايـل بالقصـة اللـي حولهـا حكيـنـا دار مـا قلتهـا قصـدي مفتـق شلايـل رويتها عن من رواهـا بمـا صـار اسمـه ومـا قالـه بطـي السجايـل يمكن عطوه اسمـا مباهـا للأنظـار وكثيـر نــاس تاتـجـي للقبـائـل سجلتها مـا مقصـدي كسـر تعبـار عن حسـن نيـه مـا بقلبـي دغايـل ومانـي علـى غـرات الاجـود دوار حيث ان مالي مـن وراهـم حصايـل ولانـي علـى ذم الاجاويـد قــدار ولالي بسـوق اهـل النقيلـي نقايـل الله دعـا باليسـر والعسـر دمــار ولاحمـل الله نفـس عبـده ثقـايـل وأن كان به تقصير يمحـا بالاعـذار وعناز تكـرم عـن جميـع الرذايـل انتم هـل العـدات بالموقـف الحـار ويغني عن التعريـف بيـض الفعايـل وانا من اللي فعلهـم يجـلا الأمـرار حلويـن شرسيـن بيـوم الصـوايـل إلى صار باطراف الظعن صوت زجار مثل الرعـد مـن مرزمـات همايـل فهود الرجال إلى اعتلوا قحص الأمهار وذرى الضعيف الى شكا حـر قايـل بنـي رشيـد مدللـت شقـح الأوبـار إلى صار بالميقـاف صايـل وجايـل يشبع بمفرسهـم عكـف كـل منقـار من ضرب حـدب مرهفـات صقايـل ماني مفضلهـم علـى كـل الابشـار اقول مـن جـزل الكـلام الصمايـل الناس واحد بـس تختلـف الأطـوار والطيب وهبه مـن الكريـم الوهايـل تمت وصلى الله على خيـر الأبـرار مـا غـرد القمـري بحلـو الظلايـل اردف الشاعر المرحوم حميد بن فحيمان الرشيدي بهذه القصيدة التي تدور حول الموضوع نفسه أبديت ذكـر اللـي عبيـده برجـواه الـواحـد المعـبـود رب البـريـه اللـي بسـط سبعـاً وسبعـاً مبنـاه ورسـا الجبـال ابسهلتـاً جرهديـه وجـرا البحـار اماقعـا مـا تعـداه حتـى نهـار الـوعـد بالباعثـيـه خلق أبونـا آدم مـن الطيـن سـواه أ ول جمـاد وصاربـه روح حيـه وحوا خلقها عقب بـالأرض مشـاه من ضلعه الأيسـر وجـاب آدميـه ودعـا محمـد برسالـه ونـاجـاه مـا حـدن درى بالليلـه الخرمسيـه فرض عليه أركان الاسـلام وهـداه وفرض علينا حج عشـر الضحيـه معيش الـدود العمـا جـل حسنـاه واحد أحـد فـردٍ صمـد لا سويـه ربن رحم يوسف من الجـب ونجـاه بسبـاب عيـرن وارديـن العشيـه عزيز مصـر اللـي شـراه وتبنـاه وبلي وتحمل ما حـدث مـن وليـه طلع براتـه مـن زليخـاء وبـراه وشهد لـه الطفـل الرضيـع النبيـه وبصر نظر يعقوب من عقب بشـراه الله واكـبـر رحمـتـه واسعـيـه ويونس ببطن الحوت سبـح ونـاداه وهو بطـن البحـر والحـال سيـه حازتبه الحوته على سيـف الاميـاه وقذفتـه الحوتـه بــدران خلـيـه ومن شجـرة الياقطيـن ظلـه وذراه فـي ماقعـاً عنـه المعالـم خفـيـه يا الله يا كاشف عـن أيـوب بلـواه وهو جضيـع وسـاد ونفـس حيـه دعاك يوم أن الدرع الـدود يرعـاه شـاف العـذاب بليلتيـن سامـريـه يا من عطا ملكه سليمـان ورضـاه طاعتلـه الاريـاح فـي كـل نيـه والجن يعمـل لـه ويامـر وينهـاه