![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
" بسم الله الرحمن الرحيم "
أسعد الله أوقاتكم برضاه .. الغياب و إن طال ليس مُبرِر أبداً لـ أن ننسى أو نتناسى أرواح كانت تشاطرنا رغيف الأحاسيس و سكن الكلمات ! .. مؤلم جداً غيابهم .. احتجنا الكثير من الوقت لنستوعبه فقط! ، و رغم مرور الزمن ألا أننا لم نتأقلم معه و لم نرضى به ، فكل يوم يطل علينا تشرق بدواخلنا شموس من الأمل و إن غابت فما تلبث إلا و تعاود الشروق .! اليوم .. لا أعلم لماذا تجتاحني رغبة بأن أتحدث و أتحدث و كأنه لا نية لدي بأن أشرع بالحلقة ! مما يجعلني أشك أنني كنت أعاني من كبت و غضب تجاه الغياب و لم أجد فرصة لـ التنفيس عن كل ذلك ! عذراً يـا ( أناي ) ليس من اللائق إطالة المقدمات فالمقام لا يسمح بالمزيد و الآن ستبدأ رحلة البلاغة و الجمال .. هــــــــو : كاتب من الطراز الفاخر ، فكره بكل أنواع الأدب زاخر ، كتب الخواطر فتربع على عرشها ، فكان ملك تهابه ملوك الأقلام و تترقب هطوله أفئدة كل من عشق الكلمة الراقية ، حين يكتب المقال تتقزم أمام حروفه أكبر من اشتهروا بهذا المجال ، شبهه البعض بنزار قباني ، فكانوا ينعتونه بنزار عبس ، أما أنا لم أجد له شبيهاً إلا هو ، لأنه حالة خاصة و خاصة جداً ! ذات مرة كتب و قدم لكلماته بـ جملة ( أربطوا الأحزمة ، و دعوا القيادة لنا ) و كأنه كان يعلم بأنه سيأتي يوم لأكون أنا قائدة رحلة حروفه فما كان منه إلا أن يذكرني بأن على القائد أن ينبه من تولى قيادتهم إلى المخاطر المحتملة ..! إربطُوا أحزمةْ الأمان ... ودعوا القياده لنا. .,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,., أتقَبلُ الرحيلْ وأصبرُ علي الفُراقْ ... وأشفعُ للمُخطئْ وأستغني عنْ العناقْ ... إلا .." الخيانه ".. لم أجدَ لها بحياتيْ سياق. هُنا سَوفَ أتَرجلَ عَنْ الخُواطرْ ... وأكتبُ بالعَاميهْ أهَازيجْ المَشاعرْ ... لتتَقارعْ الحُروفْ وتنصبُ كـ الوبلْ المَاطرْ .. لتصلَ المعَلُومهْ لقَلبكِ إن كانَ قاصرْ . عَشتُ بكِ ومنْ لذةَ العِيشِ حَرمتِينيْ .. وسكنتُ قلبكِ بصمتٍ ومنْ مُحيطهْ نَزعتِينيْ .. وهَبتُ لكِ مَراسيلْ ليلٌ كانَ يُسهُرنيْ .. وأسرجتُ لكِ ينابيعُ الغَرامْ وأنا العَطشُ يرهُقنيْ.. روَضتُ لكِ الحُروفْ ومنْ الكلماتْ تُسقينيْ .. إحتضنتْ عنكِ الألمْ وأرويتكِ منْ حَنينيْ .. وأفنيتْ لكِ زهو أيامي وسنينيْ .. لتجديْ مقراً بينَ عيني وعينيْ .. وتسكُني تحتَ أقطارْ رمشيْ وجفنيْ .. إكتسبنا الغرامْ من وفاءناْ ... وإزداد عِشقنا بإخلاصنا ... وغارَ من حُبنا مكاننا ... وتعانقتْ النجومْ تأثُراً بعناقنا. .." وقتها ".. إنحنتْ لكِ الهاماتْ .. وإنزجرتْ لكِ القاماتْ .. وغار منكِ الفاتناتْ .. وأشعلتُ نيرانْ الشُوقْ إبتهالاتْ .. وإرتسمتْ على جذورْ الحياةْ الإبتساماتْ .. أنا منْ صنعَ كُلَ ذاكْ .. وأنتِ من هَدمهْ بفنْ .." الإنتهاكاتْ ". .." النتيجه ".. هَدرتِ دمً ينزفُ شوقْ .. وإنتهكتِ حُرماتُ عيونٌ جُلها موقْ .. وإنسَكبتْ لإجلكِ دموعٌ حارقهْ .. وتبددتْ بحياتيْ أمالٌ زائفهْ . تَضحياتيْ أصبحتْ سَرابْ ... ودموعيْ صار بينها جِذابْ ... وأحزانيْ تكاثرتْ كـ أعدادُ التُرابْ ... وأهاتيْ تَزدادْ كتراصفْ بالسماء السحابْ ... منْ تحتي عذابْ ومن فوقيْ عذابْ . .." الأن ".. لأ تنتظرِ مني كُل ذاكْ الوفاءْ .. ولا