![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
![]() السلام عليكم شلونكم شخباركم انا بس ابي مساعده منكم انا طالبه بالجامعه وطالبين مني بحث عن اختلاط الغزل بالحماسه في شعر عنتر بن شداد وحوالي تقريبا 40 الى 50 صفحه شامله المقدمة والمراجع انا طبعا من الكويت لو احد يقدر يساعدني اكون شاكره له على الاقل مثلا يساعدني حتى لو بجم مرجع موجودين بالكويت طبعا البحث لازم نكتب فيه اول شي مقدمة عنه ونكلم عن الغزل والحماسه بشعره وشلون كان الغزل مختلط بالحماسه ساعدووووووووووووووووني :(
|
|
الاختقمر كوينيأقدم ماقدرت عليه
ومنتدى عنتربين يديك ونحن بالخدمة هنا اضع بين ايديكم الكتب الاكثر شعبيه للفارس عنتر بن شداد العبسي وسوف تجدونها بالمكتبات العامه والوطنيه والتجاريه بمختاف انحاء المملكه ديوان عنترة بن شداد الناشر: دار الجيل للطبع والنشر والتوزيع 7 7 ![]() ![]() سيرة عنترة بن شداد الناشر: دار الكتب العلمية 7 7 ![]() ![]() شرح ديوان عنترة بن شداد الناشر: دار الكتب العلمية 7 7 ![]() عنتر بطل العرب وفارس الصحراء الناشر: دار العلم للملايين 7 7 ![]() عنترة بن شداد حياته وشعره الناشر: دار الكتب العلمية 7 7 ![]() سيرة عنتر هو عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن مخزوم بن ربيعة، وقيل بن عمرو بن شداد، وقيل بن قراد العبسي، على اختلاف بين الرواة. أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراء الطبقة الولى. من أهل نجد. لقب، كما يقول التبريزي، بعنترة الفلْحاء، لتشقّق شفتيه. كانت أمه أَمَةً حبشية تدعى زبيبة سرى إليه السواد منها. وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة. كان مغرماً بابنة عمه عبلة فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها. قيل أنه اجتمع في شبابه بامرئ القيس، وقيل أنه عاش طويلاً إلى أن قتله الأسد الرهيفي أو جبار بن عمرو الطائي. قصائدعنترقيل إن أباه شدّاد نفاه مرّة ثم اعترف به فألحق بنسبه. قال أبو الفرج: كانت العرب تفعل ذلك، تستبعد بني الإماء، فإن أنجب اعترفت به وإلا بقي عبداً. أما كيف ادّعاه أبوه وألحقه بنسبه، فقد ذكره ابن الكلبي فقال: وكان سبب ادّعاء أبي عنترة إياه أنّ بعض أحياء العرب أغاروا على بني عبس فأصابوا منهم واستاقوا إبلاً، فتبعهم العبسيّون فلحقوهم فقاتلوهم عمّا معهم وعنترة يومئذ بينهم. فقال له أبوه: كرّ يا عنترة. فقال عنترة: العبد لا يحسن الكرّ، إنما يحسن الحلابَ والصرّ. فقال: كرّ وأنت حرّ فكرّ عنترة وهو يقول: أنا الهجينُ عنتَرَه- كلُّ امرئ يحمي حِرَهْ أسودَه وأحمرَهْ- والشّعَراتِ المشعَرَهْ الواردات مشفَرَه ففي ذلك اليوم أبلى عنترة بلاءً حسناً فادّعاه أبوه بعد ذلك والحق به نسبه. وروى غير ابن الكلبي سبباً آخر يقول: إن العبسيين أغاروا على طيء فأصابوا نَعَماً، فلما أرادوا القسمة قالوا لعنترة: لا نقسم لك نصيباً مثل أنصبائنا لأنك عبد. فلما طال الخطب بينهم كرّت عليهم طيء فاعتزلهم عنترة وقال: دونكم القوم، فإنكم عددهم. واستنقذت طيء الإبل فقال له أبوه: كرّ يا عنترة. فقال: أو يحسن العبدُ الكرّ فقال له أبوه: العبد غيرك، فاعترف به، فكرّ واستنقذ النعم. وهكذا استحق عنترة حرّيته بفروسيته وشجاعته وقوة ساعده، حتى غدا باعتراف المؤرخين حامي لواء بني عبس، على نحو ما ذكر أبو عمرو الشيباني حين قال: غَزَت بنو عبس بني تميم وعليهم قيس بن زيهر، فانهزمت بنو عبس وطلبتهم بنو تميم فوقف لهم عنترة ولحقتهم كبكبة من الخيل فحامى عنترة عن الناس فلم يُصَب مدبرٌ. وكان قيس بن