|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
|
|
ترتدي معطفها تحت زخات المطر ونحيب رياح الشتاء كعادتها في طريقها إليه منهمكه بالتفكير بما ستجد تتساءل إلى أين أنا ذاهبه؟ تبدأ الأشواك تنغرس تحت قدميها والقيود تطوقها رغم عزمها على اللقاء إلى أنها ماتلبث إلا أن تعود للمنزل من الجهه الأخيره.
|
|
ترتدي معطفها تحت زخات المطر ونحيب رياح الشتاء كعادتها في طريقها إليه منهمكه بالتفكير بما ستجد تلك النظرات العميقه دائماً ما تجلب الحظ السيئ لعشاقها تتساءل إلى أين أنا ذاهبه؟ تبدأ الأشواك تنغرس تحت قدميها والقيود تطوقها وتبدأ مسيرات اللوم وأفكار اللهو تداخل تفكيرها وبعد كل ذلك رغم عزمها على اللقاء إلى أنها ماتلبث إلا أن تعود للمنزل من الجهه الأخيره وترمي المعطف جانباً وتتغطى بفراش الشتاء وبقلبها ندم على فشل إقتراب القلوب وعناقها. منذو زمن وهو ينتظر اللقاء قابعٌ بركنه على الدوام يعيش أحلامه الورديه بأن القدر سيأتي بها يوماً ولا يعلم بأن خطواتها تحوم حول نفسها وتعود للبدايه دون أن تخبره فتاة المطر بأن الأمر قد فشل وإنها على فراشها بل تتركه ينتظرها اليوم وينتهي اليوم ليبدأ بإنتظارها غداً. ( تلك هي الحلقات الفارغه في الحياة)
آخر تعديل بواسطة أجهلك ، 30-01-2014 الساعة 10:19 PM.
|
|
ذات مساء إقتحمت عالمه ومعها سؤال وإجابته إلا تشعر بالغرور جراء ذالك الإهتمام منهم ؟ هي تريد أن تعرف مدى رضاءه عن مايحدث حوله وهو كان منتظر سؤالها وكان يعلم بأنها ستوجهه له فأجابها بسؤال : ألم يجعلك ذالك فخورة بأن إهتمامهم هو بشي خُلق لك؟
آخر تعديل بواسطة أجهلك ، 30-01-2014 الساعة 10:30 PM.
|
|
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (1 عضو و 1 ضيف)
ياصاحبي الخوف مايطمن الخوف إنت يدينك بارده والفرقا دايم وارده إنت وأنا بنفس الطريق بس الخطوى متباعده
|
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
متابعه لك, مبدع, ^_^ |
يتصفح الموضوع حالياً : 58 (0 عضو و 58 ضيف) | |
|
|