|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
ما عاد باقي لدقة القلب حاجه مادام اللي نعشقه فيه ما حس خله يموت القلب ما أبي علاجه يمكن بعد فرقاي يستوعب الدرس
|
|
|
كلي معك وأن ماكفى كلني لك
تعال خذني وخطوتي تسبق خطاك أجيك ظامي وأرتوي قبل لاأوصلك وأوصلك وأضمى وأرتوي وأرجع أضماك
|
|
|
هذي جلسسسسسستى ع أإألاب أإأنتظر رجووووووعك لي صرررررت أإأعشق أإألاب من كثر مأإأإنت موجود يكفينى أإأجلسس أناظر أإأسمك تدري أإأإنى ضيقتى تروووووح فجأإأإءه حبيبي تكفه لاتغيب عنى تراااااااااى أأإأموووووووت بدونك ...
|
|
آهات قلب
سِرْ على القلب برفق ، إن تلبَّسَك ليل وصمت تبختر بنزق ، إن لمحت ما يسيل على نافذة الذكرى إنه ندى زهر الأماني .. ولا شيء سواه وحذارِ من عراقيل الاستفهام والتعجب ادعس على كل عرقٍ نابض ، ولا تهتم فذؤابات العطر نشوةٌ ، لن يمسها فعل كان تتصاعد ، تنتشر .. وتستنطق شهادة الزمان والمكان على تفرُّدها مثلُها مثل عهد الآهات البريء .. لا يُنسى لأنه مهَّد لمراحل قسوةٍ متتالية حين تركتُ جدار القلب ملهى لأطفال الحزن ، ومقهى لأجيال الغربة ولم أسمح للرياح أن تفتح ثغرةً لهم ، بيد ترفٍ عابث قد يؤلف بيني وبينهم وقد يحرمني من أحضان العطاء ، فأصبح عاصية وأمسي جاحدة آهٍ من تاريخ نموهم ، وسرعة تكاثرهم ، وقوة اقتحامهم سويداء القلب حين أطفأ القدر الشمعتين ، واشتعل انتماء الظلال لنورهما بذات اللحظة حين حلَّ الحنين بمقلتيِّ الحرمان ، وتعلق الشجن بأهداب حنان الزمان آهٍ يا قلب ... كم نازلني الحزن فهزمته بصبر ، وألهيته برضا حتى لا يغزوك وجعًا ، ولا يتضخم جدارك مقاومة وكم أدمنت عروقي عقار الغربة ، فانتكس العلاج آه يا عمري الأجمل ... هل انتهت حِيَل الأمل والتفاؤل من معجمك ؟ أكمل سيرك - إذن - حافيًا ، لتشعر بدفء العروق لئلا يتَّهمك الحب بجرح ، فلا يجد وميض السعادة أعذارًا له أنين النبض يقين ، يشدو على لحن خطاك ، كواقعٍ لا حلم فاربط خاصرة الفرح النحيلة بآخر عرقٍ وارقص مع ما بقي فيها من أنفاس لكن .. إياك أن تشد عليها .. كي لا يختنق ما أحافظ عليه من أجملك .. --------------------------- مقدمة: سنا الأبجدية كاتبة تكتب بحبر النفس وتنظر إلى الحرف بعين صقر.تنساب الصور تباعا . حينما ترسم الخيال .تتشهى الكتابة كامرأة يسكنها الحلم .تكتب من غير تكلف, يخامرها الوله لتشكل عنفوان الصورة.. من عكاز الذات تصنع الأمل. ومن ضياء القمر تشعل مصابيح الحروف, وترسلها كأقراص إلى الكتاب الذين يخامرهم الهروب من ذوات إبداعهم, فيتناولون أقراص الحكمة , فتولد اليقظة ,ويشع النور ,فيدغدغ خيالهم فينتفض العطاء روحا من عزم, وحرفا لا يمل الكتابة .تكتب الأمل وقلبها يسكنه صدى الألم. تكشفه الآهات وتفضحه علامات الترقيم من استفهام وعلامات تعجب.. *** ** سِرْ على القلب برفق ، إن تلبَّسَك ليل وصمت تبختر بنزق ، إن لمحت ما يسيل على نافذة الذكرى إنه ندى زهر الأماني .. ولا شيء سواه وحذارِ من عراقيل الاستفهام والتعج / ما أقساه من فعل أمر, ينتهي بحرف صحيح مقتضب حاد .والسكون لعب الدور الأكبر.