|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
قَهوَتِيِ هَذَآ الصَبَآآحِ وهذا المساء.. مُرَرةٌ وَسَوُدَآءُ كَسَوَآآدِ أَيّآمِيَ بِدُوونِــهـَآ ... فَأِنِيِ أَنتَظِرهـَا .. وَسَوُفَ أَنتَظِرَهـَا .. لِآخِرَ يَوُمٍ مِن حَيَآآتِيِ .. منوووور الغاااالي يااامرحب......!
|
|
حين يستيقظ صباحي وتشرق شمسه حين استنشق عطري ويقطر الندى على الازهار حين اسمع نغمات العصافير ترفرف على شرفتي احن الى فنجان قهوتي
|
|
قهوتي اليوم بنكهة…. أمان .. بعبق طمأنينة.. أنت زرعتها .. فحين تصبح الحلول مستحيلة نحتاج حتما لأذن صديق نبثه بعضا من بعض هواجسنا .. ليس ليوجد لنا حلا سحريا .. بل ليمحو القلق من دواخلنا ويزرع مكانه …. بعضا من بعض طمأنينة .. وقد فعلت ..!! أقبل ..ولا تتردد .. تستحق اليوم أن تشاركني قهوتي ,,
|
|
|
|
حين ترقص أصابعك على أطراف فنجاني تختل قوانين الجاذبية عندي ويصبح لنيوتن ثأر مستديم ُ معكـِ ويهطل الصيف مطراً وينجب تشرين زهراً وتصبح بداياتي عن آخر نهاياتي فقط . . حين ترقص أناملك العاجية على اطراف فنجاني تغتالني الغيرة ويسكنني جنون ذاك الشرقي . . نخوة ً وكرهاً لكل فناجين الأرض طالما أنها تنال شيئاً من زيزفون يديكِ يا حلوتي الصغيرة . . والكبيرة كأحلامي أنا المضرج بدماء الشوق لكِ وانا المصلوب هناكِ . . على خشبة ٍ كانت تطفو في زمن مضى . . في بحر شفتيكِ يا حلوتي الصغيرة . . كالجلنار في نيسان لا تكترثي لأنباء الصحف والجرائد الصباحية فكل وكالات الأنباء وقفت ضدي لأنني أحببتكِ وكل هيئات الإغاثة الدولية والأهلية . . حاربتني لأنني سرقت الحرير من وجنتيكِ فلا تلتفتي لهم ولا تصغي لهم ولا تعطي بالاً لهم ففخركِ أنكِ أحببتِ رجلاً إذا ضاقت به الارض كان قلبكِ له وطناً وإذا سكنت الغيوم سماءه. . كانت عينيكِ له شمساً يا حلوتي الصغيرة . . . كالدراق في بلادي وكالكرز "الريحاوي " في جبال بلادي يا حلوتي التي ترنو لها كل نجوم السماء في بلادي بين أن تكوني . . وأن لا تكوني . . فرق شاسع جداً كالفرق بين أول أرض .. . وســــــــــابع سماء
|
|
دَافِئٌ هَذا الْبردْ لأَنّي أَراك فِيْ رعْشتهْ حِينَ أشعُر بالْبُكاء..فَإنّي ألْمحُ [ طيفَكْ ] ! أنتَ ! يَا كُلّ صَباحاتِي الْمُباغتةْ ! يَا أُوكسجِين الْمحبّة الّذِي يبْعثُ فيّ [ الحَياة ] بعْد الإخْتناق ) ..! كَ كُل يومْ..أتنَفّس بِرائحةَ الغيابْ..لعلّي أرْمق صفاءَ روحكْ ..! أُبعثِرُ عيْنايَ فِي زوايَا الْحياةْ ..! فِي ديَاليجْ الّليل الحالْكِة ! فِ مساءاتْ الّلياليِ السّاهرة ! فِي الصّباحاتْ الْغائمةْ ! أسْتشعِرُ مدَى [ فُقدي ] لك..