![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
3 - تبدو الفرص في عاقبتها وخيمه ، يعود هذا لـ سوءإستغلالنا لها ، تسويفك المغلّف بالخوف كان له النصيب الوافر من من ما آلت إليه العاقبه لدينا ! ، لن يبدو أكثر مما قد بدأ لنا . . لـ ذا خذ مابدا لك منك وحجّ إليّ . . ثم : إترك الباقي من التوبه عليّ .
2 - في الغد من الطريق يعترضك عَير من الأعداء ، لاتلقي لهم بالا ً .. غضّ طرفك . .وسِرّ . 1 - الرسائل الوارده ، موجود : أ- ثلاث فرص ، ب- نصيبك من الخوف ، ج - نتمنى لك سفرا ً سعيدا نحو ما يمّت وجهك .
|
|
الرجل القابع بين قوسين وأدنى من الموت .. تذهب مع الريح أشياؤه الملأ بالضجر .. وتعود أكثر من ذي قبل ! ، وجهه المحبوس .. صوته المخنوق .. وشىٌ ما هو يشعر به .. ولايدركه .. كـ أيّ لحظه يخونها التعبير .. كـ أيّ غلطه لاتغتفر .. أو موقف ما .. عَبر ، كـ الآن هو .. يتحدث لـ " نون" . . المرأه التي تسبقه في كل شي .. كل شي .. التي تعيد ترتيب مشاعره من جديد ، تقف مابين الكلام .. والكلام ، كما تقف على حافة الصمت .. منذ زمن بعيد عن هنا ، اليوم كادت أن تغتال صبرها . . لولا أن الله لم يكتب هذا ، حتى سقطت في صدر الرجل المخلوق لأجلها ، نامت .. هي . . والكلام . . هذا والرجل الصائم عن الحديث .. تحدّث أخيرا ً .. وفُتح القوس الأوّل منه .. وأطلق لـ ساقي الكلام .. الريح ......................................... .............................. ... : أنا أحبك .
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|