|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
لا احبك عندما .. يخنقني الحنين اليكـ وانت في لحظة غياب !
|
|
|
|
|
انتشلني مني اليكـ بهدووء واعد ترتيبي بين الحروف .. علك تنقذ بعضا مني ...وتعرفني بـ نفسي من اكون او تخبرني بأني لكـ لن اكون .. علني ابحث بين نبضك وفي دفء المسافة بين الهفتي لك وعناقك لي .. ....................... ربما .. اجد لي مكان اخر بعيدا عنك في هذا الكون .. واعرف من اكون !
آخر تعديل بواسطة عبث..!! ، 21-03-2012 الساعة 09:09 PM.
|
|
افضل العيش صعلوك يتسكع بين المطارات .. حقائب السفر تحمل معه .. نفسه ترنيم اليالي وذاته .. ونعش حلم ميت على كفوق حنين صباحاتنا بـ الامس ........... مكفن بحزن عتيق لازالت الذكرى تستفزه بصمت .. يا انت سأبقى متورط بك ما حييت هذا اقرب وصف لما انا .. مبتلا به !
|
|
....... قالت لي يوماً ( سأعود ) ..مُحملة بشوق عتقتة السنين وسأغرس كُل شتلات حنيني لك في ذلك المُعتقل .. الذي أسرني عنك ! قالت لي يوماً أنا ( أمك ) .. التي تُرضعك الحُب ( عشقاً بجنون ) ليتسنى لي ألتسكع في أعراقك ومجرى دمك قالت لي يوماً أنا ( وطنك ) الذي لايرحل من مكانة ويبقى صامداً ويبكي بصمت حينما يُهاجر منه قاطنوه ! ......... قالت لي يوماً سأكُن لك هجين من ( كُل نساء العالم ) وستبقى أنت ذلك الرجُل الذي يختصر لي كُل الرجال قالت لي وقالت ثم ( قالت ! ) وأشعلت لي شموع أللقاء وأثملت قلبي بنبيذ الصفاءاغلقت أبواب عينيها حينما ارتخت أطرافها على صدر أطرافي لتتشابك في عناق قالت انا ( مدينتك ) .. التي تُطفئ كُل أضواءها عند لقاءك كي لا ترى شيئ سواك فقط احساسي بك يكفي عندما تخطو بقدميك على اعتابي وحينما تلتهب أنفاسك فتختلط بنسائمي وحينما تسقط بين ذراعي ... ! ............ لكي أشعر بجمال مدينتي وأنا التحف دفئها ! ...... قالت كُل ذلك ورحلت رحلت !!
|
|
مايزعجني أنني على يقين بمغادرتي هذا المكان قريباً
ولاشي يحمل ملامحها رغم أن حروفها تتستقر في مفضلة جهازي وحيدة كـ ملكة مايثير إستغرابي أنها كبرت داخلي بطريقه مرعبه يستحيل معها العبور بـ أقدامي التي تهرب دوماً لتبحث عنها وتضع أناملي في رهان كلمة وإحساس إعتادت أن تكسبه وبجدارة بارعة هذه الأنثى في مل الفراغات بالحياة وحرف يسرق من الشمس نوراً ومن القمر ضياء الظلام لايزور مدائنها فقط يحيا الضوء لارغبة في وشوشة كيبوردي بإحساس يدق عنق القلب حتى أصابعي الخمس تخوض عراك المؤامرة تقول أنها لاتحكي حرفاً فقط وليس دوماً مهمتها حمل الورد في كل إصبع دهر من الأحلام والأمنيات وفي الشفاه حديث مرهق لدية رغبة صادقة في أن يقتحم أذنها لكن القطة الشقية التي حاولت قضمها يوماً فعلت فعلتها وقضمت أذن تلك الجميلة سـ أنتظرها حتى تتخلق من جديد لن يكون في فمي ماء بعد اليوم لقد أدمنتها وأنتهى الأمر
|
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
فــ لنمتلك ذاكره كــ التي تمتلكها المرآيا,, | هـمـــس | المنتدى العــــــــــــــــام | 5 | 20-10-2011 03:56 AM |
ذاكره من التاريخ / كرم الشيخ عايض ( السليك ) الجحيش | ابو عبدالعزيز | منتدى قبيلة بني رشيد | 48 | 25-12-2008 06:21 PM |