زهير سيّدهم، فساءه ما صنع عنترة يومئذ، فقال حين رجع: والله ما حمى الناس إلا ابن السّوداء. فعرّض به عنترة، مفتخراً بشجاعته ومروءته: إنيّ امرؤٌ من خيرِ عَبْسِ منصِباً- شطْرِي وأَحمي سائري بالمُنْصُلِ وإذا الكتيبة أحجمت وتلاحظتْ- ألفيت خيراً من مُعٍِّم مُخْوَلِ والخيلُ تعلمُ والفوارسُ أنّني- فرّقتُ جمعَهُم بضربةِ فيصلِ إن يُلْحَقوا أكرُرْ وإن يُسْتَلْحموا- أشدُد وإن يُلْفوا بضنْكٍ أنزلِ حين النزولُ يكون غايةَ مثلنا- ويفرّ كل مضلّل مُسْتوْهِلِ وعنترة- كما جاء في الأغاني- أحد أغربة العرب، وهم ثلاثة: عنترة وأمه زبيبة، وخُفاف بن عُميْر الشّريدي وأمّه نُدْبة، والسّليك بن عمير السّعْدي وأمه السليكة. ومن أخبار عنترة التي تناولت شجاعته ما جاء على لسان النضر بن عمرو عن الهيثم بن عدي، وهو قوله: "قيل لعنترة: أنت أشجعُ العرب وأشدّه قال: لا. قيل: فبماذا شاع لك في هذا الناس قال: كنت أقدمُ إذا رأيت الإقدام عزْماً، وأحجم إذا رأيت الإحجام حزماً ولا أدخل إلا موضعاً أرى لي منه مخرجاً، وكنت أعتمد الضعيف الجبان فأضربه الضربة الهائلة يطيرُ لها قلب الشجاع فأثنّي عليه فأقتله". وعن عمر بن الخطاب أنه قال للحطيئة: كيف كنتم في حربكم قال: كنا ألف فارس حازم. وقال: وكيف يكون ذلك قال: كان قيس بن زهير فينا وكان حازماً فكنّا لا نعصيه. وكان فارسنا عنترة فكنا نحمل إذا حمل ونحجم إذا أحجم. وكان فينا الربيع بن زياد وكان ذا رأي فكنا نستشيره ولا نخالفه. وكان فينا عروة بن الورد، فكنا نأتمّ بشعره. فكنا كما وصفت لك. قال عمر: صدقت. وتعدّدت الروايات في وصف نهايته، فمنها: أنّ عنترة ظل ذاك الفارس المقدام، حتى بعد كبر سنه وروي أنّه أغار على بني نبهان من طيء، وساق لهم طريدة وهو شيخ كبير فرماه- كما قيل عن ابن الأعرابي- زر بن جابر النبهاني قائلاً: خذها وأنا ابن سلمى فقطع مطاه، فتحامل بالرمية حتى أتى أهله ، فقال وهو ينزف: وإن ابنَ سلمى عنده فاعلموا دمي- وهيهات لا يُرجى ابن سلمى ولا دمي رماني ولم يدهش بأزرق لهذَمٍ- عشيّة حلّوا بين نعْقٍ ومخرَم وخالف ابن الكلبي فقال: وكان الذي قتله يلقب بالأسد الرهيص. وفي رأي أبي عمرو الشيباني أنّ عنترة غزا طيئاً مع قومه، فانهزمت عبس، فخرّ عن فرسه ولم يقدر من الكبر أن يعود فيركب، فدخل دغلا وأبصره ربيئة طيء، فنزل إليه، وهاب أن يأخذه أسيراً فرماه فقتله. أما عبيدة فقد ذهب إلى أن عنترة كان قد أسنّ واحتاج وعجز بكبر سنّه عن الغارات، وكان له عند رجل من غطفان بكر فخرج يتقاضاه إيّاه فهاجت عليه ريح من صيف- وهو بين ماء لبني عبس بعالية نجد يقال له شرج وموضع آخر لهم يقال لها ناظرة- فأصابته فقتلته. وأيّاً كانت الرواية الصحيحة بين هذه الروايات، فهي جميعاً تجمع على أن عنترة مات وقد تقدّم في السنّ وكبر وأصابه من الكبر ضعف وعجز فسهل على عدوّه مقتله أو نالت منه ريح هوجاء، أوقعته فاردته. وعنترة الفارس كان يدرك مثل هذه النهاية، أليس هو القائل "ليس الكريم على القنا بمحرّم". لكن يجدر القول بأنه حافظ على حسن الأحدوثة فظلّ فارساً مهيباً متخلّقاً بروح الفروسية، وموضع تقدير الفرسان أمثاله حتى قال عمرو بن معدي كرب: ما أبالي من لقيتُ من فرسان العرب ما لم يلقَني حرّاها وهجيناها. وهو يعني بالحرّين: عامر بن الطفيل، وعتيبة بن الحارث، وبالعبدين عنترة والسليك بن السلكة. مات عنترة كما ترجّح الآراء وهو في الثمانين من عمره، في حدود السنة 615م. وذهب فريق إلى أنه عمّر حتى التسعين وأن وفاته كانت في حدود السنة 625م. أما ميلاده، بالاستناد إلى أخباره، واشتراكه في