|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
آلسَلـآم عليكم ورحَمه آلله وبركَـآته .. هنـآ سـآقوم بوضَع موآضيع جميله تغير حيـآتكَ .. * تطوير آلذآت .. * آفكـآر آيمـآنية .. وكَل مآيختص في تغير حيـآتكَ .. آرجَـوآ منَكم آلمتـآبعه هنـآ فقطَ .. فـ هذآ آلتغيـر لي ولكم.. ملاحظه بعض منه منقول
آخر تعديل بواسطة أنفاس الفجر ، 02-10-2012 الساعة 12:01 PM.
|
|
مآدور الآيمـآن في خـآرطة حيآتك ؟ كثير منا يهتم بأن يكون ناجحاً في حياته، بأن يكون متفوقاً في دراسته، أو متميزاً في وظيفة مرموقة أو مريحة، أو متنعماً في منزل هانئ مع من يحب من أهله.. وكل هذه أمور مشروعة لا غبار عليها إطلاقاً.. فتمضي أيامنا في هذه الحياة ونحن مشغولون، إما بدراسة، أو وظيفة، أو بيت، أو ذرية.. ويبقى همنا الشاغل هو: كيف ننجح في تلبية احتياجاتنا وإشباع رغباتنا؟ تأملتُ في أحوال الناس عند حاجتهم .. فوجدت فئة تحتاج للأموال، فتأكل الربا، أو تطلب الرشوة، أو تختلس،أو تتلاعب،أو تسرق، أو تتاجر فيما حرم الله ! تحتاج للدرجات من أجل المعدلات الدراسية، فتتفنن في أساليب الغش والتحايل! تحتاج لحل مشاكلها مع من حولها، فتلجأ للكذب والحيلة! تحتاج للترقية، فتزوّر، أو تلفق التهم لغيرها، أوتتملق رؤسائها! تحتاج للحب والحنان، فتسعى للحصول عليه بشتى الطرق، وبغض النظر عن مشروعيتها أو حتى إنسانيتها! تخيلت لو أنه لا يوجد في العالم سوى هذه الفئة! حينها كيف ستكون الحياة؟ أجزم أنها لن تكون بأحسن حالاً من مملكة الغابة! القوي يأكل الضعيف، والماكر يغدر بالغافل! ستكون حياة مخيفة، بشعة، لا جمال فيها! تأملت بعدها فيما قد يمنع الناس من استخدام الأساليب السابقة في تلبية احتياجاتهم.. فوجدت أن الإيمان هو الموجه الأقوى والأفضل على الإطلاق.. لأن المؤمن عندما يخاف الله تعالى، فإنه سيحرص أن يكون مأكله حلال، ومشربه حلال، وشهادته حلال، ووصوله لوظيفته بالحلال.. المؤمن.. شعاره لا ضرر ولا ضرار.. فهو لا يحب أن يؤذي أحداً، ولا يحب أن يؤذيه أحد.. المؤمن.. يحب لأخيه ما يحب لنفسه.. لذا فخلقه حسن، وفعله حسن.. المؤمن.. يحرص على أن يصلح ما بينه وبين الله، لذا فإن الله يصلح ما بينه وبين الناس.. المؤمن، أيقن وآمن بوعد الله تعالى : {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ }الحج38 لذا فإنه قد جعل رضى الله هو همه الأول، فحرص على أمر الدين أولاً.. فأصلح الله له دنياه.. المؤمن.. لم ينس قول الحبيب صلى الله عليه وسلم: ( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير ) فحرص أن يكون قوياً في الدين، قوياً في الدنيا، رفيقاً بمن ضعف إيمانه أو سعيه في الدنيا.. المؤمن، جعل الإيمان البوصلة التي تحرك سيره في خارطة الحياة.. فما دور الإيمان في خارطة حياتنا؟...
