[.last breath]

,

,,

أذا كان العمر سيارة مسرعة بآتجاهـ الموت
حتما ... ستكون مرحلة العشرين الأسرع

وسائقها لن يتردد في الدخول
عند منعطف الثلاثين بنفس السرعة ...

لذا وجب التنويه على من يمارس اللعب
في الشوارع دون وعي

,,

,

[.last breath]

,

,,

تدري متى آكرهكـ
أذا نمت قبلي

[.last breath]

,

,,

أعدكـ أن تكوني كالــ طفلة بين عيني ورمشي
لكن عاهديني ان تكوني طفلتي

,,

,

[.last breath]

,


,,


يقولون :- فلان شرب فنجال فلان
_ دلالة على التكفل بقتله_



وأنا من العام (شارب دموعها)
واليوم آرتويت من حزني وغيابها
ولاعاد فيني آشرب قطرة
*_*




,



,,

[.last breath]

,


,,



كان آلم الغياب ... سبب ـالكتابة
والآن آمل ـالحضور دافع الكتابة




,




,,

[.last breath]

,

,,

أذا آردت الرحيل من هنا ... فــ آرحل بصمت
وأذا اردت الخروج من الـمدونة ... فلا تخبرنا

لأنكـ بآلأخبار سنكتشف أنكـ آناني
لأنكـ ستقطع الأمل في آنتظاركـ
وستمنحنا شيء من أحزانكـ دون أن تعلم
*_*





,




,,

[.last breath]

,

,,

لاتعرفه ولايـعرفها
لكنها وقفت تشجّعه على ـالكتابة وتقول :
انت مليء بالمشاعــر

فدمعت عيناهـ حين تذكر حبيبته
وهي تقول له:عيبكـ الوحيد أن
الجانب العاطفي لديكـ ضعيف

,

,,

[.last breath]

,

,,

القصة القصيرة جدا ابنة العصر الحاضر المتسارع
وهي تطور الخبر الصحفي وتثبيه طول الدهر ...
حتى وأن كان الخبر الصحفي صغيرا ولا يذكر

محاولة ثالثة...
ظل يسير الهويني في السوق وظهرهـ مقوس ينحني على عصاهـ
فآقبلت فاتنة ... تقبله بخديه وتردد: استاذي وكاتبي الكبير توقعت رؤيتكـ
فاتيت لكـ بهديتي...؟؟؟؟؟؟؟
فوضعت يدها في جيبه ورحلت تودعه
وتختفي كالسراااااااااااااااااااااااب
وظل هو مبللولاً... لايقوى على الحراكـ فأدخل يدهـ
ليعرف هديتها ... ووجد جيبه فارغا من كل شيء
حتى من هاتفه المنقول

(خبر صحفي بتصرف)