حرب داحس والغبراء فقد حدّد في سنة 525م. يعزّز هذه الأرقام تواتر الأخبار المتعلّقة بمعاصرته لكل من عمرو بن معدي كرب والحطيئة وكلاهما أدرك الإسلام. وقد اهتم المستشرقون الغربيون بشعراء المعلقات وأولوا اهتماماً خاصاً بالتعرف على حياتهم، فقد قالت ليدي آن بلنت وقال فلفريد شافن بلنت عن عنترة في كتاب لهما عن المعلقات السبع صدر في بداية القرن العشرين: من بين كل شعراء ما قبل الإسلام، كان عنترة، أو عنتر كما هو أكثر شيوعاً، أكثرهم شهرة، ليس لشعره بل لكونه محارباً وبطل قصة رومانسية من العصور الوسطى تحمل اسمه. وكان بالفعل فارساً جوالاً تقليدياً من عصر الفروسية، ومثل شارلمان والملك آرثر، صاحب شخصية أسطورية يصعب فصلها عن شخصيته في التاريخ. وكان عنترة من قبيلة عبس، ابن شيخها شداد وأمه جارية حبشية أورثته بشرتها والطعن في شرعيته، عادة ما زالت سارية في الجزيرة عند البدو، كما أن قوانين الإسلام عجزت عن التخلص منها. لذا أحتقر وأرسل في صباه ليرعى إبل والده مع بقية العبيد. مع ذلك أحب ابنة عمه النبيلة عبلة، ووفقاً للعادة العربية تكون الأفضلية في زواجها لابن عمها، فطلب يدها، لكنه رفض ولم يتغلب على تعصبهم إلا لحاجة القبيلة الملحة لمساعدته في حربها الطويلة مع قبيلة ذبيان. عندما هددت مضارب القبيلة بالسلب، طلب شداد من عنترة الدفاع عنها، لكن عنترة الذي يمكنه وحده حماية القبيلة من الدمار والنساء من السبي لشجاعته، قال إن مكافأته الاعتراف به كابن وهكذا تم الاعتراف به وأخذ حقوقه كاملة رغم رفضها مراراً في السابق. باستثناء حبه لعبلة وأشعاره لها، كانت حياته سلسلة متواصلة من الغزوات والمعارك والأخذ بالثأر ، ولم يكن هناك سلام مع العدو طالما هو على قيد الحياة. مات أخيراً قتيلاً في معركة مع قبيلة طيء قرابة العام 615. بعد تدخل الحارث تم إحلال السلام. كتبت قصة حب عنترة في القرن الثاني الهجري، وهي تحمل ملامح شخصية قبل الإسلام المنحولة مع الجن والكائنات فوق الطبيعية التي تتدخل دوماً في شؤون البطل، إلا أنها مثيرة للاهتمام كسجل للعصر المبكر الذي كتبت فيه، وإن لم يكن قبل الإسلام، وما تزال أهم القصص الشرقية الأصيلة التي قامت عليها قصص المسيحيين الرومانسية في العصور الوسطى. منع طولها من ترجمتها كاملة إلى الإنجليزية، لكن السيد تريك هاملتون نشر مختارات كافية لأحداثها الرئيسة تعود إلى العام 1819، وذكر في استهلاله لها " الآن ولأول مرة تقدم جزئياً إلى الجمهور الأوروبي ." اشتهرت في الشرق بفضل رواية المواضيع المحببة فيها في أسواق القاهرة ودمشق، لكنها غير مفضلة لدى الدارسين الذين لم يتسامحوا مع البذاءة التي تسربت للنص. مع ذلك، تحتوي على شعر جيد إذا أحسن ترجمته إلى الإنجليزية. قدمها هاملتون كاملة بشكل نثري، نثر على الطريقة اللاتينية التقليدية، الشائع في إنجلترا آنذاك. وقال كلوستون عن عنترة، في كتاب من تحريره وتقديمه عن الشعر العربي: ولد عنترة بن شداد، الشاعر والمحارب المعروف، من قبيلة بني عبس في بداية القرن السادس. كانت أمه جارية أثيوبية أسرت في غزوة، فلم يعترف به والده لسنوات طوال حتى أثبت بشجاعته أنه يستحق هذا الشرف. يوصف عنترة بأنه أسود البشرة وشفته السفلى مشقوقة. وعد والد عنترة ابنه بعد أن هوجمت مضارب القبيلة فجأة وسلبت أن يحرره إذا أنقذ النساء الأسيرات، مهمة قام بها البطل وحده بعد قتله عدداً كبيراً من الأعداء. أعترف بعنترة إثر ذلك في القبيلة وإن لم تتردد النفوس الحسودة عن السخرية من أصل أمه. حفظت أعمال عنترة البطولية وشعره شفوياً، وأثمرت قصة فروسية