|
خيارات الموضوع |
|
منذ فتره لم أمسگ القلم لأكتب لذا عذرا عن رداءة الحروف في بعض السطور.
بإسم من لا إله غيره ولا معبود سواه بعيدا عن الروتين لا أُحسن البدايات لذا قد أُكون كعادتي بين الثقه والبعثره وتصاحبهم شئ من الخجل الانثوي بداية سطر ...... الدنيا غريبه وأغرب ما فيها الإنسان لم أكن أتوقع ان الإنسان منا قد يغير مواقفه وقناعاته بناءً على رغبة أحد ما وإن كانت قاعدته مملوءه بالخصوبه الدينيه والعقليه ( يعني صدمه مش ممكن نتصورها ) هل من الممكن ان نشاهد فعلا هذه النماذج من البشر ( طيب كيف ممكن نتخذهم قدوه ) دنيا غريبه فعلا ( لا تستنوا في الاحياء ولكن استنوا بمن قد ماتوا فإننا لا نأمن الفتنة على الأحياء) لا أعلم القائل حقيقه تذكرت الحديث الشريف { القابض على دينه كالقابض على الجمر } الهذه الدرجه !!! ( يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينگ) الأمر أيضاً يقاس على أصحاب المبادئ والقيم والمنادين لأفكارهم [ أيا كان التوجه ] يا ستااااار التربيه من قال أننا لا نحسن التربيه فقد أصاب رغم كل نُحاط به من الاهتمام الشكلي البيئة المحيطه بنا غير خصبه ولا مساعده للإنتاج الطفل يصل إلى العاشرة وهو لم يقرأ كتاب واحد ولا حتى قصص أطفال أطفالنا أطفال ؛؛؛( فصفص)؛؛؛ الحب أكثر شئ احب الحديث عنه ولا أمله هو الحب رغم أني لا اعرفه كما يعرفه الآخرون انا لم أُجربه أصلاً في اي مرحله من مراحل عمري كما مر البعض لانه خُلِقَ معي مُنذًُ نشأتي وليس لاحد فضل في ذلگ سواي خالقي لذا قد تكون فلسفتي للحب خاصه بي لا يدركها سواي أعظم شئ بهذه الدنيا هو ذلگ الشعور المسمى بالحب ( فقط تعرفوا عليه جيدا وأحسنوا له ) التربيه | كلاكيت مره أُخرى| أسهل من أي شئ رغم اني أرقى في بداية سلمها الثاني فقط لأني أُومن بان التعليم بالصغر كالنقش في الحجر ( بإستثناء بعض الهفوات والسقطات البديهية الغير ضاره) لا يوجد تناقض فيما سبق ( لا يوجد أخطاء لإصطيادها) كما أني أُومن بالتربية الذاتيه وأنا أحدُ تلاميذها ومن أنصارها *:..*:..*أجمل شعور عندما ناديني عمر بماما حينها فقط " أدركت ان القول لا يساوي الفعل " شطحه عن الموضوع ~~~~> يشبه فاصل إعلاني سريع :) من قال ان الجمال جمال الروح فقط بل جمال الأشكال والأشياء تنافس ولا تعادل عندي جمال الروح لأن الروح تُهذب أما الشكل فهو دائم ونعمه من المولى لا تمنح للجميع عوده للروتين !!!! تماسگ المرأه وشدتها احيانا ونعتها بالقويه ( لا يلغي أُونوثتها ) لذا تجد الكثير ممن لا يتسعه أفق الاطلاع المرأة عنده إما قويه مسترجله ( مع انه لا شأن هنا للرجوله بقوة الانثى ) "" لكنه تشبيه أعمى ""أو ضعيفه مستنده أو مُدلَله كطفله ( مع أنها قد تجتمع كل هذه الصفات في إمرأه واحدة) عندها ستجد الرجل سباقا للبحث عنها العنف الرجل يعتقد انه يستطيع تأديب المرأه بالتعنيف مستعينا بفهم سقيم عقيم ''واضربوهن '' الحقيقة انه يمنحها بذلك انتظار اقرب فرصه للإنتقام وإنتقام المرأه يشبه الجنون لا يدرگ ماهية الفعل إلا بعد فوات الأوان ( كن لها عبداً تكُن لگ أمه) قتلنا كل شئ بإسم الدين والادب من أعطانا الحق بتحريم الحب تحت بند العيب والحرام هذه النقطة إما تمر مرور الكرام أو ستهاجم ( بلاعقل ولا ترويه) من أعطى الوالدين الحق بتعذيب / بتعنيف أولادهم نفسيا خلقياً زمنياً بإسم البر أي بر هذا الذي يمنح الأم أو الاب ان يفعلون ما يشاءون دون مناقشتهم خوفا من العقوق ( بروهم