|
خيارات الموضوع |
اتاكم البيان الهتلري التالي : نحن تاج المراجل السلام عليكم ورحمة من الله وبركاتة اما بعد انا اقولها بالفم المليان لا لحقوق المرئه نعم لا هذا رئيي واعتبره حرية هتلرية شخصية .. صراحتا اعجبني رئي للباحث الامريكي غاري نيلر واحببت ان اطلعكم عليه : تفضلو وتتمنى ادارة منضمة هتلر الادبية ممثله بحاكم المنضمة الملك : تاج المراجل : قضاء اجمل الاوقات من خلال نوافذ المنضمة تتمنى المنضمة ان يكون الرد شامل بهل انت\ي متفق او غير متفق مع الباحث وشكرا.. .................................................. .................................................. ....................................... خالف مؤلف أميركي مناهض للحركات النسائية، رأيالمنظمات الحقوقية في بلاده، بخصوص المطالبة بتوسيع مشاركةالمرأة السعودية في كل المجالات، لافتاً إلى أن المجتمع الأميركيلم يجن من مشاركة المرأة سوى «تآكل القيم الأخلاقيةوالاجتماعية».
وبدا غاري نيلر الذي ألف كتاب «لعنة العام 1920»، معجباً بثقافة السعوديين تجاه المرأة، واصفاً الرجلالسعودي في حوار مع «الحياة» بـ «آخر الرجال وقوفاً فيالعالم». وأضاف: «في الحالة السعودية الأنظمة الدينيةوالاجتماعية، إضافة إلى الحقوق المدنية، تبدو أكثر انسجاماً منتلك الموجودة في أوروبا وأميركا، فالصفات الأخلاقية والدينيةللسعوديين أكثر اتساقاً وأفضل من حال مؤسسي الولاياتالمتحدة». وطالب نيلر في رسالة وجهها إلى من سماهم «إخوانه فيالسعودية» برفض كل الأصوات المطالبة بفتح المجال أمام المرأةللتصويت والمشاركة السياسية، محذراً من «لعنة مقبلة تشبه تلكالتي أصابت الولايات المتحدة، حينما أتيحت الفرصة للمرأةالأميركية لإسماع صوتها والمشاركة في التصويت». ويبرر نيلررأيه المخالف للعقلية الغربية بشكل عام بـ «النتائج المدمرةالتي طاولت المجتمع الأميركي بعد عام 1920، وهو العام الذي نالتفيه المرأة الأميركية حقها الوطني في التصويت». واستطرد معدداًالآثار المترتبة على توسيع المشاركة النسائية، «اقتصادياً،ارتفعت التكاليف الحكومية بشكل متسارع، بشكل صار يهدد الاقتصادالأميركي»، مستدلاً بدراسة أجراها قسم القانون في جامعة شيكاغوفي هذا الجانب بعنوان «كيف أثر انتخاب المرأة بشكل متسارع في حجمونطاق الحكومة؟». ويضيف «أما اجتماعياً، فإن ثلاثة أرباعحالات الطلاق المنظورة في المحاكم الأميركية، تقدمها نساء بشكليهدد الأمن المالي والتماسك الاجتماعي للأسر». وإن بدا غارينيلر معجباً بالثقافة السعودية فهو لم يزورها «على رغم اتصالهبالسفارة السعودية في واشنطن، ومحاولته الحصول على شرف استضافةزيارته لها»، مضيفاً أنه لم يتعامل بشكل مباشر مع المجتمعالسعودي، غير أنه يرى أن «من السذاجة أن يتم التفكير في وجودثقافة كاملة في كل الجوانب». وتابع: «لقد جربت الثقافة الأخلاقيةوالممارسات التي يؤديها السعوديون من خلال تربيتي لخمسة أطفالعلى العادات واللباس ذاتها، أعتقد أن لها قيمة كبيرة». ويتساءلنيلر متعجباً عن «شكل الفضيلة والأخلاق وضبط النفس والأمومة لدىالنساء بعد حصولهن على حق المشاركة السياسية والمساواة فيالتعليم والتوظيف، بدلاً من الاهتمام بالمظهروالملابس؟». وحول خوفه من تبعات دعواته لسحب الحقوق من المرأةبعد إصدار كتاب «لعنة العام 1920»، قال: «لسوء الحظ، زوجتيوأسرتي رفضوني، ولم يعد لي أن أدعي انتمائي إلى الديانة المسيحيةفي ظل المسيحية التقليدية، كما أن عائلتي تخلت عن الثوابت التينشأت عليها، التي كانت في غاية الأهمية لنا، وانتقلت إلى العالمالآخر المليء بالمتعة». وحول ما إذا كانت رسالته للسعوديينتتعارض مع قضية تزايد البطالة بين النساء في السعودية بسبب وجودعدد من الموانع المسيطرة على عمل المرأة، فضلاً عن وجود عدد منالقصص الناجحة لنساء سعوديات ناجحات على المستويين العمليوالأسري، قال: «لا يوجد تشابه بين المجتمعين السعوديوالأميركي... لكن هل أنتم مستعدون للتعامل مع الإحصاءاتالأميركية، إذ إن نسبة الطلاق تصل إلى 53 في المئة، وعدد البيوتالزوجية التقليدية نحو 50 في المئة!». ويواصل نيلر هجومه علىالوضع الذي وصلت إليه حال المجتمع الأميركي بعد إعطاء المرأةحقها في التصويت، مشيراً إلى قضية الإجهاض التي بلغت أرقامها نحو 3500 حالة