رومانسية تدور حول حياته ومغامراته، تتسم بالغلو في الأسلوب (الذي تاريخياً ليس له أساس من الصحة). يقول فون هامر " قد يعتبر العمل كله رواية أمينة للمبادىء القبلية العربية، خاصة قبيلة بني عبس، التي ينتمي إليها عنترة في عهد نيشوفان، ملك بلاد فارس. يعيد موت عنترة - كما يرويه المؤلفون - صدى التقاليد التي يصعب أن تدهش، لكنها ربما ليست أقل انسجاماً مع قوانين الإنصاف الشعري كما وردت في القصة الرومانسية. يقال أثناء عودته مع قطيع من الإبل غنمه من قبيلة طيء، أن طعنه أحد أفرادها بحربة بعد أن تبعه خفية حتى واتته الفرصة للأخذ بثأره. كان جرحه قاتلاً ورغم أنه كان طاعن السن إلا أنه ملك قوة كافية ليعود إلى قبيلته حيث مات ساعة وصوله الحمدلله والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين وبعد, أعزائي أعضاء وزوار منتديات شبكه عبس يشرفني أن أضع موضوع الشاعر عنتره بن شداد العبسي في هذه المنتديات وأرجوا أن ينال رضاكم والديوان سيكون على الترتيب الابجدي ويأتي الآن ديوان الشعر الاصيل فإليكم هذا الديوان : :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الهمزة)) (رمت الفؤاد مليحة عذراء) قصيده رقم (1) يقول عنتره معربا عن حبه لعبله بنت مالك العبسي: رمت الفؤاد مليحة عــــــذراء .........بسهام لحظ مالـــهــن دواء مرت أوان العيد بين نواهـــــد .........مثل الشموس لحاظهن ظبـــاء فاغتالني سقمي الذي في باطــني .........أخفيته فاذاعه الإخفــــــاء خطرت فقلت قضيب بان حركـــت .........أعطافه بعد الجنوب صبــــاء ورنت فقلت غزالة مذعـــــورة .........قد راعها وسط الفلاة بــــلاء وبدت فقلت البدر ليلة تمـــــه .........قد قلدته نجومها الجـــــوزاء بسمت فلاح ضياءلؤلؤ ثغـــرها .........فيه لداء العاشقين شفـــــاء سجدت تعظم ربها فتمايــــلت .........لجلالها أربابنا العظمـــــاء ياعبل مثل هواك أو أضعافــه .........عندي إذا وقع الإياس رجـــاء إن كان يسعدني الزمان فإننـي ........في همتي بصروفـــــه أرزاء :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الباء)) (ولا ينال العلى من طبعه الغضب) قصيده رقم(2) وقال عنتره يفخر بنفسه وبقوته ,ويتوعد الملك النعمان بن المنذر: لا يحمل الحقد من تعلوا به الرتــب .........ولا ينال العلا من طبعه الغضـــب ومن يكن عبد قوم لا يخالفهــــم .........إذا جفوه ويسترضي إذا عتبــــوا قد كنت فيما مضا أرعى جمالهـــم .........واليوم أحمي حماهم كلما نكبـــوا لله در بني عبس لقد نسلـــــوا .........من الاكارم ماقد تنسل العــــرب لئن يعيبوا سوادي فهو لي نســـب .........يوم النزال إذا مافاتني النســــب إن كنت تعلم يانعمان أن يــــدي .........قصيرة عنك فالأيام تنقلـــــب اليوم تعلم يانعمان أي فتـــــى .........يلقي أخاك الذي قد غره العصــب إن الأفاعي وإن لانت ملامسهــا .........عند التقلب في أنيابها العطــــب فتى يخوض عمار الحرب مبتسمـا .........وينثني وسنان الرمح مختصـــب إن سل صارمه سالت مضاربــه .........وأشرق الجو وأنشقت له الحجــب والخيل تشهد لي أني أكفكفهـــا .........والطعن مثل شرار النار يلتهـــب إذا ألقيت الأعادي يوم معركـــة .........تركت جمعهم المغرور ينتهــــب لي النفوس وللطير اللحــــوم .........وللوحوش العظام وللخيالة السلــب لاأبعد الله عن عيني غطارفـــة .........إنسا إذا نزلوا جنا إذا ركبـــــوا أسود غاب ولكن لا ينوب لهـــم .........إلا لاسنة والهندية القضــــــب تعدوا بهم أعوجيات مضمـــرة .........