ومات أو بقـو عقبـه ليالـن بطيـه من هيبتـه كـل الشياطيـن تخشـاه والطير يعلـم منطقـه مـن مجيـه يا عالم الخافـي ولا شـيء يخفـاه محيي الهشيـم اللـي عروقـه بليـه أنت الكريم اللـي جزيلـه عطايـاه وأنت العظيم اللـي لـك الأعظميـه يا لله يا من كـون الكـون برضـاه وحــده ولا يحـتـاج لمعاونـيـه كون بست أيـام بالكـون وأحصـاه الحمـد لـه والشـكـر والعابـديـه طالبك ياللي من طلب منك مـا تـاه يا واحـدن فيـك المقاضـب قويـه عرضي عساه عندك من الخلق تحماه ما دمـت حـي ورحمتـك بالوفيـه من عقب ذا يـا كاتـب الخـط بالله تعـال ساعدنـي بحـل القضـيـه جانا جواب مـن رجـال لهـم جـاه أخبارهـم بالحيـل عـزت علـيـه كلام خير ومـن فعـل خيـر يلقـاه مـداح ابـن عمـي حقوقـه عليـه مدح حباب ووصـل المـدح منهـاه من مـدح وافـي الخصايـل وفيـه نعم بأبو هنـدي اليـا حـل طريـاه ونعـمٍ بابـن عبـار مكـرم خويـه كـلام عبـد الله حشـا مـا نسينـاه شاعـر ومعـروف ولـه جاذبـيـه شاعر وفا يا جب بالأشعـار نـدراه وأيضـا مـن نـاسٍ لهـم مقدريـه وقاد الهوى ساعـة جوابـه سمعنـاه يشـرح لنـا عـن قصـة عدمليـه نسبت لصاحبها حسب مـا سمعنـاه وحباب مـا يقصـد بهـا مهزليـه حباب ذرب وعارف كيـف مجـراه مـا راح يبـدع سالفـه بادعـيـه وكلام ابن شنفا سمعته مـن أقصـاه ما هـو بقـول فـلان عـده عليـه أبو خلف ريف اللفـاوي اليـا جـاه مـا هـو بمسكيـن حبالـه رديـه يالوايلي والهل مـا هـي مضاهـاه ما ذكر ابن شنفـا كـذب قيـد نيـه إلا أن ذاك اللي قفـا الهـرج ويـاه وعوض صـدوق وحطهـا واقعيـه نجبت رجـل يوصـل العلـم ملفـاه محمود مـا مـون ينومـس خويـه يم الأديـب اللـي حميـده سجايـاه عبـد الله العبـار زبــن اللفـيـه اليا وصلت اللي عسى النـذل يفـداه حـرٍ بهـداتـه يـطـش الشـويـه سلم على اللي تدفـق السمـن يمنـاه طبـعٍ لجـده بالسنـيـن القصـيـه منهم مصـوت بالعشـا مـا تنسـاه ذبـاح عوجـا سـاق بالمعسـريـه قله دفعت أبيـات مـا هـي محمـاه ولا ضـاع حـق نطلبـك طالبيـه والرجل ما يزعل على غيـر مجفـاه إلا إذا شـاف الجفـا مـن خـويـه والشك عيب وكثرة الهـرج مـا ذاه ووطي العرب ما ضر نجـد العذيـه والشطا ما غاضه مروي مـن أدنـاه أضرب مثل وأنتـم بالأمثـال زيـه وعناز معروف من أقصـاه وأدنـاه مـا أنتـم علينـا أجنـاب يالوايليـه مثل الجبال اللي عن الخوف مجـزاه وبالبـرد تلقابـه كهـوف ذريــه وبالقيـض تلقابـه حبـوس أمـلأه بحضون عسـرات الجبـال المريـه أهل السيوف اللـي حددهـا محنـاه اليا شددت شهـب السنيـن القصيـه أما أنت يا الشاعر كلامـك فهمنـاه فيـك الشـرف والنخـوة الغايريـه والرجل يعـرف بالتماثيـل مشحـاه أنـا عرفـت أخبـارك الأكثـريـه الهـرج خلـه بينـنـا بالمـسـاواه حتى تجي فيـك