![]() |
صوت .
الكثير من النازحين . . يملأون الطرقات في وجهي . |
2 : إن الكلام الذي يتكرر في كل مناسبه .. يجد نفسه الآن بين أياديّ الفرصه المواتيه لـ فتح باب الحديث عنه ، أنا الآن في تمام الخوض فيك . . بين قوسين حسّ بي .
1 : سمّه .. وصولا ً أن تقف على الطرف الآخر منك تصّوت لك .. ولاتجدك ! ، أن تلّوح لـ أشياؤك التي ذهبت مع الريح ، سمّه وصولا ً .. أن تحبو أيّامك ببطء شديد نحوك !، قد يُشتبه بك .. أو أن تشتبه بأحد ما .. مرّ يوما ً .. وترك ماترك فيك منه ! ، وأنت الآن مُصّر .. تُحمّل الماره ماحدث لك ! ، وأنت الذي فتحت قلبك على مصراعيه لـ كلّ مُختلس .. شدّه أن يعرف فقط ، حسنا ً وأنا الآن أربت على كتفك وأنا أحاول أن أدفعك للأمام .. لـ نمضي سويّا ياقلب .. وأخفيك فيّ . . لـ النسيان . أ- إن كنت ترغب في ذلك .. أختر " موافق" في القائمه أعلاه . ب - إن كنت مترددا ً .. لاتقفل الصفحه حتّى تقرر ذلك .. والوقت بين يديك . ج- وإن كنت مازلت مصرّا ً .. توكّل .. وقِف . 3 : الطريق المؤدي إلى لحظه عابره .. لايُسلك لاحقا ً . |
|
ماهذا الصوت
انه تغريد خارج السرب بكل الحان الابداع واصل فلمثلك نتابع .... |
لاتعليق 00000000000000000000000000000000000000000000000000 000
|
في كل مره أتفاوض معي .. بعضي لايوافق على الشروط أعلاه ! ، وأتكرر أعيد صياغة الحوار مابيني وبيني .. ولاتأتي محاولاتي بشىء يحفظ ماء وجه التطلّعات ، يحتقن المساء بي ، وتحتقرني الأمنيات لــ ِ كثرة ترددي عليها ! ، يا أيها " القادم " إليّ .. لاتطلب ما أعجز عن القيام به ! ، أشياؤنا الصغيره .. البسيطه .اللتي هي سبب سعادتنا .. تتوارى خلف جدار الزمن العصيّ ! ، ما أحوجنا لــ فتح نافذة .. الخيال لــ نهرب منّا .. لــ ِ نتهجأ أمنياتنا دون أن نستنطق بها ! ، أوف : سحقا ً .. لــ ِ كل من يتضخّم لــ ِ يلفت إنتباهي إليه ! .
|
كايد المرقا : يسعدني هذا .. ويزيدني شرفا + ورده . :)
اخوك : بدر العرعري . |
أخت فايزه : لا أعلم ماوراء كلمة ( لاتعليق ) لكنني سعيد بحضورك + ورده + إبتسامه .
أخوك : بدر العرعري . |
الساعة الآن +4: 07:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.