|
خيارات الموضوع |
|
أعضَاء وزوار شَبكة عبسْ بعَدْ التحَية والسلآمْ 00 طابْ صباحُكمْ بُكل خير !! بَينْ الحَينْ والآخر !! ووسطْ زواياْ العاداتْ والتقاليدْ ! كُبلتْ ذلكْ الكائنْ المُسمى ( حواء ) في سلآسلْ الظُلمْ وسَلبْ الحقَوقْ حَتى أصَبحتْ في نظَرة شرائرْ البَرية ( عالة عُليهمُ) مُتناسَينْ أنها للحياةْ نبضْ !! ولسعادةْ وطَنْ ! وللكَرامة رمَزْ كآنتْ حواء !! مصَدر إزعاجْ في الجاهلَية ْ !! ومصَدر عارْ على الحياةْ ! حتى أتى الاسلآمْ وطهَرها ! وجعلْها تعيشْ دور الاساسْ في بناء المُجتمعْ ! وليسْ دور الشَرفية فقطْ ! بلْ دور إكمالْ للحياهْ عندما يتوقفْ الرجَلْ عندْ سقفْ حدودهْ في البناء !! تأتي حواء لإكمال المسَيرْهْ !! ولِكنْ تلكْ الاسَاسياتْ في الأدوار لآزالتْ تصطدمْ بالكثَير منْ الاعرافْ والتقاليدْ التي تقَتلْ جماحْ تلكْ الحماسْ ! مُهلآ يـ آدمْ أسَقطتْ حواء في وحلْ التهميشْ ( لاسامحكْ اللهْ ) لدَرجة أنْ ضعفاء العقولْ !! وسُقطاء النظَراتْ لازالوا عندْما يُريدْ أن يضَربْ مثلآ بـ إمراه يبادرْ بالقولْ ( وأنتمْ في كرامه ) سحقاً لكمْ من وجوهْ ! وكمكمْ اللهْ تلكْ الافواهْ بسلآسلْ الصَمتْ فـ حديثُها عقيمْ !! احبابيْ 00 وأحبتي للمرأهْ تضَحياتْ ! لايحسُ بها سِوى من دفُعت لهْ تلكْ التضحَية وقدمتْ~ على طبقاً من ذهَبْ !! ولِكنْ منْ يتعرفْ !! هُناك داء الإستكبار والعياذ باللهْ نسَمعْ 0 ونُشاهدْ 00 ونقرأ !! عشَراتْ التضحَياتْ لعشَراتْ الزوجاتْ من أجل ازواجهنْ !! ولِكنْ لاتقدر بثمنْ ولاجزءاً ولاشكوراً !! أنا أطلتْ عليكمْ ولِكنْ ( صُلبْ موضوعي ) هوْ وسطْ غُرفةْ مظلمة ! تسكُنها الاضواء الخافِتهْ !! وطنينْ الإجهزهْ ! بينْ مقياسْ نبضْ القلبْ ! وأجهزهْ التنفسْ ! والاوكسجينْ ! والمقصَاتْ والعتادْ !! والإسرةْ البيضاء !! والإقنعةْ الزرقاء ! وإبر التخديدْ !! وعالمْ الامواتْ !! قدماً في الحياهْ وقدماً في المقبرةْ !! وسطْ نظراتْ مكسورهْ بينْ الوداعْ المُبكر ! أو العيشْ في حياة جديدهْ سارهْ ! تَركْ ( أحمدْ ) زوجتهُ ( ساره ) ويدآهْا تلوحْ بالوداعْ ! ونظراتها مكسَورهْ ! وخيالاً أبحَر بِها إلي غرفتها !! وسريرها البنفسجي ! وباقة الوردْ التي أهداها أحمد ليلة زفافها لها !! وبقايا عطوراتها !! وأشياء سكَنتْ معها ! كانوا جزءاً من سعادتها !! تركها أحمد وعيناها تذّرف بالدموعْ ! وسطْ قلباً ينبضْ بالموت المبكر !! أغلقتْ غرفة العملياتْ !! وأولعتْ الانوار الحمراء عند مزلاجْ تلكْ الغرفة !! وأحمد ينظر لتلكْ ( المصباح ) متى يطفئ ! وهلْ يصافحْ سارهْ من جديدْ !! أم يذهُب بها للمقبرةْ وعالمْ الامواتْ !! ربما خيارات مُره !! ولكن طبيعة الواقعْ تفرضْ عليه ذلكْ الخياراتْ سـارتْ الدقائقْ والساعاتْ ثقيلة الخُطى ! على أحمد وعيناهْ ترقبْ للبابْ ! هل منْ قارعْ يطرقْ ! هل من يداً تبطشْ !! ولكن