|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
,‘ وجهُ الحلمِ مثقوب.. أتَرَاه؟! إنهُ.. ككل الأحلامِ الممطرة ..! تتهاوى وقعًا؛ فنُنشد: " ستهطلُ عمّا قريب ..! " وماكنّا نتحسس سبب ارتعاشتها..! / \ / قبلاً: كنتُ أصارعُ الأسئلة، فتتيهُ إثر الأحلامِ المُباغتة..! عن أيها أتحدث؟! سأصمتها؛ فنحيبُها مؤلم ..! وزيادة على ذلك..فأنا لا أحب وجعي حينما يزحم حرفي كما لايخفاك، فيتسلل إلى معقله ليخطفه فجأة، فيقتله أو يئدهُ غير مأسوفٍ عليه كغصةٍ سابقة حرضته على حربٍ غير متكافئة..! أبجديةُ العزف صمتتْ في بكمٍ غير متوقعٍ..! أنفاسُ المطر جفّتْ في محفل الفرحة اليتيمة، لكنها احتضرت بعد يُتمها ! أي وجعٍ شيّعها..؟! كثيراً ماتمهّلتْ لتتجرعَ عمراً كله يُتم، وفي حفلها تحتضر ؟! تتكسرُ مساءاتٌ كانت منبرها، لتغدو كمأتمٍ ساعةَ الهجر..! / وأما بعد: أضحتْ حفلاتٍ صاخبة، لأوجاعٍ متتالية.! تعتكفُ الأمل حتى يملها..! مؤلمٌ أن تمُلّنا الأشياء ونحن نحاول التشبث فيها لإنقاذ أرواحنا ..! أيكونُ الأمل طريقًا للشتات..! أيُخفي الألمَ في باطِنِه، لينقضّ ذات خلوةٍ إلا منه ؟! تقتُلها المساءاتُ التي كانت مواسم أفراحها ..! باتت كل الأشياء تركض في عكس اتجاهها.. كل الأشياء.. سوى الألم.. سوى الحنين، سوى الجرح، سوى الوجع ..! تلك رباعيةُ الثبات، ماتزال تراوده كل مساءٍ لتبدد اللحظات الهانئة، لتحوّله من رجل يتجلى الوقار في ملامحه، إلى عينين شاخصتين في "سقف" المكان الذي لاحدود له سوى صوت الفجر، ونداء الحق يعلو لينتبه على لمعان وجنتيه، بعد بريق عينيه يقضي يومه بذاك البريق، حتى يُغادره في غصةٍ مسائية..! تُلقي على أثرِ الشمس الراحلة نظرة وداعٍ، ويستقبل مساءً يتصل بسلسلةِ الموتِ البطيء..! / \ / أما مابينهما: فعبرةٌ مخنوقة، وانتظارٌ طويل..! ..
|
|
أرهقني هذا الحُب لم يعد بالقلب متسع للمزيد ’,’,’,’,’,’, لاشيء يشبهني غيركْ
|
|
عندما إمسكـ بالقلم والورق أقف متأمل محتار بأي الأشكال أكتب عنك فأنا لا أدري تراودني علامات إستفهام لا اعرف إجابتها لماذا أحبك؟ كأنني خُلقت من العدم لأتفرد بك
أو أن حبك تشربه جسدي منذ طفولتي لأنشأ مدمن عليك
|
|
أشتاق و أشتاق و أشتاق لُفي حروفي وضعيها بهدوء بين خفاقكِ وأنتظري آخر القُبلات فإن لم تجديني فقبليها
|
|
عمري الكسيح لايزال يتعثر فوق طريق عودتي وتتأصب عكازة الوقت فوق جزع فراغ أحاول أن أتجاوز محيط الغربة بشق الأشهر لأحبك أكثر من ذي قبل
|
|
أسقيتني الفرح من ثغر أيامك البهيجة كيف لي أن أعبر عن مابداخلي لك بوضوح وأبكي بين يديك من غير أن يزعجك البكاء انا و وحشة المكان وهزيع الليل ننتظركِ في مقهى الإنتظار وأنتِ قادمة إليّ رتلِ إسمي بغنجكِ الساحر
|
|
إبتسامة ..!
يد حانية ..! روح تبهرجت بالحلم ..! شعور كرزي ..! هذه صباحاتي عندما أكون جواره.. لاتمتمه ولاحركات فقط كلمات لاتتجاوز الــ 40 حرفا يوميا ولكنها كفيلة بقهقه ’’فاضحه’ لكل الـأشياء..!
|
|
كُل نذور "الحنين" وتمائم الوله’’ إليكِ ياأجمل صباحاتي ..! مفجع جداً مرور الوقت بجوار من تحب
|
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|