المسالـك رضيـه والقلـب ضبـه بالضلـوع المحنـاه واحفـظ مفاتيحـه عـن الصيرفيـه ومن عال يسعل عليتـه ويـش وازاه بيا خبـر صـار الحـدث بالخطيـه وكم من كتاب يا ابن وايـل قرينـاه ولو نبغي الصولات صلنا ضحويـه لكـن تصفحـت الكتـاب ورفعنـاه ما كني أفهـم رايحـه مـن مجيـه وربعي وربعك سلمهـم مـا انتعـداه ويشره عليـك وثـم يشـره عليـه والغازي اللي ما عرف كيف نغـزاه يمكـن يصـول ولا تـرد الغزيـه وانتـه وأنـا مكفيـن والحـمـد لله ما فيه داعـي شـد حبـل المطيـه ونتعب الطـارش يشعـب مطايـاه ويسعل عن القايل ومن ويـن حيـه والشاعر اللي مع عوض ما عرفنـاه صدفـه تلاقـي الأجنبـي وأجنبيـه وصلى المصلي همه الفرض وأقضاه وما يقبل الراكـع علـى غيـر نيـه والناس لو تروى عن الغيب رويـاه ليـه أتهمـو مريـم ومريـم بريـه وشهد لهـا عيسـى وحقـق نوايـاه وصارت عليها فجوج حيفـا فضيـه وحمله وتصويره ووضعه ورويـاه فـي ساعـة وحـده وفجـر سريـه ومن يابس النخلـه تساقـط جنايـاه جبريل وصاه الولـي بـه وصيـه والظلم ظلمـا أنصحـك لا تمهـزاه والا أنت نفسـك بالنصايـح غنيـه والعرف مركز وأهل العرف تهـواه والجهـل تهـواه النفـوس الدنـيـه وترا عقيد الشعر مـا تـاه مسـراه يـدل بالنجـم اليمـانـي غـزيـه وأنته عقيـد الشعـر وايـاك ويـاه لا تنهـزع للشعـر ويطـول فـيـه اليا طال صارت له نياشين وارمـاه كـلٍ يـجـرب طلـقـة البندقـيـه ليا صك جمع بجمع كثـرت رزايـاه ولا من خطايـا بيـن هـذي وذيـه والذيب ياكل بالغنم طـارف الشـاه ان كان ما الراعي عرف عن مجيـه ولأفيه داعي قارض الشعر نقصـاه والا احبالـي بالـمـوارد رهـيـه والشعر لـولا هيبتـه مـا طرقنـاه ولا صـار للشعـار حـق علـيـه اليا شفت لي شاعـر ينظـم سرايـاه يبـي يسـوي غــارةٍ جاهلـيـة صابه طغى مصدع وقـدار وأغـواه سنة حدوث الحجـر هـاك السنيـه يـوم الله أبغضهـم تغوتهـم امـراه فـي عقـرة الناقـة بليـا خطـيـه لي نية واحـده اليـا شفـت عجفـاه وحللـت كـل حروفـه الأبجـديـه صديـت واستكفيـت بالله وعظمـاه ياخـذ ويعطـي مـا لملكـه سويـه البـر واسـع واتركـه مـا أتبـلاه اليـا شفـت شاعـر نيتـه شقلبيـه والا أبو مشعل طيب الذكر يحضـاه دايـم حياضـه مـن ادليـه ملـيـه الشاعر اللـي قبـل شوفـه حمدنـاه بحفظـه لحـق أجــداده الأولـيـه والحـر دايـم بالمراقيـب مـربـاه يـروم هومـات العـلا الشامخيـه وربعي من اللي في نهـار المثـاراه نفاضـت البيـرق حمـاة الونـيـه كم فارس مـع لـم قومـه هزمنـاه قـاد الهزايـم يشعـب العيـد هيـه وحنا اليـا بـان المعـادي هجدنـاه امـا نجيـه الصبـح ولا العشـيـه ومن لا حقرنا بالمثـل مـا حقرنـاه ومـن يتحذينـا لـه علينـا الحذيـه ومن قاسنا في رد الأشعـار قسنـاه بأمثـال مـا يلقـى بهـا ناقـديـه