![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
|
|
أن
تأتي مُتأخراً .... خيراً من أن لاتأتي مُطلقاً ............... من ذهبوا باقون في الأُفق .... ومُسترسلون في قلوبنا .... ومنه أليهم .. يزدادُ الشبق نراهُم من بعيد .... ونحنُ فعلاً لانراهم لكن لنا قلووب تنبض ولاءٍ ومحبةٍ لهم .... ولنا طيورُ غرامٍ مُرسله ... تصطفقُ في منازلهم ..... نعيشُ على ذكراهُم .... ولو ذقنا مُر البعاد .... و نتمنى أن تحُل ساعة لقياهم وحتى بعد اللقاء المُرتقب نراء الشوقَ يزداد ... وبقُربهم يستاد .... نص رائع ومُترف ... وفي الوقت ذاته على أرض الوصفِ يُشرق ألتمستُ منه المرااره .. والتعُس ... عندما نُفارق من نُحبُ ونَرغب .......... دُمتي بخيرا|ً وستراً وعافية
|
|
|
|
|
|
كل شيء .. و كل لا شيء في الدنيا
صار يذكرنا بالشوق والذكرى .. وأنت مقيدُ بحبال الألم تحلمُ بربيع اللقاء .. تسكنُ الأحلام منتظراً المسافر .. !! وأعود لتساؤل المقدمة وأجيبُ على نفسي : لستُ إلا حكاية فتاة .. تعطي بسخاء ضاعتْ بزمنٍ قل فيه الأوفياء .. واقفة على رصيف السفر عندما إجتاحها وحي الحنين .. !! . . . لو كان هناك لللأبداع أسم آخر لقلت بأنه ( الهنوف) نص فارع وجميل كقلم الهنوف.. يستحق المتابعه والوقوف ,, |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|