[عبدالله منور]

لكل منا تجاربه التي تمـر عليه في شريـط الحياة, منها ما يمـر مر الكرام، ومنها ما تستخلص منه العبر والدروس ، ومنها ما يغير أهدافك وتصورك الكامل للحياة وبشكل جذري،

ويوجهك نحـــو آفاق أرحب في رسمك لأهدافك وطموحاتك و ترتيبك لأولوياتك ،

و سط معمعة هذه الحياة مررت بالكثير من التجارب التي كان لها التأثير الكبير على مجريات حياتي ، منها ما كانت محطات عابره لا القي لها بالاً، و منها ماكانت منعطفات لا يمكن أن

تغيب عن الذاكره ، وبين هذه وتلك هناك حتما تجارب من نوع مختلف تماماً ، لا تزال تأثيراتها و تبعاتها حاضره وبقوه على مسرح الحياة ، حتى بالرغم من مرور فترات زمنيه ليست

بالقصيره على وقوعها ، لكنها تظل أحداثا وكأنها البارحة وتبقى ذكرياتها أصعب من أن تزول...

وقبل أن أبدأ في التحدث عن تلك الذكريات ، دعونـــي أستعرض معكم هذه القصه ...

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة ... ووضع قبعته بين قدميه ... وبجانبه لوحة مكتوب عليها :


" أنا أعمى أرجوكمساعدوني"


فمر رجل إعلانات بالأعمى .. ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة !!

فوضع المزيد فيها .. ومن دون أن يستأذن من الأعمى .. أخذ لوحته وكتب إعلانا آخر.

وعندما انتهى أعاد وضع اللوحة عند قدم الأعمى وذهب بطريقه...


وفي نفس ذلك اليوم .. مر رجل الإعلانات بالأعمى ولاحظ أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية !!

فعرف الأعمى الرجل من وقع خطواته ... فسأله إن كان هو من أعاد كتابة اللوحة وماذا كتب عليها؟

فأجاب الرجل: " لا شيء غير الصدق, فقط أعدت صياغتها " .

ابتسم وذهب !!!

لم يعرف الأعمى ماذا كتب عليها لكن اللوحة الجديدة كتب عليها:


" نحن في فصل الربيع لكنني لاأستطيع رؤية جماله"

لعل من أهم الأمور المستخلصه من هذه القصه ، هو أننا قادرين على تغيير مسار الأمور عندما نجد أن أحداث حياتنا لا تسير نحو تحقيق

أهدافنا المنشوده ، أو أنها أخذت مساراً آخر غير ذالك الذي كنا نخطط له ، عندها لا يجب أن نقف موقف المتفرج فقط ،



أو ننتظر معجزه يبعث بها القدر لأنقاذ ما يمكن أنقاذه ، علينا أن نكون مبادرين مع جانب من الواقعيه و جوانب أكبر من العزيمه والأصرار ،

حتى لا تخبو جذوة طموحاتنا عندما تهب رياح التغيير عاصفةً بما فيها من آمال و تطلعات عريضه ،،،


غير من أستراتيجيتك ، وكن على ثقه أن حياتك مليئة بفرص أفضل متى ما عرفت الطريق السالكه نحو تحقيقها ،،،

ومن هنا أوجه دعوه الى أعضاء هذا المنتدى ، كي نتحاورمعا ونستفيد من تجارب بعضنا .. فلا تتردد في الكتابة والنقاش

فربما تكتب موقفا تكون فيه حياة لآخرين ، أو تغير من حياة البعض عندما يقرؤن تجارب مماثله لما مرورا به على صفحات الأنترنت فتكون الدافع لهم لتغيير


جوانب سلبيه من حياتهم ، ظلت مناطق محرمه لا يتطرق اليها النقاش ...


بأنتظاركم ،،،

الموضوع الأصلي: تــــجارب وكلمـــات غيرت من حيـــــاتي،،، | | الكاتب: عبدالله منور | | المصدر: شبكة بني عبس

[الضرغام]

(( عبد الله منوووورر))

الحياة هي سر في المعامله والتجارب هي أكبر واقعه في الحياة والمر له تجارب لو ذكرت لك لقلت أنها من الخيال

فدنيا مملؤه بالحزن والحسرة وابضاً مملؤه با الحياة السعيده

فقدر ما تخيل من خيال هي واقعه وقدر ماتكتب وتطلع تشوف العجب

فدنياء مسيره وهي من العمر ذااات السيره فاين موقع مسيرتك من الاعراب

كل ماتتذكر تقول انه امس با العلم ان مر عليها سنوااات طويله

فلو حكيت سيره حياتي النزف دمعة الطفل منهااا ولكن خلها مستوره .. والله يستر ويحب الستر