فِي كلّ حينْ ! لاَ أعْلم.. كيْفَ أُحكِي لكَ عنْ [ حَنِينْ ] قَلْبي الرّمادِي ! لا أعْلمُ.. بِأيّ أحْرفْ أسْمحُ لِمشاعِريِ بالْحدِيثْ ! فَقطْ : أغْمضْ عيْنيكْ.. سَتجدُنِي فِي دوّامة [ سوادهاَ ] , تَنفّسْ قلِيلاً... سَتجدُ ذكْرايْ كَ شريطَ فيلمُ أعِيدَ منْ جديدْ ! ابْتَسمْ.. فأنا نِصفكْ, أَنَا حَياتُكَ مِثلما أنتَ حياتِي ! أنتَ كَيانِي المُغطّى بِبلّورة رمادِيّة ! الّذِي مَا إنْ سمعَ طرَفاتْ هَمسكْ..! تبعَثرْ..واكْتَسى لونهُ الْمُفعمْ بالحُبّ الفائقْ ! لِأنّك مُستقبَلِي.. لِأنّك رُوحِي الأخُرى المُشعّ’ بالفرحْ ! لأنّك بلْسمُ جراحِي الْوحيد ! أمممممممْ ! أحْتاجُ وَقْتاً طويلاً كَيْ أسْتعيدْ ذاكِرتي المْفقودَة منُذ فتْرةَ اخْتفائك ! كَيْ أستشعِرَ كُل ذِكرَى جَمعتْنا [ أَنا ] و [ أنتْ ] دونَ أحدٍ ما ! كيْ أبْتسمَ لِذكراكْ.. كيْ أمنعْ دمْع عيْنِي من الهُطولْ..لكِنها تأبَى ذلكْ ! عَزِيزي: دَعنَا نعيشُ يومَنا بِسلامْ ! لا فِكرٌ مُشوّش.. لاَ ابْتِسامة انْكِسار ! وَلا عودةْ هديرَ الماضِي مرةً أخرى ! دعْنا نسْتعِيد شيَئاً مِمّا رَفَضنا التّحدثَ فيهْ .. فَأنا لاَ أَسْتعيدْ حياتِي..ولاْ لُغَتِي..وكُلّ ذرّة فِيني سِوى إنْ كُنتَ بِقربِي! -أممممممممممْ..أتعلمْ ! -ماذاَ !؟ -عِنْدما أنْظُر لانْسيابْ قطَراتْ المطرْ.. عَلى زُجاجةْ النّافذة.. تأخُذنِي أحلامِي الخَياليّة.. أتخيّلْ لوْ أنّ أحبّتِي..منْ سكنُوا رُوحِي يوماً ! أنْ ينسابُوا إلىَ قلِْبي..لارْتواء ضيمهْ الأمدِي ! -............... -أتعْلمْ ! -ماذا أيْضاً لقدْ سئمُت ! -هه..حَسناً..سأكُفّ عن ذلكْ ! قطْرة..تتبَعُها قطرة..فأخرى..وتُسال الأرضْ ! تتعَألى ضحْكاتُنا.. وأصْواتْ قرعَ أحْذيتناَ تبتلّ بالوحلْ ! نَتقافزْ..نلعْب..وتكتِسي قُلوبناَ قبلَ الأرضِ بِساطا ًمُخضرّ , كَ:طُهر البياضِ كُنّا.. كَ:صفاَء اللّيلْ أصبَحنا..! لاَ أفهمْ سوى : فقطْ أنّه رحلْ ! لماذاَ..!؟ ..هربَ الْجوابُ منّي.. ربَتّ أنَا عَلى قلْبِي برفقْ قائلاً: أتعْلمْ..أنه هُوَ منْ جَعلَ الأرضَ تَثبُت كِي لا تتعَثّر خُطوتِي إليهْ ! هُو منْ جعَل [ الْفَضاء ] أقرُب إليّ حتّى لا يتلاَشى حُلمِي البعيدْ ! بدَأ المطرُ يهطلُ بغزارةْ ! نَظَرتُ إَلى الكُرسيّ الْخِشبيّ الرّفيق ! الّذي احْتضنْ يوماً..[ طِفلينْ ] ابْتسماْ..لِقهرْ الظروفْ ! لاَ ظلّ..لاَ زاويةْ..ولا حتّى [ فـيْء ] ! بدأتُ أفركُ يديْ بشدّة..أستِمدّ بعضاً منْ حرارتهَا لِتُبقينيْ عَلى الْحياة ! خطَطتُ بيديْ مُرغماَ على ذلكَ الحائطْ..كتبت بعْضاً منْ [ خربشاتِ ماضٍ ] وهربتْ.. حيثُ لا أجدُ أحداً بقُربِي ! [ أيَا صديقيِ !
أتَرَى هَذا الْمطرْ !؟ و َحبّات الْبردْ ! أصْبحْ..هَذا البرْدُ دافئاً..! لأنّي أراكَ فِي رعْشتهْ ! ]
آخر تعديل بواسطة الزعيم.. ، 01-12-2011 الساعة 03:10 PM.
|
|
هَيه قرّب ..لَو سَمحتْ ..
