[فهيد ابن عليط]

مشكووووووووور يااااا سعد على طرح مثل تلك المواضيع الرائعه..


ورحم الله الشيخ قاسم ابن براك


واتمنى المشاركه من الجميع

[زايد القلادي]

أخـــي سعد الرشيدي شكرا من القلب لأنك كتبت هذا الموضوع عن أمير القبيلة وفارسهــا رحمة الله بن براك جاسم من لا يعرف هذا البطل الذي سجل له التاريخ أحرف من ذهب لم تركع قبيلته تحت ظل أي قبيلة بل كانت مستقلة ولها قرارها وفرسانها ومعاركهـــا هنا التاريخ يجلس ويتحدث عن استقلالية قبيلة وحنكة قائد وفارس استطاع أن يقود هذه القبيلة من نصر لنصــر كان رحمة الله يقاتل بقلب أسد ويفكر بعقل حاكم ويتحدث مع أبناء القبيلة بروح الأب الوالد , بن براك جمع بني رشيد ووحد صفهم حرصهم على بني رشيد كان أكبر من حرصه على الغنائم بالحرب كان يتفقد المقاتلين ويسأل عن لم يفكر بأي شي غير ربعة وفرسانه , العدل والحكمة من سمات هذا الأمير الراحل وهناك العديد من القصص التي سمعتها عنـــة رحمة الله وأسكنه فسيح جناته , يعلم الله أننا مقصرين بالكتابة عن هؤلاء الرموز ولكننا نعد الجميع بالكتابة عن هذا الرمز وعن رموز بني رشيد بأذن الله تعالى قريبا وعبر هذه الصفحة الجميلة التي دشنها سعد الرشيدي فأنتظر موضوعي ياسعد عن بن براك وسيكون موضوع كبير وجديد ومعلومات جديدة بأذن الله تعالى .

[خالدالمهيمزي الرشيدي]

بيض الله وجهك يا اخ سعد من هذا الطرح الجميل

والله يرحمة ويرحم اموات المسلمين

[ناصر خنيفر]

سعدالرشيدي احسنت وبيض الله وجهك على هذاالمضوع تقبل اجمل التحايا

[مرزوق العجوني]

بيض الله وجهك يابو محمد ولا هنت

[صاحب المعالي]

الشاعر عبيد بن شول الرشيدي يرثي رمز خالد للأبد من رموز قبيلة تزخر بالرجال الكرام والفرسان الشجعان ولكن عندما يكون الحديث او القصيد عن راس الهرم او القمة ان صح التعبير يكون الشيخ قاسم البراك (رحمه الله) شيخ شمل بني رشيد يعتلي قمة الهرم فهو الرمز الذي مهما قلنا بحقه فلن نوفيه حقه، وهذا الشاعر عبيد بن شول الرشيدي هاضت قريحته بعد وفاة الشيخ الرمز قاسم ابن براك الرشيدي( رحم الله الجميع رحمة واسعة)

يادار ماعينتي الحي يادار = اللي تراه اليوم تحت البلادي
وياء الدمع لو كنيت ماني أبصبار = وهذا ماقدأ نارهم والرمادي
الله يخون الموت قصاف الأعمار = وان زال عمرا مايجيله ردادي
ولابد من عقب الفضاء نزلت الغار =ونشوف حيا مايجيله عدادي
ماكنهم قدامنا شبوا النار = راحت منازلهم اسهالا اجدادي
يالله تخلي للأجاويد ذكار = يومن نهار العيد كلا ينادي
واضهرت مني عقبها خاف الأسرار = باللي تمنى مقرعات التوادي
بعيال ((قاسم)) كان عج الرمك طار = من فوق عدا يم هاك الحمادي
خلف عقابا(1) ماكسب غيبة الجار = وأشبع طيورا من خيار الفنادي
مسقي العداء يوم القاء كاس الامرار = وقولها والعلم هذا وكادي
لولاه والله مانزل الضغن في دار = ماهي علوم المطلقين السرادي
عزال وضحا يوم ملح الدخن ثار = ويسوقهن ياعبيد عزل الشدادي
كسبا لبو علوش بالموقف الحار = يوم طش الروس مثل الهوادي
وبني رشيد أبجيشهم ركب وحضار =عزه اليا صاح المصيح ينادي

