[الشاطئ المهجور]

قادت التحقيقات في قضية «قتيلة الفيس بوك» إلى معلومات جديدة، إذ تبين لمحققي الشرطة أن المرأة قدمت إلى جدة قبل نحو 5 أشهر بعدما استقدمها زوجها المعلم في إحدى المدارس الخاصة للإقامة معه. وقال المتهم في إفادات جديدة إنه لم يكن ينوي قتلها، لكن الغضب استبد به ولم يشعر بنفسه إلا وهو يطبق على عنقها بكلتا يديه، ولم يحس بفداحة مصيبته إلا عندما هدأت للأبد أنفاس شريكة حياته. في الأثناء أحال مركز شرطة النزهة في جدة ملف التحقيق إلى هيئة الادعاء العام لاستكمال التحريات واتخاذ الإجراءات النظامية قبل نقل أوراق الجريمة إلى القضاء، وقال الزوج القاتل في ملف التحقيقات إنه فوجئ برسائل خاصة جدا متبادلة بين زوجته ورجل غريب، ففقد السيطرة على نفسه ودخل في ملاسنة عنيفة مع زوجته لاستجلاء الأمر ومعرفة الحقيقة، وانتهى الحوار العصيب بالجريمة المروعة التي ندم عليها كثيرا، مؤكدا أنه لم يكن يشك في سلوك شريكة حياته مطلقا، ومنحها كل ثقته، لكن الرسائل الساخنة جاءت لتقصم عش الزوجية للأبد. يشار إلى أن سلطات الأمن في جدة مكنت الجاني من تسليم طفليه، 4 سنوات وسنتين، إلى بعض أقاربه والتأكد من سلامة أوضاعهما طبقا للمتحدث الأمني في شرطة جدة العميد مسفر الجعيد.

وتعود وقائع الحادث الأليم عندما استيقظ الرجل في ساعة مبكرة وقاده الفضول إلى تصفح موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك على حاسوب زوجته، فصدمته الرسائل الحميمة بين شريكة حياته ورجل غريب، الأمر الذي تطور إلى جريمة نكراء.

الموضوع الأصلي: «قتيلة الفيس بوك»تكتب نهاية امرأه | | الكاتب: الشاطئ المهجور | | المصدر: شبكة بني عبس

[امبرطورة بني رشيد]

لا حول ولا قوة الا بالله


ومن الحب ماقتل

هذي نهاااايه القله الحياء

[سمو المجد]

لاحول ولاقوة الابالله اللهم اصلح حال المسلمين

[صعصعة]

لا حولا والا قوة إلا بالله العلي العظيم
يعطيك الف عافيه على المووضوع
وهذا اخرت الحب
والمفرووض مااتخوون زووجهااا
على واحد مايسوى

[أميرة البنات]

كلن راح بحاله اللحين

هي عسى الله يرحمها ومايجوز نشكك فيها

وهو عسى الله يفرج كربته ويعين عيالهم

والله مصيبتهم عظيمه لكن ربهم رحيم فيهم

[FBI]

الموضوع هذا يذكرني بالفلم الهندي الي حصل بنت صغيره ورباها ولما كبرت اتضح انها امه
ههههههههههه

الله لايبلانا بس

[الشاطئ المهجور]

الله يعطيكم العافيه على المرور العذب

تحيتي لكم جميع

[حكاية عطر]

لاحول ولاقوة الابالله اللهم اصلح حال المسلمين