مشتهيْ ألعَب مَعك .. لعبة أسْباب الهمومْ ! لعبة إحسَاس العمومْ مَا لها أية شروط و أنظِمَه إلا إنـّا لا بدينا ننبث جروح الحقيقه مَا نملّ وَلا ننومْ ..! رغم إنّي مَا أعرفك ....... بسْ لك قدر و مَكانه حدّني ظرفي وظرفك ............. كِل ٍ يغيّر مَكانه خلّني بعتبرك إنـّك شخصْ عَادي وهذا ما يلغيْ إحترامي وإعتبرني صوت لو مرّه يناديْ طاحت وجيه و أسَاميْ وهذا من حقِي بدون أي إعتبار : . / لو تجاهلنا التفرّد . / ......... أو تحايلنا التجرّد . / ................. أو دخلنا فَ إختبار كِل أسئلته تمرّد .؟ " بسْ يالله مَا علينا .. يمكن اللعبه تكون أوضحْ شوي لا نويناها غموضْ " "هذي سَجادة صَلاة .. خل نجلسْ فوقها دامنا ضمْن الفروض " تفضل : إثن ركبتينـك / أنا بأثني ركبتيني و إنتقابلْ .. وبيننا شمعه وَ سلّه !! عطني راحت يدّك وغمض عَيونك .. كل مَا حطيت فيها " هَم " كُبـّه [ .. إن تحسَسته بتضيع مَن البدايه وإن تنفسته بتضيق بك الكفايه .. ] ولو طرالك بس ترفع جفن عَينك بيغرقك موج الوصَايه ..! مَا قلتلك مشتهيْ ألعب معك .. لعبة أسبابْ الهٌمومْ ! تعال وإحسَبها معيْ عندي كم مليون قلب ٍ مَحترق ?؟ البعض اُزهق و مَات وبعضه علىَ عكسه نضجْ .. كم يطلع لو ضربنا ناتج البعضين في عدد أيام الوعيْ ..! أختصرها لك وتسكت 16 مليون قلب .. !! يعني فوضوية إنتهاء .. قادره ترمي الحزن من دون حتى توصفه ..قادره تمحي مبادئ وقت عيـّا ينصفه ...........قادره تشيل السَواد من السهَر وتشعل شمُوع الأمانيْ فوق كل الأرصَفه ..! مَا قلتلك مشتهي ألعبْ معك .. لعبة أسبابْ الهُمومْ ! لا تقولي إنـّها فترة غياب وتنتهي ... وإنت خدّك ماكلاه الملح وعودك مـَ انحنى يعني تظن المشاعر حقها لو تلتهيْ .... يوم صار الذنب ذنب الليْ ( تلقفه العِنا ) لو كل منا قال نفسيْ نفسي ما ناصل لحل لو كل منا شاف عمره إمتلت هـَ الارض غِلْ ! ما دام باقي ذكريات حُبْ / ولاءات / مناسَك ليه نترك للصور فرصَه تزيد الذل [ ذل ..! ] .. ......................................مخرج. .....................................حَآوْلتَ ............................... حَآوْلتَ .........................أكَونْ أقوىّ مِنْ الليَ تَشوفه ,, ....................حآولْتَ أسَويْ كَلّ شيً أقولّــه .. ................" لكنْ " فرقآكـَ ْ هدّ بـ الْقِلبَ ركْنينَ .................واللّـه سترَ .. ماطاحَ قَلْبّيَ بـ طولـَهْ
آخر تعديل بواسطة الزعيم.. ، 19-01-2012 الساعة 07:38 PM.
|
|
عندما أقول لك أحبك
تتغير ملامح حروفي وتصبح لكلماتي رائحتك عندما أقول لك احبك لا تمر الحروف على لساني فهي تخرج من قلبي لقلبك عندما أقول لك احبك يتكون لقلبي لسان وتصبح نبضاته صوتاً عندما أقول لك احبك تتوقف كل الحواس برهة ترهف السمع بكل حب عندما أقول لك احبك اشعر أنى أحاول تشكيل قلبي لكي لا يصلح إلا لحبك أحسه مخلوق آخر ينمو بين ضلوعي تصبح نبضاته رقصاً تزلزلني تنفتح شهية نفسي للفرح وبنهم افرح وافرح حتى أحزانى المدفونة اُخرج رفاتها من مقبرة ذاكرتي وأرمى بها في بئر النسيان لا أريد أن احزن مللت الحزن وملني مللت كلمات المواساة وشفقة أصحاب المشاعر المرهفه استنزفت كل ضمايد الصبر ولم اعد املك قطرة بلسم لجرح جديد في قلبي أريد أن اصنع أحلاما ولو من ورق أريد أن أحبك أن أحبك بدون حدود وعندما أقول لك أحبك أقولها لأنني أحبك فلم يعد لدى خيار إما أن أحبك أو أحبك
|
يتصفح الموضوع حالياً : 22 (0 عضو و 22 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
قالت لي مليت مليت ودي باحد غيرك . | بندر الشويلع | منتدى الشـــعــــر | 14 | 31-08-2011 10:04 PM |
سبب تافه والنتيجه .......طلاق!! ....اقرأ القصص وحاورني ... | أثير الشوق | منتدى الحوار الهادف | 42 | 05-11-2010 09:59 PM |
أب يتحرش جنسياً ببناته وآخر شاذ و«علاقات حب» فاشلة | ابوفادي | المنتدى الإعلامــــي | 0 | 12-03-2010 10:25 PM |
علميني ليه نغشق وآخر العشق عذاااااب ؟! | نواري | منتدى الكمبيوتر والجوال | 8 | 05-07-2007 10:50 AM |
وفاة احد المشجعين وأخر بالعناية | الاجهر | منتدى الرياضه والشباب | 2 | 08-12-2006 08:15 AM |