شكراً لك عبدالله علي هذا الموضوع المتميز بحلو ومرارته

[احمد سند]

كما عودتنا اخي عبدالله منور

تغيب فتأتي بالجديد المفيد بارك الله فيك

نعم عزيزي الحياة مليئله بالاحداث الجميله والمحزنه ولكن العاقل من يستغل الموقف لصالحه ويبحث عن المكان المضيء في الجانب المظلم اي بمعنى آخر ان يجعل من الليمون شراباً حلوا.. كما قال ذلك شيخنا الفاضل عائض القرني في كتاب لاتحزن (انصح بقراءة هذا الكتاب ) فالكل معرض لموقف مزعج اياً كان ولكن لا يجعل جل تركيزه على هذا الموقف ولماذا انا دون غيري ولماذا.. ولماذا..؟ بل يعتقد يقيناً ان ما اصابه لم يكن ليخطئه وما اخطأه لم يكن ليصيبه فهو بقدر معلوم ويحاول ان يرى الجانب الاخر فرب ضارةٍ نافعه وقد قال تعالى وهي قاعده شامله (وعسى ان تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ) وقوله ( وعسى ان تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ) فيجب علينا النظر الى الجانب المضيء في حياتنا وقد سمعتُ أستاذاً يتحدث عن المواقف السلبيه واستغلالها لصالح الشخص حيث اورد قصةً لعالم قد اصيب بمرض الاكتئاب فعكف على نفسه و ألف كتاباً لايزال يدرس الى يومنا الحاضر (قد نسيت اسم هذا الكتاب ) المهم الاتصاف بالفأل شيء مهم للانسان والابتسامه تبعث على الحياة المشرقه آسف على الاطاله
لك شكري وتقديري

[عبدالله منور]

اقتباس من مشاركة الضرغام (( عبد الله منوووورر)) الحياة هي سر في المعامله والتجارب هي أكبر واقعه في الحياة والمر له تجارب لو ذكرت لك لقلت أنها من الخيال فدنيا مملؤه بالحزن والحسرة وابضاً مملؤه با الحياة السعيده فقدر ما تخيل من خيال هي واقعه وقدر ماتكتب وتطلع تشوف العجب فدنياء مسيره وهي من العمر ذااات السيره فاين موقع مسيرتك من الاعراب كل ماتتذكر تقول انه امس با العلم ان مر عليها سنوااات طويله فلو حكيت سيره حياتي النزف دمعة الطفل منهااا ولكن خلها مستوره .. والله يستر ويحب الستر شكراً لك عبدالله علي هذا الموضوع المتميز بحلو ومرارته

أهلين أخوي الضرغام و شاكر لك مداخلاتك التي كانت دائما ً لا تخلو مننفحات التميز و الأبداع التي نلحظها من خلال ما تنثره لنا من حروف هنا و هناك ..

في هذا الموضوع لا يجب أن نحدد الموضوع في أطار التجارب القاسيه و لا نفرض هذا الأطار الضيق على الموضوع بل قد تكون بكلمة عابره سمعتها من شخص ما غيرت لديك

بعض القناعات أو فتحت أمام ناظريك آفاقاً أرحب ....ربما كتاب قرأته في يوم ما و ماتزال ترى آثاره تلقي بظلالها على حياتك و شخصيتك و قناعاتك ...

ربما موقف بسيط لفت نظرك الى أشياء ظلت غائبه عنك طوال سنين ....ربما شخص التقيته فتأثرت بشخصيته و طريقة تفكيره و سلوكه...هناك العديد من الأشياء التي لا تقف عند

مواقف الحياة القاسيه بأطارها الضيق دعنا نتفق على أن نكون أصحاب نظره أرحب من هذه الناحية و نعيد صياغة السؤال من جديد ...

ماهي الكلمات أو التجارب أو الأشخاص الذين ترى أن لهم أثراً بالغاً في حياتك التي تعيشها الآن؟ و ماهي طبيعة هذا التغيير ولماذا بالتحديد تأثرت بهم ؟..


أكرر لك الشكر و التقدير و بأنتظار مالديك من مداخلات أن وجدت ...

تحيياتي

[أبو عيسى]

أخي الزميل عبدالله منور... عوده حميده وطلّه سعيده...

أخي الكريم يقول الناظم .. جزاء الله الشدائد كل خيراً ............... علمتني صديقي من عدوّي.

صحيح مثل ماذكرت تجارب الحياه مليئه بالعبر والعجائب ويمكن نشبه..

الحياة بالقطار الذي ينقلنا من محطة إلى محطة ..محطات مختلفة حزن فرح فراق وغيره ..


