|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
السلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم .. ( كــــن مــتـفــائـــلا ).. كلمه ربما لا تشعر بما تعنيه هذا الكله لاكن عندما تقف وتتمعن بمعناها جيداً تدرك معناها جيداً انه لاشيء في هذه الدنيا يطلق عليه كلمة { مستحيل } وعندما تواجه صعوبات بأي امراَ كان انه عليك اولاَ :- ان تتوكل على الله ثانياً :- عليك ان تكون دائماً متفائلا خير ليس شراً ثالثاً :- ان لا تستلم مهما كان العمل صعباً إذا بدته عليك ان تكمل حتى النهايه بكل قووه وبكل عزم و و بــ قوة الإرادة ولاكـن يجب ان يكوون التفائلا بحد المعقوول وليس التفائلا ان يجزم بــ النصر او مبتغاه ولا كن على الانسان ان يتفائل بــ الخير ربما خرجت قليل عن المسار المطلووب لاكن عندما اتمعن بهذا الكلمه .. ( كــــن مــتــفــائـــلا ) .. اجد لها معاني لايستطيع قلمي كتابت معانيه . 00 { بشير الشويلعي } 00 كلمات لا اجد كلمه تعبر عن رووعته او جماله لاكن لايسعني الا قووول سلمت يمناك على هذا البداع وحفظك الله وبارك الله فيك و فالك الجنه و التوفيق ونتظر جديدك على احر من الجمر.........
آخر تعديل بواسطة القزم ، 05-03-2008 الساعة 12:09 AM.
|
|
الثقه بالنفس والتجارب والنضر فى العواقب والمشوره والنصيحه والتفائل
هوا النجاح بعينه ما خاب من استخار ولا ندم من استشارولا افتقر من اقتصد وما ا ستنبط الصواب بمثل المشوره وان كنت ذا رأئ فكن ذا عزيمة = فا ن فساد الرأ ي ان تترددا ينبغى ان يكون المستشار صحيح العلم مهذب الرأى فليس كل عالم يعرف الرأي الصائب وكم نا قد فى شئ ضعيف فى غيره الاخ بشير يعطيك العافيه على ما خطه قلمك من حكم رائعه وتقبل مرورى |
|
الغالي القزم
مشرفنا خالد العويمري تحية ملؤها الحب مروركم محل التقدير
|
|
بسم الله الرحمن الرحيـــــــــم رغـم أن الموضوع قد يظهر على هيئة مفارقه بين عنوان الموضوع و مضمونه ...فقد يجد بعض الأعضاء أن العنوان يشير الى التفائل والنظرة المشرقه لمستقبل واعد يلوح في الأفق ...فيما يأتي المضمون على هيئة خليط من الثقه بالنفس وتحدي الصعاب و أستشعار روح المسؤليه العظيمه الملقاه على عاتق الشخص كعناصر تتضافر مع بعضها البعض لصنع قصة النجاح الحقيقي ... في الحقيقـــه عند قرائتي للموضوع لمست من خلالــه العلاقه الوثيقه والتي طرحتها تحت أسلوب السهل الممتنع التي تربط بين التفائل وبين مجمل ما ذكرته بالموضوع ... أعتقد أن لم يخني الظن طبعاً أنك تقصد من خلال مجريات حديثك أن التفائل الحقيقي هو الطموح الذي يملك مبرراته بناء على فرص حقيقيه موجوده أو على الأقل أنصاف الفرص مع وجود أدوات ومهارات كفيله بأستغلالها بكفاءه و الخروج بها الى نجاح ملموس ... أنت في مقالك وضعت يدك على الخط الرفيع الذي يفصل بين التفائل المفرط و الأقرب الى التهور وبين التفائل المطلوب فعلياً و الذي يحتاج الى مواصفات و مقاييس ينبغي أن تتوفر في الشخص كالمهارة الشخص و خبراته و أيضاً مقاييس ومواصفات في طبيعة الفرص الموجوده على الا تكون مستحيلة التحقيقي فنكون قد حكمنا على أنفسنا بالفشل الذريع منذ البــدايه ...ولا مانع من كونها صعبة المنال مادام أن الشخص يرى في نفسه القدره و الاصرار و الثقه اللازمه لأستغلال تلك الفرص .. ما وددت قوله أن الشخص الناجح فعلاً هو من لا يقبل بأنصاف الحلول و قادر على صنع المعجزات حتى من أنصاف الفرص ... ولكن بأمتلاك الأدوات اللازمه و و جود معطيات فعليه على أمكانية تحقيق النجاح وليس ذالك التفائل الذي يجمح بصاحبه نحو عالم الخيال فيبدد وقته وجهده في مطاردة الأوهام ... لا أدري ....قد تكون فلسفه خارجه عن الموضوع لكنها لن تخرج بالتأكيد عن أطار التجارب التي أشرت لها في ختام الموضوع... تقبل خالص شكري
|
|
قراءة موفقة ، اثلج صدري روعة تعليقك وقوة طرحك متألق دائما هكذا آراك
|
|
مشكور اخوي بشير على الموضوع
واحب اوضح انا التفائل هواء سر النجاح وتقبلوا تحياتي وفائق احترامي للجميع
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|