|
خيارات الموضوع |
|
حبيـــــــــــت تكـــــــــــون هناصفحةللأطفال وراح نسميهامكتبة طيورالجنة نضع بها قصص لهم تكون جميله ومسليه ومضحكه ومفيده وممكن اي احد يستفيد منها مثلا يمكن عمل منها نص مسرحي للاطفال او مشاهد مسرحيه وانشاديه أوقصص تروى للاطفال سواء في المنزل او الروضه ارجوا منكم التفاعل احبتي اللي لديه قصه يضيفهاااا هنا اتمني اتثبيت مودتي *كبرياء امراة* الموضوع الأصلي: مكتبة طيور الجنة (ل بني رشيد) ارجو التثبيت | | الكاتب: كبرياء امراة | | المصدر: شبكة بني عبس
|
|
حكاية الثمرة الثمينة للأطفال حكاية الثمرة الثمينة للأطفال يحكى أن في إحدى القرى كان هناك وادٍ به شجرة تثمر بثمار عجيبه ، حيث إن هذه الثمار فيها الشفاء لكثير من الأمراض وكانت توصف للعلاج ولكن كانت قليله جدا ونادرا مايحصل عليها ، وذات يوم أتى رجل إلى القريه يسأل عن هذه الثمار ، حيث وصفت له كدواء فدله أحدهم إلى السوق فذهب الى السوق وسأل عن حاجته فلم يجدها إلا عند بائع واحد فوجد عنده ثلاث ثمرات فقط ، فسأله : ( بكم هذه الثمرات الثلاث ؟؟ ) ... فقال البائع : ( بدينار ذهب ) .. فقال الرجل : ( أنا أرى أن السعر غالٍ !!! ) .. فقال البائع : ( أهذا رأيك ؟! حسنا .. فأكل البائع ثمره واحده . فقال الرجل : ( إذا بكم هاتان الثمرتان ) .. فقال البائع : ( بدينار ذهب . ) فقال الرجل أنا أرى أن السعر غالٍ ) .. فأكل البائع الثمره الثانيه . فقال الرجل : ( وبكم هذه الثمره ؟؟ ) ... فقال البائع ( بدينار ذهب . ) فأمسك الرجل بيد البائع وأدخل يده الأخرى في جيبه وأخرج دينارا ذهبيا ودفعه للبائع وقال : ( خذ هذا الدينار وأعطني الثمره فإني أريدها دواءً لي .. ) .. إنتهت القصه ,,, مضمون القصه ..( لا تتردد في الانفاق على ماهو مفيد .. فلا يوجد أنفع من العلم ، فهو دواء للعقول ـ فإنها الثمره النادره الغاليه والفرص إذا ذهبت لا تعود أبدا . )
|
|
|
كان ياما كان بقديم الزمان وسالف العصر والأوان لحتى كان،،كان في عائلة من الخراف مؤلفة من سبع خرفان صغار وأمهم.. بيوم من الأيام قالت الأم لولادها:أنا رايحة(ذاهبة)لحتى جيب(أحضر)أكل لا تفتحوا الباب لحدا بغيابي وأنا بس أوصل عالبيت بغنيلكن مشان تعرفوني(يا سنيسة ويا رباب افتحوا لأمكن الباب على ضهرها الحليبات وبجيبا الحلويات) (سنيسة ورباب كانوا أصغر أولادها) وكان الذئب عم يراقب الأم وعم ينتظرها لحتى تطلع من البيت حتى يدخل وياكل ولادها.. ولما طلعت الأم إجا(أتى) الذئب وطرق الباب وقاليا سنيسة ويا رباب افتحوا لأمكن الباب على ضهرها الحليبات وبجيبا الحلويات)،،ولما سمعوا الخرفان صوتوا قالوا:أمنا صوتا ناعم وأنت الذئب روح ما بدنا نفتح.. راح الذئب أكل سكر نبات(نبات لتحلية الصوت)ورجع طرق الباب وغنى(يا سنيسة ويا رباب افتحوا لأمكنالباب على ضهرها الحليبات وبجيبا الحلويات)،،لما سمعوا الخرفان صوتوا قالوا هي أمنا ولكن لما نظروا من تحت الباب وشافوا لون أرجلوا(أقدامه)أسود ردوا عليه وقالوا:نحنا أمنا لونها أبيض وأنت لونك أسود.. راح الذئب ودهن أقدامه باللون الأبيض ورجع لعند الخرفان وغنى،،ولما سمعوا صوتوا كيف صار ناعم وكيف صار لونه أبيض قالوا هي أمنا وفتحوا الباب.. دخل الذئب وأكل الخرفان إلا سنيسة ورباب وحدة تخبت(اختبأت)بالساعة والثانية تخبت بالخزانة.. اجت(أتت)الأم وشافت باب البيت مفتوح،،دخلت وما لقت(وجدت)حدى(أحد)من ولادا(أولادها)،،وفجأة طلعوا سنيسة ورباب وحكوا لأمهم شو صار بالتفصيل.. وما كان من الأم إلا إنها أخدت مقص وإبرة وخيطان وراحت(ذهبت)إلى طرف النهر مكان ما بنام الذئب،،ولما وصلت كان الذئب نايم،،فتحتلوا بطنوا بالمقص وطالعت ولادا ورجعت خيطت بطنوا.. ورجعت الأم وولادا على البيت وقالت:لازم تتعلموا درس من الشي يلي صار اليوم،،لازم المصدر: المصدر السعودي - من قسم: قصص وروايات الاطفال والقصص الكرتونية
