|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
دهتْني صروفُ الدّهر وانْتَشب الغَدْرُ
ومنْ ذا الذي في الناس يَصْفو لـهُ الدّهر وكمْ طرقْتي نَكْبةٌ بَعْدَ نكْبةٍ ففَرّجتُها عنِّي ومَا مسَّني ضرُّ ولولا سِناني والحسامُ وهمَّتي لمَا ذُكِرتنْ عَبْسٌ ولا نالـها فَخْرُ بَنَيْتُ لـهم بيْتاً رفيعاً منَ العلى تخرُّ لـه الجوْزاءُ والفرغ والغَفْرُ وها قد رَحَلْتُ اليَوْمَ عنهمْ وأمرُنا إلى مَنْ لـه في خلقِه النَّهيُ والأَمر سيذْكُرني قَومي إذا الخيْلُ أقْبلت وفي اللَّيلةِ الظَّلماءِ يُفتقدُ البدرُ يعيبُون لوني بالسّوادِ جهالة ولولا سوادُ اللَّيل ما طَلع الفجرُ وإنْ كانَ لوني أسوداً فخَصائلي بياضٌ ومن كَفيَّ يُستنزل القطْر مَحوتُ بذكري في الوَرى ذِكْرَ من مضى وسدتُ فلا زيدٌ يقالُ ولا عمرو عنتر بن شداد الموضوع الأصلي: دهتْني صروفُ الدّهر وانْتَشب الغَدْرُ | | الكاتب: مذكر الرشيدي | | المصدر: شبكة بني عبس
|
|
صح لسآن شاعرها وتسسسسسسلم يمين ناقلها
وختيارموفق والله يعطيك العافيه ع النقل المميز ولاهنتـ.
|
|
صح الله لســــآنك ولســـآن عنتر عز الله انها قويه تستاهل الخمس نجووووووووووم :)
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
الإِحْسَاْنٌ إِلَىَّ الغَيْرُ إِنْشِرَاَحٌٌ للصَدْرِ | غزلآن | المنتدى الإسلامـــي | 4 | 02-11-2008 01:07 AM |