[يوسف العجرمي]

كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء … ‏وفي اثناء سيرهما اختصما … فصفع
> >‏أحدهما الآخر … فتألم الصديق لصفعة صديقه … ‏ولكن لم يتكلم ، بل كتب على
> >‏
> >الرمل … " اليوم أعز أصدقائي صفعني على وجهي " ……
> >‏
> >وواصلا المسير ووجدا واحة فقررا أن يستحما في الماء … ولكن الذي صفع ‏وتألم
> >‏
> >من صديقه غرق أثناء السباحة … فأنقذه صديقه الذي صفعه …
> >‏
> >ولما ‏أفاق من الغرق …نحت على الحجر
…" اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي "
> >‏
> >فسأله ‏صديقه … عندما صفعتك كتبت على الرمل ..!!! لكن عندما انقذت حياتك
> >‏
> >من الغرق ‏كتبت على الحجر..!!! فلماذا ؟؟؟
> >‏
> >فابتسم وأجابه : عندما يجرحنا الأصدقاء ‏علينا أن تكتب ما حدث على الرمل …
> >‏
> >لتمسحها رياح التسامح والغفران … ولكن ‏عندما يعمل الصديق شئ راااائع
> >‏
> >علينا ان ننحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة ‏القلب حيث لا رياح تمحوه …
> >
> >
> >> >" ‏فلنتعلم الكتابة على الرمل >>


" منقــــ للأمانة ــــــول "

الموضوع الأصلي: على الرمـــــــــــــــل ...! | | الكاتب: يوسف العجرمي | | المصدر: شبكة بني عبس

[ولد الشرقية]

تسلم اخوي يوسف على النقل .

[ريتال الداموك]

عندما يجرحنا الأصدقاء ‏علينا أن تكتب ما حدث على الرمل …
> >‏
> >لتمسحها رياح التسامح والغفران … ولكن ‏عندما يعمل الصديق شئ راااائع
> >‏
> >علينا ان ننحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة ‏القلب حيث لا رياح تمحوه …


نقل رائع من مشرف رائع وصاحب قلم جميل ...شكرالك على هذا النقل

[يوسف العجرمي]

ولد الشرقية .. الف شكر على مروركـ يااستاذي العزيز .

رتال الداموك .. شكرا على الاطراء والف شكر على مروركـ العذب .

ودمتم .. بود ؛؛؛

[ابو ريان الرشيدي]

تسلم اخوي يوسف على النقل .

[عطر الاوركيد]

عندما يجرحنا الأصدقاء ‏علينا أن تكتب ما حدث على الرمل …
> >‏
> >لتمسحها رياح التسامح والغفران … ولكن ‏عندما يعمل الصديق شئ راااائع
> >‏
> >علينا ان ننحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة ‏القلب حيث لا رياح تمحوه …


كلمات في غاية الروووعه ونقل ارووع
شكرا لك اخوي يوسف على مواضيعك الرائعه دائما
تقبل تحياتي
عطر الاوركيد..

[.فيصل الذيابي.]

كلمات في غاية الجمال وتوصيف موفق
اتمنى لك التوفيق من امام الي الامام
وتقبل مروري

[مهرة بني عبس]

يوسف شكرا لهذا الموضوع الذي يحمل بين طياتة طرح هادف
نتمنى جميعنا أن نكون متسامحين عند مقدرتنا لفعل هذا
ولاننكر أو نجحد صنيع ُ أحد منا للآخر بفعل الخير ومد يد العون