|
خيارات الموضوع |
|
مريف الرشيدي ( إخبارية حائل ) الحليفة :
تناولت الطالبة منى عوض الرشيدي (20 عاما)، التي تعرَّضت لحادث مروري بتاريخ 17/2/1431هـ وهي في طريقها من الحليفة إلى حائل لأداء اختبارات السنة الأولى في الجامعة، في حديث مع (إخبارية حائل)؛ عن معاناتها عندما كانت هي وزميلاتها يتحركن قبل صلاة الفجر من الحليفة إلى حائل كي لا يتأخرن على المحاضرات. ولا تزال الطالبة الجامعية منى عوض الرشيدي، إحدى ضحايا طريق حائل - الحليفة، تحتفظ بذكريات مؤلمة عن الحادثة التي تعرّضت لها العام الماضي على طريق الحليفة - حائل، والتي حوّلت طموحها للعمل معلمة بعد نيل الشهادة الجامعية إلى مأساةٍ حقيقية، إذ باتت مقعدة بعد إصابتها بإعاقة مستديمة. وقالت منى (20 عاما) لـ (إخبارية حائل) "كنت أدرس في السنة التحضيرية وكان لدي طموح بأن أتخصص في دراسة الطب، لكن الحادثة الأليمة التي تعرضت لها مع شقيقي خلال توجهي إلى الجامعة لم تمهلني"، مشيرة إلى أنها في ذلك اليوم لم تذهب مع حافلة النقل هي وابنة شقيقتها، فقد فضّلتا الذهاب مع شقيقها المتجه في ذلك اليوم إلى حائل، إلا أن حادثا وقع لهم بالقرب من حائل ونتج عنه، حسب روايتها، إصابتها بإصابات بليغة نقلت على أثرها إلى مستشفى الملك خالد وهي بغيبوبة تامة، بعد ذلك تم نقلها إلى مدينة الملك فهد الطبية حيث تحسنت حالتها لكنها لا تزال مقعدة وعاجزة عن المشي وتستخدم دراجة يدوية وتنتظر بعد أيام علمية أخرى. وأضافت الطالبة منى أنها يتيمة الأب وتسكن مع والدتها في مدينة الحليفة بالإيجار تدفعه والدتها من مبلغ يأتيها من الضمان الاجتماعي، كما أن والدتها تعول ثلاثة قصر إضافة إلى شقيق لها من والدتها يعاني إعاقة وفشلا كلويا. واختتمت الرشيدي حديثها لـ (إخبارية حائل) والدموع تنهمر من عينيها: "ادعوا بالرحمة والمغفرة لزميلاتي اللاتي قضين في حادثة حافلة الموت ولا يمكن أن أنسى ذكرياتي الجميلة معهن، حيث كن يملكن طموحا لنيل الشهادة الجامعية ثم العمل ومساعدة أسرهن، لكن أحلامهن تبددت". http://www.bani-3abs.net/aa/showthread.php?t=115545 يبكينا التناقض كثيرآآ ويستلهم مشاعرنا الرثاء على جثث هامده وتستلطفنا أنفاس شبه منقطعه .. منـــى .. شبه أموات من التهميش أنتي أسطورة الشعر والرثاء سرد الحكايا وأنصاف القووول .... يكفيني قولآ أني أكرهـ معاتبت السلاحف بقلمي ..أميرة البنات
|
|
حقاً لآنمِلكُ سِوى الدَعاء لَها بالشَفاء العاجل
\ فــ آذآن المسئولينْ صَم لآيَسَمعون صِراخنا >>يارباه لآمُغيث لنا سِواكـ ولآجابر كُسَور أحزاننا غَيركـ \ أميره لآعدمنا جديدك
|
|
|
|
منى ...
على حطام الأحلام باتت تغفو و تصحو .. كل يوم لا جديد به ..ألم اليوم هو ذاته جرح الأمس .. لن يتغير شيء ......! : : أميرة ... رغم قلة عدد الأحرف التي سكنت أسطرك .. إلا أنها حملت ملايين المشاعر و المعانِ .. نحتاج لمن هم بنفس تفكيرك ..نحتاجهم وبشدة .. فكونِ دائماً بيننا لأنك جزء من إحتياجنا . |
|
الله يشفيها
يااااااارب
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|