إجهاض يومياً في أميركا وحدها، مرجعاً ذلك أيضاً إلىالحقوق «أو اللعنة» التي أعطيت للمرأة. واختار أن يصف الحريةللمرأة الأميركية بـ «المدمرة، إذ دمرت الأسرة الأميركيةوالأخلاق وعدداً لا يحصى من الأرواح (في إشارة إلى موضوعالإجهاض)، فضلاً عن زعزعة الاستقرار المالي وغياب احترام القيموقدسية الزواج، والخلط بين الحقوق الشرعية السياسية للرجلوالمرأة». ويؤكد أن «الأمهات من النساء لسن أبداً عاطلات»،وأن المشكلة تكمن في «عدم رؤية ما يؤدي إليه هذا الطريق وتبعاتإعطاء المرأة حقها وحريتها في مشاركة الرجل». يذكر أن غارينيلر حاصل على درجة البكالوريوس في العلوم من جامعة تكساسللتقنية، وبدأ تناوله لقضايا الحركة النسائية في عام 1994،مصدراً كتابه الأول «لعنة العام 1920»، الذي يعد الأول من نوعهفي مجال درس الحركات النسائية، مبيناً أن سبب توجهه لهذا المجالهو: «تدمير هذه الحركة للأرواح والعائلات والمجتمعاتوالدين». رسالةغاري نيلر إلى خادم الحرمين الشريفين لم يكتف المؤلف الأميركي بإبداء إعجابه بالثقافةالسعودية وانتقاد وضع المرأة الأميركية، بل اختار أن يوجّه رسالةإلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عبر «الحياة»، قائلاً: «لقد درست الإسلام الذي بدأ في بلادكم، وقرأتعن التزام ملوك السعودية الثابت نحو الدين الإسلامي، ونحن هنا فيالولايات المتحدة لدينا تراث ديني غني، ولكننا - بخلافكم - لمنلتزم بهذا التراث وتناسيناه، ما أدى إلى التدهوروالخراب». واستشهد نيلر بمقولة الرئيس الأميركي الأول جورجواشنطن: «من بين كل العادات والتصرفات التي تؤدي إلى الازدهارالسياسي، فإن الدين والأخلاق لا غنى عنهما». وأضاف: «أحيي فيكوفي شعبك المحافظة على الدين والأخلاق أولاً وقبل كلشيء، إضافةإلى احترام الخط الحيوي للتمييز بين الرجل والمرأة، والتي هي سببسقوطنا في أميركا أخلاقياً ومدنياً واجتماعياً». وقال: «لاحظت فيالآونة الأخيرة إدانة الإعلام الأميركي لأخلاقياتكم، خصوصاً فيما يتعلق بموقع المرأة السعودية، إنني كأميركي أدرك كيف تخليناعن حكمة أجدادنا، أعتذر عن حماقتنا، طالباً معذرتكم وداعياً لكمللمحافظة على مثابرتكم في الحفاظ على المعايير العادلة التيتملكونها». وأضاف نيلر في خطابه إلى الملك عبدالله: «أمتناتجاهلت حكمة الرئيس توماس جيفرسون القائلة بأنه متى ما سُمحللمرأة بالمشاركة والتصويت فإن هذا سيؤدي إلى الفساد الأخلاقي،وأنه لا يمكن للمرأة الاشتراك علنياً في الاجتماعات مع الرجال،والشيء المخجل أن هذا ما نمارسه الآن». وتطرق نيلر - فيرسالته إلى العاهل السعودي - إلى الأخلاقيات التي دعا إليها «الآباء المؤسسون» للأمة الأميركية، في ما يتعلق بمشاركة المرأةودورها في المجتمع الأميركي وحثهم على المحافظة على الأخلاقكمعيار أساسي لنجاح الأمة الأميركية. مشيراً إلى التبعات التيأعقبت إعطاء المرأة حقوقها السياسية في العام 1920، إذ ضربالفساد الأخلاقي المجتمع الأميركي، والتخلي عن القيم الأخلاقيةوالمدنية، وانتشار الإباحية والطلاق والإجهاض، حتى أصبحت أميركا - بحسب وصف نيلر -: «الشيطان الأكبر»، الذي لا يمكنه العودة إلىأخلاق الآباء المؤسسين والتوبة قبل إدراك هذه الحقيقة، مبدياًقلقه حول الوضع الحالي للمجتمع الأميركي، ومعيداً تقديرهوامتنانه للالتزام السعودي الراسخ والثابت بالثوابت الدينيةوالأخلاقية، وراجياً ألا يؤثر «الغباء والحماقة والعمى الأميركي» على هذا الالتزام»، ومختتماً بقوله: «سامحنا، لأننا لا نعرف مانقوم به، وندين الذين هم أكثر صلاحاً منا». وبس....
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
نحن كالجبال مهما قلت واليك الدليل ياقليل المرؤه | عادل بن هون | المنتدى العــــــــــــــــام | 4 | 12-03-2011 09:23 AM |
حقوق و حقوق فأين الحقوق ..؟؟ | الراايق00 | منتدى الحوار الهادف | 5 | 03-06-2008 01:43 AM |
حقوق الإنسان تدعو السعودية إلى بذل المزيد لحماية حقوق الخادمات | خالد العويمري | المنتدى الإعلامــــي | 0 | 25-08-2007 06:13 PM |
حقوق ومشاريه | سلطان العايضي | منتدى الشـــعــــر | 12 | 24-05-2007 05:40 PM |
ياسلام اللة على عبس المرؤه والاصالة ^^اقرب شاعر | راعي الشلفا | منتدى المحــــــــــــــاوره | 3 | 14-04-2007 06:02 PM |