بالصغر يبرونكم بالكبر ) اصبح الكثير من الأجيال الصاعدة تكره الدين وتتمرد عليه لسوء في التربيه والتلقين وليس لسوء في الدين الدين أعظم نعمه منحها الله لنا من غير حول ولا قوة لنا ولكننا شوهنا الدين بذريعة العيب والحرام والجنة والنار " يسروا ولا تعسروا" لأننا عرب كلنا يُحسن الحديث ( لذا اشتهر حب العرب على السمر ليلا لقضاء الوقت الطويل ) انتاجُنا قليل وحكيُنا وفير لذا أنا وانتم أحفاد أُولئك الأعراب نحسن الحديث أكثر ربما من الأفعال نهاية سطر ...... كلما كنا أكثر تفهما لمن حولنا كنا أكثر إنشراحا وأكثر سعادة التواضع يعلمگ الهدوء والهدوء يعلمگ الاستمتاع والاستمتاع يوصلگ إلى الرضا والرضا ابلغ هدف يأمل أياً منا الوصول إليه أرق تحيه ريتــــ أم عمر ـــــال الموضوع الأصلي: ;'....'; بــــعــــيداً عــــن الروتــــيــــن ؛'....;' | | الكاتب: ريتال الداموك | | المصدر: شبكة بني عبس
|
|
أحتراماً لك ولقلمك سأعود بتمعن ،،،
|
|
منذ مده ونحن متعطشين لهذا القلم
كم نحن سعداء بعودة قلم نثر الإبداع في اركان هذا الصرح الشاامخ اختي رتااال دام الابداع ودمتي بحفظ الله
|
|
|
غاليتي / أم ع ـــمر
أسعدكِ البارئ أينما حلت خطاكِ تأملت أحرفك كثيراً واصبحت في حيره من أمري كيف لي أن أُسير قلمي لرد عليكِ وموضوعك ذو جوانب متعدده كل جانب لهُ شرح ويطول فـ أختصر ببعض الجمـــل .. تحت كل ماذكرتيه تتركز قلة الأيمان بالله والخوف والتربيه والعادة والتقاليد فـ الصبح كل جيل يحرم ويحلل منذو عهد أجدادنا هكذا نشأنا وتربينا مابين هذا عيب وهذا حرام ورغم أننا تعلمنا ودرسنا وعرفنا العيب والحلال من الحرم لكن هُناك بذره بداخلنا نمشي عليها و نربي أطفالنا عليها وننعتهم بـزماننا ونسينا أن زماننا يختلف عن زمانهم أصبحنا نخاف من الحب وإن أحببنا تكتمنا واصبحنا منغلقين خوفاً من توالي هذا الحب العفيف ماذنبا سو اننا هكذا تربينا ..؟ وغرسنا الخوف في قلوب اطفالنا واجيال تلو أجيال يمشي نهج التربيه عليهم مهما ارتقو في تعليمهم قوانين اموات تسري على أحيايا وتستمر مدى الحياه .. ليس العيب بديننا فنعلم جيداً معنى الدين العيب في عقولنا وموت ضمائرنا وجلافةمشاعرنا وماربتنا عليه العادات والتقاليد ... عذراً على الأطاله وعذراً على بعثرة أحرفي الغير مرتبه .. هذيان حرف تقبليه بصدر رحب وإن لم أصل الى عمق موضوعك ومايحمله من معاني وفائدهـ قيمه شكراً لكِ ياغاليه أهديكِ فله تعانق روحك الطيبه
|
|
حياك الله ريتال الداموك
بالفعل موضع بعيد عن الروتين فيه نقاط من واقعنا للأسف ولفت نظري مفهوم الإحسان للحب طرح راقي ومتميز تقبلي مروري
|
|
|
|
ليس بالضروري أننا نبحث عن حلول
لأننا بالغالب نعرف الحلول ولگن هناگ قيود تكبلنا هل هذا ضعف أم انصياع أم تبعيه نابعه من إعتقاد ديني مشوه متى نعبد الله حق عبادته بعيدا عن كل ما ليس له صله بالدين لماذا نصر على الخطأ لماذا نقدس الأشخاص والأشياء حتى من إدعوا أنهم جيل الصحوه أخذوا بالتراجع ( حنا أكثر الشعوب تحب توسع صدورها على غير فائدته) نحب الضحگ كثيرا حتى أصبحنا مدعاة للسخرية أنا لا أعلم ( لكني أملگ دائماً حسن تقدير للأُمور أن هناگ من قد ينهض بالفكر قليلا حتى ننفض غبار التبعية /الانصياع نحن هنا نتبادل الآراء والفكر لا نفرض رأي ولا نبحث عن شكر لذا أتمنى ان نتحاور جميعا بآرائنا بقدر إستطاعتنا ( ولو باللهجة العاميه)
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|