[وليد البراك]

قصيده من الشاعر عبدالرحمن خضير
موجهه ال الشاعر ثويمر العجوني

ســلام يالشـاعـر ثويـمـر وكـيــف أنـــت=تسلـيـم رجــال ٍ نـشـد عــن صحيـبـه.
عـلـى الـوفــا يـاراعــي الـطـيـب لاهـنــت=جـتــك الـبـيــوت المـبـهـمـات الـرهـيـبـه.
من هاجس ٍ لا جاك بيته له أذعنت=يعطـيـك مــن جــزل البـيـوت العجيـبـه.
مـــن مـفــردات الـشـعـر يــلــي تـمـكـنـت=نــــــوادر ٍ مـــاهـــي عــلــيــه غــريــبــه.
نـبـا الخـبـر لا تـقــول لـيــا كـمــا كـنــت=ليـش الغيـاب ولـيـش طــول المغيـبـه.
دام الــوفـــا طـبــعــك ولـطــيــب ثــمــنــت=يـاطـيـب ٍ ماتـجـهـل الـنــاس طـيـبــه.
عـلــى الـنـقـى لامـــن نـشــدت وتبـيـنـت=عـن واحـد ٍ لــه عـنـد الاكــرام هيـبـه.
يالعجـونـي يـلـي عـلــى الـعــز هيـمـنـت=كـم واحـد ٍ شـيـب قـبـل وقــت شيـبـه.
نـســل الـحــرار إلـيــا نـصـيـت وتـزبـنــت=ابـشـر بنـصـرٍ لا عــوى الـوقـت ذيـبــه.
حـطــه عـلــى يـمـنـاك كــانــك تـيـامـنـت=فــتـــال نــقـــاض الـبــيــوت الـصـعـيـبـه.
رمـــز الـشـعـر يـلــي لـلأشـعـار خـمـنـت=مـــا عـــاد يـرضــي المـايـلـه والغلـيـبـه.
وســلامــتــك وانــــــا لـــمـــردك تـعــيــنــت=والـــبــــن بـــكــــره مـايــشــابــه ســريــبـــه

رد من الشاعر ثويمر العجوني على قصيدة الشاعر الكبير عبدالرحمن خضير الرويضي

يامرحـبـا وانـــا مـــن المـبـتـدى انـدنــت=مـــــدان خـــــل مـطـالـبــي وش تـبـيــبــه
علـى اعترافـي بالخـطـا قـدمـك أعلـنـت=مــاقــلــت لــــــك مــامــعــك مـاتـدعـيــبــه
اقــنـــع يـابـومـتـعـب بــعـــد مـاتـطـمـنـت=يـاشـاعــر ٍ شـوفـتــك مــاهــي قـريـبــه
ياطيـب ٍ مـع قسـوت الـوقـت مالـنـت=شـــــرواك وقـــــت الـــلازمـــه نـعـتـزيـبــه
لايـتــك يابـومـتـعـب بـهـرجــك تـمـعـنـت=قــبــل هـجـومــك يالـصـحـيـب ابـتـلـيـبـه
وقتـي قسـا وانتـه علـى قسوتـه عـنـت=كــنـــك رفـيــقــن لـــظـــروف الـعـصـيـبــه
لـوانــت مـــن بـعــد الفـريـضـه تسـنـنـت=يـمـكـن تـعــرف المخـطـيـه والمـصـيـبـه
انـــــا تـــــراي بـصـحـبـتــك مـاتـهــاونــت=لايجـيـك يـابـن خضـيـر شـكـن وريـبــه
مانكر صحيبي مع صحيبي تضامنت=واشـفـق عـلـى عــرف الـرجـال الاديـبـه
من خلقتي مـع راعـي الطيـب ماخنـت=اقــــــــــــدره واحــــشــــمـــــه وعــتــنـــيـــبـــه
يبـقـى صحيـبـي محـتـرم ويــن ماكـنـت=عــنـــدي مــدامـــي حـــــي لومـالـتـقـيـبـه
امــــــا لـيــامــنــي بــالاكــفـــان كــفــنـــت=مــعـــذور لاحــطـــت عــلـــي الـنـصـيـبـه

الموضوع الأصلي: صوت من عبدالرحمن خضير وصدى من ثويمر العجوني | | الكاتب: وليد البراك | | المصدر: شبكة بني عبس

[أبو سويلم]

مشكككككككككككككور

[ابن شلال]

الله الله صحة السنتهم قصائد جزله .. سلمت يداك على الطرح

[بندر الشويلع]

صح لسان شاعرها وتسسسلم يمين ناقلها
وختيار موفق.