اليـا صدقنـا بالعهـد مـا نكرنـاه سرنا علـى حفـظ العهـد بالحميـه ويامـا ويامـا كـل غالـي جلبنـاه بحـق الخـوى ولا بحـق الخويـه ودامت بنا خمـس الودايـع منمـاه مضـاع منهـن بـكـر والاثنـيـه أو ريف الضيوف اللي اقربهم مطواه الركـب هجفـا والمزاهـب خليـه يالله لا تخيـب بالعـمـل عملـنـاه يحافـظ الراعـي بحفـظ الرعـيـه والناس كل عـارف ويـن مرسـاه مـن أول الدنيـا إلـى الأخـريـه تم الجواب وصاحب العـرف ملفـاه وكلٍ علـى زرعـه يعـدل سريـه سميـت باسـم الله منـزل كتـابـه جـل جلالـه للمخالـيـق معـبـود الرزاق الوهـاب مـا صـك بابـه ما صار عبدنٍ دونه بالباب مـردود علام مـا تخفـي الضمايـر درابـه يعلم بسر الغيب من سـر وصـدود رب الملا مجر الفلـك فـي حسابـه فردنٍ صمد نزهه عن الشرك ما حود منزل هماليل المطـر مـن سحابـه غيثه دويـه سايقـه بـرق ورعـود ريـح الهبايـب بالغمايـم مشـابـه سيله يدربـي بالعـلا كـل جلمـود اليا سيـل البيـدا يـروى هضابـه الروض يزهر فـي نواويـر ورود يحيـي هشيمـاً بالياتـاً اخشـابـه ويورق بغضنٍ بالشجر صار مجرود ربن نصر جيش النبـي واصحابـه جاهد ومده سامـك العـرش بجنـود حمل علـى الكفـار وفنـا احسابـه اوحط الفزع بقلوبهـم هبـت النـود وبـاً حمـا الكعبـة وعـذا جنابـه يوم ابرهه جاها بطوابيـر وحشـود سجيل من فوق الجماجـم رمـى بـه أو صار وهميدا كنهم طلح منضـود يا فارجاً لا يـوب مـن حـر مابـه يرجي حنانك والأمل فيـك معبـود يشكـي مـن البلـوا تزايـد عذابـه بامرك تعافا وزال عن متنـه الـدود أودعـاك مظلومـاً شقيـه رمـابـه في وسط جباً صايرن غير مـورود فـي قـدرة الله جـاه وردن عثابـه وقالوا تحزم بالرشا وصعد صعـود وأيضا عصمته من غرامـاً عذابـه متهوم زوارا وداخل السجن مجبـود جا للعزيز أو حشمـه واعتنـى بـه سبة قميصه شيـف بالعيـن مقـدود أو يعقوب من فقـده يزيـد انتحابـه الشوف ضاع او عيشته غم وزهـود يـوم اخوتـه قالـوا كلتـه الذيابـه يسهر وخلق الهـل هجـاع ورقـود يطلب فـرج ربـه ويرجـي ثوابـه اوجاه الفرج من سامك العرش موعود أبصر ويوسف عادلـه مـن ذهابـه والله نصر عبدن على الفضل محسود يامنجي ابراهيم مـن وسـط غابـه طلحاً هشيم أو فوقه السمـر مرجـود لـه اوقدويـا رن يابـون التهـابـه شبت ولبت وسعـر وقشـع موقـود او دعـا وليـه يـوم زاد الشتبابـه او غدا دخنها بالخضيرا تقـل طـود بأمر الولي مـا كـن ناشـة ثيابـه صارت سلام أو حرها فلج وبـرود والطاغيـة سلـط عليـه الذبـابـه سبحان ربٍ زال فـي ملـك نمـرود يا من علـى الكفـار ينـزل عقابـه يا منتقم من عاد وصحاب الأخـدود العبـد عفـوك لاذ بـه والتجـابـه يا من لك المخلوق ركـاع وأسجـود اطلب عسى الدعوات تبلـغ رحابـه رب دعـى باسمـه موسـى وداوود دعـاك