![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
لايستوعب المرء اللحظات ذات الأهمية الحقيقية في حياته إلا عندما يكون الأوان قد فات.
|
|
اللهم أعطِ كلَّ إنسانٍ مايتمناهُ لي...
|
|
يَعنيِ كِذا مِن غِيرْ تَودِيعْ بِـ تَرُوحْ
|
|
ياسَيّدَةْ الأرضْ الطَاهرة /: حَينَما يقّتَحِمُنِيْ هَمّسُكِ المُوسِيّقِي , تِيّنُعْ بالفؤادِ سُنّبُلَة , وكُلَما تجتاحُنِي نُعُومَة الجَسَدْ الشَهِي , تَتَمَوسَقْ كُلّ أطرافِي بأناشيدْ الطفولَة الجارفة , ليتماهى كُلي بين عُنبكِ والكرزْ . . . في مِحّرابْ عينيّكِ يا ملكتِ يطيبُ لي التسبيح ,
حتى الغَرَقْ في ذنبكِ الوردِيْ , أو تَحّتضِنُنيّ غواية الغفران.!
|
|
غالبا ما نفقد الأشياء من فرط حرصنا عليها عندما نمعن في إخفائها حتى لا نعود قادرين على استعادتها حين نحتاج إليها .
|
|
أحترم غبائي كثيراً ..
[ لـ ربما يصبح يوماً ما العلامة الفارقه بين البشر .. ] لا أعترف بالقوانين الثابتة .. ( بعيداً عن الجمود العلمي ) فأنا كائن حيّ أتنفس .. لا أؤمن بـ نظرية تكاد تحتويني .. لا أحبذ أن أكون تكرار منظم لـ شيء آخر .. أميل لـ أعادة تنظيم أجزائي بفوضى تلقائية .. هكذا أراني أقرب لـ ذاتي المتمردة .. [ فـ الإنسان تراكم قناعات .. لـ أعيد برمجة إحتياجاتي يلزمني ترويض لـ قناعاتي ] و هكذا أراني بالصورة [ استثناء ] لـ القاعدة ,,
|
|
وعدتني تلتقي بي بعد عيدي .. ليه غبت وغاب حسك يا أنا
. . . رائحة الفقد خانقة يا... , حقيبة حنيني ملة الصمود أمام رياح الإنتظار . تعال طمني عليّ ..!
|
|
موضوع تم طرحه في الحوار الهادف وإحيل إلى سلة المهمل /: فأتيت به هنا كي أحتفظ بنسخة منه ... مرحبا بكم يا من أجهدتم التاريخ بعبق الأصالة ومجد العراقة الجو هذه الايام متقلب , لكنه موحي بحالة من اللانينا وخريف ممطر بمشيئة الرب . وهذا مايحبه قلبي لا رياح ساخنة ولا أتربة معلقة بالهواء . حسناً يامن أتيتم للإستماع إلي ويامن بدأتم بالإلتفاف .. شكرا شكرا , ولكن هناك ثلة من الأعضاء والعضوات ملتفين حول أنفسهم على طاولات يشدون أطراف نقاش حامِ حميم على مسطحات الطاولة المعلقة , فطاولات مخازن الذاكرة ومستودعات الأيام خلف مبنى الحرية , تشق الحرية لبيك اللهم لبيك , على إنبعاث رائحة قهوة زكية , وغيرها من طاولات اللقاء المفتوح بملتقى عبس ماتزال تعاني من الزحام , وأنا أجزم بإنضمامهم لنا . على منصة اللقاء المركونة في مؤخرة المقهى , إلى اليسار بالزاوية قليلا .. نعم هي هنا , حيث أمتثل أمامكم بتباهي المتكبر ممسكا بمايكرفون وأنقره بسبابتي لأجذب الإنتباه .. آسف فلن أنقره مجدداً فأنا متفق معكم بأن صوت النقرات مزعج رغم جذبه لكم . لنبدأ فالعدد جيد , الموضوع مطروح مسبقا ولكن وجدت رغبة عارمة وقاتله بتناوله هنا اسماؤنا في هذا الملتقى هنا على وجه الأخصية , وخلال رحلات تجوالنا على خطوط الشبكة العنكبوتيه ., إقتنعنا بها ..! الإسماء التي نتوارى خلفها في غيهب النت /: لماذا إخترناها ؟ وكيف إقتنعنا بها ؟ وماهي الأشياء التي تمثلها لنا ؟ وبأي شيء تذكرنا؟ أذكر لنا أي شيء عنها فهذا مسموح , تذكروا جيداً أن الصدق مطلوب , حسنا ليست جميعها فقط نكتفي بإثنين من ماسبق , وأسمح لكل من إنتابته حالة ملل من موضوعي ولو حتى بعد الرد الألف ( معقوله يوصل ) ؟ بأن يأتي لنا بإقتراح مفاده /: بأن يتحدث فيه كل عضو عن نفسه بكل صراحة , ولدي كامل الأحقية بنقض أي قرار حتى لو لزم إلغاء المنصة الوليدة فسأقاتل من أجلها , ملاحظة للجميع ويجب الإنتباه /: الرجاء من الجميع بدون حزازيات ولا خلافات , دعوها على الطاولة بعيدا عن منصتنا الجميلة , من يرغب بالتقدم لمنصتي فليأتي ولكن بشرط أن يدع جميع الأقنعه ماعدا القناع الأخير الذي ليس لنا أحقية نزعه عن من لايرغب بذلك أي محاولة لإحداث بلبلة أو إثارة فوضى , أو مقاطعة أحد المتحدثين غير مجاز وممنوع . على الجميع أن يتذكر تواجدي قرب المنصة أغلبية الوقت , حاملا بيدي بندقية جاهزة لإرداء من يزرع الفتن , ألم أخبركم بأن معي أحقية النقض . معي ستكون البداية /: قبل أن أغادر متيحا للتالي الحديث , سوف أتكلم عن إسمي شخصيا . حينما كُنت أتدبر القرآن الكريم وحين بلوغي هذه الآية الكريمة /: يقول الله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ) أحببت الودق فكان له من كياني مكانة فأقرنته بإنفاسي هذه حكاية إسمي و سلامتكم! من التالي؟ بقلم /: ودق أنفاس.
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|