وكأنه يخنق الأنفاس, فيرتفع اللسان إلى أعلى ليضغط على الأنفاس, فتخرج مكتومة فتشتد حرارتها من هول الآهات الساكنة في العمق. لتتسرب إلى الخارج فكان اختيار الكاتبة موفقا لهذا الفعل ولهذه الحالة ...ثم جاء الطلب على السير برفق على القلب . استعملت الكاتبة حرف الجر- على- الذي يفيد الاستعلاء . ومعناه السير فوق القلب وليس داخل القلب لماذا ؟ لأن الجرح عميق. والتعبير خاص بحالة تجرعت الكاتبة مرارتها أو عبرت عنها . متى ذلك .-إن تلبَّسَك ليل وصمت تبختر بنزق.-إذا سكنك الليل والصمت, وأصبح هذا الظلام لباسك وتفكيرك.تبختر كما يحل لك ..حتى الفعل -تلبّسك- فيه قوة وعنف والفعل فيه غير إرادي وكأن الليل اجتاحك بقوة..والكاتبة هنا وضعت شرطها .قائلة إن حل بك هذا التلبس فشرطي فقط -تبختر بنزق ...كيف يحق له أن يمشي فوق القلب بتبختر أي قسوة هذه –فقد جسدت الكاتبة قسوته وهو جاثم فوق قلبها كأنه يفتش عن شيء يخامره تجاهها -.ثم تخاطبه وهو فوق القلب -أن لمحت شيئا يزعجك من أقوالي وأفكاري القديمة فلا تنزعج, فما هو إلا عطر العمر الأول. ولا شيء سواه. ولا تملأ نفسك بالظنون, وحذار من الشك وطرح الأسئلة وعلامات التعجب . أي صدق هذا ..؟ وأي تبرير لمحو الشك والنظرة الخاطئة من عيون الآخر ..مقطع صعب جدا لأن كل كلمة فيه توحي بفيض من الكلمات التي تغوص إلى العمق لتصل إلى عمق الألم . ** ادعس على كل عرقٍ نابض ، ولا تهتم فذؤابات العطر نشوةٌ ، لن يمسها فعل كان تتصاعد ، تنتشر .. وتستنطق شهادة الزمان والمكان على تفرُّدها /ما زلت الكاتب مع فعل الأمر فتطالب الآخر بأن يدعس على كل عرق نابض..فكيف يدوس على العرق الوحيد الذي بقي ينبض بالحياة أن يجعله تحت قدمه أي رحمة هذه –وكأنها تجيبه في هذا المقطع , فتطالبه ألا يهتم -فذؤابات العطر نشوةٌ ، لن يمسها فعل كان. فأعلى قمة في العطر هو نشوته. فليتأكد بأن عطرها لا يقتربه أي كان ,فسيتصاعد وينتشر.وسيشهد الزمان والمكان رغما عنه على أنها فريدة من نوعها.هذه قمة الوفاء وقمة التسامح رغم ما فعله بها ** مثلُها مثل عهد الآهات البريء .. لا يُنسى لأنه مهَّد لمراحل قسوةٍ متتالية حين تركتُ جدار القلب ملهى لأطفال الحزن ، ومقهى لأجيال الغربة ولم أسمح للرياح أن تفتح ثغرةً لهم ، بيد ترفٍ عابث قد يؤلف بيني وبينهم وقد يحرمني من أحضان العطاء ، فأصبح عاصية وأمسي جاحدة /بدأت الكاتبة بتشبيه نفسها بعهد الآهات البريء-عهد البراءة- في أي شيء ؟ في عدم نسيانه. ولأنه في الأخير كان ممهد لقسوة متتالية. فالكاتبة مجروحة مسبقا. مثلما هي الآن .وكانت قسوتها الأولى حين سمحت لجدار قلبها وفتحت أبوابه لأطفال الحزن , ربما هم كتاب يضعون أحزانهم ثم يمرون على هذا القلب الذي كان يواسيهم بحكمته وخبرته ومعرفته..وكذا كان قلبها مقهى لأجيال الغربة-كتاب كذلك- فيعزفون بألحانهم ويستعطفون الرضا ويأخذون جرعات المواساة ..لكنها كانت تدرك أبعادهم -فلم تسمح للرياح أن تفتح ثغرة لهم ,لأنها تعرفهم يأخذون حظهم ثم يمرون مر الأطفال . فقد قال علماء النفس أن انفعال الطفل شديد وعابر .وكأن الكاتبة هنا استفادت من هذه الفكرة .فكانت صداقتهم عابرة .كالطعام اللذيذ نتذوقه ساعة وجوده في الحلق , فإن مر زال الذوق ..ثم تسترسل الكاتبة قائلة.