تَبني أمالكَ علي ذاكْ العطاءْ .. ولا تتوقعْ أن أكون لكَ بيومٍ غَطاءْ .. فالأملُ ماتْ وتبعهْ الرجاءْ .. واليأس حلْ وهلكَ البقاءْ . فكُلُ مافاتَ فاتْ .. ولم يتبقى عندي إلا الذكرياتْ . قدْ أُضحي بكلْ شيْ .. ويمكن أنْ أتناسى كُل شيْ .. ..." إلا "... الخيِانهْ لم أتصورْ إنك تخونينيْ .. .." ولو مانسيتْ الودْ ما أنسى إنكْ خَذلتينيْ ".. .,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,.,., نَطقتُ و كتبتْ ... وأصبتْ ماقصدتْ ... ولا بذلكَ تأثرتْ ... فـ الشواهقْ تبقى شواهقْ مهما تَعلقتْ . الأقلام أصناف ، تشق طريقها تبعاً لما تمليه عليها عقول أصحابها ، فبعضها يختار أكثر الطرق وعورة ، و البعض الأخر يأخذ أقرب الطرق و أسهلها ، ليصل سريعاً إلى النهاية ، بينما الأولى ترفض النهاية ! " هذيان قلم " هناك من يرفض البداية وهناك من يتشبث بالنهاية أقلام تركض من وإلى القمة وأقلام تهرول في محيط القاع بينما هناك أقلام لم تصل بعد الى خط البداية إمتزاج عجيب وفكر دخيل تبلور وأصبح يصنف هنا وهناك بشئ من التفصيل والتبجيل شبكة عنكبوتية وهناك شباك بشرية تنسج حول هذه الشبكة الكثير يقع والقليل ينجو قيم تم وأدها ... مبادئ تم هتكها... وأخلاق تم تهميشها وإمبراطوريات ساقطة تم ولادتها بعملية قيصرية الفكر يحتضر التخلف ينتشر من سيكون المنتصر ؟؟؟ ومن سيفّر ..؟؟ أقلام تسلك أقرب الطرق وأقلام تسلك أكثر الطرق وعورة وأقلام تقرأ حروفها قبل أن تبدأ رحلتها بين السطور أرغموا الثقافة على الحضور فانهارت المقاييس وأصبح الكل مثقف حلقة مفرغة وطلاسم متتابعة وقبس يلوح هنا وهناك بين ارتال الظلام..فهل نراه ..؟؟ صراعات و نزاعات ومعارك فكرية هناك من يسمو الى القمة وهناك من يصعد الى قمة الهرم المقلوب أقلام تجيد المواجهة وأقلام تجيد الهرب وأقلام تقف على الحياد فيصيب الحروف تلبك فكري تئن السطور من وطأة بعض الأقلام بينما هناك سطور تقيم كرنفال فرح لمعانقة بعض الأقلام مآرب متعددة تختلط مع الحبر فيصبح لون الحروف مزيجا من البياض والسواد وقليلا من اللون الرمادي أقلام لحروفها ألوان متعددة وأقلام لحروفها لون ثابت لايتغير مهما هبت العواصف وزمجرت الرياح أقلام يجهدك تسلق جبال حروفها وأقلام يرهقك السير في دهاليز حروفها أقلام تتلاعب بها الرياح وأقلام تصمد أمامها أقلام ثابتة تحركت وأقلام متحركة ثبتت وأقلام ترتفع و تنخفض إقتداء بالدولار أقلام كالبراكين (الثائرة) وأقلام كالبراكين (الخامدة) أقلام تظن انها تلامس (السحاب) بينما هي لم تغادر (التراب) أقلام تمطر الإبداع وأقلام تمطر الإمتاع وأقلام تصنف هناك بين (الرعاع) اقلام حروفها (الجفاف) وفكرها (الجفاف) وحضورها (الجفاف) بينما الاسماء عكس ذلك!!!! لست أدري كيف تسنى لها التواجد في مملكة (النور) بينما مسكنها (القبور )..؟؟ كم هو سهل بناء مجد فكري بهذه الشبكة ..