ابو علوش

[صاحب المعالي]

الشيخ فيحان بن ناهس الذويبي من شيوخ بني عمرو
له مواقف معروفه ومشهودة لا تنس وأسوق لكم هذه القصة :

في يوم من الأيام احتاج فيحان الذويبي إلى إبل سواني لسقي النخل وطلب من بليهيد البيضاني أن يذهب إلى بن فلان ( نسيت اسمه ) ويخبره بان فيحان بحاجة سانية وقال له ان لم تحصل عنده
فأذهب إلى مطر بن سياف البيضاني وكان مطر من أشهر اهل البل في زمانه حيث كان يمتلك ابل طيبه

ذهب بليهيد البيضاني ولم يحصل عند الشخص الاول شي حيث كانوا في وقت والابل حالتها هزيلة

ثم ذهب إلى مطر بن سياف ولم يكن عنده ابل سواني فقال له هذا فحل البل عطه فيحان وقل ما أبي له عوض عوضه من حلال القوم انشاء الله ( وكان الوقت تقريبا في آخر الشتا والبل كد تعاشرت من الفحل )

فذهب بلبيهيد بالفحل وعندما وصل مجلس فيحان الذويبي كان بالمجلس صنت المشدق البيضاني الذي شاش وطرب لفعل ابن عمه وقال لفيحان هذا فحل البلها ( إبل بن سياف ) معطيكيه أو سارة

ودارت الأيام ثم هجم قوم عل ى ابل بن سياف وأخذوها من المفلا من ثادج ثم أحدروا فيها وادي الرمة
وعندما وصلوا نجابة ( ضلع عند خشم أبانات ) فإذا قوم من بني رشيد لهم فتعاركوا معهم وأخذو الابل ثم سندو فيها وادي الرمة إلى جهة ديار بني رشيد

مطر بن سياف فزع هو وربعه وكان الوقت المغرب وأشعلوا المشاعل ثم وجدوا آار معترك القوم ورأوها اختلفت وجهتها وسندت وادي الرمة فعرفوا ان الذي اخذ الابل قاسم بن براك وربعه من بني رشيد

ومن الصبح ذهب مطر الى الشيخ فيحان الذويبي واخبره بالامر وطلب منه الفزعه فقال فيحان رح وعطني ثلاثين من ربعك على خيلهم وجيشهم نبي نسير على بن براك
وعندما وصلوا إلى ابن براك تقريبا الضحى أكرمهم ابن براك ثم قال له فيحان
انا جايك لأبل بن سياف
قال يافيحان وش الدرب اللي تجيني معه بسلوم العرب أنت لا عاني ولا لحم داني
قال فيحان أنا أدري لا كن والله ماجيتك إلا بقدر الرياجيل عند الرياجيل

قال الله عطاك الله عطاك
فأوعز فيحان للبيضان وقال الان خوذوا ابلكم من المفلا


وأكرمهم الشيخ جاسم تلك الليله وعند الصباح
عادوا إلى ديارهم

وهذه القصة هي التي يقصدها الشاعر الكبير سبيل بن سند في قصيدته المشهورة حيث يقول عن فيحان الذويبي

اللي بجاهه يوم زار أهل الجاه ــــــــــــ رد الذويبي مال رايح كسايب
ماخوذ غصب وضمر الخيل تشعاه ــــــــــ وشلون تنسى ياعجيب العجايب

[صاحب المعالي]

يقال ان له صرخه اذا اطلقها تتوقف حتى الخيول وله هيبه كبيره يفخر بها كل رشيدي وكان حريص رحمه الله على تكاتف القبيلة ويقوم بالمصالحه اذا اختلاف احد من ابناء قبيلته ويغضب اذا اصاب احد مكروه واذا تطلب الامر ان يرد الحق ولو بالغزو اقام الحرب له باسا شديد وله كلمة لاترد وله اسلوب فريد كان رجل عن الف رجل عاش شامخا ومات محاربا رحمه الله وسيتم تدوين الكثير بعد الرجوع الى الواه وكبار السن