غير أنه ترف عابث , قد يجعلنا نتآلف فيما بيننا وأكون فيه أنا الخاسرة بحرماني من -أحضان العطاء- فأصبح أوبخ وأعاتب بالعصيان والجحود .والسبب لأنها اهتمت بغربة الآخر وملهاة الأطفال ونسيت أهل الوفاء الحقيقين,وليكونوا كتابا حقيقيين- ** آهٍ من تاريخ نموهم ، وسرعة تكاثرهم ، وقوة اقتحامهم سويداء القلب حين أطفأ القدر الشمعتين ، واشتعل انتماء الظلال لنورهما بذات اللحظة حين حلَّ الحنين بمقلتيِّ الحرمان ، وتعلق الشجن بأهداب حنان الزمان /نبقى مع صرخات الكاتبة .فهاهي تتأوه من هؤلاء الذين يقتحمون القلب , بسرعتهم وكثرة نموهم , فهم كالفطريات وإن لم تذكرها الكاتبة ..متى وقع ذلك حينما أطفأ القدر الشمعتين المضيئتين سندها الحقيقي. في هذا الكون . ساعتها حلت الأشواق , واشتعلت الظلال بنورهما المنطفئ فحل الحنين إلى ذلك الدفء وسكن الحنين العينين, وحل الأرق وتعلق الحزن بأهداب الزمان وكأن الكاتبة تؤرخ لفترة سابقة .كل ذلك هو السبب الذي فتح جدار القلب لهؤلاء المارون مرة باسم الغربة ومرة باسم الحزن -كما في المقطع قبل هذا- ** آهٍ يا قلب ... كم نازلني الحزن فهزمته بصبر ، وألهيته برضا حتى لا يغزوك وجعًا ، ولا يتضخم جدارك مقاومة وكم أدمنت عروقي عقار الغربة ، فانتكس العلاج /قمة الأدب وقمة البلاغة وقمة البيان وشدة الآهة.. كلمات قلائل بجملها القصيرة. جاءت الجمل فيها مربوطة النتائج بالأسباب . فهزيمة الحزن-بالصبر وتلهيته برضا خوف من غزو الوجع .كل الاحتياطات وضعتها الكاتبة لمنازلة الحزن , وقهره.وليس هذا فقط, بل لأمنع تضخم جدار القلب بمقاومة عنيفة .. فما فعلته الغربة عجز عنه العلاج لهو ل القسوة ** آه يا عمري الأجمل ... هل انتهت حِيَل الأمل والتفاؤل من معجمك ؟ /كم لهذه الآهات من وجع. وقفات مع العمر والآهات تنزل من عروق أصابها جرح .فتنزل قطرة قطرة, آه: اسم فعل أمر بمعنى أتوجع .ثم مناداة للعمق للعمر الأجمل. وما جرته السنين ثم اسم التفضيل المعرف بأل وكان الجواب لهذ ه الصرخة , بسؤال أكثر إيلاما من الصرخة فقد عالجت الألم بالألم , فكان السؤال ليحل محل التوجع أو لتناسيه, وإن كان لا ينسى-هل انتهت حيل الأمل والتفاؤل من معجمك؟. قمة الانفعال في هذا السؤال سؤال لا يبحث عن إجابة على الأقل الآن , والمقطع الموالي يبين ذلك ** أكمل سيرك - إذن - حافيًا ، لتشعر بدفء العروق لئلا يتَّهمك الحب بجرح ، فلا يجد وميض السعادة أعذارًا له أنين النبض يقين ، يشدو على لحن خطاك ، كواقعٍ لا حلم فاربط خاصرة الفرح النحيلة بآخر عرقٍ وارقص مع ما بقي فيها من أنفاس لكن .. إياك أن تشد عليها .. كي لا يختنق ما أحافظ عليه من أجملك .. /إقفال لخاطرة تئن من آهتها الأولى إلى التحذير في النهاية . تطالبه الكاتبة بأن يكمل السير حافيا. لماذا ؟ ليتلمس دفء العروق . وهل ملامسة الدفء لا تكون إلا بالدوس بالأقدام ؟ أي جلد للذات هذا .هنا لا يتهمه الحب بجرح, بل سيوبخه الحب لأنه بدل التلمس بالأصابع وضع الأقدام .أي قسوة هذه وأي تعبير بليغ توصلت إليه الكاتبة... فها هو أنيني حقيقة وصدقا , يرقص على لحن خطاك حبا ووفاء. وليس حلما كما تظنه .فما عليك إلا أن تربط خاصرة الفرح النحيلة بما تبقى من عروقي , وهو عرق وحيد . ربما يكون يحمل نبض الأمل ..