تأخرتْ وطالْ الانتظار !! أحمد ملْ الوقوفْ ! وذهبْ للإستراحه حيثُ هناكْ ( عبداللهْ 00 وياسرْ 00 وعلي 00 وزيدْ ) يلعبونْ البالوتْ ! ويشعلونْ ( الشيشه) ويضحكونْ !! عانقهم بحرارهْ تأخرتْ عليكم عذراً !! ويبدأ فصلْ القهقهْ والاحاديثْ !! ولايستطيعْ أخبارهم بـ أنهُ تركْ نبضْ حياتهْ وسطْ غرفة العملياتْ ! خوفاً من أن ينعتوه ( بـ ذليلْ زوجتهْ ) منْ قبلْ أصحابةْ المشئؤمينْ سارتْ الساعاتْ ! وذهبْ الليلْ ومنذو الصباحْ الباكر توجه ! للمستشفى وسأل عن حالْ سارهْ فـ أخبروه بأنها ولدتْ مولودها ! ولاتزالْ تحتْ تأثير التخدير ( سارعْ ليرى طفلة ) وتناسى الاطمئنانْ على ( ساره ) إستفاقاتْ سارة ولمْ ترى أمامها سوى الممرضاتْ ( وبادرتهمْ بالسؤالْ 00 هل اتى أحمد هنا ! كيفْ حاله ) لم تتناسى أنها وضعت !! ولكنْ قوة الاخلاصْ تفرضْ عليها الواقعْ سارت الساعات ! وفتحت الزيارة !! وقابلها أحمد ! ولم يعانقها بحراره حتى لايشعر الاخرينْ المحيطينْ به بالانكسار لها ! ولم يقبلْ يداها ولاجبينها فـ العاداتْ تفرضْ الجبروتْ على قلبْ احمد ! فلا يرضخْ للضعفْ ! الذي يفسرهْ سوادي القلوبْ لحظة العناقْ الساخنة !! في وطن الغربة يسكن أحمد وسارة ! لا أماً ولا أختْ ! ترافقْ سارة ! وتوفر لها كل ماتحتاجه !! ويبقى الامل بـ أحمد هل يرافقْ !! هل يتواجد بإستمرار !! ام لإستراحة أهم !! ولايعلمون أصدقاءه ! ويجفونه من عالمهم !! السؤال هُنا !! لـ آدم ْ هل تقبلْ بمرافقة زوجتك أثناء بقاءها بالمستشفى !! وخدمتها ! كـ جزءاً من رد الدين لها السؤال ّ لــ حواء هل تقبلينْ بمرافقة زوجكِ لك يالمستشفى ! وماهو شعوركِ بذلكْ \\ عذراً على اٌلإطالة ولكن أهمية الموضوع جبرتني على التشعبْ فيه ( وأعتذر لـ من أسماءهم أحمد وساره فـ ربما أستعرت تلكْ الاسماء لإتمام الموضوع 0 ولإيصال الفكره منه ) لـ أحلل منْ يسرق الموضوع دون الاشاره لمنقول ! فلقدْ تعرضتْ عشرات مواضيعي لسرقة وذيلتْ بـ أنامل من سرقها ! وقوقلْ الدليل \\ خيكم ـ سند الداموكِ
الموضوع الأصلي: ( حــواء تتمنى ! ومجتمعاً يستنكر ) ! [ أحمد وساره ] | | الكاتب: سند الداموك | | المصدر: شبكة بني عبس
آخر تعديل بواسطة سند الداموك ، 13-10-2012 الساعة 01:20 PM.
|
|
وعليٌكم السَلام.. اشكرك على حرصك ولفت انتباهك . و آهنئك على فكرك وحسن لباقه سردك لتلك المواضيع الهادفه التي ربما تعالج بعض المشاكل الأجتماعيه . لاشك انهُ يوجد الكثير من ينحازون الى التقاليد التي لا عصر لها كما تناولت لا اسرد ذلك ولكن نتناول سؤالك كما سطرت, :
:: أن وجد مكان لمرافقتها لا بـد منذلك . و بالفعل سآرافقها حيث ماكانت ليس كمحرم فقط خادمً لأم أبنائي ثمره قلبي ولا ننسى أن الرجل يرافق المرأة بكل مكان ^_^ : وفقك الله بمايحبه ويرضاه , شكراً لا ينتهي ياجميل’’ .
|
|
اولا / اسعدك الرحمان فيما تقدمهـ يا سيدالقلم...
