|
خيارات الموضوع |
قــــــــبــــــــيــــــــلــــــــة الــــــــفــــــــواعــــــــــــرة تأسَّس هذا الحلف الذي يعرف اليوم بعشائر الفواعرة في أوائل القرن الثاني عشر الهجري في زمن الأمير حسن (القنطار) ابن الامير محمد بك الخلاوي بن الجحجاح سهيل وفي زمنهم انهارت امارة المحمد وهو الامير الذي لقب عدة القاب ففي العراق لقب الخلاوي الجحجاح اما عند اعمامه في سوريا فقد لقب بالخرفان وقسم كبير من المعمرين فيهم من يقول ان الفاعور الاول هو نفسه الامير محمد بك لقب بالفاعور لان اولاده تامرو في بلدان عدة وعلى عشائر كبيره لها وزنها من عشائر الفضل والموالي وفي زمن الامير حسين ولقب ايضا الجحجاح انهرت امارة اعالي الفرات وذللك لاوضاع وحوادث داميه مع شمر ومع طي وقبائل اخرى ادت الى يجيش الوالي حسين باشا حملته بمساعدة تلك العشائر ادت الى سقوط تلك الاماره الشاسعة التي كانت تمتد من بنان إلى العرسي أعالي نهر الفرات وسبب نشوء امارة الفواعره قصة طريفه ومشوقه حيث كانت امارة الموالي في سوريا اميرها الامير فياض الذربه بن الامير حمد بك ال العباسي وهو اخو الامير محمد بك امير اعالي الفرات وقد ذكرهم كاتب جلبي في كتابه ال حمد وال محمد و كان أميرها فياض الملقب راعي الذربة يتحضر للغزو على قبيلة طـيء لانتزاع فتاة تدعى ( حمرة الموت ) كان يريدها زوجة له ويقال أنها كانت زوجته و لكن أهلها منعوه عنها , فقرر أمير الموالي أن يرسل أربعين خيالاً من الأشداء ليقوموا بإحضارها , فأراد الأمير حسن أن يشاركهم الغزو , لكن الأمير فياض منعه بسبب صغر سنه , و وافق على ذهاب أخيه الأكبر الأمير حسين , حيث تذكر الروايات بالتواتر أنه كان له من العمر آنذاك مابين الخمسة عشر عاماً والسبعة عشر عاماً وعندما تروى القصة من قبل كبار السن يستخدمون لفظ ( الغليم حسن) أي الغلام , و لكن حسن أصر على الذهاب معهم فقال أمير الموالي لا يذهب لهذه المعركة إلا من يستطيع أن يُدخل المشط في لحيته فما كان من الأمير حسن إلا أن غرس المشط في لحم خده فأعجب أمير الموالي من هذا الجبروت و قال له ( إي بالله تغزي) و تمت الغزوة و أحضر الفرسان ( حمرة الموت ) و تزوجها الأمير فياض و في حفلة الزفاف سأل الزوج زوجته عن رأيها في المعركة فسردت له ما شاهدت و راحت تقول له فلان كان عن يمين الناقة و فلان كان عن يسار الناقة و فلان كان عند ذيل الناقة الخ , و عندما أتت بالذكر على حسن قالت****: ( هذا يزيدهم قنطار من الشجاعة ) كان لا يهدأ دائم الكرّ حتى انتهت المعركة , ففوجئ الزوج بهذا القول وأرسل في طلب حسن , وراح يتبادل معه أطراف الحديث , و بعد أن انتهى قال له****: ( حصانان في مربط واحد لا يلتقيان , سأعطيك من رجالي فهم تبعا ليك و أعطيك مال وارحل عني ) فخرج مع الأمير حسن فرع البهادلة و فرع التويمات من إتحاد الموالي القبلي وأطلق عليهما اسم ( الـفـواعـرة ) لأنها من أفرع لا تمت لبعضها بقرابة و رحل عن ديرة الموالي متجها إلى ديرة حماة جنوباً هو وحلفه العشائري الجديد , و صار يعرف باسم الأمير حسن ( القنطار ) نسبةً لهذه الوقعة , و يذكر الأمير الشيخ خالد بن درويش بن حميد الشبلي في عام 1984م أن جده الخامس الأمير حسن ( القنطار ) عقب أربعة أولاد وقد ذكر أسمائهم لأبنائه وهي مدونة عندهم وقال****: لا نعرف أين ذرية اثنين منهم أو إذا كانوا قد عقبوا أصلا , وأما الابن الثالث فهو الأمير شبلي بن الأمير حسن ( القنطار ) و قد توفي وهو شاب ولم يعقب أي ( مقطوع ) , وأما الابن الرابع فهو الأمير شديد بن الأمير حسن ( القنطار ) وهو الذي ورث عن أبيه الزعامة و التي أورثها من بعده إلى ابنه الوحيد الأمير شبلي بن شديد وهو (سمي عمه) , وعقب الأمير شبلي هذا ثلاثة أولاد وهم ( حمود و ناصيف وعلي ) , ويذكر الرواة أن تعداد حلف عشائر الفواعرة ازداد واتسع كثيراً في زمن الأمير شبلي بن شديد هذا , ولاسيما بانضمام عشيرة العلقاوين , و التي كانت تعدل آنذاك تعداد كامل الفواعرة , و راح يتزايد تعداد هذا الحلف الناشئ باستمرار بشكل مطرد الى أن وصل تعداده الى عشر عشائر , و من قرى الفواعرة في محافظة حمص قرية ( البَسَّة ) وهي عاصمة الفواعرة وفيها قبر الأمير حميد ابن شبلي وهي أول قرية بالترتيب من قرى الفواعرة على الطريق السريع بين حمص وتدمر , وتتتابع من بعدها قرى الفواعرة ومنها مران الفواعرة , و أم التبابير , و أبو رباح , و فرحة , و أم تينة , و سقريط , و فعرة و خربة الهجيج وغيرها . أمراء عشائر الفواعرة****: آل الشبلي ( القناطرة )****: • نسبهم****: وهم ذرية الأمير شبلي بن شديد و به يتكنون الى يومنا هذا , وهو الأمير شبلي بن الأمير شديد بن الأمير حسن ( القنطار ) بن الأمير محمد بك الجحجاح - الخلاوي أو معشي الخلاوي - الكسير بن الأمير سهيل الجحجاح بن الأمير علي بك بن الأمير يعقوب (الخرفاوي) بن الأمير محمد بك (حامل السجادة النبوية الشريفة) بن الأمير عبد الله بك ( حاكم قلعة نيروة ) بن الأمير عبد العزيز بك بن الأمير يعقوب بك بن شاه يوسف بك بن خان أحمد بك بن السلطان حسن بك بن الأمير سيف الدين بن الأمير محمد بن الملك بهاء الدين بن الملك خليل بن الملك عز الدين بن الأمير أبي نصر محمد بن الأمير المبارك بن أمير المؤمنين الخليفة الشهيد عبد الله المستعصم بالله بن أمير المؤمنين الخليفة المستنصر بالله بن أمير المؤمنين أبي نصر محمد الظاهر بأمر الله بن أمير المؤمنين أبي العباس أحمد الناصر لدين الله بن أمير المؤمنين أبي محمد الحسن المستضيء بالله بن أمير المؤمنين أبي المظفر يوسف المستنجد بالله بن أمير المؤمنين أبو عبد الله محمد المقتفي لأمر الله بن أمير المؤمنين أبي العباس أحمد المستظهر بالله بن أمير المؤمنين أبو القاسم عبد الله المقتدي بأمر الله بن الأمير محمد الذخيرة بن أمير المؤمنين أبو جعفر عبد الله القائم بأمر الله بن أمير المؤمنين أبي العباس أحمد القادر بأمر الله بن أبو إسحاق إبراهيم المتقي لله بن أمير المؤمنين أبو الفضل جعفر المقتدر بالله بن أمير المؤمنين أبو العباس أحمد المعتضد بالله بن ولي العهد الأمير طلحة الموفق بالله بن أمير المؤمنين أبي الفضل جعفر المتوكل على الله بن أمير المؤمنين أبي إسحاق محمد المعتصم بالله بن أمير المؤمنين هارون