عليك فقط إتقان بعض المهارت وسيشار إليك بــ بنان الكيبورد حقا فالانترنت يصنع كل هذا همسة استريحي ياحروفي قليلا دعي أفواج الحروف تمر بسلام حروف تتراقص في جنون وسكون يلف المكان وغثاء يملأ الفضاء وسحاب يمطر الجفاف يزعج كل الأطراف جدران ممزقة .. آمال مبعثرة استريحي ياحروفي ودعيهم سترحل أسرابهم وينجلي سحابهم وسيبدأ عزف انشودة البقاء وتغادر الشوائب الهواء (قارئة الفنجان) ، للوهلة الأولى حين عَنْوَنَ لـ إحدى روائعه بذلك كنت أظنه سيذكرنا بـ أغنية قديمة يقال أن أحدهم كان يتغنى بها ، أو أنه سيحذرنا من تعلق البعض بالخزعبلات و الأوهام ، إلا أنني فجئت بل ذهلت بطلاسم من سحر البلاغة قد زرع بمتصفحه ، و منذ ذلك الوقت إلى هذه اللحظة ما زلت تحت تأثير ذلك السحر ، فأرجو ألا تؤاخذوني أن بدا بين كلماتي مصطلحات لا تفهم ، أو كانت بها رموزاً لا تقرأ ، فكما تعلمون ( إن من البيان لسحر ) ..! يا قَارِئتي .. ما أنا سِوى بقايا عطر إحتَواه مكانْ و فُتاتُ رغبةً تناثرت بِداخل فِنجانْ يا وَجعي المُمتدُ مِن أخِر الزمانْ و يا حنانً مني تفيضُ بِه الخٌلجانْ و يا عبقُ ألمٍ تزاحم بِداخلِ إنسانْ يا قارئة الفنجان .. نحنُ إثنان .. عاشِقان أشكو إليكِ منها حِرمانْ إنظُري بسواد قهوتي معالمُ الذوبان خيوطً ترسِمُها حرفان و تُبعثِرُها أحزانْ فتفاصيلُ وجهيّ تروي قصص الهذيانْ و نحولُ جسدي يُحاكي الإدمان يا إمرأةً سكنت أهاتي و قلمتْ بيديها جناحاتي لا تستعذبي أنينُ صَرخاتي فأنتِ أُولى رواياتي فهل غادر الحُب مدائنكِ ..؟؟ أم أضحت قِفارًُ خزائنُكِ ..؟؟ يا سيدتي ..لا تُعرضي عن رجلاً تغلغلت قدماهُ بجنائِنكِ يا سيدتي ..لا تقتُلي حُلماً خُلدَ بين أسوار أوطانكِ يا خنساءُ الألق .. عانيتُ الأرق و كتبتُ على الورق حُزنً يملىءُ الأفق إن تَعبي إمتدَ نحو الشفق و حُزني دنسَ أزهار العبق و بصدري هموماً من قلق و قلبً ذبُلَ لِيستشهد بين كفّي الغسق و أكوام حُب مُغبرة بالعشق يا مولاتي ..هل ستُعاشرُ أجفاني النوم بعد أرق ..؟؟ يا قارئة نهاياتي .. يُنحتُ بجسدي حُب إمرأةً لطالما غردَ طائرُ الحُب بين كفيها لطالما ضممتني بدفءٍ بين يديها .. فما سالَ دمي شِعراً لغيرِ عينيها يا غجرية الملاح فمناهلُ دمعي أستوطنها وباء الجفاف و مضاجعي بللتها مفاجِعُ أيامي فأنتِ عبثاً ستعتصُرين ذاك الألم قطراتٍ تندلقُ بجوفي ..!! يا أنتِ .. فذاكَ حظً ضرير ينهشُ بجسدٍ مرير و قلبً أضحى بالحُب غريق و رائحة الموت منهُ تستقيم .. أما آن لقلبكِ أن يستفيق ..!! بئساً لحرمان الهوى .. بئساً لطولِ النوى بئساً لذاك القادم المُتجهم لمُناجاتي كطيور ظلامٍ تُدنسُ أقدسُ مُعتقداتي يا قاتلتي ..!! كأنني ببيدأً تلوفُها روائح القبور و أنا الخائفُ المتدثر من صقيع العصور إن عانقتني رياحُ ذكراها كنسمات زهور سأخر هامداً مُتعفناً أنتظرُ لتابوتي لحظة عبور .. يا سيدتي .. إن زارتكِ في أحلامكْ رجوتُكِ ألا تُخبريها بشيءٍ أخاف منها مكابرةً إن علِمت ما خطبي أخاف عليها أن تزداد قسوةً و إجراما ---- فاصلة ملطخة بالدم ---- لحٌسن حظي يا أميرتي أن قارئة الفنجان قبلَ أن تبدأ طقوس قِرائتها تراجعتُ عنها بخِدر لحظات حينَ إرتسمَ طيفكِ بين جنبات الفنجان فسافرتُ مع طيفك أنسجُ الأحلام و أسترجعُ خواليَ الأيام فستفقتُ على صوت تبعثُرِ الفنجان يُخالطهُ بعضً من قطرات دمي لحظتها .. ذهولً عانق إنكسار الفرح بين أناملي لحظتها .. أدركتُ أني أهوى طقوسكِ المعتمه لست أفهمكِ .. و لكن ..!! لأبعد تلك الزوايا المظلمة الممتده منكِ إليّ أحبك و أحُب ذاك التناقض و التناغم المُشبع بك إني أهواكِ .. لأخر دمعةً ستهوىّ نحو الحتف و طرقاتي المعبده بحنين من شغف سأضلُ دوماً طفلاً ينتظرُ قدومكِ بلهف فأسمحي يا ملاكي بالموت بين ثنايا قلبك فلن تُنازعُكِ إمرأةً في حُبي غاليتي .. أيحقُ ليّ حُبٍ من طرفٍ يتيم رجوتكِ لا تحرميني تلك الرغبة ..!! ( بين عتمة الشوارع ، وضجيج الأرصفة ،تكمن لحظة سكون !) من كان لا يصدق ذلك فعليه أن يتأمل هذه المشاهد : بينْ عتمِةْ الشُوارعْ و ضجيَجْ الارصفهْ تَكمُنْ " لحظة سكون " =================== على أرصْفةِ الأَلمِ و الْندمْ .. تسَكعتُ مشْاعرِي بْين الشُوقِ و الحَنينِ .. بينَ جدرانِ الحْرمانِ و الوحدهْ تداَعتْ أجُملُ الذكرِياتِ . ليلة مظلمُه أفتقدتِ ضوُء القمرْ .. ليلة شتاء قارسه .. رياح عاتيه تعصف بأشجار متهالكه .. أيقنتٌ عندها أن قوانين الطبيعه لا تعترف بالرحمه وقفت على نافذتي اتأمل المكان .. الوفاء بات مفقود .. و أرداف الشوارع باتت عاريه !!! سكون الليل و هدوء العالم .. أصاب قلبي بوحشة و حاجه للأمان ضممتُ نفسي بين أحضان معطفي علني أجد بعضً من الدفء و الحنان فلا احد يشعر بي .. حتى أنين الارصفه .. و النوافذ المسكونه بالدهشه حتى الامل .. أفتقدُ معناه في قاموسي .. و تبقى الصور في مخيلتي ضبابيه !!! فأغمض عيناي .. لأرى الاشياء .. بوضوح أكثر .. / \ / ... همـــســه ... لحظة تأمل و وقفه في وجه زمن أصبح ملل الحياة .. كُلنا ينظر لها بنظرة تختلف عن الآخرين ، فمنا من يرى أن الحياة موقف ، و منا من يرى غير ذلك تبعاً لتركيبة كل شخص و هدفه من الحياة ، أما هو فله رأي آخر ..! بَعيداٌ عنْ عِباراتْ الحُبْ والغرامْ ... وتجنباً لـ عَذاباتِ العشقِ والهيامْ .. وتلافياً لـ مُسبباتْ العذابِ والأحزانْ... سَوفَ نُحلقُ بإبتكارات الخيالِ والالهامْ .. ونحاكيْ وقائعَ حياتناَ بمدلُولاتْ إفكارناْ .. " الصورة مُعبرة والكلماتْ مؤثره " طِفلٌ حَبيسْ .. بقفصٌ نفيسْ .. تحتَ قطراتْ المطرْ .. وبجوارِ حدائقَ الزهر .. وبينَ أصفادِ الشتاءْ .. وإنعدام الأكلِ والماءْ .. وطئتِ الزمنِ القاهرهْ .. وتراتيلُ العباراتِ الفاجرهْ .. يقبعُ ...( الطفلُ الحبيس)... بالرُغمِ منْ كُل ذلكْ ... إبتسامهْ مُشرقهْ تُطلُ خلفَ الأسوار ... تَلتهمْ الحُزنَِ القاتلْ .. وتُعيدُ الأمل الجافلْ ... لـ يتراقصَ بالخارجْ طيورِ السلامَ فرحاً .. وتُغردُ بالأناشيدِ مرحاً .. لـ يُوحيْ بعودةِْ أهازيجُ الحياةْ الي أوطانها... وإمتزاجها مع أفراحهاْ .. وبزوغِ نجومها ودثورِ أتراحها... هذهْ هيْ ...." إبتسامةُ الحياةْ ".... أصَرتْ أن تخرجَ عليْ ثغرِ طفلً مقهورْ .. لـ تُرتبَ فراغاتِ وجههْ المدمور .. بأساليبْ الشروقْ القادمَ للثغورْ .. هذهْ هي الحياةْ لابدَ لها منْ إبتسامهْ .. تُضفيْ عليها معالمَ الأملِ .. وتكسوهاْ بمبادئ السرور .. بالحبِ لابدَ منْ إبتسامهْ .. بالحزنِ لابدَ من إبتسامهْ .. بالعناءِ لابدَ من إبتسامهْ .. بالهناءِ لابدَ من إبتسامهْ .. أذاً ... نعمْ هي " إبتسامةُ الحياةْ " ... تعلوُ ثغرَ ذلكَ الطفلِ .. وتملئْ قلبهُ بالسعادةِ والأمل .. وتستأصلُ منهُ الحُزنَ والالمْ ... بالأخيرْ لابدَ من مصيرْ .. ولابدْ بالحياةِ من مريرْ .. فأجعلْ الأبتسامهْ مبدأك .. والسعادةُ مسألك .. والكثيرْ أملكْ .. وبالحياةْ إبتسامتكْ .. أحياناً هنالك ما يجبرنا على التخلي عن أشياء نحبها ، لتتمرد الظروف على إرادتنا ..! بينَ أُوراقُ الزمانْ .. وضجيجُ ذلكَ المكانْ .. دَقتْ الأجِراسُ المُخيفهْ ... وسَمعتُ أصُواتها المريبهْ .. صوتٌ ينتقلُ بين حيطانها.. ليصلَ الي مسامعي بضجيجٍ صاخبْ .. ليزرعَ في قلبي جُذورْ النسيانْ .. وكأنها تِجبُرني علي الرَحيلْ .. وتَدفعُنيِ لـ تَركْ مصطلحاتْ عشقيْ .. بينَ رمادْ شوقْ ورذاذ موقْ .. إرادةْ تلكَ الأصواتْ هي " إرادةُ عاشقْ " أصبحَ يسمعُها بينَ الورقِ والأغصانْ .. إرادتهْ أبت ان تبقي.. مع مجهوليةْ الكلامْ وعدائيةْ الاقلامْ .. بمكاناً أستحضرَ به ملائكة بَدعِهْ.. وخطت أناملهُ مصطلحات عشقه.. وأستلهمَ بذلكَ المكانْ جبروتَ حروفهْ .. وأبتدعَ قيفانْ الهيامْ بلغةَ الغرامْ .. والأن .. بالرغمِ من كُلِ ماكانْ .. وماباتتْ الاحداثُ أفضلَ مما كانْ .. رسولَ الغرامْ أعلنَ الأنغلاقْ .. وبريق قلميْ إستسلمَ للفراقْ .. وأنينَ شوقيْ ظهرَ من الإنغراقْ.. وبنهايةْ المطافْ ... الأعتذار ديةْ الكرامْ .. والاخطاءَ قابله للإضمحلالْ .. فهُناكْ بدأت كعاشِقْ مجنونْ .. وأستمريتْ كهايمْ بفنون.. وأنتهيتُ بـ قلبٌ مفتونْ ... أشياء كثيرة في حياتنا نعتبرها شخصية جداً ، و لربما وصلت إلى مرتبة الأسرار ، لدرجة أنه يستحيل علينا أن نجرأ و نعترف بها ! ، إلا نزارنا قرر أن يعترف هكذا ببساطة : العِشقُ والغَرامْ وجهَانْ لـ عُملهْ واحدهْ .... الحُبْ تقديسُ مشاعرْ وتبجيلُ عاشقْ ... سَرقتْ كُل منهمْ من قلبي الكثيرْ ... وأستباحتْ من وقتي الشئ الوفيرْ ... أخذتْ أحاسيسيْ وجُلْ مشاعريْ ... وسَلبتْ راحتيْ وإطمئنانْ أمانيْ ... كَتبتُ عنْ واقعيْ وأعترفتْ لكمْ ... وهذه هي .." إعترافاتيْ ".. 77 77 77 77 أعتَزلتُ الحُبْ ... وأبتَعدتُ عن العشقْ .. تَرجلتُ عن الضًياعْ .. ومَكثتُ تحتَ تأثيرُ .." الألهام". ...><... ...><... سوفَ أبقيْ خارج السربْ ... وأغردُ وحديْ وأعيشُ بدربْ ... يكتبُ به قلميْ وحبري يكتبُ حرفيْ .. وأضعُ علي كَلماتيْ ..."لجامْ". ...><... ...><... لا تَنطقُ لـ غيريْ ... ولا تَشتكيْ لـ غيريْ ... ولا تُحاكيْ غيريْ ... وتتَخليْ عنْ .." الغرام ". ...><... ...><... لا خُوقاً ولا نداءْ ... ولاسهراً ولا عياءْ ... ولا أَشتتُ أفكاريْ تحتَ مسمياتْ .." الهيامْ ". ...><... ...><... كُنتُ فاشلٌ أو نجحتْ ... أصبحتُ حالمٌ او سئمتْ .. لا يَعنيْ لي ذَلكَ شي.. سوا مُصطلحاتٌ نرددها بـ .." الكلامْ ". ...><... ...><... شُموعْ الشُوقْ أنطفئتْ ... ودروبْ الفراقْ أنكشفت ... بينَ أنانيةَ قلبيْ وأطماعُ قلبهْ ... حياتنا لمْ تعدُ تتسمُ بـ .." السلام ". ...><... ...><... أصبحَ قلبيْ فارغْ ... لا تَسمعُ بهِ الا الهواءْ مع النوافذْ ... مهجوراً باتْ بعدَ حبيباً ماتْ ... لا عتباً يَقبلُ ولا يستصيغُ .." ملامْ ". ...><... ...><... أمتطَيتُ صهوةَ الجوادْ .. وقلبي خاليِ من الأحقادْ ... لـ نصلَ الي برَ الأمانْ ... بعيداً عن " العشقِ" و " الغرام". و لم ينتهي الأمر هنا ! ، بل صرح بعدها أن القلم قد يُسكنْ !!!! تَراتيلُ الضَياعْ وطلاسمُ الوداعْ ... تَنتشلُ قَلبي إلى عالمْ اللأمعلومْ ... وتُسكنهُ بواديٍ ليسَ بهِ أحبهْ ... ولا يقطَنهُ إلا المُشردينْ منْ الوَاقعْ ... فهذهِ حالتي ولو رأيتمْ كبريائيْ. هُناكْ يَسكنُ قلميْ وتَقبعُ كَلماتيْ ... ويُعتصرُ فِكريْ وتتألمُ أفكاريْ ... وتَستفحلُ الأهاتْ منْ أهازيجْ العُزلهْ ... وتَرتميْ الحُروفْ على وسادةْ الضياعْ .. وتَنصهرْ الكلماتْ من حَرارةْ الأوجاعْ .. وبتأثيرْ كُل هَذا خَرجَ قلميْ بهذه القَناعاتْ : الألمُ يَنسفُ جَميعْ مبادئ الرَحمهْ ... ويَزرعُ بالنفسْ الكَثيرْ من مُصطلحاتْ القَسوهْ ... ويُخرجُ من القَلبْ مفَاهيمْ الرأفهْ .. فهذا سببٌ لتلكْ وليس بينهم عَواملٌ مُشتركهْ. للجَرحُ طعمٌ قاسيْ ... وللغدرْ جرحٌ باقيْ ... وللألمْ سطوهْ عَارمهْ ... وتبقى الذكرىْ لهمْ بأخر ألم منهمْ . أقسى الجُروحْ هي تلكْ التي تكتشفها بعد وقوعها .. وأغبى الجُروحْ هي التي تعلمُ بوقوعها وتتجاهلها ... ومايزيدُ مَرارةْ الجروحْ هو من الأخر إستغلالها .. ويظنْ أنها على حق فتلكَ هي المصيبهْ. المشَاعرْ صامتهْ وتَثور بحالْ وجدتْ من يستحقها ... مُستقرهٌ بأمانْ ولا تتَنفسُ إلا من أنفاسْ منْ إستثارهاْ ... فـ عندما تَخرجُ فـ إرتباطها وثيقْ بمنْ أخرجها منْ عَرينهاْ ... وتبقىْ الأقدارْ والواقعْ هو الحكمُ والفاصلُ بمسيرتهمْ. قَناعاتْ وليدةْ ذلكَ الواديْ .. كُتبتْ بريشةْ قلمٌ هاديْ .. فـ إقبلوها كما هي بشكلها العاديْ. رمضان .. شهر ليس كباقي الشهور ، و لكن هو بذاته قد يعتريه التغير إذا حل علينا بمكانٍ غير المكان الذي لطالما استقبلناه به ! ، لندرك حينها فقط قيمة كل ما فقدناه و خاصة من كان بكنف والدته مدللاً : قَبلْ زَمنْ ليسَ ببعيدْ ... كُنتُ لا أزيدُ برمضانْ ولا أعيدْ .. روتينٌ قاتلْ وعادهْ مستأصلهْ ... سَحورْ وإفطارْ وصلاهْ فـلا جديدْ . لم أكنْ مُقدرْ لما كُنتُ فيهْ ... ولمْ أفتقدْ لأمر كُنتْ ناسيهْ ... فـ الأمرُ طَبيعيْ بنظريْ ... ولمْ اعلمُ بأن هُناكَ ماسوفَ أندمُ عليهْ. غَارقٌ بخيراتْ تلكَ الغاليهْ ... وأدمنتُ إستلذاذُ أطعمتها الراهيهْ ... ولم أتوقعْ بأني سَوفَ أفقدُ قربْ والدتي ... وتُصبحُ حياتيْ بلا طعمٌ ولا فائدهْ . مللْ حياتيْ ... ومحدودةٌ حركاتيْ .. ونائمهْ كَلماتيْ ... هذه كانتْ قَناعاتيْ ... ولا أعلمُ بأن التغيير أتيْ . حَكمتْ الظروفْ ... بأن أخرجَ من تلكْ الصفوفْ ... وأشقُ طريقي وحديْ ... وأفقدُ كُلَ ماكُنتَ به ملهوفْ. للدراسهْ ظَروفها ... وللحياةْ حُقوقها ... فلابدَ أن تُضحي بشئ .. لتأمنَ باقي طَريقها. رَحلَ الفتى المُدللْ ... وخَرجُ منْ بينْ أكنافْ غاليتهْ ... لـ يفقدَ كُل ماكانُ ينعمُ بهْ بمللْ .. ويرى أمامهُ غابهْ لا يعلمُ ماداخلها ... وبقلبهْ حساراتْ ومُصابٌ جللْ ... مُسيرْ صاحبكمْ غيرَ مخيرْ ... فحدثَ كُلْ ذلكْ بغفلةٌ منهْ وعَجلْ. الطُموحُ عاليْ ... والفُراقْ قاسيْ ... والنَجاحْ مطلبْ ... ونتيجةُ تلكَ المعادلهْ كانتْ ... .." التضحيهْ بنعيمْ غاليتي ".. رحلَ الفتى وعَانقْ الغُربهْ .. وإحتضنتهْ بسوادْ لا يتخللهُ بياضْ ... وضيفتهُ بمرارْ لا تُطعمُ بهْ نقاءْ ... وأخذتْ منهُ ماتُريدْ وشَحتْ بالعطاءْ ... فأصبحَ صاحبكمْ بينَ أضراسْ الشقاءْ ... شقاءْ بين عُيونْ المجتمعْ وخوفْ الفشلْ ... وشقاءْ الغربهْ والصبرُ على القهرْ . إستقرَ صاحبكمْ وحدهُ ... وناضلْ غُربتهُ وحدهْ ... وذرفَ الأهاتْ وحدهْ ... فلا أحدْ يهتمُ به كـ سابقْ عهدهْ ... ولا يُراعيهْ كما كانتْ تفعلُ غاليتهْ. تَمضي الأيامْ كالسنواتْ ... ولا يذكرُ بها إلا الذكرياتْ ... وصعوبةْ العيشْ وبعدْ المسافاتْ ... فأصطبرَ لعلْ بالقادمْ منجاةْ. إستقبلَ رمضانْ وبعدهُ رمضانْ ... وهو يفتقدُ لتلكْ الغاليهْ ... ويتذمرُ منْ تَذمرهُ وهو بقربها ... ويفتقدُ لما كانَ ينعمْ بهْ وهو حولها ... وهاهو يستقبلُ رَمضانْ بعيدٌ عنها. فـ هنيئاً للمُدللينْ ... والعَزاء للغُرباء . (( الجنة في قلوب النساء )) شعار رفعه مبدعنا بوجه الذين ينتقصون من قدر المرأة ، و يرونها أنها ما وجدت إلا لخدمة الرجل لا لـ أي هدف آخر ! هذه تعابيرُ من حيادةُ رجلٌ مع النساءْ .. لا أعني بذلكِ الانصياعْ .. ولا أكتب الا إنطباعُ الانطباعْ .. فدامت لنا النساء لدمحِ الاوجاعْ . " الجنةَ في قلوبِ النساءْ " أحساسٌ دافئ أشعُرهُ بينَ أحضانها .. تنتابُني صرخةَ البكاءْ بينِ كفيها ... أشعُرْ بالحبِ يغتشيني علي صدرها ... شفاهٌ تلتهمُ الكلامْ ببوحِ العشق ... أثمارٌ تنسكبُ بشفاهي ... أحتضانٌِ و عناقْ و تقبيلُ قلوب. " حنان أمرأه وضجيج القدر " يصمتْ الضجيجْ عندما تهمُس ... ويهمُس العشق عندما تصمتْ ... حنانًها يجمعُ شتاتي ويلملمُ نصفي الاخر ... أمانها يزخرفُ أبجدياتِ عشقي علي كفَ القدر .. أرتساماتُ ثُغرها تداعبُ مباسمُ ثغري تحت سكون الليل . " تضحياتُ أمرأه ونكرانُ رجل " المرأه تعشقُ وتضحيْ عندما تجدٌ من يستحقْ .. الرجلْ يتظاهرْ بالعشق لكِ يمتلك القلب .. المرأه تمنح كل مالديها بسبيل عشق .. الرجل يأخذ من العشق لـ عشق أخر . " كبرياءُ أنثي وشموخَ رجُل " تهمسُ بأذنه كفانا كبرياءٌ زائف ... بشموخً يهمسُ لها عشقنا زائف ... صدمةُ واقعها بضريح القدر تلتهمُ كبرياءها. " بصيصُ أمل وصخبُ سراب " الأمل يتمثلُ بالنساء .. الأمل يُسطرُ حياة إمرأه .. سراب الأمل كـ أمل السراب . " ترتيباتُ عشق " قلبُ ينتظرُ عاشق .. قلبً أكتسح قلب .. قلبٌ فارق مُحب .. قلبُ ألتحم مع قلب . مراتبٌ تُوحي بلخبطة حب .. ترتيب يكتسحُ حياة عاشق .. كل ذلكُ مع معاناة إمرأه .. بعد كُلْ ذلك الا نستطيعُ أن نقول أن " الجنة بقلوب النساء " كاتبنا ضاق به التميز ذرعاً ..!! أتعلمون لماذا ؟ ، لأنه التميز بذاته لم يعد يناسبه ، و يحتاج إلى أن يتطور لشيء آخر أكبر من كلمة تميز عله يناسب شخصه ! ، فهو حالة إنسانية متفردة ، يصعب .. لا بل أجزم أنه من المستحيل إيجاد شخص آخر يمتلك كل تلك المقومات الإبداعية ! ، فله طقوس خاصة ، و قواميس خاصة ، حتى تناقضاته حين تصبح ظاهرة للعلن ، لا يمكن أن تكون باب يدخل من خلاله النقاد إلا إن أرادوا السلام على سمو حرفه ! عُندما أُريدُ أن أعشقَ سوف أعشقْ عْندما أُريدُ أن أكرهْ سوف أكرهْ لأ تنتَظرِ أعجابٌ بينَ العشقِ و الكراهيةَ فالاعجابَ نهايتهُ العشق ولايُفسرَ بغير ذلك. " هذهِ مُصطَلحاتُ قاموسَ حياتيْ " //// /// // / عندماَ أعشقَ سوف أَزاولَ كُلُ معاني العشقِ معك سوفَ أُطربكِ شعراً سوفَ أَغتشيكِ مطراَ سوف أَرويكِ بحراَ ألهمكِ حباً بأتقانْ نعيش معاً بأمانْ ويكتُسينا الحنانْ وترسُمنا ريشةَ فنانْ بوحاً صادقٌ هيامُ جائع أحتْوُاءٌ نزيهْ تسابْيحُ بعنفوانِ رجلْ تقاسيمٌ بسطورِ عشقْ تقديرُ وتقاديرْ بمزاجيةُ صخبِ الشوقْ كُلُ ذلكَ عندما أعشقْ. عندماَ أكرهْ سوف أُمارسَ أبشعَ معَالمَ قساوةَ البشرْ بلحظةٌ واحدةً وهي عنْدما أُحرمكِ نعيمَ عشْقي. لا توُهمَ نفسكَ بعدمِ قدرتيْ علي الفراقِ فأنكِ بذُلكُ تسُوقينهاَ الي عالمَ الاوهامْ وتُرتكبينا بحقْها أقبحَ تمثيلٌ زأئفْ وقد أخبرتُكِ أنني أُفارقُ عندما لا أجد من يستحق العشقْ وأبلغتكِ أنني أستطيع أن أفارق عندما أكرهْ. تعابيرَ قلمي لا تُريدَ البوح بما داخلَ قلبي لكنني أجبرتها علي بوحِ الحقيقه الي كل من أحبني: " أبتعدَ عني ولايغركَ نعيَمَ عشقيْ فَقُربي يعني الهلاكَ بالحالتينِ ( العشقَ والكراهيه ) " ============================ أعترافاتْ وطلاسمُ قلم لا يستطيعَ الشروعَ بالعشقِ مرةً أخري و أخيراً .. يا من كانت آخر مشاركة لك بتاريخ : آخر مشاركة:27-03-2009 11:24 AM و آخر خطواتك كانت بتاريخ : آخر عملية: 20-02-2010 07:58 PM أما آن لنقمة غيابك أن تزول من داخلك لتحيي بدواخلنا نعمة حضورك ؟! أليس بالمكان زوايا تستحق أن تعود من أجلها لتنير شموع حروفك ظلماتها ؟ نحن صمنا شهور عن مدادك ، والصائم ما يلبث إلا ويفطر حين الغروب ، أما لنا من صيام حرفك لحظة فطور؟ يـا من قلت عن نفسك ( خيال من واقع ) ، متى يصبح خيال وجودك واقع ؟ **** زوبعة فكر خيالٌ منْ واقعْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() زوبعة فكر ، كل الحلقات الماضية كانت إضاءات على أشخاص ما زالت رئة المكان تتنفس حضورهم ، فكانوا و ما زالوا مصدر فخر ٍ لنا ، و أنت كذلك فخر ، ولكن المكان بدأ يختنق بسموم الغياب ، فلا تبخل عليه بأوكسجين الحضور ، فكلي أمل أن تمر من هنا و تلبي النداء . \ أحبائنا إلى هنا ، كانت نهاية رحلة اليوم ، و دمت برعاية الله . الموضوع الأصلي: ..( إِضَاءة عَلَى حَضْرَة ِ الغِيَابْ ).. | | الكاتب: حنان الرشيدي | | المصدر: شبكة بني عبس
|
|
زوبعة فكر
خيالٌ منْ واقعْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() عرفتك من آول مآكتبتَ به فوالله آني عرفتكَ مرحبآ في | سآحر آلكلمه | كنتَ ولآ زلتَ متغطرسَ في قلبوهمَ والدليلَ هذيَ فكيفَ آستطعتَ آلتثبيتَ قد آحسدكَ وقدَ آنآفسكَ وقد آقولَ هنيئآ لكَ لكنَ تذكر آنني عرفتكَ من الوهلهَ الاولىَ وغيآهبَ غيآبكَ ~ موجعه ~ كيفَ الغيآبَ يآخذكَ منهمَ سآشكيَ الغيآبَ ولكنَ قليَ آين؟؟ آتذكر كلمتكَ ليَ (هل للغيآب عذر) فآقولهآ لكَ !!! وقد تكونَ غير موجودهَ زوبعهَ مبدعَ آلى حد آلآجرآم بآلمشآعرَ
آخر تعديل بواسطة العبسي الغامض ، 05-05-2010 الساعة 07:52 AM.
|
|
رحله رائعه محفوفه بالكلام الجميل والمقالات الرائعه وكلامك في محله لا هنت على الابداع والاختيار الرائع
مشكوره حنان |
|
الغايب الحاضر بقلوبنا ..
زوبعة فكر .. يستاهل كل .. شئ جميل .. رائع مبدع أخاذ .. حنان شكرا مثل ثقل الأرض .. لا .. بل تزيد ..
|
|
أولاً شكراً لك عزيزتي
حنان زوبعة فكر عودتك مطلله من هذا النبر عودتك مطلوبه ونتمنا من الله ان تكون بخسر
|
|
|
زوبعة فكر
قلم مميز بشبكة بني عبس وله بصمه لن ننساها اين انت زوبعة فكر بأنتظار ابــداع ـاتك ولاتح ـرمنا من ج ـديدك وح ـنان تسلمين على الاضاءة الرائعه وتح ـيأتي لج
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
[ عَلَى جَآلْ الفَصِيْحْ ] . . . ♠ | احساس الشمال | منتدى الشـــعــــر | 5 | 09-12-2011 07:42 AM |
حَآفِظْ عَلَى قَلْبَكـَ • | الرساله | المنتدى العــــــــــــــــام | 6 | 26-03-2011 10:13 PM |
عَلَى حَافـَة الصَمت !! | بنت العبسي | المنتدى الأدبــــــــــــي | 26 | 23-01-2010 09:20 AM |
ليش الدمـع يا قـلبي ترى دمعـك عَلَي غالـي | عاشق الصحراء | منتدى الشـــعــــر | 10 | 25-08-2008 08:32 AM |
][ ][ ~~هَرّوَلَةْ عَلَى حَوَافْ الجُنُونْ~~][ ][ | المغرم اليائس | المنتدى الأدبــــــــــــي | 17 | 14-08-2008 05:36 PM |