[شهاليل]

ابو عيسى
شكرا للمجـــاراه
وشكرا ع التعليق
وشكرا لمرورك
تقبل احترامي
اخي العزيز

[شهاليل]

عبدالله منور

انشاله تلقى اجابه لهالسؤال

الف شكر ع المروووووور العاطر

[شهاليل]

ريف النشاما
الله يحلي ايامك اخي الكريم
وشكرا لمرورك

[وطن عمري]

ماتغيب الا الصور عمر المشاعر ما تغيب كم من عزيز ما نشوفه وهو من الخاطر قريب

يعطيك العافية شهاليل على كتاباتك الحلوة اللي مثلك ...

[شهاليل]

ماتغيب الا الصور عمر المشاعر ما تغيب كم من عزيز ما نشوفه وهو من الخاطر قريب

وطن عمري
يكفينا هالبيت
عن مليون تعليق
شكرا لمرورك العاطر

[احمد سند]

(( لماذا نبحث عن أحبائنا في لحظات الإ نكسار ؟؟؟ ))

اليس اسمه انكسار ؟

إذاً فمن وقع عليه الانكسار اصبح من الطبيعي ان يبحث عن الجبر اياً كان من جبراً للخواطر او

للاحزان او للآلام او لغير ذلك .

نعم الانسان الطبيعي مهما كان قاسياً ومهما كان جباراً فستأتيه نوبه من الانكسار فيبحث عن من

يواسيه ويخفف من ما اصابه ....

ولـــــــــكـــــــــن

هل الانكسار يعني اليأس ؟ ام هل هو يعني التعالي على الجراح ؟

اعتقد ومن وجهة نظري بأنه لاهذا ولا ذاك وقد يكون احدهما لبعض الشخصيات ولكن للمؤمن قناعه

بان ما اصابه لم يكن ليخطأه وما اخطأه لم يكن ليصيبه ولم يمنع كذلك من البوح ببعض مايدور في

الخاطر من هواجس وهموم فنجد الشاعر يعبر عن انكساره بقصيده ونجد الكاتب يعبر عن ذلك

بموضوع واقرب مثال لذاكرتي هو ذلك الشاعر العربي حين كسرت مشاعره حبيبته بقولها له

انت وقومك قليلوا عدد ولستم بكثير فعبر عن ذلك بقصيدة ادهشت الناس واصبحت من الحكم

حيث قال :

تعيرنا انا قليلٌ عديدُنا .... فقلتُ لها ان الكرام قليلُ

وما ضرنا انا قليلٌ وجارنا .... عزيزٌ وجارُ الاكثرين ذليلُ

الى اخر الابيات ...

فمن هنا ارى ان الانكسار يجب ان يستغل لصالح الشخص من تقويه لذاته وتطع الطرق على من توقع

ان هذا الشخص انتهى بأنه قد قوي واشتد بتلك المحنه او الواقعه التى حدثت له وتكون بمثابة الدافع له

لكِ شكري وتقديري شهاليل الغرام

[وطن عمري]

العفو شهاليل

الغرام

وننتظر منك الجديد المميز

[عبدالله]

(( لماذا نبحث عن أحبائنا في لحظات الإ نكسار ؟؟؟ ))

اشكرك اختي شهاليل علي طرح الموضوع الرائع

نحن نبحث عن الشيء لحاجتنا به فنحن نبحث عن الاحبه
في لحظات الانكسار لحاجتنا بهم في هذه اللحظات


اما لحظات الانكسار فهي اللحظه المؤلمه انتي نمر بها ونشعر

بالوحده فيها وعزله عن المحيطين بنا لانهم لا يشعرون بما نشعر


فتصبح لدينا حاجه لعدم الشعور بالوحده والذين يحيطون بنا تنقصهم

ضعف الاحساس بنا فنبحث عن الاشخاص الذين شاركونا مشاعر

المحبه وادركوا مشاعرنا فهم الاقدر علي مشاركتنا وتخفيف الشعور

بالوحده في لحظة الانكسار


كما اننا نجعل لكلماتهم مقام يجعل من كلماتهم ليست كباقي الكلمات

لانهم احبه فتكون كلمات الموساة كعلاج للحظة الانكسار

كما ان دعواتهم مستجابه لان حبهم لنا صادق فتكون الدعوه صادقه



لسنا بحاجة الى لحظات الانكسار للبحث الاحبه ولكن تلك

اللحظات تعتبر دافع وسبب لحاجه مثلها مثل غيرها من الدوافع

الاخري التي تجعلنا بحاجه اليهم