[دنياك أنا]

.

.



أتخيلك وسط فستان ومعه طرحه
وآقول يا حظ من هو جنبك ببشته
بيكون هو يومها ميت من الفرحه
وبموت مع حلمي اللي مات ما عشته

[بقايــا إنســان]

صدقيني ما بقى للحب قيمه
الجفا شال الوفا واصبح مكانه
والصراحه صارت كلمه قديمه
والهوى اصبح خيانه في خيانه
والمحبه كنها طفله يتيمه
مات ابوها وانحرمت حنانه
صدقيني قصتي قصه أليمه
والهوى ما عاد يغريني كيانه

[دنياك أنا]

\

\




آثآري الورد .. يآ يمـّـه .. له إحسآس وحزن وآشجآن ..!
سمعته ... بـ آخر .. آنفآسه ... ينآدي ....
( لآ ... تخليني ) .......!!

عجب يمـّـه .. آجل وشلون .. لو كآن الآلم ..
بـ إنسآن ..؟؟

عجب لآ جيت آبي .. آصرخ ...
عسى الآيآم ... تمديني ......!!

آمآنة .. لآ حكوآ .. عني .. وقآلوا ..
كيف .. ودّي .. ( هآآآآن ) ...؟؟

طلبتك .. طنـّـشيهم .. بس ..؟؟
من الوآفين ... ( عدّيني ) .......!!

[غريبه بين اهاليها]

من أنـــــــــت ,,,
وكـــــيف اقتحمت حــــــياتي
وأستطعت ان تصل الى ذاتي
وداعبت قلبا احمله بين جنباتي
وانا من كنــــت اظن ,,
اني وضعت قلبي خلف اسواري
وحذفت مفردة الحب من قاموسي
واعلنتها حربا لمن يقف ببابي
لتأتي انت بهـــدوءك وتحرك احساسي
وبعذب همسك لتثير براكيني
وبفيض حنانك لتملك مشاعري
فما الذي أتى بـــــــك ؟؟
هل هي أمواج حزنك من قذفت بك على شواطئ انكساري
لتعيش معي في جزيرة أحـــــــــــزاني
وتشاركني كأسا امتلأ من عذاباتي
او نغرقها سويا بهمومك والآمـــــــي
لنكــــــــــــــــــون ,,
كروايــــة يملؤها الحزن والآهـــــــــات
او كقصيدة تملئها الدموع والعبـــــرات
بـــــــعـــد هــــــذا ,,
هـــل مازلت مصـــرا على الــمــجــيء ؟؟؟

[زهو الايام]

أنـــــــــــــا.. ولو كلٍ حما ظهره ألقاب
.. .. .. .. .. .. بيض النوايــــــــــــــــــا بالنقا حاميتني


أشـــــــــوم بإحساسي وأعّلق بمرقاب
.. .. .. .. .. .. وأبيّح اللي بالحشـــــــــــــــا موجعتني

[EmOtIoNs]

[زهو الايام]

يضمني حزني وأنا حيل آضمه
كنه ضناي وشوفته شوف ضيقه
ζ يمـه ζ وأنا بنتك وإذا قلتζ يمهζ
شوفي لحزني والمواجع طريقة
> ضمْيني< لصدرك ثمانين ضمه
ضمة( عشيق ٍ مايفارق عشيقه)
وكانك سألتي خاطري وش همه؟؟
بعلمك وأبي جواب الحقيقة
{ليه الزمن اليوم مافيه ذمه }
وليه الطعون اللي بظهري عميقه
!!

[المغرم اليائس]

هـاك الكـفوف وضمهـا عند جـوفـك
يـكـفـي عذاب وهـم وآهـات وجروح

مـافـيـه داعـي لارتـبـاكـك وخـوفـك
ترا السـعاده عـمـرها شـوي وتروح