|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
|
اللهم إجعل [ أمي و أبي ] ممن تقول لهم النار :
|
|
|
. . . .
( 1 ) طرق الباب فأجابته من خلف الباب : من الطارق ؟ سمع صوتها و مضى فهذا كل ما يريده </3 ! ( 2 ) كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم وفي النهاية هجرهم .. واليوم بعد أن أقعده المرض : أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى " وبالوالدين احسانا " ? ( 3 ) عندما كانت صغيره ، أرسلوها للخباز فجراً ناداها : أدخلي لتريني وأنا أعجن ، ومن يومها . . ورائحة الخبز الطازج تثير فيها الغثيان ?</3 ! ( 4 ) ثلاثون عامًا قضاها خائفاً من الموت بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوّق كل ماقيل عنه أنه مسرطن ، لكنه مات بحادث سياره ! ( 5 ) قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب ؟ رد القاضي : زدتها الآن شهرين . قال : لم ؟ رد : وأصبحت سنتين ! فـ نصحه الجندي بالعودة بعد أن يصفو مزاج القاضي ! ( 6 ) ركب سيارته الرسمية بعد شرائه عقدًا لابنته بربع مليون ، بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلًا : ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله </3 ! ( 7 ) رآه فاستقبله بابتسامة و بترحيب و حفاوة .. ولما ذهب التفت إلى صديقه وقال : من الذي أتى به إلى هنا ! كم أكره رؤية هذا الرجل ! ( 8 ) توسدت دمعتها ونامت ، التحفت أحزانها المتشابكه ولملمت أطراف صورة محطمة ولم يحترمها يوماً ، فقط لأنها أمرأة وهو ذكر يحمل جينات التفوق ! ( 9 ) وجدت أحمر شفاهها مكسور ، استشاطت غضبًا فضربت ابنتها التي وجدت يديها ملطخة به .. خرجت لتجد أنها رسمت به قلباً على بابها ، وكُتب بجانبه : أحبك ماما ?
|
|
.
[ طفل يجههل آﻟموت ] فقالو :أمك في اﻟسماء ، ظن ﺂنهآ لاتحبه ﻓتركته تحت اﻟسماء كان يعآتبها حتى نزل اﻟمطر فقآل : ھذه دموع ﺂمي ھي تريدني لكنهآ لا تعرف اﻟطريق ! ؛'( مؤلم هو آلفرآق
|
|
بِ / آلرغم`
من | شدّة ازدحآم يوْمي وگگِثرَة الضغُوط مِن گِل النوَاحِي الٱ انُگِ دداخِلي : [ بگِگِگِلُ / تَفآاصِيـلگِ ] ♥
|
|
آگثرَ شيّ يذبَحنيّ ، إنيِّ انٺظِرّ شيّ مَ هُۆ بِ حاصِلْ ! ﯙ . . المِشگلهّہ فِينيّ شعُۆر يقوُل : … [ بُگرھّہ يِمگِنّ يصِيرّ ] ; ”) … [ بُگرھّہ يِمگِنّ يصِيرّ ] ; ”) … [ بُگرھّہ يِمگِنّ يصِيرّ ] ; ”)
|
يتصفح الموضوع حالياً : 6 (0 عضو و 6 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
مدونتي <مذكرتي | (بحرالكرم) | المنتدى الأدبــــــــــــي | 14 | 12-01-2012 03:14 AM |