|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
سلام من الله يغشـى أروآحكـمَ بـ المُغفـره والْسكينًــهَّ يـ ـضَّيء النــْور حولَ قلوبكٌــمَ الطاْهــرهَ
كــ ضٌوء القمَّــر مكْتملَ المَّلامحَ يطـلً علينــا منَ بوقتْــة النُــورَ الى تَــوهجَ الفـٌـكرَ المندلــ ِــع فــ ينسقَ لنـآ أفضَّل الحـْروَفَ وآجَّمـلَ مافيَ الكلمٍــاتُ من وضــُـوحَ في عــالـم [ الفكْر والأدبَ ] ( تمَ أفتتـــآحَ فلسفـهًّ فيَ حدودَ أسوأرَ الشبكـه ) أنــا مجردَ فيلسَّــوفَ يعتنقَ الفلٌسفه كَرمزَ يفكُ منه بعضَ ألآحــزانَ ويٌترجــمَ آروحه هآئمـهَ في سمــآءَ قراء الآبتهأل سأنصحكمَ قبل التعمقَ في أصولَ الحديثَ حديثي لن يضرُ أي شخصَ ولن يضر في اي ادبَ ولكنَ للفيلسوفَ أتجآهَ لايمكن ان يتوقفَ فاصغوا الىَ قليلاً ( فيلســــوفَ آلحــانـــه ) مجردَ رجل أراد ان يعأنق السماء بـ فلسـفته ووصلَ لــ لـسماء الســآبعــه ويتحـدثً حديثَ النفسَ لــ لنفسَ الصأغيـه هنــا يكــونَ الحــرفُ آدْ مــٍ نَ حـدَ آلثـُـمالــِـهَ لــ / كنــه يعشقُ القــراءهَ ولكنَ لايحبُ آلأستقــأمــهَ فـــ أنــا صاحبَ صمتُ وثــآئــر في الحــرفَ ومبهـج فـي الأفكــارَ [فأكتبُ وأنا مشجون بالآلف الصور ] ســ ــاحتفــي بالغــرقُ عمــقً بكــمً قــطرآتَ دمًَ بعــدَ نزفَ آلكتابه التى تسببتُ في شروخ بـ جدرانَ القلب لدفعة صمودَ ( فيلسوفَ يناظرَ الى جــدآر قلبـــه ) الموضوع الأصلي: أجـِـآبــٌهَ ابحْــثُ عنـُـهَـا فـِـيَ ( سٌـؤالَ صٌعـْـبَ ) | | الكاتب: فيلسوف الحانه | | المصدر: شبكة بني عبس
آخر تعديل بواسطة فيلسوف الحانه ، 02-08-2010 الساعة 05:24 AM.
|
|
قد أنتشلتني الحرفَ وقد اسأل منَ أنتْ | لكنيَ كآلقـهوةَ تتـفاعـل مكونتهــا وتتصــاعــدَ أبخرتهــا ،’ عبــقاً ’,
فأنـا لا استطيع الكتـابـه على البحـر حتي تأتينـي رعشــه تولــد من رحــم ذألــكَ البحــر وتتولـد شي بداخلـي فآلكتابه كألآنثــى تجيــد التمنـع عنَ منْ لايعـرفَ حقـها وتأتي بالتدلـع لمنْ يمـسكَ بقلبهـا وناصيتهـا ويروضهـا فألحروفَ تأتي بالحزنَ والشفافيـه والألــم ولكنـي دايمــاً تهربُ لغتــيَ وقواميسي خآرجَ سربْ فكــر ألمضدجرَ ( الحـــروفً ) في زمنْ الحبــر وهيجــآنَ الحــرفَ جنــدتهَ مليشياتَ الآرهــاب وفكــر الانبهــار بين مترداً ومحتــارَ في افكارهَ سادهــا الظلام وأرختً سدولها عليه لم يعدَ يعطي للطريق حقيقه ولم يتلمسَ الطريق الصحيح في فكـر (الحروف) الحروفَ سيدةَ عــاقر لم تنجبَ لسنينَ فهتزتُ جذوعــها وربتْ وبشــرتَ بآنهــا حــاملَ كيفَ تكونْ فرحتهــا حينَ تسمعَ بالخبرَ تموتْ فرحَ فتستيقضْ أحاسيس ألآمومــه لديهَ وتآتي الولآدهَ قيصـرهَ ( هنا صعوبه خروج الحروفَ ) بينَ تكوينَ الكون في سبعة أيام هنــاكَ ,’ ثمان وعشرونَ حرفًا ،’ آظنُ أنهــا قدْ نقصتُ تلكَ الحروفَ لنتنفسها بين كل كلمــه تخرجَ من فوهَ الزمنْ ومتلعثــم علىَ شفــاهنــــا .... شكـــراً ايهــا الحرفَ على كل شيء شكــراً لك طويل لحــَّد المللَ سَمين لحُد الشبع اعتباراً منذُ ولوجكَ قلبي الى بدايةً بالحًرفَ ونهــآيةً بالشكـَـر