الرشيد بن أمير المؤمنين أبي عبد الله محمد المهدي بن أمير المؤمنين أبي جعفر عبد الله المنصور بن الإمام محمد الكامل بن الإمام علي السجاد بن حبر الأمة وترجمان القرآن عبد الله بن سيد الأعمام العباس عم أشرف خلق الله، بن عبد المطلب بن هاشم . • تسلسل الأمراء****: توالى تناقل الزعامة في هذه الأسرة من جديد بعد توحيد تحالف عشائر الفواعرة حيث بدأت بالجد الأكبر والمؤسس لهذا الحلف العشائري الأمير حسن ( القنطار ) وانتقلت الى نجله الأمير شديد ابن حسن ثم الى حفيده الأمير شبلي بن شديد الذي عقب ثلاثة أولاد وهم ( حمود – ناصيف – علي ) وآلت الزعامة من هؤلاء الأبناء الى الابن الأكبر حمود الذي عقب أيضا ثلاثة أولاد وهم ( حميد – عبيد – علوش ) ثم آلت الزعامة من بعد الأمير حمود الى ابن أخيه الأمير شبلي بن ناصيف الذي عقب من الأولاد ( محمد - ناصيف - علي ) وبقيت فيه الرئاسة الى أن توفي , ثم عادت الى الأمير حميد بن حمود عام 1891 م تقريباً الذي عقب من الأولاد ( درويش - راشد - شريف أفندي – عبد الغني – سعيد ) وكان يعرف الأمير حميد الشبلي بدهائه وذكائه الحاد وهو الذي نقل مسكن الفواعرة من حماة الى حمص في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي بعد حادثة حصلت بينه وبين صديقه الشيخ رحيل العلي شيخ عشيرة التركي آنذاك , ويروي القصة السيد حاتم بن أحمد الشبلي يقول****: كانت تربط الرجلين صداقة وود متبادل , ولكن القصة التي حدثت لم يكن يعلم بها لا الأمير حميد ولا الشيخ رحيل الذي كان في السجن آنذاك , إلا بعد وقوعها وهي أن مجموعة من فرسان عشيرة التركي بقيادة مشهور ابن الشيخ رحيل الأكبر حاولوا بشكل مباغت سلب قطعان للفواعرة فما كان من فرسان الفواعرة إلا أن تنبهوا لهذا وحصلت بينهم معركة قتل فيها مشهور و الأربعين خيال الذين كانوا معه , وعندما وصل هذا الخبر للأمير حميد الشبلي استشاط غضباً من هذه الفعلة ولكنها وقعت وانقضى الأمر , فانتظر الأمير حميد عدة أيام ثم أرسل بحفيده أحمد بن درويش الشبلي وهو طفل رضيع مع جده من أمه وهو الشيخ أحمد السنوسي الى الشيخ رحيل في السجن , و قال له الشيخ أحمد السنوسي****: " أرسلني ليك حميد الشبلي و هذا الذي بين يدي حفيد حميد الشبلي و هو يقول لك هذا ثأرك خذه " , فاطرق الشيخ رحيل بصمت ثم طلب من السجان سكين وعصى فاحضرها له , فما كان من الشيخ رحيل إلا أن قطع طرف من كم دامره وربطها بالعصا ورفعها وقال للشيخ أحمد السنوسي****: " هذي راية حميد الشبلي " , أي أنه صفح عن ثأره , وعندما وصل هذا الخبر للأمير حميد الشبلي قال****: " ماعاد يظل ولا فاعوري بحماه " و قرر أن يرحل عن حماه ويتوجه الى مدينة حمص عرفانا بهذا الطيب وهذا الموقف النبيل من الشيخ رحيل , وفعلا أعلن الأمير حميد الشبلي الرحيل عن حماة , وأمر بتوجه كافة الفواعرة باتجاه حمص وكان ذلك في مطلع القرن التاسع عشر الميلادي – هكذا يزاود الرجال على الرجال بالطيب والنبل ورفعة الأخلاق فسبحان الله ما أعظم هؤلاء الرجال و ما أشد حكمتهم و حلمهم – و كان قصر الأمير حميد الشبلي معروفاً في حي الحميدية بحمص , الذي كان يُطِل على مسجد الصحابي الجليل خالد بن الوليد إلا أنه أُعيد بنائه منذ فترة قريبة . قاوم الأمير حميد الشبلي الاحتلال العثماني بضراوة وسجن في أواخر عهد العثمانيين وحكم عليه بالإعدام ثم أفرج عنه فيما بعد بأمر من الباب العالي بتدخل عبد الحميد أغا الدروبي آنذاك , ومن أبنائه الذين ذاع صيتهم راشد بن حميد الذي كان مشهوراً بالشجاعة والكرم والهيبة , ويذكر كبار السن أنه كان عندما يمر في أحد شوارع حمص لا يبقى في الشارع أحد خشية منه , وكان لا يجرؤ أي شخص أن يمر من أمام منزله لأنه معروفا بشدة غيرته على نسائه , وكان لا يُجلِس ضيفان على ذبيحة واحدة أبداً , فلكل ضيف عنده ذبيحة خاصة به , حتى ولو اجتمعوا بنفس الوقت . و يُذكر من أبنائه أيضاً شريف أفندي بن حميد الشبلي الذي تسلم منصب حاكم لمنطقة جبل الدروز بعد تخرجه ضابطاً من الأستانة ولكن لم يكتب له العمر حيث توفي وهو في سن السابعة والعشرين ولم يعقب أي ( مقطوع ) , و قد خلف الأمير حميد الشبلي في الزعامة قريبه الأمير محمد بن شبلي بن ناصيف عام 1933 م خريج مدرسة العشائر الذي كان يعرف أيضا بذكائه الحاد ورجاحة عقله وثقافته حيث كان من القلة المتعلمين في عصره . ومن بعد الأمير محمد بن شبلي عادت الزعامة الى درويش بن حميد في عام 1940 م الذي كان يعرف بتقوته وورعه وهو متزوج من ابنة الشيخ العلامة أحمد السنوسي الذي ينحدر من السلالة الهاشمية التي حكمت ليبيا لفترة طويلة وينتهي نسبه الى الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه , حيث ذكرت صحيفة يني شفق التركية في عددها الصادر بتاريخ 16-1- 2011 م 11- صفر- 1432 أنها تكشف عن وثيقة سرية قديمة تنص الوثيقة ( أن أتاتورك عرض على الشيخ أحمد السنوسي الخلافة عام 1924 م والشيخ أحمد السنوسي رفضها ) شارك الأمير درويش بن حميد الشبلي في مقاومة الاحتلال الفرنسي , و كان منزله مرتع للثوار والمجاهدين , حيث كان يقدم لهم جميع أنواع الدعم المادي والمعنوي . وبعد وفاة الأمير درويش بن حميد الشبلي آلت رئاسة القبيلة الى ابنه الأمير خالد بن درويش الشبلي الذي تحمل هذه المسؤولية وهو صغير السن وعانى من الظروف السياسية والاقتصادية التي كانت ضده وناضل ضد الفرنسيين الذين كانوا من ألد أعدائه حيث يذكر الكاتب أحمد إبراهيم إدلبي قائلا****: ( كانت عشيرة الشبلي الفواعرة في مقدمة القبائل التي جاهدت في الحوادث الدامية الأخيرة فلقد خفت فرسانهم الى تلكلخ وحمص وقاموا بما يترتب عليهم من وجائب كثيرة وكان على رأسهم البطل الأروع الشيخ خالد الذي لاقى من الفرنسيين صنوف العذاب وكان أقل ما لاقاه من جراء مناوأتهم وعدم ائتماره بأوامرهم أنهم لم يرضوا بأن يكون رئيساً لعشيرته فعاف ذلك والحرة تجوع ولا تأكل بثديها حتى إذا قيض الله للأمة هذا الظرف المناسب رأى الفرصة سانحة من أعدائه التقليديين فنضا عنه ثوب الصبر و التجلد و مشى أمام عشيرته وقد استفاقت في صدره نزوات المجد و الكبرياء , ومضى الى غايته يجر أذيال الخيلاء , حتى أذن الله بالنصر , و آب العدو بالخسران و الوزر , وقلد عشيرته قلادة لا تفنى , وأكسبها ذكراً