![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
ياعونة الله ما بقـى شـي مـاراح
مدري ألـوم الوقـت ولا ألومـك جيت أشتكيلك من عنا الوقت أبرتاح لقيت نفسي تشتكي مـن همومـك لا النفس مرتاحه ولا القلب مرتـاح حسيت نفسي واحدٍ من خصومـك
|
|
كفاك اليوم ياقلبي عرفـت إن الزمـن خـوان
يخونك من عرف طيبك تـرى الأيـام كذابـه دخيلك لاتعاتبني أنا المخطـي وأنـا الغلطـان عرفت إن الوفاء والغدر بعض أحيان متشابه كفايـه لاتزودهـا جروحـي مابهـا نقصـان أنا استاهـل عـذاب ماتحملتـه وأنـا أسبابـه حزينه لحظه الفرقى صعيبه لحظـه النسيـان وأنا وأشلون بنسى من خذي عمـري وقفابـه حياتي كلها غربه تعيـش الحـزن والحرمـان رجيت اللي يواسيني وأشوفـه طـول غيابـه اخفي عبرتي واضحك وأنا في خاطري زعلان وأداري خاطـر عيَـا عزا...الأيـام يسلابـه عزاي اللي رحل عقبه حياتي مالهـا عنـوان هذاك اللي خذاه الموت مـن عينـي ولاجابـه
|
|
سأتشرف بالبداية الهادئة لقلمي ,,,
اتعبني حرفي وهو يحاول التأرجح على خيط نبضك فقطع اللهاث انفاسه وسقط وهو لم يتمم من ربيعة سويعات لكن يبقى حرفك كأساً انهل منه ولا ارتوي
|
|
سُرَاةَ نُور.. وماهية فيض.. ترتقب فتنة أبجدياتكم العذبة,,
/ \ / هنا (فقط)...بعثروا جنون الأبجدية.. وجنون نقلكم البديع.. هنا (فقط)...اجعلوا من أنفسكم عبيرا.. يفوح بما يختلج ارواحكم من همسات.. هنا...اسدلوا أشعة البوح...الاحتواء...العتاب... الزعل...الجرح...الخيانة...البكاء...{~ ![]()
|
|
بَعْثَرَهْ مِنْ الْوَرٍيّدْ إلَىَ الْوَرٍيّدْ ..
وَ الأَلَمْ إذَآ إنْفَجَرْ وَ فِيْ بَوْحِهْ إنْدَثَرْ وَ تَغَلْغَلْ إلَىَ مَهْدُ الْحَنَآيَآ لِـ يَنْتَشِلْ عَبْرَ ثُقْبُُ مِنْ مِحْبَرْ الْقَلَمْ هَمْسَاً عَلَىَ هَمْسَاً عَلَىَ هَمْسّ يَنْسَدِلْ الْهَمسْ عَلَىَ عَثَرَآتْ وَجَعْ خُلِقَ مِنْ رٍحْمّ الأَهَآتْ وَتُرْتَجَلْ الآهَآتْ عَلَىَ وَهْنُُ مِنْ شَوْقٍ أَيَآ أَلَمَاً ..قَدْ مُرٍغَ بَيْنَ الْنَفْسُ وَ شَهْوَآهَآ بِـ مَدَاداً مِنْ صَقِيّعْ وَ أَسْكَنْ عَثَرَآتُهْ رُوحَاً مِنْ وَسْوَسَه شَيّطَآنِيَهْ لآ رٍيّبَ فِيّهَآ وَ خَلَقَ مِنِيّ فِتْنَةُ جَرْحٍ عَبْرَ حُرُوفْ يَرْتَشِفُهَآ الأُلُوفْ .. تلك الحروف التي تتنفس زيف رغم الالم
|
|
لًسْتُ أنًا منً يًرْسٌمْ قًدرٍيْ .. ولكًنْ القًدْرً هوً منْ يًرسٌمْ نفًسْه .. وللوًهلة الأولى .. يقًرْأ على معًالمٍيْ نفًحاتْ السًعْاده .. : تًحتْ تلكْ الشُموًع الذًائبْه وفًيْ ظٍلالْ اللائٍحه يُِشرعْ أبُوًابًه بكُل شُوق ولهًفه .. : [ كمْ هٍيٌ لحٍظًاتْ عٍذْبًه ]
|
|
طرقتُ الباب : لِمَ تستأذن الدخول ..؟ أريد رؤاك !! ما الذي تريده من رؤيتي ..؟ أرسلوني إليك لأستشيرك في أمر أتعبني !! من أرسلك ... وهل أنا طبيب ..؟ عُد من حيث أتيت واذهب إلى طبيب يداويك , رجعت خائبا... تعبا من طرق باب لا يُفتح , عودتي كانت طويلة ... وطريقي أصبحت شائكة ... أطلقت قدمي ّ تسابقان الريح علني أنسى الخجل ... أنسى أنني كنت ذليلا ً أمام الباب ... علني أصل البيت مختصرا ً المسافات ... أضع رأسي على وسادتي لأريحه عناء السفر والإحباط , وصلت بيتي تعبا ً ... وجسدا ً أصابه الإرهاق , ناجيت الوسادة ورميت جسدي التعب على الفراش طلبا ً لراحة قلبي المنهك , نمتُ ... ولم أنم ... قلق عانق الليل ولم يتركه حتى الصباح , ولما رآني الأصدقاء على ما أنا عليه من حال ... قالوا معاتبين : ألم نرسلك إليه فعنده الدواء لشفاء القلب !! ولما عرفوا ما كنت فيه وما أصبحت عليه , فكان جوابهم أن أطرق الباب وألح عليه الدخول , وهكذا كان ... طرقت الباب حتى كلا ّ ساعدي ... وسمعت صوتا ً غاضبا ً يقول : أفتح له !! ولما أصبحت داخلا ً قال الصوت الغاضب : ما علتك ..؟ قلبي المتعب هو هلاكي ... حينها رق صوته وبكل دفء وحنان وضع يده على كتفي ... وقال : كيف لأعمى يقوده جنون أن يكون لديه الشفاء , أذهب يا صاحبي ... ليس للحب دواء .
|
|
ماذا افعل بك ..أيها الحب الفتان ..أقادوك المبصرون..أم المجانين.. أم العميان.. فقد صدق من قال أنك تقتحم حياتنا عنوة دون سابق انذار أو اسئذان….وفي أوقات لم تكن أبداً في الحسبان…الجميع مقتنع بك…الجميع يرحب بقدومك…الا أنا ....فما حاجتي لك… وأنت ما أتيت الا لقهري.. وذلي….وتحويلي الى حالة خارقة من الجنون..تنتهي دائماً بالغثيان…أتيت …فجنيت..على وقتي ..وحريتي ..وأفكاري….ولم تكتفي بهذا..بل حرمتني الأستقرار والأمان…أبكيتني..بكاءً..لم أشهده من زمان…وكأني لم أبكي في عمري…وذرفت الد موع أنهاراً تجري...رفعت يدي لله الى مالك أمري…ترجيته ..توسلته الصبر .وشد أزري…فأتاني رده قوياً ..جلياً....يا أبنتي…لم يعد لديك حيلةً …فقد أصبح في دمك يجري…فأحنيت له الرأس أكباراً ...وأحتراماً ..واجلالاً...وقلت له أهلاً بك…..وسلمته أمري ؟؟؟؟؟
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|