|
|
وُجه لي سؤال مؤخراً كان مضمونه [ هل التغيير حقيقة أم كذبة صدقناها ؟]. وقد بدا لي أن هذا السؤال هو سؤال ذكي، إذ أن مناقشة أصل الأشياء – بشرط أن تكون المناقشة بهدف الوصول للحقيقة، لا بهدف الجدال العقيم – من العوامل التي تساعد على تعميق الإيمان بها، مما يترتب عليه جدية العمل للوصول إليها.. أمر آخر يجعل من هذا السؤال مهماً للغاية، وهو إن كان التغيير وهماً، فإن أي جهد للوصول إليه سيكون جهداً ضائعاً، نتيجته الحزن والإحباط وربما الغضب! بينما إن كان حقيقة فإن أي جهد مبذول للوصول إليه فستكون محاولة تستحق التجربة، فقد تكون هذه المحاولة هي نقطة التحول التي تغير قصة حياتنا من الفشل إلى النجاح، ومن الحزن إلى السعادة، ومن الملل إلى التجديد والابتكار والمتعة.. ولإيماني بحقيقة التغيير فقد تمركزت إجابتي بنقطتين أساسيتين تثبتان حقيقة وجود التغيير وأنه ليس بوهم أو خيال.. . الأولى هي: كتاب الله تعالى، حيث قال عز وجل: [ إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ] فالله اشترط تغيير الأحوال العامة بتغيير الإنسان لأحواله الخاصة، ولن يعدنا ربنا الكريم الرحيم بشيء إذا كان الشرط مستحيلاً! ثم إن الواقع يصدّق كيف أنه لما تغيرت أحوال الناس الخاصة تغيرت أحوالهم العامة، مثال ذلك نصر الله تعالى للمسلمين في المعارك لما كانت نواياهم وأهدافهم خالصة لله تعالى، إضافة لرخاء ورغد العيش الذي نعم به المسلمون في بعض العصور لما كان العدل والأمانة من الأمور المسلّم بها.. الثانية هي: قصص نجاح بعض الأشخاص والشركات والتي أُلفت من أجلها كتب أمثال كتاب ” حكايات كفاح ” لمؤلفه كفاح فياض، والذي جمع فيه الكاتب عدداً من قصص أبرز الشركات في العالم والتي تعرضت للعديد من المصاعب قبل أن تتجاوزها بفضل القناعات الإيجابية والاستراتيجيات الذكية، وكتاب ” هذه حياتك.. لا وقت للتجارب ” لمؤلفه جيم دونوفان، والذي حكى فيه قصته من الإدمان للحياة الصحية، ومن الفقر للغنى، ومن الفشل للنجاح.. وغيرها كثير من القصص التي تنعم فيها أبطالها بنعمة التغيير الإيجابي، والذي لم يصلوا إليه إلا بفضل قناعات إيجابية، وجدية في تحويل هذه القناعات والأفكار إلى أفعال التزموا بها حتى وصلوا لما هم فيه من نجاح.. . ومن ناحية أخرى، هناك التغيير السلبي، فإهمال الصحة يؤدي إلى تغيير الحال من الصحة إلى المرض، وإهمال الدراسة يؤدي إلى تدني المستوى التعليمي، وإهمال الثقافة والقراءة يؤدي إلى تدني المستوى المعرفي وفهم وإدراك حقيقة الأمور، وغيرها كثير من أشكال التغيير السلبي.. فإن كان التغيير السلبي والذي غالباً ما ينتج عن “ الإهمال “ حقيقة موجودة نراها، فلا بد من أن التغيير الإيجابي الناتج عن “ الالتزام بالفعل “ موجود بلا شك..
|
|
*
طرح رائع أنفاس ربي يعطيك الف عافيه ..
