|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
مع حيرة الفكر والدنيا على فالها
والا الرفيق.. القصايد يوم ما من رفيق وآخر قصيدة تجمعّني على آمالها لا جيت ارتّب معانيها يشب الحريق لكنّّ فيض القريحه صاح زلزالها واستبشر الشاعر اللي بحر شعره عريق دار النظر في ديار ٍ ما تعنى لها والنفس رغبة مواصلها لحب ٍ عميق! في غربي العاصمه يشّر لي ارسالها للديرة اللي بها زهر الهوى والرحيق لا وقفت رجلي الثكلى على اطلالها تستعرض العين جلّ ايامها والدقيق ما بين قصة غرام ٍ شدت ارحالها وما بين قصة غياب ٍ ما عرف له طريق مكتوب.. سيف الفراق يموّت اوصالها و تقيّّد الذكريات اقدم شجاع وطليق آقف وامتّع عيوني واذكر اقوالها وتبدو لي اوسع شوارعها بعيني تضيق وتخنقني العبرة اللي جفني اقفالها ويستنجد الشوف من عبرة عيوني غريق و آصد واحضن جروح ٍ ما اقد اشتالها كنها جبال اجا وسلمى وايان وطويق ما ودي آصد لكن حرقة اقبالها تجبرني اقفي عن دياره واحشم الفريق واكتب على مخرج الديرة ومدخالها بيتين شعر وحروف اسمي وخبرك عتيق ( سلام ياللي بقالي رقم جوالها آخر خيوط الأمل بآخر ملاذ وطريق الموعد .. أولى لقاء الطفله وتمثالها بين الجواهر .. ثمان احباب والا صديق ) ! ممكن تشوف الحروف وينتعش بالها و تعوّد بأصدق مشاعرها .. و حبٍ عميق !! ماراق لي من القصيد
|
|
يعطيكـ ألف عافيه نقل جميل وقصيده رااااائعه
تحيااااااااتي العاطره اخوي النمررررر
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|