ثم تطالبه بالرقص على ما تبقى فيها من أنفاس . لكن لها رجاء وحيد. فيه تحذير ,ألا يشد على بقية الأنفاس خوف الاختناق .لكي تحافظ على ما هو جميل من -أجملك- . النص بلاغيا : وحدة الموضوع : النص يحكي عن موضوع واحد وهو الأحزان والآهات التي تتجرعها الكاتبة من تراكمات عدةالألفاظ: موحية ومتداولة لم تخرج عن لغة العصر فلم يعانقها الغموض-آه -.القلب - الأطفال - الغربة - يختنق.....العبارات : لها صورة الألفاظ . قصيرة موحية الأسلوب: غلب على النص الأسلوب الإنشائي المصاحب للانفعال .لأن الكاتبة في حالة بوح عميق نتيجة حزن ألم بها .قد يكون سببه الآخر.ومن أمثلة الأسلوب الإنشائي .الأمر الذي جاء على صيغتين .فعل الأمر أو اسم فعل الأمر-سر .تبختر .احذر .ادعس.-حذار كما استعملت الاستفهام والتعجب .وإن كانت لا ترغب في الإجابة عن تساؤلها .- هل انتهت حِيَل الأمل والتفاؤل من معجمك ؟- العاطفة: عاطفة الكاتبة صادقة .لأنها تعبر عن حالة وجدانية مصدرها الألم والتوجع الذاتي من نفسها ومن الآخر .وهي عاطفة ممزوجة بالتحسر والحزن والعتاب . البيان والبديع: التشبيه :استعملته الكاتبة لتقريب الصورة للمتلقي وجاء في مثال واحد هو- مثلُها مثل عهد الآهات البريء -الجمل التي لعبت دورا في صنع الخيال:- جدار القلب ملهى لأطفال الحزن ، ومقهى لأجيال الغربة- كم نازلني الحزن فهزمته بصبر- وتعلق الشجن بأهداب حنان الزمان-.. عقار الغربة.- فاربط خاصرة الفرح النحيلة بآخر..- لقد اكتفيت بهذه الصور الجميلة والتي لا يستطيع أن يصل إليها إلا كاتب فنان يملك من الخبرة والموهبة ما يشد القاريء.
|
|
احبـــك لا أحد يرها.. سواك انت لا أحد يحس بيها.. سواك انت لا أحد يتدوق حلاوتها سوء شفاهك لا أحد يستحقها.. سواك ولا أحد يسمعها.. سواك ولا احد يقولها سواي أهمس بها بحب..بعشق ..بغرام..بجنون وأصرخ بها بشوق وحنين لتلتقطها روحك وتنصب داخل قلبك احبـك احبـك احبـك
|
|
حياتى ..روحــى ..عمرى احبتك لانك البلسم لقلبى لانك الروح التى تمتزج بروحى ينبض قلبى حبا بك وترقص روحى عشقا لك وتهتز اركاانى من عبق شفاهك كونى بقربى دائماااا تمضى الايام تمضى الشهور تمضى السنون تمضىالدهور يفنى العمر وتخرج الروح وابقى دائماااااا احتاجك
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
وآصلي ~ الجمره البارده |
يتصفح الموضوع حالياً : 42 (0 عضو و 42 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
:: عطنـٍﮯ شمآغـڪَ بلثمـﮧ وأحـٺـمـﯥ بـﮧ :: | حلوة المشاعر | منتدى الكمبيوتر والجوال | 5 | 08-09-2011 10:24 PM |
إلْـى ڪل مَـن مـَرَبِصدمـــــﮧِ فـِـﮯ ζـــــيَآتـﮧ <ق/ش | غربة الروح !! | المنتدى العــــــــــــــــام | 8 | 09-08-2011 08:32 AM |
آإمـِآ حضـﯛر فيـﮧ ڪل التميـز ولا بـَلاش من البدآْيـِﮧ حضوري <~~ ! | شوفتڪ عذرڪ..] | منتدى الضيافــــــــة | 17 | 24-05-2011 12:49 AM |
ص‘ًـفرٍ خمس‘َـﮧ آربعٍ ـﮧ وـآخخخرهـﮧٌ خمسسسـﮧُ س‘ـَـَـَـبعٍ ـتينُ <~‘ | سالم الرشيدي | منتدى الشـــعــــر | 7 | 09-07-2010 05:02 AM |
% نـڪتـﮧ التحـڪيم ومهزلـﮧ حضورگم بـ درة الملاعـب يا سـاده .. حياكم للنقاش بحياديه .!! | %القناص% | منتدى الرياضه والشباب | 35 | 31-10-2009 10:10 PM |