مثل السراحين في أعناقها القبـــب مازلت ألقى صدور الخيل مندفقـا .........بالطعن حتى يضج السرج واللبــب فالعمي لو كان في أجفانهم نظروا .........والخرص لو كان في أفواههم خطبوا والنقع يوم طراد الخيل يشهد لـي .........والضرب والطعن والأقلام والكتــب :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية التاء)) (سكت فغر أعدائي السكوت) القصيدة رقم(3) لمانزل عنتره في بني عامر,بعيدا عن بني قومه الذين غاضبوه: سكت فغر أعدائي السكـــوت .........وظنوني لأهلي قد نسيـــت وكيف أنام عن سادات قومــي .........أنا في فضل نعمتهم ربيـــت وإن دارت بهم خيل الأعــادي .........ونادوني أجبت متى دعيـــت بسيفي حده يزجي المنــايا .........ورمح صدره الحتف المميــت خلقت من الحديد أشد قلبـا .........وقد بلي الحديد وما بليــــت وإني قد شربت دم الأعـادي .........بأقحاف الرؤوس وما رويـــت وفي الحرب العوان ولدت طفلا .........ومن لبن المعامعي قد سقيـــت فما للرمحي في جسمي نصيب .........ولا للسيف في أعضاي قـــوت ولي بيت علا فلك الثــريا .........تخر لعظم هيبته البيــــــوت :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الجيم)) (لمن الشموس.....) القصيدة رقم(4) لمن الشموس عزيزة الأحــــداج .........يطلعن بين الوشي والديبـــــاج من كل فائقة الجمال كدميـــــة .........من لؤلؤ قد صورت في عــــاج تمشي وترفل في الثياب كأنهــــا .........غصن ترنح في نقا رجـــــراج حفت بهن مناصل وذوابــــــل .........ومشت بهن ذوامل ونـــــواج فيهن هيفاء القوام كأنهــــــا .........فلط مشرعة على الأمـــــوج خطف الظلام كسارق من شعرهــا .........فكأنما قرن الدجى بدياجـــــي أبصرت ثم هويت ثم كتمت مـــا .........ألقى ولم يعلم بذاك مناجـــــي فوصلت ثم قدرت ثم عففت مــن .........شرف تناهي بي إلى الإنضـــاج :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الدال)) (فذلك مصرع البطل الجليد) القصيدة رقم(5) وإثر إغارته على بني زبيد اليمنين,قال عنتره مفتخرا: ألا من مبلغ أهل الجحـــود .........مقال فتى وفى بالعهــــود سأخرج للبراز خلي بــال .........بقلب قد من زبر الحديــــد وأطعن بالقنا حتى يرانــي .........عدوي كالشرارة من بعيـــد إذا ما الحرب دارت لي رحاها .........وطاب الموت للرجل الشــديد ترى بيضا تشعشع في لضاها .........قد ألتصقت بأعضاء الزنــود فأقحمها ولكن مع رجال .........كأن قلوبها حجر الصعيـــد وخيل عودت خوض المنايا .........تشيب مفرق الطفل الوليـــد سأحمل بالأسود على أسـود .........وأخضب ساعدي بدم الأســود بمملكة عليها تاج عــــز .........وقوم من بني عبس شهـــود فأما القائلون هزبر قـــوم .........فذاك الفخر لا شرف الجـــدود وأما القائلون قتيل طعـــن .........فذلك مصرع الرجل الجليــــد :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الراء)) (فمن يك سائلا عني) القصيدة رقم(6) فمن يك سائلا عني فإنـــي .........وجروة لا ترود ولا تعـــار مقربة الشتاء ولا تراهـــا .........وراء الحي يتبعها المهـــار لها بالصيف أصبرة وجـــل .........ونيب من كرائمها غـــزاز ألا أبلغ بني العشراء عنــي .........علانية فقد ذهب الســـرار قتلت سراتكم وخسلت منكـم .........خسيلا مثل ما خسل الوبــار ولم نقتلكم سرا ولكــــن .........علانية وقد سطع الغبـــار فلم يك حقكم أن تشتكونــا .........