|
خيارات الموضوع |
قصة غريبة و مرعبة اليكم هذه القصة الغريبة التي يقشعر لها البدن وهي عبرة ومو عظة لكل شخص , نرجو التمعن بها , ولكن نطلب بان ( الخوافين لا يقرون القصة لانها مرعبة ومعقدة يمكن ما ينامون بالليل من الخوف ) <<<...القصة تقول ان كان في بنت تتعلم بالثانوية واسمها عبير , مرة راحت السوق مع امها , و قابلت واحد رقم تلفونه و اتصلت عليه , تعرفت عليه واسمه خالد , المهم تعرفوا على بعض و زادت العلاقة بينهم , و فجأةاجت لخالد فكرة ..قال : عبير شنو رايك نتقابل عند المدرسة ؟؟قالت عبير : اشلون و ضح ؟؟قال : سمعي , انتي ابوك بنقلك الصبح عند المدرسة و يورح على دوامه صح ؟؟قالت عبير : صح ..قال : انا راح اسلي ابوك وانتي اركبي السيارة وبعدين ابوك فكره انتي بالمدرسة .. قالت : بس الاذنة راح تتصل على بيتنا ..قال : طلعي الواير من التلفون ..قالت : بس انا خايفة ..قال : جربي وبعدين نشوف شنو راح يصير ..المهم راح ابو عبير و وصلها الى المدرسة وراح شغله .. وثواني الا خالد واقف و ركبت عبير بسرعة السيارة وراحوا يفطروا في مطعم بعيد وصاروا يتكلمون و الوقت يمر ..الساعة 12:59 راح خالد و نزل عبير رجعت البيت خايفة بس ما حد يدري بالموضوع .. و اتصلت على خالد اول ما ردت البيت وقالت له : ترى اهلي ما يدرون ..قال خالد : شو رايك اقابلك بالبيت ؟؟قالت : لالالالالالالالالالالالالا , مو كل مرة نعيدها ..قال : المرة هذي عندي هدية لك ..قالت : اشوف الوضع اذا كان زين نعيدها مرة ثانية ..ومر خالد في نفس الوقت و اخذ عبير .. و صاروا يتقابلون اسبوع كامل بهذي الطريقة .. ويا يوم السبت اليوم اللي نست تشيل رنة ..وطلعت مع خالد مرة ثانية .. ولا التلفون يرن , قامت ام عبير ..ام عبير : الوالاذنة : الو سلام عليكم ام عبير : وعليكم لاسلام مين يتكلم ؟؟الاذنة : انا الاذنة المدرسة اللي تتعلم فيها بنتك ..ام عبير : ليش شو صاير عبير فيها شي ؟؟ الاذنة : لا مافي الا الخير بس عبير صاير لها اسبوع ما داومت اخاف فيها شي ..ام عبير : اشلون ؟؟ ( احم احم ) اي عبير مريضة ..أم عبير دارت بها الدنيا وما تدري شو تسوي المهم قالت ام عبير لأبو عبير عن كل شيء, وقال أسمعي تقولي لها أي اشي , أنا بشوف وين بتروح.. ويوم الاحد وصّل أبو عبير بنته ومشى شوي ووقف على جنب الطريق والا هالسيارة تمر , وتركب بنته. ومشى وراها ابو عبير لحد ما اخذ خالد عبير على بيتهم , ابو عبير نزل من سيارته وطلع على الدرج على الطابق الثالث بالتحديد. طقطق ابو عبير على الباب , والا عبير بتفتح الباب بنفسها , شافها ابوها , ضربها وهي هربت على المطبخ واخذت سكينة عشان تخوف ابوها , وغلطت وطعنته في صدره وفي قلبه ( 15 طعنة) وقع الابو على الارض , و خالد وشاف الموقف وقال لعبير , تعالي شيلي معا ي لازم نحطه في الحمام , و حطوه في الحمام , وفتحوا الماي وصاروا يغسلونه , وحطوا عليه صابون الغسيل عشان الرغوة وعشان ما يظل اثر للدم. ورجعت البنت للمدرسة وهي تفكر في الي صار حقيقه ولا خيال ..المهم طلعت من المدرسة ورجعت في الباص على البيت وصارت ترن على جرس البيت , والا بالمفاجأه الغريبه. أبوها فتح لها الباب. وصرخت وقالت : يابا مش معقول انت عايش؟ كيف؟ ****************** القصة الثانية كل شخص يحمل في ذاكرته كما كبيرا ومجموعة ضخمة من الصور والذكريات والقصص، بعضها محزن والبعض الآخر تتمنى أن يعود بك الزمان لتعيش تلك اللحظات مرة أخرى، لكن هيهات أن تعود. في هذه المقالة سوف أحدثكم عن اغرب القصص التي سمعتها منذ الصغر ولا زالت عالقة في ذاكرتي فقد شدتني إليها ليس فقط لغرابتها بل بسبب الرعب الذي اشعر به كلما تذكرت إحداها، لكني في الحقيقة لا اعرف مدى صحتها فهل هي حقيقية أم مجرد قصص مرعبة لتخويف الناس وإرعابهم؟ اترك لكم الحكم. الدمية المسكونة الدمية المسكونة .. زوجان يعيشان حياة هادئة وسعيدة لكن المشكلة الوحيدة التي كانت تنغص عليهما حياتهما هي الأطفال فبعد عدة سنوات من الزواج لم يرزقا بالأطفال فكانت الزوجة كلما أعجبتها دمية تشتريها وتضعها في البيت لعل الله يرزقهما طفل في يوم من الأيام. كان الزوجان يذهبان للعمل في الصباح قصص جن ويعودان عند العصر لتبدأ الزوجة بتحضير الطعام وترتيب المنزل لكن الأمر لم يدم طويلا، في يوم من الأيام عاد الزوجان إلى المنزل ليجدا أن الطعام مجهز من ألذ الأنواع والأصناف والبيت أيضا مرتب وأكثر نظافة من السابق ذهل الزوجان بما شاهدا فقد ظن الاثنان أن احد الأقارب يريد أن يفاجئهما ويفرحهما لكن الأمر تكرر لأكثر من مرة وكل يوم فقررا عندها إخبار الأهل والجيران بما يحدث والمفاجأة كانت بان الجميع أنكر صلته بالموضوع فعزم الزوج على معرفة الفاعل. في صباح اليوم التالي غادر الزوجان البيت إلى العمل لكن قبل انتهاء موعد العمل بساعتين اخذ كل منهما مغادرة من العمل واتجها إلى البيت وعندما فتحا الباب كانت المفاجأة ..... لقد كانت إحدى الدمى التي اشترتها الزوجة هي من تقوم بكل تلك الأعمال من تنظيف وترتيب وطبخ فقد كانت الدمية مسكونة، لكن الأمر لم يمر بسلام فبعد أن اكتشف أمر الدمية قامت بقتل الزوجين بطريقة وحشية وعندما حضر الجيران وجدوا الدمية ملقاة بجانب الزوجين وهي محترقة وتحمل سكين المطبخ. أين اختفت الفتاة؟ الفتاة المسكينة ظلت حبيسة مع خيالاتها المخيفة .. تتحدث هذه القصة عن فتاة صغيرة تذهب كل يوم إلى المدرسة، كانت كثيرة الحركة ومشاغبة جدا حتى أن المعلمة عاقبتها لأكثر من مرة لكن دون جدوى. في يوم من الأيام وبعد أن نفد صبر المعلمة أمسكت الفتاة الصغيرة وحبستها في حمام المدرسة لحين انتهاء الدوام المدرسي. وبعد انتهاء الوقت المحدد ظنت الفتاة أن المعلمة سوف تأتي وتخرجها لكن رحل جميع من في المدرسة حتى المعلمة فقد نسيت الطفلة في الحمام، أخذت الطفلة الصغيرة بالصراخ علها تجد أحدا يسمعها وينقذها لكن لا حياة لمن تنادي، وعندما بدأت الشمس بالمغيب كانت الإنارة مطفأة والمكان شديد الظلمة والطفلة الصغيرة أنهكها التعب من الصراخ والاستغاثة والجوع أيضا. في وقت متأخر من الليل كانت المعلمة تهم بالنوم لكنها تذكرت في ذلك الوقت الفتاة الصغيرة في الحمام وأخذت تصرخ وتولول وقفزت إلى الهاتف وأخبرت الشرطة بما حدث فاخبروها إنهم تلقوا بلاغا يفيد باختفاء طفلة صغيرة لم تعد من المدرسة كالمعتاد فذهبوا جميعا إلى المدرسة وصعدوا إلى الحمام وعندما فتحوا الباب .. لم يجدوا الطفلة .. بحثوا وبحثوا لكن لم يعثروا على أي اثر لها حتى اليوم. وفي رواية أخرى تقول بأنهم عثروا على الفتاة ميتة داخل الحمام وقد كانت شاخصة البصر وقد شاب شعرها. الطفل قتل نفسه وأمه ليجد زوجته ايضا قد أسلمت الروح .. في يوم من الأيام قرر الزوج السفر فجأة إلى مدينة مجاورة لإنهاء بعض الأعمال، وفي صباح يوم السفر قرر الزوج اصطحاب زوجته وطفله إلى بيت ذويها، فهو سوف يغيب لأربعة أيام ولا داعي لبقائهما وحيدين في المنزل، لكن الزوجة كانت مشغولة ببعض الأعمال المنزلية ولا تريد الخروج من البيت قبل الانتهاء من الترتيب والتنظيف فأخبرت زوجها بان يذهب وسوف تخبر أحدا من أهلها ليأتي لاصطحابها عند انتهاءها فاطمئن الزوج ومضى في سفره. وبينما الأم مشغولة بتنظيف الحمام أغلق ابنها الصغير الباب عليها بينما كان يلعب فعلقت الأم داخل الحمام فأخذت تنادي على ابنها ليفتح الباب لكن المسكين الصغير لم يستطع فتحة فأخذت ترشده وتدله لكن دون فائدة أخذت الأم تنادي لعل أحدا يسمعها لكن