|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
لأَنِي لَمْ أُجَنَّ فِي مِتَاعِبِي وَ لَمْ أَتَخيَّلْ نَفْسِي يَومًا بِلاَ عَقْلٍ لِأوَّل صُدْفَة عَكَّرَتْنِي ظَنَنْتُها فِي المَحَلّ أُخَيَّبُ بِفِطْنَتِي من دُون عَقْل أَخِيرًا لاَ أُصَدِّق كَيْفَ كَانَ أَوَّلَ حِوَار بِحُسْنِ الجِوَار وَ كَتْمِ الأَسْرَار الصَّبْر و الانْتِظَار.... وَ بِتَسَّرُبِ الدُّخَان تَقْذِفُنِي بِاخْتِلاَل لَمْ أَتَوَقَّعْهُ سَيَكُون إِذَنْ كَيْفَ هِي الطَرِيقْ؟ أَيُّ رَايَةِ نُطْق سَتُطْفِئُ هَذَا الحَرِيق.... كَيْفَ سَتُقَابِلُنِي؟ وَ أَيُّ قِصَّة سَأَرْوِيِهَا؟ لِمَ الهَرَب ؟ وَ أَنَا أَعْلَمُ بأَنَّكَ كَاذِب وَ أَجْمَعُ كَامِلَ الحِسَاب قَبْلَ الكَلاَم وَ بَعدَه لأَلْعَبَ أَعْلَى الطَّاوِلَة الأَوْرَاقَ كَمَا يَجِبْ إِذَن لِمَ الكَذِبْ؟..... وَ أَلْبَسُ اليَقَظَة.... لأَتَحَمَّلَ الضَّرَباتِ ضَرْبَةً تِلْوَ ضَرْبَة وَ قُلْتُ.... لاَ عَلَيْكَ سَأَلْعَبُ كَما تَلْعَب لَكِنْ أَنْ أَخْضَعَ لِمَا تَرْغَب وَ تُحِب..... لاَ بَعِيدٌ أَنْتَ مِنْ كُلِ قُطْب فَقَدْ آثَرْتُكَ حُبُوبِي بِكُلِّ صِدْقٍ و صَمْت كَمَا أَحْسَسْتُ مِنْك فَأَهْمَلْتَهَا ..... لَمْ تَزْرعْها كَمَا أُحِبْ إِذَنْ صَعْبٌ رُجُوعِي وَ وُقُوفِي بِطَرِيقِكَ كَمَا تَرْغَبْ فَوَدَاعًا للأَبَدْ..... وَ لاَ مَجَالَ لِحَيِّز فَارِغٍ بِلاَ رُتَبْ يُعِيدُ الأُمُورَ التِي مَاتَتْ لأَوَّلِ لَقْطَة فِي حَيَاتِي مَعَكَ بِلاَ كَذِبْ بِصَمْت وَ أَدَبْ.
|
|
|
ياسلام روووووووووووعه وانتقاء وعمق
|
|
رائعه
يعطيك العافيه
|
|
. .. قبل أن تكتمل اللقطة / قفي ياآمكابرة / ولآتكملي في تلك اللقطة صوتكِ شذ عن السطر وإختباءكِ خلف الصمت والأدب ذريعة خوفكِ من الحب كلما إقترب فـــ إعترفي ياآآمكابرة / ولآتترددي وقبل أن تعيدي اللقطة / أخبريني يآمكابرة / ولآتكذبي " كيف أمكنكِ النظر لـ عيني والكذب " رآئعة / شكراً حمامة
|
|
و أعجز ثانية يا ضوء القلوب الطيبة....مستحيل .... يدى ترتجف هذه الردود منك فاقت الروعة....شكرا و ألف شكر فأنا استمع للبشر و الطيور و حتى الحجر الذى يتفجر منه الماء و ينبت من فوقه العشب ...لكن أن أتحدث عن نفسى فهو الشئ الصعب....فشكرا لك يا نغمة الحياة الثائرة بالصدق...
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|