|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
بعد .. السلام .. أبداء بتسطير الكلام .. وإمضائه ورصفه .. وإعرابه وصرفه ..! : : : . يامن .. تَتَغنونْ .. بقيثارة الحزن السرمدي وتنطوون وتسطرون .. الهموم .. في .. صفحات متراميه .. تعتاذُ مِنها الزبانيه .. و .. تشتكون مال أشكي .. وتَندبون .. هذا القاصم المُبكي .. مهلاً .. مهلاً .. فالكُل أضحى هذا اليوم يبكي .. و .. يندُب حظهُ العاثر.
إذ ماكتبتُ الشِعرَ .. لا لاتلُمنـي= فا الشعرُ أضحى .. يُطرب السامعينا .وإذ ما رأيت الحُزنَ .. دَعني وشأني= فا الحُزنُ .. يُدميّ نَشوَةَ الضاحكينا فليتَ شعري .. يُذهِبَ الهَم عني = فَيَذهبُ الحزنُ .. مع الذاهبينا . . لعلــنا .. نتنادبُ الحُزن .. ونبكي ..عند مٌعانقته .. ونُجاذبُ الدمع عند .. تماديهِ ومُلازمته .. و نَنظُر .. بعينٍ وَجله .. لتلك الديار.. الفانيه المُمحله .. و.. نستسيغ الهمَ .. كــ عذبٍ فُرات .. ونستجمع الغم .. من مُتخالفاتِ الجِهات .. لــِ تنساب الدموع .. وتعُلن .. لجبروت الزمان الخضوع .. ولكن .. يبقى .. لـِ الهمِ شَجن .. كصعلوكٍ ترامت عليهِ .. الصرائر وأصراف الزمن .. وأغتاض بغيضهِ .. من .. دوائر الحُزنِ وأسرابَ المِحن ..! .... ... .. . إليكم .. ما أرتضاهُ ربي .. وأصطفاهُ قلبي .. في .. بحور السطُور التاليه .. . . . جميع
مايُذكر من شعراً ونَثر .. من بُنياتِ أفكاري إلا ما أُحدد ..! الموضوع الأصلي: عِندمَا .. تَجُفُ الصُحُف .. حِينَها .. يتكَلم صَاحبُ المِحبَره ..! | | الكاتب: ذيبان الرشيدي | | المصدر: شبكة بني عبس
آخر تعديل بواسطة ذيبان الرشيدي ، 11-08-2011 الساعة 01:02 PM.
|
|
من
ماقيل أن هناك عاشقاً أسباني ييقال له ايبيل روبز كان مولعاً ومغرماً بحبيبته حتى الجنون { ماعلينا } قدر الله .. وفارقته هذا الحبيبه فقرر الانتحار { ذبحه العشق ياعزتيله >>> ربي لك الحمد .. ] فألقى بنفسه أمام القطار ولكن بمشيئته سبحانه .. لم يصبه أذى وحين سمعت حبيبته بهذا الخبر توقف قلبها وماتت فجأة { تأمل مايخفيه القدر } وبعد وفاتها حاول روبز الانتحار لمراتٍ عديده ولكن لم يفلح أبداً { ياضعف قلبه وياجسره على الموت } وفي أخر مرة دخل فيها المستشفى أقنعه أحد القساوسه بأن يكف عن ذلك فأقتنع بهذا الرأي أخيراً ولكن من مساوىء الصدف أنه وأثناء خروجه من المستشفى صدمتهُ سيارةٍ مُسرعه فمات ...؟ { هل يحق لي بأن أتعجب } .............. ما أردت الوصول أليه من ماذكرت هل أيقنتم بأن الانسان مسير وليس بمخير وأن الاسلام نعمه لاتقارن بباقي النعم وتعددت الاسباب والموت واحد { أرفع يديك عالياً .. وأحمدالله أن هداك لدينه } تعظيم سلام لمن قال من لم يمُت بالسيفِ ماتَ بِغيِرِهِ
|
|
قيل
في اللقاء ... نُحبذ ... التواجد والبقاء في ظل تواجد من لم تُفارق يوماً مضارب النقاء ... ومُصاحبة الأرتقاء كُنِ بالقربـــ وسيري على الدربــــ فمن سار على الدربِ وصل ...!؟
|
|
مليت أقلب.. وردهم وسط يـدّي= ورداً حسبته صج .. وأثره مجفف ..!
|
|
مدري .. جحود الوقت والاشرابيك= والا ليـالٍ .. روحتبـي وشاحـت
والا همومٍ .. وردتني علـى ذيـك= والا وروداً .. جاذبتنـي وفاحـت أمشي وأسولف .. بين ذولا وذوليك= وأضحك وأنا .. كلي جروحٍ تناحت وأذكر لقانا .. وألتفتلك وأناديـك= وأراجع أوقاتٍ .. لنا معك راحـت وأشتاقلك شوقٍ .. يغربل معاليـك= شوقٍ .. له الورقا من الضيق ناحت
|
|
اكتب سواليفك .. على بيض الأوراق =واستلهم الفرحـه .. لعينـي دقايـق
وأخفي دموعٍ .. ماكنه بين الأحداق =منها استبانت .. يا الحنـون الحقايـق
|
|
يسبق لبيب الليل .. لادبت اخطاك=نشوة .. معاليق الجروح السطيـه
والخشم والمنحار .. والثالث شفاك=وأرياح خدك .. والشعر والشطيه صكت على قلبٍ .. تولع بلاماك=وأستلكعت .. بين العذر والخطيه
|
|
صادفتُ حمامةٍ ...
ناحت .. وقالت .. من أنت .. فقد .. رأيتُك على الهامش .. في .. صفحة العشق ..! . . فقُلتُ .. لا يكثر ... وأين تصريح الخروجِ ...من المَعبر ..!
آخر تعديل بواسطة ذيبان الرشيدي ، 15-08-2011 الساعة 07:55 AM.
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
كاتب لحد الارتوى |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|