بني العشراء إذ جد الفخــار :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية السين)) (ونلت المنى من كل أشوس عابس) القصيدة رقم(7) يعد عمر بن ود العامري ,من فرسان العرب وصناديدهم المشهورين,ولما بارزه عنتره قال مفتخرا بهذا البراز: شريت القنا من قبل أن يشتري القنــا .........ونلت المنى من كل أشوس عابـــس فما كل من يشتري القنا يطعن العــدا .........ولا كل من يلقي الرجال بفـــــارس خرجت إلى القرم الكمي مبـــــادرا .........وقد هجست في القلب مني هواجســي وقلت لمهري والقنا يقرع القنـــــا .........تنبه وكن مستيقضا غير ناعـــــس فجاوبني مهري الكريم وقال لــــي .........أنا من جياد الخيل كن أنت فارســــي ولما تجاذبنا السيوف وأفرغــــت .........ثياب المنايا كنت أول لا بـــــــس ورمحي إذا ما اهتز يوم كريهـــة .........تخر له كل الأسود القناعـــــــس وماهالني ياعبل فيك مهالــــك .........ولا راعني هول الكمي الممـــــارس فدونك ياعمرو بن ود ولا تحـــل .........فرمحي ضمآن لدم الأشـــــــاوس :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الشين)) (ضحكت عبيلة ...) القصيدة رقم(8) يفتخر عنتره ببطولته وشجاعته فيقول مخاطبا عبله وقد رأته يعالج جرحا من جروح الحرب,فقال: ضحكت عبلة إذ رأتني عاريـــا .........خلق القميص وساعدي مخـــدوش لا تضحكي مني عبيلة وأعجبــي .........مني إذا التفت علي جيــــــوش ورأيت رمحي في القلوب محكما .........وعليه من فيض الدماء نقــــوش ألقى صدور الخيل وهي عوابـس .........وأنا ضحوك نحوها وبشـــــوش إني أنا ليث العرين ومن لــه .........قلب الجبان محير مدهــــــوش إني لأعجب كيف ينظر صورتـي .........يوم القتال مبارز ويعيـــــــش :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية العين)) (وأنا الأسود ......) القصيدة رقم(9) يقول عنتره في رده على بسطام بن قيس بن مسعود الشيباني: يا أبا اليقظان أغواك الطمـــع .........سوف تلقي فارسا لا يندفـــع زرتني تطلب مني غفلــــة .........زورة الذئب على الشاة رتـــع يا أبا اليقظان كم صيد نجــا .........خالي البال وصياد وقـــــع إن تكن تشكو لأوجاع الهوى .........فأنا أشفيك من هذا الوجـــع بحسام كلما جردتــــه .........في يميني كيفما مال قطـــع وأنا الأسود والعبد الـذي …......يقصد الخيل إذا النقع ارتفـــع نسبتي سيفي ورمحي وهما .........يؤنساني كلما أشتد الفــــزع يابني شيبان عمي ظالــم .........وعليكم ظلمة اليوم رجـــــع ساق بطاما إلى مصرعه .........عالقا منه باذيال الطمـــــع وأنا أقصده في أرضكـم .........وأجازيه على ما قد صنــــع :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الفاء)) (كأنها صنم يعتاد معكوف) القصيدة رقم(10) هذي القصيده في سهيه أو سميه خالة عنتره أي أمراة أبيه وكانت هذه حرضت على ضربه وإيذائه واتهمته بمواقعتها زورا: آمن سهية دمع العين تذريـــف .........لو أن ذا منك قبل اليوم معــروف كأنها يوم صدت ماتكلمنــــي .........ظبي بعسفان ساجي الطرف مطروف تجللتني إذا هو بالعصا قبلــي .........كأنها صنم يعتاد معكــــــوف المال مالكم والعبد عبدكــم .........فهل عذابك عن اليوم مصـــروف تنسى بلائي إذا ما غارت لقحت .........تخرج منها الطوالات السراعيـــف يخرجن منها وقد بلت رحائلها .........بالماء يركضها المرد الغطاريـــف قد أطعن الطعنة النجلاء عن عرض .........تصفر كف أخيها وهو منـــزوف ::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::::::::::::: المقطع الثاني من ديوان عنتره بن شداد على منتديات صحارى ((قافية القاف)) (ولي حسام ....) القصيدة رقم(11) يفخر عنتره على بني ربيد وقد أغمد السيف في رقاب فرسانهم يقول: لقد وجدنا زبيدا غير صابـــرة .........يوم التقينا وخيل الموت تستبـــق إذا أدبروا فعملنا في ظهورهــم .........ما تعمل النار في الحلفى فتحتــرق وخالد قد تركت الطير عاكفــة .........على دماه وما في جسمه رمـــق خلقت للحرب أحميها إذا بـردت .........وأصطلي بلظاها حيث أحتـــرق وألتقي الطعن تحت النقع مبتسما .........والخيل عابسة قد بلها العـــرق لو سابقتني المنايا وهي طالبة .........قبض النفوس أتاني قبلها السبــق ولي جواد لدى الهيجاء ذو شغب .........يسابق الطير حتى ليس يلتحـــق ولي حسام إذا ماسل في رهـج .........يشق هام الأعادي حين يمتشــق أنا الهزبر إذا خيل العدا طلعـت .........يوم الوغى ودماء الشوس تندفـق ما عبست حومة الهيجاء وجه فتى .........إلا بدرت إليها حيث تستبـــــق :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الكاف)) (جعلت متن جوادي قبت الفلك) القصيدة رقم(12) يخاطب هاهنا عنتره عبله فيذكرها ببطولاته وشجاعته فيقول: ياعبل إن كان ظل القسطل الملــك .........أخفى عليك قتالي يوم معتركــي فسائلي فرسي هل كنت أطلقـــه .........إلا على موكب كالليل محتبـــك وسائلي السيف عني هل ضربت به .........يوم الكريهة إلا هامة الملــــك وسائلي الرمح عني هل طعنت به .........إلا المدرع بين النحر والحنـــك أسقي الحسام وأسقي الرمح نهلته .........وأتبع القرن لا أخشى من الــدرك كم ضربة لي بحد السيف قاطعة .........وطعنة شكت القربوس بالكـــرك لو لا الذي ترهب الأملاك قدرته .........جعلت متن جوادي قبت الفلــــك :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية اللام)) (وعين نومها أبدا قليل) القصيدة رقم(13) ويشكو عنتره لوعة الحب والهجر فيقول: دموع في الخدود لها مسيــل .........وعين نومها أبدا قليــــل وصب لا يقر له قــــرار .........ولا يسلو ولو طال الرحــيل فكم أبلي بإبعاد وبيـــــن .........وتشجيني المنازل والطلــول وكم أبكي على ألف شجانـي .........وما يغني البكاء ولا العـويــل تلاقينا فما أطفا التلاقـــي .........لهيبا لا ولا برد الغليــــــل طلبت من الزمان صفاء عيش .........وحسبك قدر مايعطي البخــيل وها أنا ميت إن لم يعنــي .........على أسر الهوى الصبر الجميـل :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الميم)) (ياعبل لو أبصرتني لرايتني) القصيدة رقم(14) ويفخر عنتره بشجاعته وعفته فيقول: وتظل عبلة في الخدور تجرهــا .........وأظل في حلق الحديد المبهــم ياعبل لو أبصرتني لرأيتنـــي .........في الحرب أقدم كالهزبر الضيغم وصغارها مثل الدبى وكبارهــا .........مثل الضفادع في غدير مقحــم يدعون عنتر والدروع كأنهــا .........حدق الضفادع في غدير أدهــم تسعى حلائلنا إلى جثمانــه .........بجنى الأراك تفيئة والشبـــرم فأرى مغانم لو أشاء حويتهـا .........فيصدني عنها كثير تحشمـــي :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية النون)) (ياطائر البان قد هيجت أشجاني) القصيدة رقم(15) ولما حمل عبلة أبوها إلى بلاد نائية عن بلاد عنتره, فقال عنتره: ياطائر البان قد هيجت أشجانــي .........وزدتني طربا ياطائر البــــان إن كنت تندب إلفا قد فجعت بــه .........فقد شجاك الذي بالبين أشجانــي زدني من النوح واسعدني على حزني .........حتى ترى عجبا من فيض أجفانـي وقف لتنظر مابي لا تكن عجـلا .........واحذر لنفسك من أنفاس نيرانــي وطر لعلك في أرض الحجاز ترى .........