|
|
| مـُرآهـيـَّـشْ
أولَ ضيف تزدخـــرَ بهَ ابتهــالَ سيــدتي وجودكَ كمـــا التحيـه في صفوفَ المآرنز للقـايدَ وعبقَ رشقتكَ بالماء لآزالتً تفــوحَ بأنســـامَ الحيــاهَ هنـــا نسماتَ وجودك ٍ كورقَ شجــر متنأثر وثــائــر .. | سنــد الدامــوك آرى اسمَ وسام ملكَ التعبيــر سيديَ الفاضل متيقضْ بفكــركَ ورقيَ حظكَ ونسمات في كلماتكَ سيدي سندَ وقفتُ لارتبَ الوريقــات بيدي كوقت مروركَ من هنــا دفء ربيعكَ يبعث النور الــي ٍ | حنــانَ الــرشيــديَ يفيض بي الاحســاس الى الارتــقــاء بالحــرف الى آعلى درجــاته والخوضَ في احلى معانقاتــه التى تفيض للجسد آريحيــه وحيــويه وللنفسَ بهجــه وللحـــرفٍ سرورَ ســتبع الحرفَ جرآ الحرفَ شكـــراً لوردكَ الذيَ لازآل قــأبعً تحتــ في صفحتــــيٍ | عيــد الدآمــوكَ مروركَ كــ قــطرةَ مطــر تفيــضُ لهـــا آعيــنَ المــارهَ بالنــزولَ على َ آجســادهـــم شكـــراً لـــ تــواجـــدكـــم ( ملاحــظـــه آحبُ النقــاشاتَ في ما اخطــه هنــــا )
|
|
كنتُ لــ آحلـمَ أحلآمَ تعبقَ في أفــآقَ آلخيــالأتَ الورديـــه التــى تضيفُ للجسدَآنــسام نرمنسيه نرجسيــه يتمنىْ منًّ كان يستنشقهــا أنهَ قـدٌ رافــقَ تلكَ الآحــ ـلامَ الوــرديــهَ تلكــ ....... في ٍ بيتنــا تقطنْ غــرفتــيَ فيَ أخرَ ركنْ فيَ منــزلنـا وكنتُ احبَ الزوايــا لقربيَ لها وقربهـا من عالم التفكيرَ في في منحى فكـري قـدرهَ تســعونَّ درجــه لكيَ يتشعبَ فــيَ فكــري جنــودَ الأحــلآم وتجهــز موائــدهم الورديـــه التى كانتْ معروفـه في فنها ورقة ٍ طعمهــا وأنــا لم اتي الىَ فــراشــيَ لكِ اتشبثَ في وســادتــي ولأغلـق عينــي لأرحـل الى سربُ من الاحــلام المتصادمه على طريقهـا لكن لاحلامي نهايآت مْئسآويه وجراحَ تلكَ الاحلام لـــ زال ينـزف تحولتْ تلك الاحلآم منَ ورديــه وموائد لــ جنود الاحلام الىَ مأسي لصاحبْ الجســد حلمَ كفنْ في طريقَ لم يتكفَ له الى بمناظرةَ جرحَ تمسكَ به فتــاهَ عليهــا شاشَ أبيضَ ولا تزآل تغزسَ في احشائــه .. أعٌمــْاقُ أحَّشـَــِاي وأبُعًــِد ..... ! أوخــزُ بــ سحــر المكــانَ فلا يكمنْ منــي سوى مناظرةَ السماء ورئتَ يدَ الأحلــامَ قد اقتــربَتُ منــيٍ ونــظرت ٍ منْ بَـاب الخُــوفَ تفتـَـح لقلبــٌي أعتـْصارهَ ويدَ الأكفـَـانْ كشُفتَ وهلَ يبقــَّى ليَ في السُماء مكانْ وحينَ تشكلنا السماء بيداً عليــا لامقتدر سواها وانَ عظمتً القوىَ أنسكبَ الحلــمَ على لفــافهَ وتم حرقــه لرحــلة حرقــه وخــز قــد قطــع أوردـتــــَ حلمــي ودموعــهَ شذى قحوـــيآنَ حينَ نزفَ بينَ يــديَ ذالك الحلم على ــآ كفيَ آنبعثتُ آحتـوآء حلم منثقبهَ بين سرمدي الظلآم المتكـدسهَ بـ حدآيقَ الظلآم وحانَ صعودَ ألأبخــرهَ الىَ سماءَ الــ / آحترقتَ أصابعيَ بين لفافتَ الجمر ودخآنَ الحلمَ س/ ألتفاف السيجاره في تبغ الدنياء وأنغماسهـا في رحم الأرضَ ؟ سأنتــظرَ المطــرَ ليغسـلَ رحـم الأرضَ من تلكَ الــ سيجــارهَ ... خارج عن الموضوع :- تشَبه شُفـِـآه الكُرزَ الـ مْستُقطَبـِه منَ لوِنَ تلكَ الشفاهَ ذاتٌ الـ َحمـٌـرةٌ الــ ُيــاَنعــْةُ
|
|
لــ حظة مكوثـي دقــايقَ خيلتً لي لـ حظه لتلكَ الزهــورَ التى تضيف للمرأًَهَ اطواقَ التباهـي بافضل حلهَ
للزهــور واعلآنَ اقترابَ فصل الربيع لقلبها المصونَ وبنظرتً منها تكونَ هي فتنــه لــ لـجنونَ فتنهَ في ملبسكَ .. فتنه في مظهـركَ .. فتنــه في جمالكَ .. فتنــه فيَ عينيـكٍ .. فتنــه في شفتيــكٍ فتنــه في خلقلكَ .. فتنــه فيَ مشيتكَ .. فتنــه في جيــدكَ .. فتنــه في وجنتيــكٍ .. فتنــه فيَ شربكٍ ســأخـْذّ يــدكٍ وارسِــمَ عليًَــها طـٍـوقً منَ الزهَّــورَ فبـكٍ وحــدكٍ قدَ أكتِمــلْ ولــمَ أوْمــنَ بعــدَ بانْ فستــانكٍ كفــنْ لـيَ بعــدَ طوقَ آلحــياهَ وزهــورَ أرضهــا فأصحـوا علىَ صوتْ ضجيجَ الامـسَ والشمسُ ترأقبنــيَ منَ وجنــةَ الآختنــأقَ فتنخزقَ أوردتــيَ منَ الداخلَ فيخرج سم روأئحَ كفنـيَ فلمَ أعرفَ كيفيتَ قرأتَ ( حركةً يــدي ٍ ) فانا على شــفاهَ غرفــه مظلمــه كــ حالَ قلبــي فمــنَ يقــراء الغمــ / ــوضَ هنــاءَ لايعـرف منَ يتجسدَ له الحال فتنقلب الاحوالَ فتسقى حاله بعين من زمردَ واخرى حميـم بـ تضرع المصلين وخشوع الصايمين وركوع المصلين وتنبي المجتهـدينَ فــ لتثمـر شجرتَ الأجتهاد بروح قد قتلتَ كما اعترفَ انَ الليـل جرهـديَ تسطع نجمتـي تعانقَ الوحـده امامَ نجومَ بوستــر الفضيـه وآخرىَ ذهبيــه أريدَ آريــدَ آريـدَ أنــثــى تجبـرنيَ على الركضُ خلفــها مدىَ الحيــاهُ تمرَ المرأحلَ وهيَ معيَ أشيبُ انـا وهـيَ تصغـرَ اشكلها كما اريـد كلـوحهَ فنيهَ اظفـرُ بهـا كانها لكَ طعام وانتَ متلهثً لهـا وفي الليلَ أنيــس وفي الصبــأح أشراقتهـأ كـ ـالشمـسَ كـأالسحـر هيَ تسحـركَ بكلتـا عينــها التى بهما شقآوهَ اعينْ القططَ / عينيهـأ تضحكَ لكْ قبل شفتيهـا تحظنهـا طفلــه وتقبلــهَا كـوردهَ ....... أرجوحتــي على كؤؤسَ الفلسفــه تنتــظرنـيَ فتــاتيَ الوهميــه ومعهـا هديــه ليَ تتوجنـيَ بـ كفنْ كــ ـعربونَ مــوتَ منتظــرَ سـؤألَ لازــالَ يبحثْ عنَ أجــأبهَ سئمتُ من جلديَ / سئمتَ منه حتىَ أوردتـي ٍ ؟ خآرج عنَ الموضــوــعَ :- تمـردَْ الــأيـــآمَ كـعصاء الخيـالَ دمجَتْ بـ ـألواقــعَ فتنحــدرَ فينــأ ــالأقـدراَ وتمسكُ بنـاءَ وأخرجَ مغــروسٌ بسكينْ ـالواقــع الذيَ نذبـحُ بهــاَ