المنطقة التي كانوا يعيشون فيها كانت قليلة السكان وبيوتها متباعدة عن بعضها، ولم يكن أهل الزوجة على علم بأنها ستزورهم، واخذ الطفل الصغير بالبكاء والأم لا يوجد لديها أي وسيلة لإنقاذ نفسها وابنها، ومر اليوم الأول والثاني والثالث .. وفي اليوم الرابع موعد مجيء الزوج وعند دخوله المنزل فوجئ بابنه ملقى قرب الحمام فاخذ ينادي على زوجته لكنها لم ترد، امسك الرجل ابنه وحاول إيقاظه لكنه كان قد فارق الحياة من الجوع والعطش ففتح باب الحمام ليجد زوجته أيضا قد أسلمت الروح. فقد الرجل عقله بعد هذه الحادثة ووضع في مصحة عقلية. المقبرة كان علي المرور بجانب مقبرة المدينة .. هذه القصة اخبرني بها احد الأقارب وقد حصلت معه يقول :: " في يوم ما قررت زيارة بعض أقاربي، ولأن الفصل كان شتاء قررت أن أذهب باكرا لأعود باكرا قبل المغرب، وفعلا وصلت الساعة الثالثة عصرا فجلست عندهم، ضحكت من كل قلبي وتسليت كثيرا، لكن عندما حان وقت العودة ألقيت نظرة إلى الساعة وإذا بها تتجاوز الواحدة بعد منتصف الليل. يا الهي ماذا فعلت فلم ادر بالوقت، لملمت نفسي وخرجت مسرعا لأرى أن الطريق قد خلا من المارة والسيارات، لم اعرف كيف سأصل إلى البيت فانا بحاجة لوسيلة نقل تقلني وللأسف لم يكن لدى أقاربي أي وسيلة، أخذت التفت يمنة ويسرة لكن دون جدوى، عندها كان على السير لساعة تقريبا حتى أصل مجمع السيارات، وكان علي المرور بجانب مقبرة المدينة المظلمة المخيفة، ومع اقترابي منها أخذت اتلوا بعض الأذكار والآيات القرآنية وأخذت أسرع الخطى وإذا أرى من بعيد مجموعة من الأشخاص يرتدون الأبيض ويحملون نعشا ويقتربون منى ورأيت معهم امرأة تحمل طفلا صغيرا يا الهي أغمضت عيني ولم أرى نفسي إلا وأنا في مجمع السيارات في اقل من المدة المطلوبة أخذت انظر يمنة ويسرة وأخيرا تنهدت الصعداء فقد وجدت سيارة أجرة ركبتها وحمدت ربي وبعد هذه الحادثة قررت أن لا اذهب وحدي أبدا لهذه المنطقة وان انتبه للوقت أيضا. البيت المسكون البيت المسكون .. كان هناك شخص يريد أن يبيع منزله بداعي السفر، وبعد مدة من الزمن اشترى أحدهم هذا البيت وعاش فيه لمدة معينه قبل أن يتم العثور على جثته في إحدى زوايا البيت، وبعد هذه الحادثة قرر أصحاب المنزل عرضه للإيجار، لكن في كل مرة يتم تأجير البيت يموت شخص من أفراده بنفس طريقة الشخص الأول، ولم يستطع احد فهم ما كان يحدث إلا والقوا اللوم على الأشباح والأرواح الشريرة التي تسكن البيت. آخر حادثة كانت عندما قام شاب يستعد للزواج باستئجار هذا البيت فقد كان أصحاب المنزل يخبرون الذين يريدون السكن بقصة المنزل فاغلب الذين سمعوا بالقصة لم يرجعوا للبيت لكن القلة هم من كانوا يعتبرون هذه الأشياء مجرد قضاء وقدر لا أكثر وكل هذه القصص هي لتخويف الناس لا غير وبالعودة لقصة الشاب فقد كان عليه إيجاد منزل في أسرع وقت فلم يكن لديه خيار آخر، بدا الشاب بتحضير البيت وترتيبه وفرشه وبعد أسبوعين اخذ أهل الشاب وأصدقائه بالبحث عنه بعد أن خرج لشراء بعض الحاجيات لمنزله الجديد، وبعد البحث المضني وجدوه ميتا في بيته الجديد، وكل من شاهد الجثة أصابته الدهشة والحيرة فقد كانت مضمومة اليدين ومفتوحة الفم والعينين تنظر لسقف الغرفة ولا يوجد أي آثار تعذيب أو مقاومة مثلها مثل بقية الأشخاص الذين ماتوا من قبله. بعد هذه الحادثة اقفل المنزل بالشمع الأحمر حتى أصحابه تنازلوا عنه وتم هدمه والى الآن كل من يمر بجانبه يتذكر تلك القصص المحزنة ويسارع الخطى حتى لا يحدث له أمر مماثل. وهكذا أصدقائي انتهت كل تلك القصص المرعبة التي سكنت ذاكرتي منذ زمن .. أتمنى أن تكون قد نالت إعجابكم بالرغم من كونها مخيفة
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|