|
|
كان ياما كان ياسعد يا أكرام وما يحلى الكلام غير بذكر نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام كان فيه بلبل صغير حزين ياترى ليه كان حزين .... ؟؟؟؟؟ في يومٍ ما فُوجئ البُلبُلْ الصغيرُ أنّه قد فَقَد صوتَه فَجأةً ، ودونَ أن يَعرِفَ ما الذي حَدَث ، فهَرَبَ منه صوتُه وضاع . عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً ، مَهموماً ، يائساً ، وأخذ يَبحثُ عن صوتِه الذي ضاع . فأخَذ يَبحثُ في البيوت ، والمياه ، والأعشاش ، لكنّه ما وَجَده ، فعادَ مُنكسِراً ، مُتَحطِّماً ، لا يَهتمُّ بخُضرَةِ الأشجار ، ولا جَمالِ السنابِل ، ولا بالأزهار . وكان حُزنُه يَشتدُّ إذا سَمِع زَقزَقَةَ العصافير وأغاريدَ الطيور المَرِحة . فيما مضى كان البُلبُلُ الصغيرُ صَديقاً صَميمياً لجدولِ الماءِ الذي يَمُرّ بالحقل ، أمّا الآن فإنّ البلبلَ لا يُلامِسُ مياهَ الجدول ، ولا يَتحدّثُ معه . وتَمُرّ الفَراشاتُ الجميلة الزاهيةُ الألوان فلا يُلاطِفُها كما كانَ يَفعلُ مِن قَبل ، ولا يَلعبُ معها . لقد عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً مُتعَباً ، يَبحثُ عن صوتهِ الدافئ ، دونَ أن يَعثُر عليهِ في أيِّ مكان . وعن طريقِ الإشارات ، سألَ الكثيرينَ من أصدقائه ، فلم يَهتَدِ أحدٌ منهم إلى شيء ، وظل هكذا حتى عادَ إلى الحقل ، فانطرَحَ في ظِلِّ شجرةِ التُّوتِ الكبيرة . أخَذَ البلبلُ الحزينُ يَتذكّرُ أيّامَهُ الماضية ، حينَ كانَ صوتُهُ يَنطلِقُ بتَغريدٍ جميل حُلو ، تأنَسُ له الطيورُ والمياه ، والزَوارقُ الورَقيةُ السائرةُ على الماء ، والأعشابُ الراضيةُ المنبسطة ، وتَفرَحُ له الثِمارُ المُعلّقةُ في الأغصان ، أما الآن ، فقد ضاعَ منه فَجأةً كلُّ شيء . رَفَع البلبلُ الصغيرُ رأسَهُ إلى السماءِ الوسيعةِ الزرقاء ، وأخَذَ يتَطَلّعُ إلى فَوق بتضرُّعٍ وحُزن : يا إلهي ، كيفَ يُمكنُ أن يَحدُثَ هذا بكلِّ هذهِ السُهولة ؟! ساعِدْني يا إلهي ، فمَن لي غَيرُك يُعيدُ لي صَوتيَ الضائع ؟ حينَ كانَ البلبلُ الصغيرُ يَنظُرُ إلى السماء ، أبصَرَ - في نُقطةٍ بَعيدة - حَمامةً صَغيرةً تَحمِلُ فوقَ ظهرِها حَمامةً جَريحة ، وقد بَدَت الحمامةُ الصغيرةُ مُتعَبة ومُنهَكة ، وهي تَنوءُ بهذا الحمل ، لكنّ الحمامةَ الصغيرةَ كانت مع ذلك شُجاعةً وصابرة . انتَبَه البلبلُ الحزينُ إلى هذا المنظر ، فأخذَ يُتابِعُه ، وقلبُه يَدُقُّ خوفاً على الحمامةِ الصغيرةِ من السُقوط ، مع أنّها كانت تَطيرُ بشَجاعةٍ وإرادةٍ قويّة . وعندما وَصَلَت الحمامةُ الصغيرة إلى نُقطةٍ قريبةٍ من شجرة التُوت ، بَدأت الحمامةُ الجريحةُ تَميلُ عنها بالتدريج ، فأخَذَ قلبُ البُلبل يَدُقّ ويَدُقّ . لقد امتلأ قلبُهُ بالرِقَّةِ والخوفِ على هذهِ الحمامةِ الضعيفةِ التي تكادُ تَسقُطُ من الأعالي على الأرض . ولمّا كادَت الحمامةُ الجريحةُ أن تَهوي كانَ البلبلُ الصغيرُ قد رَكّزَ كلَّ ما في داخِله مِن عواطفِ الرحمةِ والمَحبّةِ وهو يُتابِعُ المنظر . فلم يَتمالَكِ البلبلُ الصغيرُ نفسَهُ ، فإذا هو يَصيحُ بقوّة : انتَبِهي ، انتَبِهي أيّتها الحمامةُ الصغيرة ، الحمامةُ الجريحةُ تكادُ تَسقُطُ عن ظهرِك . سَمِعَتِ الحمامةُ صِياحَ البلبل فانتَبَهت ، وأخَذَت تُعَدِّلُ مِن جَناحَيها ، حتّى استعادَتِ الحمامةُ الجريحةُ وضَعَها السابق ، فشكرَتْه مِن قلبها ، ومضَت تَطيرُ وهي تُحَيِّيهِ بمِنقارِها . توقّفَ البلبل ، وبَدأ يُفكِّر ، لم يُصدِّقْ في البداية ، لم يُصدِّقْ أنّ صوتَهُ قد عادَ إلَيه ، لكنّه تأكّدَ مِن ذلك لمّا حاوَلَ مرةً ثانية ، فانطلَقَ فَرِحاً يُغرِّدُ فوقَ الشجرة ، رافعاً رأسَهُ إلى السماءِ الزَرقاء ، وقد كانَ تَغريدُه هذهِ المرّة أُنشودَة شُكرٍ لله على هذهِ النِعمةِ الكبيرة وتوتة توتة وخلصت هنا الحدوته وميعادنا مع حدوتة جديدة
|
|
قصة اليوم الخروف الأعرج لم يستطع الخروف الأعرج أن يقفز في الهواء مثل الخراف، ولم يقدر أن يحصل على أكثر من المركز الأخير، في السباق الأول إلى المعشبة العليا وعلى المركز نفسه في السباق الثاني عند الرواح عصراً، واستقبال النعجات الثاغيات العِجلات لملامسة الخراف. وإهدائهن الضروع الملآنة بالحليب كان كل خروف يسرع إلى أول ضرع، ويتذوق حليبه، فتدفعه النعجة عنه بحزم وتطلب منه البحث عن أمه لكنه كان يحظى بقطرات ذات طعوم مختلفة، من ضروع عديدة، قبل أن يصل إلى ضرع أمه أما الخروف الأعرج فقد كان يتقدم ببطء، ويتعثر ويميز ثغاء أمه المحتج وحركتها المضطربة ونظراتها الزائغة، لكنه يظل عاجزاً عن التقدم بالسرعة نفسها فتضطر النعجة إلى تحمل قفزات الخراف، ودفع النعجات المنشغلات، وثقل الضروع التي يكاد حليبها يشخب وتحمّل ألم ضياع حصة الخروف الأعرج من قبل الخراف المسرعة الطائشة. ولم تكن النعجة تهتدي إلى خروفها الأعرج إلا بعد انتهاء النعجات من الإرضاع. وانصرافها إلى تناول العلف والماء وعند ذلك تسرع إليه، وتمنحه ضرعيها، ناسية الجوع والعطش، تاركة له حرية البحث عن قطرات الحليب المتبقية كانت الخراف تعاود القفز، ساخرة من عرج الخروف وهزاله، قائلة: إنه يستعد للفوز بسباق الغد لكن النعجة المغمومة ردت قائلة: ليس مهماً أن تسرعوا وتفوزوا وتسخروا، ولكن المهم أن تعرفوا وتفهموا حزن الخروف الأعرج بسبب سخريات زملائه، لكنه صمم على تعلم أشياء كثيرة، تعوضه عن السرعة في الجري فعرف مواعيد شروق الشمس، وأتقن اختيار الطرق الآمنة، وأحسن تحديد لحظات الخطر ومواضعه، ومراتع العشب اللذيذ وبرع في أداء الألعاب التي تحتاج إلى قوة التحمل أكثر من احتياجها إلى السرعة والقفز، فبات دليلاً لزملائه يسألونه عن كل مشكلة فيجد لها حلاً مناسباً، دون أن يسخر أو يتذمر، مما جعل الخراف تقلع عن سخرياته وتنصرف إلى معرفة الأشياء والأحداث، والأخطار والأماكن، وتتفهم ما يدور حولها مثلما فعل الخروف الأعرج وكده خصلت الحدوتة وميعادنآ مع حدوتة جديدة
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
مهم جدا جدا قناة طيور الجنة خطر قادم! | ذيب الاشقر | المنتدى العــــــــــــــــام | 25 | 25-02-2010 12:53 AM |
معرفة الشخصيات الهامه من أبناء قبيلة بني رشيد 00 ارجو التثبيت | سعيد عيد الرشيدي | منتدى اخــبار القبيلــة | 26 | 30-10-2009 01:01 AM |
نسب قبيلة بني رشيد...... ( ارجو التثبيت ).....!!! | فهيد ابن عليط | منتدى قبيلة بني رشيد | 64 | 29-09-2008 08:38 PM |
اكبر مكتبة تعليم فوتوشوب (ســـهـــــل)ارجو التثبيت | الولد العبسي | منتدى التصاميم والجرافكس | 28 | 14-01-2008 04:04 PM |