|
|
|
|
|
..طوّر نفسك.. فهي تستحق .. الإنسان الناجح يسعى دوماً للتميز والطريق لهذا التميز هو تطوير الذات ، فما هو تطويرالذات؟ وكيف يكون هذا التطوير ؟ ما المقصود بالذات؟ الذات هي ما يملكه الشخص من مشاعر وأفكار وإمكانات وقدرات، وتطويرها يعني استغلال ذلك كله الاستغلال الأمثل في تحقيق الأهداف والآمال، وهذه القدرات فيها ما هو موجود فيك بالفعل، ومنها ما تحتاج أن تكتسبه بالممارسة والمران لفنون الكفاءة والفاعلية . قبل أن تطور ذاتك اصنعها... كثيرون هم الذين يخططون لأعمال ومشاريع وما أن يبدؤوا بتنفيذها حتى يرجعوا القهقرى دون أن يظفروا بنتيجة ملموسة لجهودهم ، فإن أردت أن تنظم يومك فعليك في كل صباح أن تدوّن أعمالك ومهماتك في ورقة، ثم توزع أوقات يومك على تلك الواجبات، وكلما أنجزت عملاً منها فقم بإسقاطه من تلك الورقة ، حينها ستلمس نتيجة إيجابية لجهدك . واجابة على سؤال كيف يكون هذا التطوير نقول، ضع نصب عينيك الأمور التالية : 1. كن إيجابيًا وخذ بزمام المبادرة 2. ابدأ وأهدافك واضحة لك 3. رتب أولوياتك وقدم الأهم فالمهم 4. فكر في المنفعة المشتركة لجميع الأطراف 5. حاول أن تفهم الآخرين قبل أن تتحدث إليهم 6. اعمل للمجموع وتعاون مع الآخرين 7. جدد قدراتك باستمرار ما لا يُدرك كله لا يُترك جُلُّه: حددت أهدافك وبدأت بالتنفيذ واعترضت طريقك العقبات لم تستطع إكمال المشوار ، لاتيأس قف قليلا مع نفسك نظم أمورك ، وعد من جديد، فمن الحقائق الثابتة التي يجب أن تقتنع أو تقتنعي بها أنه لم يفت الأوان أمام تحقيق الأحلام التي تحلم بها ، إذ يجب عليك أن توقن بذلك لتكون لك رغبة قوية في التغيير وإطلاق القوة الكامنة ، هذه قناعات ... يجب أن تقتنع بها فلابد أن تكون مقداماً مغواراً في مجابهة المواقف التي تعترضك لئلا تموت نفسياً .... بادر وواجه الأمور .. ( إذا لم تزد على الدنيا كنت زائداً عليها ) ابعد عن نفسك الاحباط بذكر الله دائما والتمس منه الأمان فهو معنا أينما كنا وأبعد عنك وساوس الشيطان لاقعادك عن العمل واقناعك أنك منسي ولا فائدة منك فنحن لم نخلق عبثا بل لعبادة الله، وعمارة الأرض تتطلب الثقة بالنفس وتسخير القدرات .. لا تجعل الشعور بالفشل يطاردك وينتصر عليك قاومه بثقتك بقدراتك ولا مانع من تكرار المحاولات في العمل لا اليأس والشعور بعدم الفائدة.. لا تتنازل عن رأيك إذا كنت مصيبا وحاول تصحيح المفاهيم الخاطئة لدى من حولك بأسلوب الحوار والاقناع الموجه السديد لا الغلظة.. و لا تنزعج من نقد الآخرين فمجرد نقدهم لك دليل على أهمية عملك فانظر إلى الامام دائما .. امسح كلمة لا أقدر وامحها من عالمك فقد أودع الله فيك قدرات اكتشفها وقم بتنميتها للوصول الى الابتكار والتفوق واقحم نفسك في عدة مجالات حتى تكتشف مواهبك أكثر من القراءة والاطلاع ومجالسة العلماء والناجحين وذوي الطموح فللجليس تأثير كبير.. و اجعل من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام والصالحين قدوة لك.. هذه بعض الأمور التي تساعدك على تطوير نفسك. والآن نقول لك استعن بالله وابدأ بمشروع تطوير ذاتك ونسأل الله لك التوفيق..
|
|
هذا فيديو تحفيزي
الرجاء كتم الصوت لن يوجد موسيقى [youtube]
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
اتمنى ان انال الترحيب منكم | ابرار | منتدى الضيافــــــــة | 22 | 08-09-2012 04:47 PM |
*^اتحداك يازمن^* اخواني الكرام ,,اتمنا منكم النقد لكي استفيد منكم ,,فلا تبخلو علي | ابوعلي | منتدى الشـــعــــر | 7 | 09-07-2010 03:00 AM |
غـير صـــالح للنـشر................... | .last breath | المنتدى الأدبــــــــــــي | 30 | 22-10-2009 07:42 AM |
قصيده تستاهل المتابعه | ابو ريتاج | منتدى الشـــعــــر | 10 | 03-07-2009 03:37 PM |
موضوع اتمنى منكم المشاركه فيه | الذيب الامعط | المنتدى العــــــــــــــــام | 3 | 16-08-2008 02:02 AM |