ركبا على عالج أو دون نعمــان يسري بجارية تنهل أدمعهــا .........شوقا إلى وطن ناء وجيـــران ناشدتك الله ياطير الحمام إذا .........رأيت يوما حمول القوم فانعانــي وقل طريحا تركناه وقد فنيت .........دموعه وهو يبكي بالدم القــاني :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الهاء)) (والخيل تعثر في الوغى بقناها) القصيدة رقم(16) من عيون مفاخر عنتره ,شعره الذي يقول فيه : ياعبل أين من المنية مرهبــي .........إن كان ربي في السماء قضاهــا وكتيبة لبستها بكتيبـــــة .........شهباء باسلة يخاف رداهـــــا خرساء ظاهرة الأداة كأنهــا .........نار يشب وقودها بلظاهــــــا فيها الكماة بنو الكماة كأنهـم .........والخيل تعثر في الوغى بقناهـــا شهب بأيدي القابسين إذا بدت .........بأكفهم بهر الظلام سناهـــــا صبر أعدوا كل أجرد سابـح .........ونجيبة ذبلت وخف حشاهــــا يعدون بالمستلئمين عوابسـا .........قودا تشكى أينها ووجاهــــا يحملن فتيانا مداعس بالقنـا .........وقلرا إذا مالحرب خف لواهــا من كل أروع ماجد ذي صولة .........مرس إذا لحقت خصى بكلاهــا وصحابة شم الأنوف بعثتهـم .........ليلا وقد مال الكرى بطلاهـــا وسريت في وعث الظلام أقودهم .........حتى رأيت الشمس زال ضحاهـا ولقيت في قبل الهجير كتيبــة .........فطعنت أول فارس أولاهــــا وضربت قرني كبشها فتجــدلا .........وحملت مهري وسطها فمضاها حتى رأيت الدهم بعد سوادهــا .........حمر الجلود خضبن من جرحاها يعثرن في نقع النجيع جوافـلا .........ويطأن من حمي الوغى صرعاها فرجعت محمودا برأس عظيمها .........وتركتها جزرا لمن ناواهــــا ما استمت أنثى نفسها في موطن .........حتى أوفي مهرها مولاهــــا ولما رزات أخا حفاظ سلعــة .........إلا له عندي بها مثلاهـــــا أغشى فتاة الحي عند حليلهـا .........وإذا غزت في الجيش لا أخشاهـا إني امروء سمح الخليفة ماجد .........لا أتبع النفس اللجوج هواهـــا ولئن سالت بذاك عبلة خبرت .........أن لا أريد من النساء سواهـــا وأجيبها إما دعت لعظيمـة .........وأغيثها وأعف عما ساهـــا :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::: ((قافية الياء)) (ألا يادار عبلة...) القصيدة رقم(17) ويفتخر عنترة بعد أن يهل شعره بالطلل,فيقول: ألا يادلر عبلة بالطـــوي .........كرجع الوشم في كف الهــدي كوحي صحاءف من عهد كسرى .........فأهداها لأعجمي طمطمـــي أمن زوا الحوادث يوم تسمـو .........بنو جرمي لحرب بني عــدي إذا اضطربوا سمعت الصوت فيهم .........خفيا غير صوت المشرفــي وغير نوافد يخرجن منهــم .........بطعن مثل أشطان الركــي وقد خذلتهم ثغل بن عمـرو .........سلاما فيهم والجرولـــي
|
|
الله يعطيكـ العآفيــه عويض ..
كفيتــ ووفيتـــ .. يالعبســي .. والله يوفقكـ .. قمــر .. وانشآءالله تجدي مآطلبتيه.
|
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
طلبتكم لا تردون طلبي !! يا ما نخيتكم !! | روح حور | منتدى الصوروالفيديو والسفر والسياحه | 7 | 16-02-2012 01:08 AM |
تكفون ....طلبتكم | حلا الكون | منتدى ملتقى الاعضاء | 22 | 25-06-2010 07:31 PM |
تكفووون طلبتكم | كبرتني ياهم | المنتدى الأدبــــــــــــي | 17 | 24-02-2010 01:48 PM |
ساعدوني!!!! | لهيبـ الشـgق | منتدى الكمبيوتر والجوال | 3 | 21-01-2008 10:12 PM |
طلبتكم كل من يشوف الموضوع يدخل محتاجه لمساعدتكم بتحميل الفوتوشوب !! | القزم | منتدى التصاميم والجرافكس | 6 | 18-01-2008 04:53 PM |