[الضرغام اليافع]

بما انني من هواة الحوار المفيد اود ان اطرح قضيه ترددت في طرحها لخوفي من سباب أو خلافه تهم المجتمع السعودي باسره وتحوي على تحفظات من الكثير ويطالب بها الكثير امل من اخواني واخواتي ابداء ارائكم بكل صدق وامانه ومن لاتروق له تلك القضيه فلا يعلق لكي لايغضب آخر .


القضيه : قيادة المرأه للسياره


تخيل ايها القاريء الكريم المرأه السعوديه الأرمله وهي تذهب مع السائق الأجنبي لوحدها لأنهاء اشغالها وحاجيات صغارها ومنزلها



تخيل ايها القاريء الكريم المرأه السعوديه الموظفه وهي تذهب مع السائق الأجنبي لوحدها .



تخيل ايها القاريءالكريم الخوف وعدم الثقه التي تنتاب المرأه عند وجودها مع السائق الأجنبي سواءاً في السياره أو البيت .


تمعن اخي القاري بتلك الأحاديث :

وعن جابر -رضي الله عنه- قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
لا يبيتن رجل عند امرأة إلا أن يكون ناكحا أو ذا محرم
أخرجه مسلم.
وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال

لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم أخرجه البخاري


تذكر اخي القاريء الكريم ان تلك القضيه قضية مجتمع وليس قضية دين وان الصالح صالح مهما كان وان العكس عكساً تماماً .


تذكر اخي الكريم ان قيادة المرأه للسياره امراً حتمي وان النساء لن يسمح لهن بالسواقه جميعاً اي مثل المطلقه والأرمله والموظفه وهكذا .........

الموضوع الأصلي: قضيه هامه وحساسه جداً تؤرقني وتورق الأخرين | | الكاتب: الضرغام اليافع | | المصدر: شبكة بني عبس

[للرسالة هدف]

الضرغام اليافع
طرقت موضوعا أثار جدل العديد من الأسر ، وقيادةَ المرأةِ للسيارةِ في هذه البلادِ لن تكونَ كغيرِها من بلاد العالم ، بل يحكمُه نظامُ ، وقانونٌ يحفظُ لنا نسائَنا من الاختلاطِ والسفورِ، فيقالُ : هل إذا خرجتْ المرأةُ لقيادةِ السيارةِ نستطيعُ أن نقولَ لها : عليكِ بالحجابِ الشرعي ؟ وإياكِ أن تسافري إلى مدينةٍ أخرى بدون محرم ؟ وإياكِ أن تخرجي من بيتِكِ إلا للضرورة والحاجةِ الماسةِ وبإذنِ زوجِكِ ؟ وإذا اشتُرط أن يكونَ عمرُها أربعين سنة فهل كلُ امرأةٍ ستوقفُ ويسألهُا رجلُ المرور، كم عمرُكِ ؟ ونقولُ للشباب إياكم أن تؤذوا السائقاتِ بالمطارداتِ أو المعاكساتِ لأنهن أخواتُكم في الله !! وإذا كانتْ النساءُ مع السائقين لم يسلمْن من مطارداتِ الشبابِ والمواكبِ التي أصبحتْ ظاهرةً في المجتمعِ، فكيف إذا كانتْ لوحدِها ؟ وهل نمنُعها من الخروجِ خارجَ المدنِ أو الأماكنِ النائية خشيةَ أن تتعطلَ المرأةُ في مكانٍ بعيدٍ فتصبحُ هدفاً للذئابِ البشرية، ماذا سيقولُ المطالِبون بالقيادةِ أمام هذه الإشكالاتِ التي ستقعُ وهل يمكنُ حلُها ؟!!

ومما ذكره المطالبون للقيادةِ أنه يمكنُ أن تقودَ المرأةُ وهي محجبةٌ !! والواقعُ يكذبُ هذا القولَ ويبطلُه، لأن من قادتْ من النساء سوف تكشفُ وجهَها لتحذرَ عقباتِ الطرق ، ومغباتِ الحوادث، وعلى فرضِ أنه يمكنُ تطبيقه في ابتداءِ الأمرِ، هل سيستمرُ أم يتحولُ بعد فترة وجيزة ؟

لك مودتي

[بشير العايضي]

