![]() |
|
خيارات الموضوع |
|
دع ذكرهنَّ فمالهنَّ وفاءُ=ريحُ الصبا وعهودهنَّ سواءُ أيكسرنَ قلبك ثم لا يجبرنه =وقلوبهنَّ من الوفاءِ خلاءُ مساء لخير والسرور وددتُ أن أطرح عليكم موضوعاً آخر وهو عن وفاء المرأة مع احترامي لاخواتنا فلا تبخلوا علينا بمشاركاتكم
1-هل صحيحٌ أن الفتاة أقل وفاءً من الشاب وذلك لقلة حيلتها في مجتمعنا الشرقي 2-قال علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه : دع ذكرهنَّ فمالهنَّ وفاءُ ؟ ----ريحُ الصبا وعهودهنَّ سواءُ يكسرنَ قلبك ثم لا يجبرنه ---وقلوبهنَّ من الوفاءِ خلاءُ لماذا يستشهد الحكماء والشعراء دائماً في غدر النساء 3-أحبها عامٌ وأحبته وعندما لاح محبس الخطبة ((خاتم )) لرجلٍ آخر نسته ونست الحب كله لماذا غالباً الفتاة في مجتمعنا الشرقي تستعجل الخطبة وتغدر بالمحبوب هل هو خوفها من أن تصبح عانس 4- أعجب بها على مر عشرِ سنين حاول مراراً وتكراراً ولكن دون جدوى وعندما خطب غيرها راحت ترسل وراءه وتبتكر الأعذار هل صحيح أن المرأة كالظل إن تبعتها ابتعدت عنك وإن تركتها تتبعك 5-لماذا يكون غالباً قرارُ الفراق من الفتاة هل هي أقوى من الرجل في اتخاذ القرارات العاطفية هل تستطيع أن تتحكم بمشاعرها كما تشاء 6- لماذا تدعى دموع المرأة بدموع التماسيح هل هي بارعة التمثيل إلى حدٍ تستطيع أن تتحكم بدموعها أيضاً 7-هل صحيح أن للمرأة سهامٌ في عيونها تستطيع أن تصيب من تشاء وما مدى قوة هذه السهام على الرجل 8- لماذا تبحث الفتاة غالباً عن مادية الخطيب وهل عنده سيارة أم لا هل الفتاة مادية التفكير في الحب مع ارق التحياي واجملها
|
![]() هلاا وغلاا أبو سعود وش أنت نااوي عليناااا مجرد مرور اخي الكريم وبعض التعليق راح أحتفظ به لنفسي اخي الكريم ولكن دعني أهمس لك ببعض الكلمات ربماا أنهااا تفي ولو بشئ قليل من المفهوم العام ... المرأه ... و وفائهااا يعتمد على الرجل .. ويعتمد على المجتمع المحيط و لكن وبكل صراحه الوفاء قليل من الجميع الرجل والمرأه وليس المرأه هي الوحيده التي ينالهاا القسم الأكبر من الويل بعدم الوفاء فالرجل يغدر والنساء كذلك .. أذآ هما بالأمر مشتركان أذا أدرت أن تكون المرأه وفيه ومخلصه أخلص لهاا وسوف تجد ماا يسرك ..... ومن هذا المنظور الكلاام لاا يعمم على الجنسين الإ أذا تسااوت أصابع اليد الواحده وهذا مستحيل أخي الكريم وفي النهايه نحن من يتحكم في عقول النساء أذا أصلحنا أنفسنا و مجتمعتنااا حسب ماا تمليه علينا شريعتنا السمحاء و الإ كلناا بالهواء سواء وأسف أن كان رأيي مغايير للمفاهيم العاديه ولكنه متناسب مع المعاايير الساميه وفقكم الله |
|
الأكبر من الويل بعدم الوفاء اشكر مرورك تقبل تحياتي
|
|
اخي الاجهر مشكور على هذا الموضوع
ولكن الا تراه تحامل قليلا على المرأه اخي المرأه اذا وجدت الحب الحقيقي فسوف تتخلى عن نصف عمرها لكي يستمر اخي المرأه اذا أحبت حلمت في الزواج اما الرجل اذا احب اراد ان يمضي وقته مع من يحب الى ان يجد شريكة الحياه وما نسمع عنه في زمامننا هذا هو غدر الرجل وليس العكس اخي الاجهر المراه عاطفيه بطبعها تسير خلف عواطفها وتعلم ان المجتمع لن يغفر لها اذا سقطت لذلك فهي تشتري من شراها وارادها زوجه له حتى لو احبت قبله اذا لم تجد لديه رغبه في الزواج اما مقولة اترك المرأه تتبعك فهذا ينطلق على الجاهله فقط المرأه عندها كرامه وتريد من الرجل احترامها وفي النهايه اقول لك اخي ان المجتمع فيه السوي وفيه المنحرف من كلا الجنسين فيه الصادق وفيه المخادع سواء امراه او رجل استمتعت اخي الاجهر بموضوعك وهذا ليس بمستغرب من قلم كقلمك تقبل مروري اختك طيف المشاعر
|
هلا باخونا الكبير الأجهر
موضوعك شيق الوفاء مسألة نسبية ومتغيرة , والوفاء شيء نسبي لا يمكن تحديده , ولا يمكن لجنس أن يحتكره عن الجنس الآخر , والوفاء موجود في الرجل وموجود في المرأة فالاثنين مسئولون الرجل والمرأة ايضا فالرجل قد يكون جارحا والمرأة ايضا الرجل قد يكون قاسيا والمرأة ايضا الرجل قد يكون عنيفا والمرأة ايضا فليس دائما المرأة مظلومة , وايضا ليس دائما ظالمة واسمحلي اخي الأجهر بذكر قصة عن وفاء المرأة ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام أو خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة، وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات. ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق .. فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر ونقير.. ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر.. هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه : دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ... ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى.. ههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه محبــــــــــــــــكم كــــــــــــار |
|
اخي ناصر سعيد بمرورك وتليقك لاهنت
|
|
اما مقولة اترك المرأه تتبعك فهذا ينطلق على الجاهله فقط المرأه عندها كرامه وتريد من الرجل احترامها اختى طيف المشاعر اشكر مرورك وتعليقك الهادف
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|