|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع |
|
لآ خطآوينآ...ورآهآ لقآ وإن تلآقينآ ...نتلآقى بشقآآ..!!
|
|
نَآخـذْ مِنْ الصدمَـآتْ وَ نرميْ ورآنَــا !! ... وَ نمشيْ الـطريقْ الـصَعبْ ونقُولْ !! " هـآآآنـــتْ " " هـآآآنـــتْ "
|
|
مَدرِيْ القَصَايَدْ فِيكْ وَشْ مَمكِنْ تَكُونْ ؟ لا صِرتْ [ صَفحَةْ ] مَالَهَا بَالغَلـا طَيْ ..؟ مَا أبِيْكْ تَسألْ كَيِفْ أنَا أغلِيْكْ وَشلُونْ ؟ الحِبْ كِلَهْ فِيكْ أنَا أشُوفَهْ .. [ شَوَيْ ] يَكفِيْ أشُوفَكْ: [ كِـــــــــــــــــــــــ ــلْ شَيٍ بَهَا الكُونْ ] وَأشُوفْ كِلْ الكَونْ دُونَكْ : [ وَلاشَيْ ]
|
|
لَيسَ كٌلٌ منْ يبْتَسِمْ [ سعيد ] .. ! فَهُناكَ إِبْتِسَامَهْ تُخفِيْ خَلْفَهاْ [ جرح ] وَعَذاابْ ..
|
|
شفتك حلم ~ متى بـَ/ آشوٍفك ‘ حقيقة . . ؟! آلش‘ـَـَوٍق مآيرٍحم | آذآ جآ بـَ/آلآحلآم . .]
|
|
|
.
. .. مابين عبث الارصفه .. ومعمعة جنوني بت اجهلني .. رفقا بنا يارب ..!
|
|
.
. . : إليكم . . عني ومني بأني ذلكم الآتي : - بين رحيلك وحضورك فصلٌ غائب ، لم تعتد عليه سنين وفائي لك !! فكيف تعلمتي البقاء بإسم الهجرة ، وكيف رسمتي طريق هجرتك فوق ذمة البقاء ؟! يا سيدة كل النساء ركضاً في دمي . . إلاّ أمي سيدة عالمي ، عمتي صباحاً مُبهجاً ، أو هو مساءً مُذهلاً . . فكل أوقات السَعد ، حسب توقيت يقيني ، لا تهب إلا من حيثُ يتنفسُ صُبحَ وجهك النور . إذن . . عمتِ حباً خالداً يا فاتنتي ، من أحشاء صدري . . وبربكِ أجيبي سؤالي عنكِ . . . كيف أنتِ . . يا جنة الدنيا وكل الملأ في عيني أنتِ ! - إسمعي جيداً نبضي بك ، قبل أن تقرأي حرفي لك ! حرفي السهلُ جداً ، والذي إمتنع بغيرة عشقي لك ، عن بُلغاء الكتابة ، وأطباء الكآبة ! ليزهركِ جنان من حولي ، وكل ماهو حولي لا شيء أبداً . . . . سوى أنتِ ! وماذا بَعد . . . إني أُحبكِ جداً . . ! - أيسرك يا أنتِ ، تمردي على الكون ، وضعفي عند أولَ نقطة . . تبدأُ من حيثُ ضوءَ شمسك الفاتنة وإشراقها صوب صدري المشرع لشعاعها ! حسناً . . حسناً - أكملي إستراق نبضي يا مسائي ، وسمائي سراً وعلانية ! راق لي يا سنائي ميلكِ ، وَ ويلكِ بي ياغانية يا جانية وشت بي مسافاتك النائية ! أحتاجُ إلى أن أهبك موعداً فاخراً ، يحكي جنوني فوق السطور ، وينقلني إليك بثاً حياً من عالمي واحاسيسي وجوارجي وكل منابت الشعور ، بتفاصيلك الغائبة الحاضرة ، والتي تملئني في عقر داري برغبة البوح عنك تحت ضوء القمر سهراً أو على شاطىء البحر شعراً . . ! فما رأيك بي ، يا كُل مابي ؟! أوا زلتُ قادراً عليك ؟! أم أني أضحيتُ تالفاً منك . . . . . . . وإليك ؟! - يااااااه ،، بلغ بي الشوقُ مبتغاه . . وقد كذبَ ساعي وصلك والبريد . . وردني منكِ مجرد طيفٍ ، وما لا أُريد !! وضمأٌ أسقاني إياكِ حتى . . . . . مُنتهاه ! - أينع منذُ زمنٍ غُصن المحبة في صندوقي الصغير . . وأورقَ لهفةً ولوعةً ، وماعاد بي شيءٌ من زاد إحتمال ، وإنقضى أمري وبالله المُستعان ! حملٌ ثقيلٌ ذلك الغياب ، تأباه حتى الجبال . . ولكني حملتُ المُراد ، والهوى ، وأمانة الوفاء . . ! جيلُ عشقٍ يعقبه جيل ، هكذا نمى . . ولا زال ينمو . . . إلى أن تكاثر بي عشقك أميااااااااال و أجيااااااااااااال !!! - أكتب وَ أكذب ، عن الحبِ ، وعلى نفسي ، وأطرد الهيام خلف السراب ، وماؤه الآسن بين أضلعي ، فإن غاب الحبيبُ عني . . فما غير الوجدِ عنه يغنيني ، وإن أغناني . . فقد أضناني ، فلا حيلة ترجي لي رحمةٍ منك . . إلا لقاءك ربما ، يعتقني من قيد شوقٍ لك في معصم ايامي !!!
|
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | الردود | آخر مشاركة |
للأنثى مع الجرح حكاية | حنان العنود | المنتدى العــــــــــــــــام | 2 | 29-11-2014 12:01 AM |
::عبد العزيز و حكاية 17 ألف ماسه:: | حنان الرشيدي | منتدى ملتقى الاعضاء | 17 | 08-11-2009 02:36 PM |
حكاية تائب | ابوعبير | السمعيات والمرئيات الإسلاميه | 2 | 06-09-2009 12:20 PM |
حكاية قلوووووووووووووووووووووووب | عبسي الجوف | المنتدى العــــــــــــــــام | 8 | 04-09-2009 03:56 AM |
حكاية القلوب&&& | نجودي | المنتدى العــــــــــــــــام | 11 | 03-12-2007 04:10 AM |