السلام عليكم
اخي العزيز والفاضل الحبيب المؤقر الضرغام اليافع
قد لا أتفق معاك .. في بعض الطرح و بعض البنود المذكوره
ولكن حسب معرفتي لك شخصيآ تجعلني أعرف ما تريده و ما يمليه عليك
ضميرك الواعي .. لا أشك بالنوايا و أنما تريد الخير و أن دفع الضرر بما ذكرت
أقل مما هو حاصل حسب عملك و ماا تتلاقاه من شكاوي و الأطلاع على بواطن الأمور جعل قلمك يبوح لناا..
أكتفي بهذا لضيق الوقت ولي عوده
لأن الموضوع جدآ حساس والنقاش فيه مثمر أن شاء الله
لذلك الحين أترككم في حفظ الرحمان

[الضرغام اليافع]

اقتباس من مشاركة للرسالة هدف الضرغام اليافع طرقت موضوعا أثار جدل العديد من الأسر ، وقيادةَ المرأةِ للسيارةِ في هذه البلادِ لن تكونَ كغيرِها من بلاد العالم ، بل يحكمُه نظامُ ، وقانونٌ يحفظُ لنا نسائَنا من الاختلاطِ والسفورِ، فيقالُ : هل إذا خرجتْ المرأةُ لقيادةِ السيارةِ نستطيعُ أن نقولَ لها : عليكِ بالحجابِ الشرعي ؟ وإياكِ أن تسافري إلى مدينةٍ أخرى بدون محرم ؟ وإياكِ أن تخرجي من بيتِكِ إلا للضرورة والحاجةِ الماسةِ وبإذنِ زوجِكِ ؟ وإذا اشتُرط أن يكونَ عمرُها أربعين سنة فهل كلُ امرأةٍ ستوقفُ ويسألهُا رجلُ المرور، كم عمرُكِ ؟ ونقولُ للشباب إياكم أن تؤذوا السائقاتِ بالمطارداتِ أو المعاكساتِ لأنهن أخواتُكم في الله !! وإذا كانتْ النساءُ مع السائقين لم يسلمْن من مطارداتِ الشبابِ والمواكبِ التي أصبحتْ ظاهرةً في المجتمعِ، فكيف إذا كانتْ لوحدِها ؟ وهل نمنُعها من الخروجِ خارجَ المدنِ أو الأماكنِ النائية خشيةَ أن تتعطلَ المرأةُ في مكانٍ بعيدٍ فتصبحُ هدفاً للذئابِ البشرية، ماذا سيقولُ المطالِبون بالقيادةِ أمام هذه الإشكالاتِ التي ستقعُ وهل يمكنُ حلُها ؟!! ومما ذكره المطالبون للقيادةِ أنه يمكنُ أن تقودَ المرأةُ وهي محجبةٌ !! والواقعُ يكذبُ هذا القولَ ويبطلُه، لأن من قادتْ من النساء سوف تكشفُ وجهَها لتحذرَ عقباتِ الطرق ، ومغباتِ الحوادث، وعلى فرضِ أنه يمكنُ تطبيقه في ابتداءِ الأمرِ، هل سيستمرُ أم يتحولُ بعد فترة وجيزة ؟ لك مودتي

اخي الرساله هدف نحن مسلمين ونعرف بواطن الأمور الدينيه ومالون باللون الأحمر (ملاحظات يمكن حلها والتغلب عليها ) وقيادة المرأه للسياره ليس اختلاطاًً ، وذهاب المرأه بمفردها خير لها من

الذهاب مع اجنبي (سائق خاص) وغير ضروري ان تسافر من مدينة الى اخرى ، وربما ليس لها زوج (مطلقه رملاء موظفة عزباء ...) ، والعمر يوضح برخصة القياده وبدون سؤال من رجل المرور ،

والمطاردات والمعاكسات للتي تبحث عنها سواءاً قادة السياره ام لا ، ويمكن للمرأه ان تقود االسياره وهي محجبه لأنها ترى بعينيها وليس بباقي وجهها .