لا يبلى ) انتهى كلام الكاتب . وكان للأمير خالد بن درويش الشبلي علاقات دبلوماسية مع شخصيات على أعلى المستويات حيث كان يشارك في بعض الأحيان في استقبال أمراء وملوك دول الخليج عندما يأتون الى سوريا , وقام بزيارة الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله برفقة ولده الأمير ناصر بن خالد الشبلي عدة مرات أولها عام 1967 م حيث عرض عليه الملك فيصل رحمه الله مغريات كثيرة للبقاء في المملكة والمواطنة فيها ولكنه اعتذر عن ذلك واكتفى بالحصول على الجواز السعودي الفخري هو وولده , وآثر العودة الى سوريا وبقي على صلة طيبة مع الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله , و بعدها عاش الأمير الشيخ خالد بن درويش الشبلي حياة متواضعة , الى أن توفي عام 1995 م ودفن في مقبرة العائلة الخاصة في تل النصر في حمص , وله من الأولاد أربعة ( درويـش – نـاصـر – عبد المحسن – بشار) وفي عام 1428 للهجرة - 2007 للميلاد أجمعت الأسرة على شخصية تمثل إمارة عشائر الفواعرة في الوطن العربي وهو الأمير ملهم بن ناصر بن خالد الشبلي حاصل على إجازة بكلريوس في الاقتصاد من جامعة حلب و عضو الأمانة العامة للأشراف العباسيين الهاشميين في العالم العربي و الاسلامي ومقرها جدة نيابة عن الجمهورية العربية السورية وبلاد الشام ...................... 1 1- عشيرة العرامنة****: وهي عشيرة كانت دائمة الالتصاق بأسرة الشبلي وهي لا تزال هكذا وتعتبر هذه العشيرة الدائرة الأولى التي تلتف حول الأمراء وهي تتميز ببأس رجالها وكرمهم وهي تقطن في حمص وقراها , وهي ست أفخاذ****: ا أ- النمورة ب- السويد ت- الدروبين ث- الويسات ج- الفاعور ( الفلاحة ) ح- الخليفة خ- العبيد 2- عشيرة البهادلة****: وهي العشيرة الأولى التي خرجت مع الأمير حسن القنطار وشكلت نواة حلف عشائر الفواعرة وهي عشيرة كبيرة تمتد على رقعة واسعة في أنحاء سوريا كحمص و دمشق وتمتد إلى الأردن والمملكة العربية السعودية وهي سبعة أفخاذ وهم****: أ- القويسم ب- الحجر ت- السلمان ث- الحمود ج- الهذال ح- السليمة خ- الزعيتر 3- عشيرة التويمات****: وهي أيضا تعتبر من العشائر الأولى بالإضافة إلى البهادلة التي خرجت مع الأمير حسن ( القنطار ) وتشكلت بهما نواة حلف عشائر الفواعرة وهي تمتد بين سوريا والمملكة العربية السعودية ويذكر كبار السن أن هذه العشيرة تنتسب إلى قبيلة السبعة من عنزة وهم****: أ- المواهيب ب- الخليفة وغيرهم . 4- عشيرة الحناحنة****: وهي عشيرة كبيرة وذات أصل طيب فهي تنتسب إلى قبيلة النعيم ويقال أن جدهم السيد حنحون وهم اثنا عشر فخذاً****: أ- العرفة****: ومنهم وجيه هذه العشيرة وهو الشيخ ذباح الدوش السلمان ب- العرفة الأصالة ت- العبيدات ث- الشويشات ومنهم****: • الـحـمـد****: ومنهم الفارس المعروف هليل الجلفة • العبيد ج- الفناكشة ح- الرحال خ- الجربان د- البكاكرة ذ- الحرشة ر- العوينات ز- الحمود س- الحمدو 5- عشيرة العلقاوين****: وهي من أكبر عشائر الفواعرة و تمتد على رقعة واسعة بين سوريا و الأردن وقد ذكرت الروايات والمصادر أنها تنتمي نسباً إلى قبيلة