نـوح وطلبتلـه مستجابـه وجبت صالح بدعـا والنبـي هـود ومن بعـد ذكـر الله سجلـت جابـه والخلق كـل مـن معانيـه منشـود جاني من السندي جابتـه هـلا بـه منطوق رجـل بالرجاجيـل محمـود وحميد جانـي جابتـه مرحبـا بـه جاني شريطاً مـن يمانيـه ممـدود صديقنـا نفـرح اليـا جـا خطابـه لرضاه نبـذل كـل جهـدٍ ومجهـود والحق حق ولا رضينـا اغتصابـه ولا خير باللي ما بهم بالحمـى فـود وكل يثـور ان كـان حقـه غدابـه والغاب من دونـه صناديـد وفهـود قلنـا الحقائـق والخطـا مالنـا بـه نترك مجاله ما لنـا فيـه مقصـود ونـرد قيـل اللـي الفخـر يلتقابـه ياتيه لـو دونـه سماهيـد وخـدود اللي الردى والعيب مـا ينهقـا بـه درب الرذيلـة بابهـا عنـه مسـدود يا شوق من يزها الأصابع خصابـه نشميـةٍ مالـه شديـا مـع الـخـود من عـزوةٍ يثنـون يـوم الحرابـه نطيحهم يقفى مـن الطعـن مسـرود في ساعة والسيـف يقطـر انصابـه والجو يقـد حبـه عباريـد بـارود بنـي رشيـد اللـي تفـك النشابـه منسبهـم حظـه ضعيفـاً ومقـرود يوم الفعـول او يـوم دور المجابـه دور النضا والشلف والخيـل والقـود بعصور من حـث المطايـا ابعقابـه كلن هجينه ساريـا العقـب ملكـود كم خيرا صنديـد مـا ينصخـا بـه مقدام غوش ولا بساً جوخ مـا هـود رموه يـوم العـج يسمـك ضبابـه دوار صيد أو بينهم صـار مصيـود عقب العيـا خلـوه يشكـي صوابـه من عقب ما هو صايلن عاد ملهـود عقب الطمع صـار الغنيمـة ركابـه ونكف معيف او حالفاً ديـن ماعـود مدحتكـم ياهـل الفخـر والمهـابـه ياريف من جاكم من الوقت مضهـود نعمـن بكـم يـوم الرشـا بكترابـه او نعمن بكم والدور بسهود ومهـود قلته وأنا يالقـرم مـن سـاس لابـه من صلب وايل لو عزل بينها حـدود من صلـب وايـل كلبوهـم قرابـه كان فتخرت ابفعلهـم شـيء ماكـود منهـا الملـوك المعربيـن النسابـه صبح الجميلي وابن ربـاع وسعـود من صلب وايل مـا عليهـم اطلابـه عندي على قولـي تواريـخ وشهـود رقـوا مقامـا غيرهـم مـا رقابـه غصبا على من كان للفضل جاحـود تاريخهـم فعـل المكـارم حكـابـه من يصعد العليا رقا المجـد بسنـود وان كـان هـذا مجدهـم لا غرابـة او فعل المثنى قبلهم نوبـن مسعـود نسل الا راقب مـع سلايـل عكابـه وبطالهـم منهـم ثمامـه وجـارود ذي قـار تشهـد والفعايـل تشابـه ميراث جـد أو عقبـه جـد لجـدود حاميـن نجـد اجدودهـم بالنيـابـه عند اللزوم اليا هبـا كـل سرمـود عـوق الخصيـم امكدرينـاً شرابـه مدحتهـم والقـول مثبـت ومسنـود ودخل على الله عن مـلام او عتابـه ماقول عن فعـل القبايـل بهـم زود يـوم المـرازق حوشهـا بالنهابـه الكل حقـه ياخـذه كـاش وقصـود واليوم صارت مثـل لعـب الكعابـه راحت سوالف كنها سمـل وجـرود صـارت مثـل دوا تـزاوم سرابـه وطنب اللي حـاد عـن كـل منقـود