وللمعلوميه مرورك زاد الموضوع تالقاً يعطيك الف عافيه

[الضرغام اليافع]

اقتباس من مشاركة العايضي السلام عليكم اخي العزيز والفاضل الحبيب المؤقر الضرغام اليافع قد لا أتفق معاك .. في بعض الطرح و بعض البنود المذكوره ولكن حسب معرفتي لك شخصيآ تجعلني أعرف ما تريده و ما يمليه عليك ضميرك الواعي .. لا أشك بالنوايا و أنما تريد الخير و أن دفع الضرر بما ذكرت أقل مما هو حاصل حسب عملك و ماا تتلاقاه من شكاوي و الأطلاع على بواطن الأمور جعل قلمك يبوح لناا.. أكتفي بهذا لضيق الوقت ولي عوده لأن الموضوع جدآ حساس والنقاش فيه مثمر أن شاء الله لذلك الحين أترككم في حفظ الرحمان

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


اشكرك على تحيّتك الرائعه

اكون صريحاً معك اخي الكريم بانني شخصياً واكرر شخصياً ليس بحاجة للسماح بقيادة المرأه للسياره ولله الحمد ، ولكن بما انني احد ابناء هذا المجتمع واطلع على بعضاً من المعاناه لأخواتنا النساء يدور بفكري عدة اسئله لعلني اجدها فرصة ثمينه لطرحها عليك لتثريني في اجابتك دينياً عليها :

النقطه الأولى : في عصر الرسول محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم لم تكن هناك وسائل مواصلات متحركه الياً بل كان هناك الجمل والخيل والحيوانات الأخرى .
السؤال الذي يطرح نفسه هو :
الم تكن النساء يذهبن بمفردهن على تلك الحيوانات لقضاء حوايجهن كجلب الماء والحطب وغيره !

النقطه الثانيه : الم تكن الخلوه غير الشرعيه محرمه .

اذن لماذا يختلى السائق الأجنبي بالمرأه السعوديه ؟

[بشيرالشويلعي]

الأخ الضرغام اليافع

موضوع قيّم يستحق النقاش
أشكرك على اهتمامك بقضايا مجتمعنا

[الضرغام]

اقتباس من مشاركة الضرغام اليافع وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اشكرك على تحيّتك الرائعه اكون صريحاً معك اخي الكريم بانني شخصياً واكرر شخصياً ليس بحاجة للسماح بقيادة المرأه للسياره ولله الحمد ، ولكن بما انني احد ابناء هذا المجتمع واطلع على بعضاً من المعاناه لأخواتنا النساء يدور بفكري عدة اسئله لعلني اجدها فرصة ثمينه لطرحها عليك لتثريني في اجابتك دينياً عليها : النقطه الأولى : في عصر الرسول محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم لم تكن هناك وسائل مواصلات متحركه الياً بل كان هناك الجمل والخيل والحيوانات الأخرى . السؤال الذي يطرح نفسه هو : الم تكن النساء يذهبن بمفردهن على تلك الحيوانات لقضاء حوايجهن كجلب الماء والحطب وغيره ! النقطه الثانيه : الم تكن الخلوه غير الشرعيه محرمه . اذن لماذا يختلى السائق الأجنبي بالمرأه السعوديه ؟

مرحبا بك يا سمي ولكن انك اليافع .. قد قريت موضوعك هذا ولا هناك شئ جديد ان نقوله

بل دخلت في شؤن دوله وهذا الشئ اعتقد انه لا يوجد به نقاش ولكن توجد به راي كا شخصي

اولا لماذا نرجع الي الخلف .. علمأ ان علي عهد الرسول و الصحابه وما قبل لا هناك وسيلة تنقل بسياره إبدأ

قضية المراة السواقه .. قضية تعم دوله ولا تعم راي أو نقاش ذوي الحد

ثانيأ وسيله القياده المراة السياره مؤجوده وهي في احدي القري أو الصحراي في الباديه

تقضي حاجتها بما ينص الوقت اليها .

ثالثاً في الدول الخليج والدول الاخري بانحاء العالم تقيد المراة بسواقه والعمل كا انها رجل لا فرق بين الرجل والمراة

في القياده السياره وبنحوا العمل من اي جه ولها حرية الراي

اما ماتطرقت الي الحديث فلا شك بهذا ولا يجوز الخلوه بدون محرم لنه حرام عليها والمراة عوره كلها ألا وجها في الصلاة

وجهة نظري الخاصه بي .. ان حبيت تعلق مرحبا ومسهلا وان قريت وكتفيت شئ راجع لك شخصياً

شكراً يا الضرغااااااااام اليافع

[الشادي]

مشكور اخي الضرغام اليافع على الموضوع الجميل وانا اتفق معك في طرحك الذي يدل على انسان مثقف وواعي الله يكثر من امثالك.
متى يجي اليوم الي اشوف زوجتي الغاليه تسوق سيارتها وتودي اطفالها للمدارس وتروح للسوق مع اطفالها احنا الحمد لله في بلد الامن والامان وانشاء الله سواقة الحريم في بلدي الحبيب قريبا
تقبل تحياتي