|
|
فلسفه طاغيه
وقعت هنا وأستمتعت بما قراءته مع أني غير فيلسوف ولكن
|
|
سمعتُ منَ شخـصَ كانَ يعــجُ في الرحيـل ويتسكعَ على ارصفــه الأحيــاء وهــو منَ يصــرخَ ويحــزنْ
فـ جلستُ أنـأظرهَ بتحسـر علىَ جراحــهَ وقلتُ لهـ أأاتستطيــع التحـدثُ معكَ فـيَ زوايــا ضيقــه لتحاكنـي عنهـا فـجلسُ فقــأل منَ آخبركَ عنــي ومنَ قالَ لكَ اننــي حــزينَ فقلتُ لهــ تضحكني كلماتكَ وتبكيني نظراتكَ في هذا الزمــان أجســادنا من تصرخ لا أفوهنــا زمــأنَ الظلمــاتَ كـيف لـ لجنونْ أنَ يدعي علينــا بالنزوحَ اليهَ وكيفَ لها انْ تسكنْ فيَ جنونكَ ولكنْ كنتُ اعلم ان كل من حوليَ مجانينْ واننـي أتجـرعْ آلجنــونْ أحيــانــأ لكــي أبتعدَ عنَ نافــذةَ النسيــأنَ حينَ تسقــطَ تـ لك ألأشيــأء فكيفَ لــ لأمل وللــ يــأسَ انْ يتــكأتفــ مع بعضهــا كـ ـألثلجَ وــألمــاء الثلجَ قارسَ ومميتَّ والماء رعشــهَ للحيــأهَ أيقنتُ يومـاً من الأيــأم بأنَ المصيـر المقــرر بــ ـالحبْ قدَ فقـدَ .. وأنَ التواجَّد بهَ حنينً لآيرحمَ مضاجعــه الأشتيـأقَ وانَ الحبَ تــآرهَ يروينـآ وتــآرهَ يتركنــا نتعطـشَ لـ سكبْ الأندثــار ولكنْ دآيــمَ يلأحقنـأ تــابوتَ آلًوجــع فــ في ٍ فمــي أفرغَ الجـنونْ مــدآدهَ فــ يـظهـر خلفَ كل بــأبَ سوادَ سوادً غطـي ٍ بألآسيــه وـالـجرــح فقــدَ تــألــمَ فكــريَ منْ المــواصلــهَ فــي مشــوآرَ قــد يموتْ قبلَ آيَ بــدايـــهَ وبــدأتَ أعراضــه بالظهـورَ رآسي قدَ بدــأتْ بــه الشقــوقْ ولمَ أستطعَ علىَ آخفــأئهـا وصــدوعَ ـألزمــانَ تحرفنــي الىَ ــأن أتجرعَ كاسات الجنونَ صدوعَ رأسي لم أرى لهـأ اي تفسيـر سوى أنها خطايا خطايا تسيــر بي بــ نتظارَ توبــه تذكرتُ أنَه حديثَ وأخره بكـاءبــدمــوعَ ممشوقـه كـأنى كؤؤسَ أهلَ الهوىَ أندثـرَ بهــا كــ/ الدمعَ من خلفَ شبابيكَ الأهـدابَ ناراً تملحَ حدَ آلدمـعْ ......... ( تبقـ‘ـى محـ‘ــارةَ الحــ‘ــبُ نسمــ‘ـع صوتهــ‘ــا ولــ‘ــم نــ‘ــدركَ بـ‘ــعــ‘ـد مــ‘ــاذ ـ‘ــأ تعنــ‘ــي ) خـارج الموضـوع:- غفـُـواتُ أنثــىَ تحَّــلمٍَ بدفُء مِشاعُـر لتذيبْ أغصْـانَ الشُوقَِ فتشمُ أنــْسآمَ الذكَّـرى فيْخفقُ قلبهًـا فتـدقُ آجـًـراسْ آلحنِيـنَْ لــ تعلنْ عنْ سكـِـرةٌ فـُـرحَ
آخر تعديل بواسطة فيلسوف الحانه ، 06-08-2010 الساعة 03:47 AM.
|
|
فيلسوف الحانه
أسمح لي أبدي إعجابي بهذه ( القراءات) // فيلسوف الحانه فيه شيء هنـااا غير الفلسفه والأحاسيس هي كتابات ومعاناة ولكن لي عوده حتى اتمكن من المتعه اكثر بالقراءه والخيال وربما يكون لي مكان ثـابت هنااااا او زيارات اكثر من ان تكون متكرره تقبلي وجودي بكل سعة صدر ولا تتقبل مروري لأني سوف يكون مرور متكرر ليس له نهايه
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|