والناس كلـن عابـرا فـي جرابـه أو من عال قدامـه عراقيـل وقيـود ترافـق الثعلـب وذيـب اللهابــه واليا بغا العدوه عن الضأن محـدود ولـو مالقـا حيـاً تحـوده الكلابـه ارنب سلف منوين مـراح مطـرود ولا كل مـن ينـدب يجيـه انتدابـه أو بعض السلع بسعارها جالها ركود او عـن المقـدر ماتفيـد الحـزابـه والعمر مثل الغرس يقفـاه حاصـود او من حان يومه ما شفتـه الطبابـه سهم المنايـا نافـذن تقـل عبـرود دنيا كفـا الله مـن بـلاوي تعابـه لا جـار وقتـه عاذنـا الله منكـود عزى المـن عضـه زمانـه بنابـه سنه شطير او بـه شناكيـر بالـود يوما مسـره مثـل عـزف الربابـه يشدي على عذب اللحن لاعب العـود او يوماً عسير او كايـدا بالصحابـه يبحلبه اللـي ينطـح الكيـد والكـود يومـا ربيعـا يجذبنـك اعشـابـه أو يوما محل ما تشوفبه مخضر العود دنيـا ربيعـه لايغـرك خصـابـه مـا فيـه زرع الا تـولاه جـادود ما كل مـن رشـح نجـح بنتخابـه صعب النجح أو كل ناجح له ضـدود أو من بار حظه لـو يليـم عصابـه بالحلف سواء شلتـه جبهـة صمـود ما ينفعـه لـو كـان ريـس نقابـه اليا نعثـر حطـوه بـذراع مسعـود قلتـه مثـل يافـا همينـاً عـرابـه قيفـان مـا فيهـا هرابيـد وهـرود لو الفـوا فـي نظمهـا بـه معابـه مقالهـا ركـان وعبنـد وحـمـود او عدوان قبلـي قـال قولـن بدابـه يكفيهم الهربيـد عـن كـل قاصـود يقولـه اللـي بـالـردا ماهجـابـه مبدا هدف قولي على الح ق لا حـود والقول فطنه به نقـوض أو نجابـه ميراث مـن والـد يعقـب المولـود حكي الخطا لو كان مزح أو دعابـه ينقال شوكاً والخلايـق لهـا اكبـود أو لا خيـر باللـي نجدتـه بسابـه جميع خلـق الله قطـع لهـا جلـود حكي الخطا بناس محـدن رضابـه القول ضده قـول والحـق مريـود او هرجـا فقـد معنـاه ويشنبغابـه نحط من دون الـردا عقـوم وحفـود وهل البـرازخ مـا نحفـر اترابـه من دونهم حالت صلافيـح والحـود وعوذ بالله مـن ضعيـف الجلابـه اللي علومـه كلهـا هيـف ورقـود عن الخطا ماضـن ينفـض اجيابـه أو بعض العرب ظلام وقلوبها سـود والعبـد فـي متنـه عليـه الرقابـه جميع ما يطريـه باللـوح مرسـود طلبت من ستـر الخلايـق احجابـه يفكنا مـن شـر شامـت وحاسـود السـب مـا طمـن كريمـا وعابـه والمدح ما يرفع من النـاس مجحـود راع الكلام الزيـن نرسـل جوابـه او راع الكلام الشين مسعـاه ملـدود او لاني وكيل آدم اليـا قيـل جابـه وش عاد لو حاميت في قـول وردود واللي يضم المخطيـه فـي اعبابـه ما يعترف قلبه من الحـق مصـدود اللـي علـى الكوبـه يفتـل اشنابـه ما به جـدا لولـه فتاتيـر وعظـود منفوخ من كثر الشحـم تقـل طابـه بشوف شيفه لـه لغاصيـم والغـود واليا بخنتـه مـا تجـد فيـه ثابـه عوق الرغيف اللي مع السمن مثـرود دوم ايتسـرح مثـل ذيـخ القصابـه شين