سئل الأعشى ميمون بن قيس وقد جاوز عمره المائة ، فقالوا له: كيف وجدت الحياة؟ فقال:

المرء يفرح بالحياة وطول عيشٍ قد يضره

تفنى بشاشته ويبقـى بعد حلو العيش مره

وتسوؤه الأيام حتـى ما يرى شيئاً يسره

كم شامتٍ بي إذ هلكت وقائل لله دره

جاء في بعض الأثر :إن جبريل عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه،

واعمل ما شئت فانك مجزئٍ به، واعلم أن شرف المؤمن قيام الليل وعزه استغناؤه عن الناس "


وقيل في المعنى شعر:

إنا لنفرح بالأيام نقطعها ... وكل يوم مضى نقص من الأجل..

فاعمل لنفسك قبل الموت مجتهداً ... فإنما الربح والخسران في العمل..

وقال بعض الحكماء عجبت لمن يحزن على نقصان ماله ولا يحزن على نقصان عمره، وعجبت لمن الدنيا مدبرة عنه، والآخرة مقبلة عليه،

كيف يشتغل بالمدبرة ويعرض عن المقبلة؟ " .

وقال أيضاً: " عجبت لثلاثة: غافل غير مغفول عنه، ومؤمل الدنيا والموت يطلبه، وباني قصراً والقبر مسكنه " .

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " ويل لمن كانت الدنيا همه، والخطايا عمله، كيفما يقدم غدا بقدر ما تحرثون تحصدون " .

أخي الكريم ثق ثقه تامه بأن الحياة رائعة بكل مافيها..

وإن مر بنا القطار بمحطة حزن ..........فالمحطة الأخرى محطة فرح بالتأكيد !!

واسمع إلى هذه المقارنات.............

** تعلمت ان مفتاح الفشل هو محاولة ارضاء كل شخص تعرفه..

** تعلمت انه خير للإنسان ان يندم على مافعل ... من ان يتحسر على ما لم يفعل..

** تعلمت إن الكثير من الناس يستمعون للنصيحة ... والقليلون فقط يستفيدون منها..

** تعلمت ان فشل التجربـة لا يعتبر أسوأ مافي الحياة ........ وإنما الفشل هو إن لانجرب...

** تعلمت انه فى المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الامتحانات .... أما في الحياة فاننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس0

** تعلمت ان هناك اناس يسبحون فى اتجاه السفينة ... وهناك اناس يضيعون وقتهم بانتظارها على الساحل.

** تعلمت انه لا ينتهى المرء عندما يخسر ... وإنما عندما ينسحب.

** تعلمت ان الذى يكسب في النهاية ... من لديه القدرة على التحمل والصبر.

** تعلمت إنه من أكثر الاسلحة الفعالة التى يملكها الانسان... هو الوقت والصبر..

** تعلمت انه من اجمل الاحاسيس هو الشعور من داخلك بانك قمت بالعمل الصحيح.. حتى لو عاداك العالم أجمع.

*** وأخيراً .. تعلمت ان الابتسامة لا تكلّف شيئا ...ولكنها تعني الكثير... وتعلمت إن مفتاح السعاده وشراع النجاه هي تقوى الله في السر والعلن...

" عن أبي ذر جندب بن جنادة وأبي عبدالرحمن معاذ بن جبل رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

{ اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن} رواه الترمذي وقال حديث حسن....

[بندر الذيابي]

عبدالله الحياة يملئها الكثير من المواقف التي قد تترجم الى حكم او الى نقم او الى اي شي اخر قد يذكر

او قد يتلاشى بنفس اللحظه ... ومنها مايكون له أثر علي الحياة بشكل انه يغير تغيير جذري بمسار الحياة

وهذا يعتمد على إستغلال هذا الموقف بما يصب بمصلحة الحياة وتغيير مسارها الي ماهو أفضل من ذلك.

هناك أقاويل كثير لعلماء قد تفيد الشخص بحياته بدون ان يعيش تلك الحاله او يستغرق جهد لقضاء موقف قد

ينتج عنه فائده او غير ذلك ..... يقول أنشتاين ( اذا تعارض الواقع مع النظريه فغير الواقع ) ويعني ذلك عدم

الثبات علي حاله واحده وهي مانطلق عليه الواقع .... فأذا سئلت احدهم قال الواقع وهذا العالم يقول غير الواقع

وفعلاً غير واقعه وأصبح أذكى شخصية مرت على التاريخ ويعتبر عقله ( الطبيعه × 1.5) اي يعني انه يفوق الذكى

الطبيعي بدرجة ونصف.

