|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كم انا فخور يتواجدي بينكم ومعكم الحنين يجذبني لكم ولدياكم العامرة بالامن والايمان واكرام الضيف ومراعاة حق الجيران .... تنهشي هواياتي القديمه منذو نعومة اظفاري للخوض في معتراكات وميادين الكتابه والتعبير عن الذات .. بل والتعبير عن كل ما تهفو اليه القلوب سوا كان رجل او امرآه او بلد او مكان . شعور لا أكاد ان اوصفه عن محاولت عودتي الى الكتابه ,,, ولاكن يقف الوقت عائق لى .. نعم فالوقت كسيف ان لم تقطعة قطعك . اية الاخوة والاخوات يطيب لى ان اسطر لكم بعض ما يجول بمخيلتي واجد رغبة عارمه بترجمة هذا الاحاسيس بحروف نابعة من القلب وسوف تصل انشاء الله الى القلب لقد سررت حينما شارك في مهرجان اليوم الوطني وشاهدة الكبير والصغير والرجال والنساء يسعون الى الاطلاع والمعرفة ونلحظ التكاتف والتساعد والمحبة والتفائل وتمت الاحتفالات باليوم الوطني المجيد العام 1428هـ أخذت أشكالاً مختلفة وكل على طريقته, والقاسم المشترك لدى الجميع حب الملك عبدالعزيز ال سعود وحب ابنائه الكرام وتبقى المشاعر والاتفئدة تجهش بالولاء والحب والدعاء لهم بالخير والسداد . ونبقى كافراد دائبين على طريقنا المعتمد وهوالأمل والتفاؤل بالأيام القادمة التي تحمل في طياتها المجهول, والكل يتمنى أن تحمل معها مايتمناه كل منا على الصعيد الشخصي من أحلام وطموحات, ودائماً تكثر التكهنات وما يتحدث به العرافون عما سوف يحدث في العالم من أحداث, ودائماً تعاقب الأيام والشهور والسنين وتجددها من خلال التفاصيل التي نعيشها ونتعايش معها والتي كل منا يتمنى أن تتحقق رغباته وأحلامه من خلالها, وهذا مرتبط بمدى الواقعية وبالقدرات على ايجاد الخطط والبرامج التي تحقق مانريد. لابد من وقفة مع الذات لكل منا, ماذا أنجز وماذاعمل وأين أخفق, وما نقاط الضعف والصعوبات التي يفترض التغلب عليها كون الماضي يعتبر دروساً يمكن الاستفادة منها للتغلب على جميع المشكلات بقوة وعزيمة, هذه الحالة يفترض أن نعيشها ونفكر بها كأفراد ومؤسسات. بكل الظروف التفاؤل والتشاؤم مسألة نسبية وتلك الحالة تخضع لاعتبارات نفسية كل منا ولكن كلا منا يحمل بداخله أحلاماً وأمنيات يتمنى أن تتحقق باليوم الوطني الجديد , وكما للأفراد طموحات وأحلام, فالأمر نفسه ينطبق على المجتمعات بايجاد الآليات المناسبة لايجاد خطط وبرامج تواكب ما استجد بفعل الزمن وتواكب نمط الحياة الاجتماعية والاقتصادية . والتي تعتبر متغيرة, أمور كثيرة من حولنا تتبدل وتتلون وتتغير, وهذا شيء طبيعي, و ناجم عن التراكم المعرفي والتطورات التي تحصل بشكل متسارع في شتى المجالات, كل ذلك يؤدي إلى وجود مفاهيم جديدة وقناعات تترجم بشكل أو بآخر إلى حياة جدية ناجحة . وقد سنحت الى الفرصة بان اتشاور معكم في موضوع مصيري يتعلق بكل شخص منا . وحتى لايطول الشرح والاسهاب ولربما به يفقد الموضوع وتيرة الركيزة ويكون طويلا ومملا . ماذا فعلنا خلا لالعام المنصرم وماهي الانجازات التى حققناها لربما البعض منا وانا اولهم لم يفعل شي اذ علينا ان نكرس الجهد ونشمر عن ساعد الجد ونبدا بالتخطيط الفردي لحياتنا ولا بنائنا والنجاح حليفكم . وتقبلو من الاجهر ازكي التحيات .
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
أهدأ من بدر المظيبري الى رايد الذيابي الحر الفريد؟ | بدر حيي | منتدى الشـــعــــر | 12 | 31-10-2009 01:15 AM |
بطاقه من النوع الفريد تستاهل المشاهده | مروان الرشيدي | منتدى التصاميم والجرافكس | 12 | 27-07-2009 01:54 PM |
الـسويفــان : بدايـــــة .. من الفريج .. هذا ماعندي ؟ | السويفان | المنتدى الإعلامــــي | 4 | 16-01-2009 08:26 PM |
كلـمة حق على التميز الفريد .. !! | تركي الزبني | منتدى اخــبار القبيلــة | 6 | 17-11-2008 02:15 PM |