|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
يا حادِيَ العيرِ رفقاَ بالقَواريرِي
وقِفْ فليسَ بعارٍ وَقفةُ العيرِي واحلُبْ مآقِيَ عَيْنٍ طالما قَصَرَتْ حُمْرَ الدُّموعِ على البيضِ المَقاصيرِي
|
|
ببعض الاوقات وحين اختلي بنفسي للتفكير بكي ..
اتمنى انعدام كل الطرق المؤديه اليك .. لأنك هكذا تبعثين بداخلي كميه كبيرة من السعاده .. وأعيش بلحظات ترقب جميله رغم انها قاسيه كثيراً .. أنتشي حين أقرأ عني بكتاباتك وبين حروفك .. اعيد القراءه مرات تتجاوز اصابع اليد الواحده .. لأني أكتشفك وأكتشف نفسي مع كل قراءه جديده .. فالرجل بطبعه يرغب بأن يعيش هذه اللحظات الصامته .. فهي تشبع مابداخله وتشبع غروره ونزوته الرجوليه .. وقياساً على ذلك فالنساء ايضاً يتلذذن بذلك كثيراً .. فهن يرغبن التصافح العاطفي ولكن بتمنع محمود .. وكل هذا لا يلغي جمال الالتقاء الحسي لو كان لوهله.
|
|
|
لا تفعل حيال أي شي فلست مطالب بذلك ..
ولكن أسمحي لي بأن أناجي خيالك بحروفي .. وأسامر نفسي وطيفك عن ما اشعره بوجودك .. وأغازل خصال شعرك الذهبيه باناملي . فقط أتركيني هكذا وانتي أفعلي ماشئتي .
|
|
مازالت تلك الفتاة الخائفه تعيش بداخلك ..
مهمتها أن تحفظ كل شي لا تريدينه أن يخرج .. ولكنك بقرارة نفسك تستهوينه. هكذا هو 4 دائماً يكون خارج المألوف .. ولكنه فاتن كثيراً حين أتلقاه منك .
|
|
قيودك تحاصرني من كل مكان ..
أنتي شي يجعلني مكبلٌ له .. فمهما بلغت الكتابه ذروتها .. فهناك الكثير يبقى بالنفس .. لا أستطيع أخراجه وأكره إدخاره .. أريده أن يصلك بشكل طاغي .. مصفى من التأويلات الحارقه .. خالي من القيود والحدود .. لكي أرتاح وأشعر بأني غير مقيد .. فأنا الان اشعر بأني فاقد الأتزان.
|
|
ياصديقي النقي الوفي ..
فتحت لنفسي نوافذ كثيره تطل عليك .. لكي أراقبك بصمت وسكون كالعاده .. فوجدتها مكتظه بالبشر من حولك .. مليئة بالعيون العابره إليك .. همساتهم تجعلني مرتبك .. نظراتهم لك تفقدني حلمي .. حاولت أن أكون شخص بينهم .. فرفض شي بداخلي ومنعني .. فـ إستصعبت وجودي بينهم .. فـ أنا رجل لا يحب أن يشارك أحد .. رغم إنني أثق تماماً بك .. وأعلم إلى أي مدى تكون ثقتك بنفسك .. ولكن لم أستطيع أن أكون منهم .. فأنا أحب أن أكون منفرداً دائماً. لذا أكتفيت بك من بعيد .
|
|
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
متابعه لك, مبدع, ^_^ |
يتصفح الموضوع حالياً : 33 (0 عضو و 33 ضيف) | |
|
|