قد لا يكون لدي الكثير من المواقف ولكنني استفيد مما مر به من حولي ومما سبقني به من قبلنا.


عبدالله اتمنى انني لم اخرج عن الموضوع وشكري لقلمك الذهبي

[عالم آخر]

موضوع مميز أشكرك لطرحه

[عبدالله منور]

اقتباس من مشاركة أبو عيسى أخي الزميل عبدالله منور... عوده حميده وطلّه سعيده... أخي الكريم يقول الناظم .. جزاء الله الشدائد كل خيراً ............... علمتني صديقي من عدوّي. صحيح مثل ماذكرت تجارب الحياه مليئه بالعبر والعجائب ويمكن نشبه.. الحياة بالقطار الذي ينقلنا من محطة إلى محطة ..محطات مختلفة حزن فرح فراق وغيره .. سئل الأعشى ميمون بن قيس وقد جاوز عمره المائة ، فقالوا له: كيف وجدت الحياة؟ فقال: المرء يفرح بالحياة وطول عيشٍ قد يضره تفنى بشاشته ويبقـى بعد حلو العيش مره وتسوؤه الأيام حتـى ما يرى شيئاً يسره كم شامتٍ بي إذ هلكت وقائل لله دره جاء في بعض الأثر :إن جبريل عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فانك مجازى به، واعلم أن شرف المؤمن قيام الليل وعزه استغناؤه عن الناس " وقيل في المعنى شعر: إنا لنفرح بالأيام نقطعها ... وكل يوم مضى نقص من الأجل.. فاعمل لنفسك قبل الموت مجتهداً ... فإنما الربح والخسران في العمل.. وقال بعض الحكماء عجبت لمن يحزن على نقصان ماله ولا يحزن على نقصان عمره، وعجبت لمن الدنيا مدبرة عنه، والآخرة مقبلة عليه، كيف يشتغل بالمدبرة ويعرض عن المقبلة؟ " . وقال أيضاً: " عجبت لثلاثة: غافل غير مغفول عنه، ومؤمل الدنيا والموت يطلبه، وباني قصراً والقبر مسكنه " . وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " ويل لمن كانت الدنيا همه، والخطايا عمله، كيفما يقدم غدا بقدر ما تحرثون تحصدون " . أخي الكريم ثق ثقه تامه بأن الحياة رائعة بكل مافيها.. وإن مر بنا القطار بمحطة حزن ..........فالمحطة الأخرى محطة فرح بالتأكيد !! واسمع إلى هذه المقارنات............. ** تعلمت ان مفتاح الفشل هو محاولة ارضاء كل شخص تعرفه.. ** تعلمت انه خير للإنسان ان يندم على مافعل ... من ان يتحسر على ما لم يفعل.. ** تعلمت إن الكثير من الناس يستمعون للنصيحة ... والقليلون فقط يستفيدون منها.. ** تعلمت ان فشل التجربـة لا يعتبر أسوأ مافي الحياة ........ وإنما الفشل هو إن لانجرب... ** تعلمت انه فى المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الامتحانات .... أما في الحياة فاننا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس0 ** تعلمت ان هناك اناس يسبحون فى اتجاه السفينة ... وهناك اناس يضيعون وقتهم بانتظارها على الساحل. ** تعلمت انه لا ينتهى المرء عندما يخسر ... وإنما عندما ينسحب. ** تعلمت ان الذى يكسب في النهاية ... من لديه القدرة على التحمل والصبر. ** تعلمت إنه من أكثر الاسلحة الفعالة التى يملكها الانسان... هو الوقت والصبر.. ** تعلمت انه من اجمل الاحاسيس هو الشعور من داخلك بانك قمت بالعمل الصحيح.. حتى لو عاداك العالم أجمع. *** وأخيراً .. تعلمت ان الابتسامة لا تكلّف شيئا ...ولكنها تعني الكثير... وتعلمت إن مفتاح السعاده وشراع النجاه هي تقوى الله في السر والعلن... " عن أبي ذر جندب بن جنادة وأبي عبدالرحمن معاذ بن جبل رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: { اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن} رواه الترمذي وقال حديث حسن....

تحيه طيبه أخي أبوعيسى ...

لا أخفيك أن مشاركاتك دائماً ما تجعلني أقف عندها أعجاباً و أقرأها بتمعن و روية ...وهي تنم عما تتمتع به من ثقافه واسعه ....تجعلنا نسعى لننهل من معينها

الغزير ...علاوة على ماتتميز به تلعيقاتك من نفحات دينيه تضفي عليها بعداً آخر من التميز...

لا أجد الكلمات المناسبه للتعليق على ما ذكرت سوى أنك أبدعت كعادتك ...

تحياتي