العبيد العربية القحطانية وهي ثمانية أفخاذ كبيرة****: أ- العفنان****: وهم وجهاء هذه العشيرة منذ أن دخلت في حلف الفواعرة ومن رجالاتهم ووجهائهم سابقا الشيخ والفارس صفوق العفنان و الشيخ حميد العفنان وفرج صفوق العفنان الذي أخذ ثأر علي العدلان وقطع رأس حطاب ابن مرشد ذو الاثنا عشر جديلة شيخ السبعة في معركة الذويبة . ب- العبد الحي****: ومنهم الشيخ محمود الفدعوس عضو مجلس الشعب وشيخ عشيرة الفواعرة في حمص وهو رجل فاضل قدم الكثير للفواعرة في كل مكان . ت- الخلاوين ث- الحسن ج- المسوطين ح- المسطو****: ومنهم الشيخ فرج العجيل رحمه الله كان رجلاً كريماً محبباً الى جميع الأطراف وله علاقات واسعة . خ- العقلة د- الزرير 6- عشيرة العبود****: وهي تقطن حمص ويذكر كبار السن فيها أنها تنتسب الى قبيلة الزبيد العربية القحطانية الأصيلة وهي تتألف من****: أ- الجمعة السلطان ب- الشهاب ت- الجريد وغيرهم . 7- عشيرة الهنادزة****: وهي إحدى عشائر الفواعرة التي تقطن مدينة حمص وقراها ومنهم الشيخ علي العدلان شهيد معركة الذويبة الذي كان يتولى ادارة شؤون القبيلة في البادية نيابة عن الأمير حميد الشبلي حتى استشهد فخلفة في هذه المهمة صفوق العفنان وهم****: أ- الروايسة****: ومنهم وجيه هذه العشيرة الشيخ جراد البداع ب- الفاضل وغيرهم . 8- عشيرة المعيدين****: وهم يقطنون في حمص وقراها 9- عشيرة الطريجة****: وهم أيضا يقطنون مدينة حمص وقراها وهم****: أ- الحزومين ب- الشعلة وغيرهم . 10- عشيرة الزيادنة****: وهي عشيرة تقطن في حمص وقراها و يذكر كبار السن من هذه العشيرة أنها تنتسب إلى قبيلة شمر العربية من الزيدان الجربا . من كتاب الامارات العباسية في بلاد الشام والعراق للكاتب يعقوب بديوي العبد الله , المراجع / مخطوط زيوكان , كتاب نزهة المشتاق لمعرفة العباسيين في العراق للكاتب احمد خضر العباسي , كتاب العباسيون بعد احتلال بغداد للكاتب الشيخ محفوظ بك العباسي , كتاب امارة بهدينان العباسية للكاتب الشيخ محفوظ بك العباسي , كتاب الاساس في معرفة بني العباس للكاتب حسني احمد العباسي , كتاب الثورة السورية للكاتب احمد ابراهيم ادلبي 1945 . الموضوع الأصلي: قبيلة الفواعرة في سوريا والاردن والعراق والمملكة العربية السعودية | | الكاتب: عبد الاله النمر | | المصدر: شبكة بني عبس
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
امراء الفواعرة, الشبلي, العباسيين, الفواعرة |
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
تنويه وتعديل وإضافه بموضوع فروع قبيلة بني رشيد في الجزيرة العربية ومصر والاردن والسود | سعد الأزرق | منتدى الضيافــــــــة | 6 | 23-02-2015 02:55 AM |
عاجل : السعودية والعراق | مهند العرعري | منتدى الرياضه والشباب | 5 | 21-02-2009 04:22 PM |
مشلّح مثعي الهدبة أكبر دليله في الصحراء عرفته الكويت والمملكة العربية السعودية : | فهد المويسه | منتدى قبيلة بني رشيد | 66 | 26-09-2008 03:36 AM |
مباراة السعودية والعراق حاسمة للمجموعة | عابد الرشيدي | منتدى الرياضه والشباب | 8 | 25-01-2007 02:03 PM |