|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
قد اكون مبالغه بعض الشيء عندما اتحدث عن اشتيااقي اليك ,,عن انفاسك التي اتنفسهاا ,,عن شوقا راائع اليك ,,
عنك ايه الغائب الحاضر في قلبي ....عنك انت نعم انت الا تسمع مايقوله قلبي عنك الاترى عيناي لاتريد ان نتظر الا اليك .... عندما اشتاق تمتلي ذاكرتي بجميع قصائد الحب والاشتياق اليك .. تدري إني فـ الصباح آشتاق لك ! وفـ المسآ أوله عليك وبين شوقي والوله : صارت أهدابك عمر وكل شيٍ في غيابك طيفك اللي بـ كل لحظه يسرق النظره .. ويمر وآموت فيك ! أدوّر في الفضآ رسمك أنادي كل حي بـ إسمك.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
|
|
وينْ غَايبٌ ! يومّ جيتك مَ لقيتك . . ليه غايبّ ’ وُ المشَاعر لك | وطنٌ ! وَ حتى ف غيَابكٌ . . كن لونْ الكُون : دآكِنٌ ! وُ المدينة / موحشة ’ ........... وِ الشْشْوقَ ذَايبٌ ! كَان تدريٌ ؟ يَعلم الله / مآنسيتِكْ ليتْ تدريٌ ! كيف بعيونيّ حزِنٌ ؟ وُ آ آ آ ه لو تدريْ عن . . آحْزَآن الآمآكِن ! كان مَ تميتْ ساعة ! .............. ’ وَ آنتَ غايبْ ’ !
|
|
أدورني فـ منآفيهم ! وأدورني أنا : فيهم .. غريبة كيف ماحسّيت وش فيهم ؟! على شكل أمنيّة .. مرّوا رمتني بين أيآديهم ! رماد الليل ياجآهل : على مهلّك .. عيوني مابعد جفّت من الغيّآب أبي لا وصّلوا خدّي تجي تسكن بدل فآقد .. وأنا أستآهل يقولوا : من عرف سرّك .. يفيض الهم في بيره ! ويرفع به من الأسفل .. يروي به عطش هالنآس : عن جراحك عن أفراحك .. عن الأيام والأحلام .. وأنا كان الخطا منّي حسبت الكلّ يشبهني ! رضيت أكون بـ الآخر ..
|
يتصفح الموضوع حالياً : 7 (0 عضو و 7 ضيف) | |
|
|