|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
كثيرة هي الاوقات التي أجلس عند أحد من الكبار في حينا .. .ليحكي لي من ثقافته الواسعه الحديث الذي تطرق لي به هذا المساء ... هو : قصة آدم وحواء ونزولهما الى الارض واغواء ابليس لهما ... يقول : أن حواء سبب نزول آدم من الجنة .... لان حواء من جعلت ادم يأكل من تلكـ الشجرة التي نهاهما الله عنها .... يقول ... انزل الله ادم من الجنة الى الارض .... وأوجد الله في حواء بضع امور نتاج اقناعها ادم ...الاكل من الشجرة المنهية .. من تلكم الامور .. العذر الشرعي ... و((الغيرة النسوية )) ... توقفت وقاطعته : هل الغيرة من الامور التي ابتلى الله بها حواء .. : اجل هي كذلك .. كيف ::؟؟ ..أوجد الله ذلكم الاحساس بالمرآه منها من توظفه بشكل جميل جذاب ومنها من يتفاقم بها كالمرض العضال ... يروي لي قصه احد معارفه ان امرأته استعانت بالسحر لشدة غيرتها عليه... ولأجل ان تحتكر هذا الزوج وتستعمرة .. <<أعوذ بالله>> يقول ... كثيره هي البيوت التي هدمت جدارنها وانهارت اطوابها بسبب ذلكم الشعور المفرط في بعضهن وانا اجد انه ابتلاء ... ولايخفيك الجرائم التي حصلت بسبب تلكـ الغيرة .. قلت مهلا ... انا أختي تقول كثرت الشكاوى لدينهم بخصوص سرقه الكتب والدفاتر من بعض الطالبات قال : اجزم ان دوافها الاولية غيرة ... . . لمعشر الرجال: هل تتلذذ بغيرة نسائك عليك ؟؟ أم تؤرقك ؟؟ أم لاتعني لك شيئا ؟؟؟ هل توافق هذا الرجل بما رواه ؟؟ أم تختلف معه ؟؟ وفي أي نقطة تختلف ؟؟ لــحـــــــــــــواء : هل انتي غيورة ؟؟ وبصراحه ؟؟ ماهي المواقف التي تثير مواطن غيرتك ؟؟؟ طبعا ....انا حديثي مقصور فقط في اقدس واسمى علاقه ..العلاقه الزوجية ... ودمتم بأبهى وأسمى العلاقات .. تحياتي لكم دمتم بود
الموضوع الأصلي: >> الغـــــــــيره ودوافعها ...... لنــــــقاش << | | الكاتب: أمـــير بـكلمتي | | المصدر: شبكة بني عبس
|
|
أمير بكلمتي ,
ماأروع ماتقدم لنا من مواضيع , ذات قيمة أجتماعية نشكر لك ماتقدم لنا , هل تتلذذ بغيرة نسائك عليك ؟؟ أم تؤرقك ؟ أم لاتعني لك شيئاً؟ لا بد من الغيرة ولكن بحدود فهي سلااح ذو حدين في حالة زياادتها تتحول من غيرة الى الشك وإذا نقصت فلا يصبح للحيااة مذاق فلا بد من الوسطية لنتمثل بقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (( خير الأمور أوسطها )) أو كما قال هل توافق هذا الرجل بما رواه ؟؟ لا أوافقه . أم تختلف معه ؟؟ وفي أي نقطة تختلف ؟؟ أختلف معه , لأن نزول آدم بسبب إغواء الشيطاان له وتظليله لا بسبب حواء فحوااء أظلت كما أوظل آدم في الأخير أكرر شكري لك أخي أمير بكلمتي على ماتقدم لنا فدمت بوووود
|
|
أهلا بك أبو وليد والف شكر لك على طرحك الجميل دااائما والراااااائع
وبلا شك الغيره فطره فطرت عليها المرأه ولايمكن ان تعيش بدونها ومثل ماتفضل أخي العزيز رااشد فيما ذكر أعلاه حينما قال ان الغيره سلاح ذو حدين
اكرر شكري لك اخي الغالي ابو وليد وتسلم يدك تحيااااااااتي
|
|
تحياتي لك
|
|
ويكفي ان تمر على الموضوع
|
|
اخي .. امير بكلمتي ..
اشكركـ لطرح هذا الوضوع ... الغيره موجوده في كل انساااان .. والغيره المحموده من علامات الحب ... والشئ اذا زاد عن حده انقلب ضده .. تصير غيره مذمومه ( مرضيه ) تصل الى الشكـ .. كما ان الغيره ذكرت في السنه الشريفه عن أبي هريرة _ رضي الله عنه_ عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: _(( إن الله تعالى يغار، وغيرة الله تعالى إن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه) _عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ مَا غِرْتُ عَلَى امْرَأَةٍ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَمَا غِرْتُ عَلَى خَدِيجَةَ، لِكَثْرَةِ ذِكْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِيَّاهَا وَثَنَائِهِ عَلَيْهَا، وَقَدْ أُوحِيَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُبَشِّرَهَا بِبَيْتٍ لَهَا فِي الْجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ. الله يعطيك العافيه ..
|
|
يعطيك الف عافيه امير بكلمتي على الموضوع الرائع
الغيرم ميزه انثويه بس تكون بحدوود فكل شي يزيد عن حده بينقلب ضده والمراة الذكية الناضجة تعلم متى تغار ومتى تصمت لتكون غيرتها في محلها ولها معنى الجيد ولكن لو تصترفت بلا تفكير وجعلت عطافتها تقودها دون فرامل واصبحت مضايقة ومخنقة للزوج
|
|
الغيرة حالة فطرية وعادة غير مكتسبة، لا يُستثنى منها أحد من بني البشر، وهي موجودة في كل بيت، وفي كل أسرة،
وفي كل أماكن العمل. فالغيرة بين الإخوة أمر طيب، فكلما وُجدت بينهم زاد حبهم لبعضهم البعض، والغيرة بين الرجال مجرد منافسة لا غير، أما الغيرة بين النساء فمن النادر جداً أن تكون إيجابية أو تقتصر على المنافسة، وغالباً ما تكون لها آثار سلبية. وعلى الزوج أن يثني على زوجته، ويرفع معنوياتها، ويشعرها دائماً بأنَّ لديها صفات جميلة ليست موجودة عند غيرها، وان يبتعد عن اسباب الغيره من باب اولى بدلا من الشكوى من غيرتها.... والغيرة في موضعها مظهر من مظاهر الرجولة الحقيقية، و فيها صيانة للأعراض، وحفظ للحُرُمات، وتعظيم لشعائر الله وحفظ لحدوده، وهي مؤشر على قوة الإيمان ورسوخه في القلب، امير بكلمتي خالص الشكر والتقدير لك
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|