![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
من شعرائنا الذين تحدثوا عن هبوط الشعر ( الشاعر القدير محمد سعيد الذويبي ) الذي كتب هذه القصيدة ينتقد فيها من لا يراعي أذواق الناس من الشعراء ، والمهتمين بالشعر ، وفي نفس الوقت يتحدث عن الشعر المتميز بالعطاء والجمال والإبداع فقال :
ياهواة الشعر .. أصاب الشعر ربكه وانحلال والضمير الحي كم له من سنه من يوم مات في هذي الأيام كأنا في زمان بني هلال أنتحدث بالشعر حتى العجايز .. والبنات في الشوارع..في المنازل..في الحدايق..في الجبال في دكاكين الخياطه .. في حوانيت الطهاة في الفنادق .. في الملاعب .. فوق حبات الرمال مع تلاميذ المدارس .. في شناط الطالبات كل ما نسمع من الاشعار خفه وارتجال وانتقل عبر الهواتف .. في بيوت الأمهات الشعر وزن .. وقوافي .. والمكسر ما يقال لا تحسبن الشعر شاهي خضر ومكسرات الشعر علم .. وخبر .. بين الحقيقه .. والخيال منبراً ما يتعلي في قمته غير الثقات والصحف .. ما يعرفون التوت .. من دم الغزال يتناسون الشعر في ظل الاسما الناعمات وين نقاد الشعر ؟.. وين المعايير الثقال؟.. وين نقاد الكتابة ؟.. والصحاف المشرقات؟.. كل فكر .. له اختصاص .. وكل محدثه ظلال وقايد الأغنام .. ما يعرف يقود الطايرات لا تغشون الشعر .. في غمرة السحر الحلال ارحموا ذوق البشر .. والباقيات الصالحات
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|