الطبايـع غايتـه نـوم ورقـود ضبعا على الجيفـه تـدارج العابـه ينهش اعروض الناس بقيام وقعـود هـرج النقلـي دوم طبعـه ودابــه هلاق والسانه علـى السـب مزنـود اليا سمع هرجـا فـرح بـه وجابـه هرج النميمة بالعـرب يكسبـه فـود واليا غفل غافـل يقطـع اعصابـه او عرقوب جاره دايما منه مقصـود هـذاك هيـس اولال مثلـه وجابـه شرواه ما هو بالرجا جيـل معـدود واللي نزل ينـزل طومـن اشعابـه هيهات ما يرقـا شواميـخ وحيـود او من ما يحوش الطيب بول شبابـه ما ضن حاش الطايله لا غـدا عـود وطيب هـو زاد الكريـم او زهابـه يبقا رصيـده دوم لذخـر مرصـود والطيب ما ياصـل مـداه الزلابـه الخايب اللي يكـره البـذل والجـود ما حدن ابفعل اللاش يبـدي اعجابـه وش عاد لو عنده عقـارات ونقـود واليا حضر ما ينفـرق مـن غيابـه حاضر ولا عده مع النـاس موجـود اولا يبتنـي بيتـا تشلـع اطنـابـه والبيت ما يبنا علـى غيـر عامـود أو قصرا عداه الظل جعلـه خرابـه ما به ذرا لـو كـان مبنـاه مشيـود خله عسا مقـال ابـو زيـد صابـه ساسه هيار وعالي السقـف مهـدود خله عطـاه البيـن ينغـط اعرابـه يصفر به الثعبان مع غـول وقـرود اليا عاد مـا تلقـا الحجـا وذرابـه اليا مرحوله درهم الهجـن عرجـود جاه الفنـا مـا كـن حيـا مشابـه مع صحصح البيدا مع الرمل ممهـود صحصاح دون كـل ذيبـا عوابـه او دنياك هاذي فانيه ما بهـا خلـود ولا دمـي لا بـد يرمـي سـلابـه يذهب من الدنيا خـلاوي ومجـرود لـو تصفـي الدنيـا تجيـه انقلابـه خسران اللي من رحمه الله مطـرود اما يغسـل الذنـب غسـل الجنابـه يوم القيامـه والعمـل فيـه مشهـود ولا عظيـم الذنـب ياخـذ احسابـه بسباب ذنبـه جيـب النـار مقيـود او صلوا على المختار ربـه سرابـه سابع سما بمـر الولـي رادهـا رود وسلامتكم الموضوع الأصلي: قصيدةعبدالله بن عبار العنزي الي الشاعر المرحوم العم عوض راشد روضان الشنفا | | الكاتب: ابن نيصان | | المصدر: شبكة بني عبس
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
وفاة المرحوم هديبان معلا الرشيدي والد فيصل واخ راشد معلا | ابوماجد | منتدى اخــبار القبيلــة | 25 | 10-08-2012 06:11 PM |
رباعية زايد ابن عدله وكريم العنزي وعبدالعزيز العنزي وحمد العنزي | المحترف العبسي | منتدى المحــــــــــــــاوره | 4 | 05-04-2012 11:21 PM |
جديد الشاعر ثامر شبيب و الشاعر راشد بن جعيثن | !!!الاماكن!!! | قسم الشاعر ثامر شبيب الدقباسي | 10 | 08-06-2010 01:09 AM |
الشنفا _ نبارك لعائلة الشنفا لحصول المقدم الركن علي الشنفا على رسالة الماجستير | مساعد بني عبس | منتدى اخــبار القبيلــة | 9 | 03-07-2009 02:47 PM |
ابن عبار العنزي يمدح الرشايدة | الاجهر | منتدى قبيلة بني رشيد | 5 | 25-10-2008 02:09 AM |