كاتب رائع لفكرك سحرٌ لا يُقاوم تُحرك القلم بحبر قضايا مُجتمعية وخطوات رائعة لحياة أفضل في شتى المجالات الف تحيه مني ومن زميلاتي بالعمل لك ...بآفخم انواع العطور..~ ثانيا /هل تقبلينْ بمرافقة زوجكِ لك يالمستشفى ! وماهو شعوركِ بذلكْ؟؟؟؟ بتفاق رائي ورائ زميلاتي بالعمل حيث قمت بقراءة حوارك الهادف وطرح سؤالك لهن ؟؟؟ وهن نوره / ساره /امل / شريفه / دانه / سمر ... كم يسعدانا مرافقته لنا بحساس انه يعتبرنا شي مهما في حياته والغيرة علينا.. ونشعر بالامان والراحه ......حتي نحسد بعضنا البعض ان بعض ازواجهن .. يجبر الدكاتره ع الدخول معها في غرفه الولاده ... اهتماما منه بها وتخفيف الامها ... وهذا لايعيب اهل القلوب الرقيقه المؤمنه ..المحتسبه اجرها ع الله . تقبلو ارائينا ....هههه تقديري لسموك .... ..........
|
|
رائعْ يـا سعدْ طالما في المجتمعْ نفسْ تفكَيرك 00 فـ واقعنا بخير !! بكٌل تأكيد تستحقْ أن تكونْ ثمرة \\ شكراً ياصديقي نورتْ وخالقي كٌن بخير
|
|
محبره تجولت حول مجتمع حواء المظلم
ربما أنغمست كثير بجوانب ساد عليه أدم وتركت حواء بزوايا محجوبه عن أشعاع النور.. تباً لكل من أخفئ معالم حواء وتبرج ببهرجة الدجل والنفاق تبقئ حواء معزز مكرمه هي الام والاخت قبل ان تكون ربة بيت فـ الطفاً بحواس أمهات المؤمنين سند أنت مفخرة الحرف..سلمت لنا .. أما السوال .. لابد من مرفقة سمو حواء بكل حالاتها
|
|
لا أقبل أبداً.. أمزح ههه < خاف .. هلابك سند كتبت فأبدعت ودائماً مميّز بمواضيعك الهادفه بالنسبة للسؤال اعتقد واجب خدمة الزوجه بمثل تلك الظروف ولابد من الوقوف معها وإحساسها بإنك معها قلبا وقالباً فهي بـ مسؤليتك دينياً وإجتماعياً .. والرسول صلي الله عليه وسلم يقول " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالإمام راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته.." والرسول صلي الله عليه وسلم " خيركم لأهله وانا خيركم لأهلي " وقوله صلى الله عليه استوصوا بالنساء خيرا .. فـ سأقبل بكل تأكيد وأقبّل يديها ايضاً .. و الله يكفينا شر المستشفيات ويبعدنا عنها لاهنت على الطرح وتقبل مروري تحياتي لك ..
آخر تعديل بواسطة المشعل ، 14-10-2012 الساعة 05:04 AM.
|
|
اكيـــــــــد اقبل انـه يرافقنـي ياخيي اخاف من الدكاتره وخاصه وقت الابره ::) ^ فاهمه غلط^_^ / من ناحيـه اقبل ولا مااقبل <~ جاء وقت الجد عندها مفسره كمها^_^ ومن لآ يصدق بـ ان اسعد لحظات الانثى وجود زوجها بجانبها وخاصـه مثل هالمواقف < لآزم تشطح باللغه ^_^ / ياخي لآتلومون لـ عزابيـه قسم مايعرفون يعبرون ::) سند دائما مبــــــدع شكرآ لك ::) |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
الخرينج يستنكر التفجيرات الإرهابية في مومباي الهندية | ذرا عبس | منتدى المجالس البلديه والشؤون البرلمانية | 0 | 15-07-2011 01:02 AM |
ابو صووووط يستنكر مايحدث | ابو صووط | منتدى المحــــــــــــــاوره | 41 | 16-12-2010 03:39 AM |
بشرى من وزاره التربيه والتعليم | راكــان | المنتدى الإعلامــــي | 5 | 13-03-2010 08:34 PM |
وزاره التربيه والتعليم رصد 17 حاله انقلونزا | ابو بيان | منتدى التربية والتعليم | 10 | 12-10-2009 03:00 AM |
موقع وزاره التربيه والتعليم | صقر عبس | منتدى التربية والتعليم | 3 | 11-03-2007 06:54 PM |